مسلم للابد
21.10.2010, 22:36
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نص الشبهة
صحيح البخاري - كتاب الجماعة والإمامة - باب: إمامة العبد والمولى.
حدثنا محمد بن بشار: حدثنا يحيى: حدثنا شعبة قال: حدثني أبو التياح، عن أنس، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
(اسمعوا وأطيعوا، وإن استعمل حبشي، كأن رأسه زبيبة).
[ش (استعمل) جعل واليا أو غيره. (حبشي) نسبة إلى الحبش، وهم نوع من السودان. (رأسه زبيبة) هي حبة العنب اليابسة والتشبيه من حيث السواد وقصر الشعر وشدة تجعده وصغره وغير ذلك مما يحتقر عادة لدى الناس].
هكذا كان محمد يحتقر البشر ذي البشرة السوداء ..!!
وجاء في شرح البخاري للعسقلاني :
" قوله (كان رأسه زبيبة) واحدة الزبيب المأكول المعروف الكائن من العنب إذا جف، وإنما شبه رأس الحبشي بالزبيبة لتجمعها ولكون شعره أسود، وهو تمثيل في الحقارة وبشاعة الصورة وعدم الاعتداد بها، وقد تقدم شرح هذا الحديث مستوفى في " كتاب الصلاة " ونقل ابن بطال عن المهلب قال: قوله " اسمعوا وأطيعوا " لا يوجب أن يكون المستعمل للعبد إلا إمام قرشي، لما تقدم أن الإمامة لا تكون إلا في قريش، وأجمعت الأمة على أنها لا تكون في العبيد.قلت: ويحتمل أن يسمى عبدا باعتبار ما كان قبل العتق، وهذا كله إنما هو فيما يكون بطريق الاختيار، وأما لو تغلب عبد حقيقة بطريق الشوكة فإن طاعته تجب إخمادا للفتنة ما لم يأمر بمعصية كما تقدم تقريره، وقيل المراد أن الإمام الأعظم إذا استعمل العبد الحبشي على إمارة بلد مثلا وجبت طاعته، وليس فيه أن العبد الحبشي يكون هو الإمام الأعظم.
وقال الخطابي: قد يضرب المثل بما لا يقع في الوجود، يعني وهذا من ذاك أطلق العبد الحبشي مبالغة في الأمر بالطاعة وإن كان لا يتصور شرعا أن يلي ذلك."
(فتح الباري، شرح صحيح البخاري - للإمام ابن حجر العسقلاني - كِتَاب الْأَحْكَامِ - باب السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ لِلْإِمَامِ مَا لَمْ تَكُنْ مَعْصِيَةً)
هل قرأتم تشبيه محمد لرأس الانسان الحبشي الاسود ..؟
" ، وإنما شبه رأس الحبشي بالزبيبة لتجمعها ولكون شعره أسود، وهو تمثيل في الحقارة وبشاعة الصورة وعدم الاعتداد بها .." !!!
هل كان يعيب رؤوس البشر السود .. ولكأنهم هم من خلقوا انفسهم هكذا ؟!
ام كان يعيب خالقهم ؟!
كلام ينضح بالعنصرية البغيضة من قبل نبي عربي عنصري !!!!!
وايضا :
صحيح مسلم بشرح النووي - للإمام محي الدين بن شرف النووي - تتمَّة كتاب الحجِّ - باب استحباب رمي جمرة العقبة يوم النَّحر راكباً، وبيان قوله صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّم: "لِتَأْخُذُوا مَنَاسِكَكُمْ"
2- وَحَدَّثَنِي سَلَمَةُ بْنُ شَبِيبٍ، حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَعْيَنَ، حَدَّثَنَا مَعْقِلٌ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَبِي أُنَيْسَةَ، عَنْ يَحْيَى بْنِ حُصَيْنٍ، عَنْ جَدَّتِهِ أُمِّ الْحُصَيْنِ قَالَ:
سَمِعْتُهَا تَقُولُ: حَجَجْتُ مَعَ رَسُولِ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ- حَجَّةَ الْوَدَاعِ، فَرَأَيْتُهُ حِينَ رَمَىَ جَمْرَةَ الْعَقَبَةِ وَانْصَرَفَ وَهُوَ عَلَىَ رَاحِلَتِهِ، وَمَعَهُ بِلاَلٌ وَأُسَامَةُ، أَحَدُهُمَا يَقُودُ بِهِ رَاحِلَتَهُ، وَالآخَرُ رَافِعٌ ثَوْبَهُ علىَ رَأْسِ رَسُولِ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ- مِنَ الشَّمْسِ قَالَتْ: فَقَالَ رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ- قَوْلاً كَثِيراً، ثُمَّ سَمِعْتُهُ يَقُولُ:
"إِنْ أُمِّرَ عَلَيْكُمْ عَبْدٌ مُجَدَّعٌ -حَسِبْتُهَا قَالَتْ- أَسْوَدُ، يَقُودُكُمْ بِكِتَابِ اللهِ تَعَالَىَ، فَاسْمَعُوا لَهُ وَأَطِيعُوا".
