هبة الرحمن
09.11.2010, 14:21
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
- خطوات ينصح بها ( د. محمد الثويني ) لنجعل من أبنائنا قياديين ناجحين:
- تخصيص وقت تجلس فيه معهم، وتتحدث عن هذا الموضوع بمواقف وقصص.
- توجيه طاقاتهم وحيويتهم في أعمال قيادية،مثل الاهتمام بأغراضهم الشخصية وترتيبها والاعتناء بها.
- عرض نماذج قيادية قديمة وحديثة رمزية وواقعية حتى يتأسوا بها.
- تحميل بعض المسؤوليات مثل شراء بعض الحاجات وتنظيف جزء من المنزل
***
- لا تتأثر بشعور ابنك المراهق بالذنب ولاتجعله يتملص من المسؤولية عن أفعاله،
وأوضح له انك تفهم مشاعره،واسأله ماذا ينوي فعله لعلاج الموقف .
***
- تنشئة الطفل تحتاج لتوازن دقيق.. بين استعمال كلمتين .. "نعم" تعني الحنان و التدليل و"لا" تعني القسوة و الشدة،
ووضعهما في موقعهما مطلوب لإحداث توازن نفسي وتربوي في سلوك الطفل.
***
- في حالة وجود مشاحنة بين الأبناء وتتوقع أن تزيد .. عليك بالتالي :
- قدر غضبهما .
- تعرف على وجهة نظر كل واحد منهما.
- أظهر ثقتك لأبنائك بأنهم قادرون على إيجاد حل لمشكلتهم.
- أترك الغرفة أو المكان.
***
- إحرص على تعويد وتدريب إبنائك على التعبير عن وجهات نظرهم ومشاعرهم وتعليمهم الى جانب هذا الإصغاء لآراء الآخرين..
وننصحك بعمل مشروع(حلقة نقاش عائلية)ومن خلالها يتم طرح موضوع شائك في المنزل وأخذ الآراء من الجميع والالتزام بالرأي السديد والمناسب.
***
- إن الإهدار الحقيقي لحياة أولادنا هو عدم اكتشاف قدراتهم ومواهبهم وإمكاناتهم،
ومن الطبيعي أن يضيع وقتهم وتنتهي حياتهم دون استخدام قدراتهم إذا لم تجد المربي المبدع الذي يستثمرها.
***
- لابد أن يكون الهدف من ضرب الأولاد(إن لزم الأمر)علاجا لتصرفاتهم، وتأديبا لسلوكهم، لا علاجا لانفعالاتنا، وتفريغا لغضبنا؛ فنحن نضرب لنعلم لا لننتقم .
***
- أيها المربي حين يرتبط الولد بالعبادة بمفهومها الخاص والعام منذ نشأته، ويعتاد أداؤها، والقيام بشروطها منذ نعومة أظافره،
وحين يتربى كذلك على طاعة الله، والقيام بحقه والشكر له والتزام منهجه عندئذ، يكون إنساناً متوازناً ومستقيماً يؤدي كل ذي حق حقه في الحياة
د. محمد الثويني
</B>
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
- خطوات ينصح بها ( د. محمد الثويني ) لنجعل من أبنائنا قياديين ناجحين:
- تخصيص وقت تجلس فيه معهم، وتتحدث عن هذا الموضوع بمواقف وقصص.
- توجيه طاقاتهم وحيويتهم في أعمال قيادية،مثل الاهتمام بأغراضهم الشخصية وترتيبها والاعتناء بها.
- عرض نماذج قيادية قديمة وحديثة رمزية وواقعية حتى يتأسوا بها.
- تحميل بعض المسؤوليات مثل شراء بعض الحاجات وتنظيف جزء من المنزل
***
- لا تتأثر بشعور ابنك المراهق بالذنب ولاتجعله يتملص من المسؤولية عن أفعاله،
وأوضح له انك تفهم مشاعره،واسأله ماذا ينوي فعله لعلاج الموقف .
***
- تنشئة الطفل تحتاج لتوازن دقيق.. بين استعمال كلمتين .. "نعم" تعني الحنان و التدليل و"لا" تعني القسوة و الشدة،
ووضعهما في موقعهما مطلوب لإحداث توازن نفسي وتربوي في سلوك الطفل.
***
- في حالة وجود مشاحنة بين الأبناء وتتوقع أن تزيد .. عليك بالتالي :
- قدر غضبهما .
- تعرف على وجهة نظر كل واحد منهما.
- أظهر ثقتك لأبنائك بأنهم قادرون على إيجاد حل لمشكلتهم.
- أترك الغرفة أو المكان.
***
- إحرص على تعويد وتدريب إبنائك على التعبير عن وجهات نظرهم ومشاعرهم وتعليمهم الى جانب هذا الإصغاء لآراء الآخرين..
وننصحك بعمل مشروع(حلقة نقاش عائلية)ومن خلالها يتم طرح موضوع شائك في المنزل وأخذ الآراء من الجميع والالتزام بالرأي السديد والمناسب.
***
- إن الإهدار الحقيقي لحياة أولادنا هو عدم اكتشاف قدراتهم ومواهبهم وإمكاناتهم،
ومن الطبيعي أن يضيع وقتهم وتنتهي حياتهم دون استخدام قدراتهم إذا لم تجد المربي المبدع الذي يستثمرها.
***
- لابد أن يكون الهدف من ضرب الأولاد(إن لزم الأمر)علاجا لتصرفاتهم، وتأديبا لسلوكهم، لا علاجا لانفعالاتنا، وتفريغا لغضبنا؛ فنحن نضرب لنعلم لا لننتقم .
***
- أيها المربي حين يرتبط الولد بالعبادة بمفهومها الخاص والعام منذ نشأته، ويعتاد أداؤها، والقيام بشروطها منذ نعومة أظافره،
وحين يتربى كذلك على طاعة الله، والقيام بحقه والشكر له والتزام منهجه عندئذ، يكون إنساناً متوازناً ومستقيماً يؤدي كل ذي حق حقه في الحياة
د. محمد الثويني
</B>