الإسلام غير صالح للتطبيق اليوم
الجوابيثير بعض أهل الأهواء .. شبهات، مثل:الإسلام غير صالح للتطبيق اليوم، لأن الزمن تغير، ويستدلون أن عمر – رضي الله عنه - أوقف حداً من حدود الله عام الرمادة، لأن الظروف فيه كانت لا تساعد على تطبيق الحد كالفقر وغيره؟ ويستدلون بقصه علي رضي الله عنه حينما أوقف حد القصاص من رجل؟ بماذا نرد على مثل هذه الشبهات؟