أَيْ وَلَوْلَا فَضْل اللَّه عَلَيَّ لَكُنْت مِثْلك فِي سَوَاء الْجَحِيم حَيْثُ أَنْتَ مُحْضَر مَعَك فِي الْعَذَاب وَلَكِنَّهُ تَفَضَّلَ عَلَيَّ وَرَحِمَنِي فَهَدَانِي لِلْإِيمَانِ وَأَرْشَدَنِي إِلَى تَوْحِيده " وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلَا أَنْ هَدَانَا اللَّه" .