قولها: (ثُمَّ سَمِعْتُهُ يَقُولُ: إِنْ أُمِّرَ عَلَيْكُمْ عَبْدٌ مُجَدَّعٌ -حَسِبْتُهَا قَالَتْ- أَسْوَدُ، يَقُودُكُمْ بِكِتَابِ اللهِ تَعَالَىَ، فَاسْمَعُوا لَهُ وَأَطِيعُوا) المجدَّع بفتح الجيم والدَّال المهملة المشدَّدة والجدع القطع من أصل العضو، ومقصوده التَّنبيه على نهاية خسَّته، فإنَّ العبد خــسـيـس في العادة ثمَّ سواده نقص آخر، وجدعه نقص آخر، وفي الحديث الآخر: (كَأَنَّ رَأْسَهُ زَبِيْبَة) ومن هذه الصِّفات مجموعة فيه فهو في نهاية الخسَّة والعادة أن يكون ممتهناً في أرذل الأعمال، فأمر -صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ- بطاعة وليِّ الأمر ولو كان بهذه الخساسة ما دام يقودنا بكتاب اللَّه. (ج/ص: 9/47)
قال العلماء معناه: ما داموا متمسِّكين بالإسلام والدُّعاء إلى كتاب الله على أي حال كانوا في أنفسهم وأديانهم وأخلاقهم، ولا يشقُّ عليهم العصا، بل إذا ظهرت منهم المنكرات وعظوا وذكِّروا.
فإن قيل: كيف يؤمر بالسَّمع والطَّاعة للعبد مع أن شرط الخليفة كونه قرشيَّاً؟
فالجوَّاب من وجهين:
أحدهما: أنَّ المراد بعض الولاة الَّذين يوليهم الخليفة ونوَّابه لا أنَّ الخليفة يكون عبداً.
والثَّاني: أنَّ المراد لو قهر عبد مسلم واستولى بالقهر، نفذت أحكامه، ووجبت طاعته، ولم يجز شقُّ العصا عليه، واللَّه أعلم."
هل قرأتم الفاظ الحقد وبغضة العبيد والسود ؟!
وجاء شرحاً لهذا في فيض القدير للمناوي :
فيض القدير، شرح الجامع الصغير - للإمامِ المناوي - الجـزء الأول - حرف الهمزة.
1039- .... (وإن استعمل) بالبناء للمجهول (عليكم عبد) أعرب بالرفع نائب الفاعل (حبشي) أي وإن استعمله الإمام الأعظم أميراً إمارة خاصة أو عامة ليس من شرطها الحرية، وإرادة العتيق فسماه عبداً باعتبار ما كان، والمراد اسمعوا ولو لحبشي سواء كان ذلك الحبشي مفتوناً أو مبتدعاً كما اقتضاه تبويب البخاري عليه بباب إمامة المفتون والمبتدع، ثم زاد في المبالغة بوصف العبد بقوله (كأن رأسه زبيبة) بزاي مفتوحة حبة عنب سوداء: حالاً أو صفة لعبد: أي مشبهاً رأسه بالزبيبة في السواد والحقارة وقباحة الصورة، أو في الصغر، يعني وإن كان صغير الجثة حتى كأن رأسه زبيبة، وقد يضرب المثل بما لا يكاد يوجد تحقيراً لشأن الممثل، والمراد وشعر رأسه مقطقط إشارة إلى بشاعة صورته، وأجمعوا على عدم صحة تولية العبد الإمامة لكن لو تغلب عبد بالشوكة وجبت طاعته خوف الفتنة. وفي رواية بدل كان إلخ مجدع الأطراف: أي مقطوع الأعضاء، والتشديد للتنكير، ذكره ابن الأثير. وهذا حث على السمع والطاعة للإمام ولو جائراً.."
هل قرأتم كلام تحقير السود :
" أي مشبهاً رأسه بالزبيبة في السواد والحقارة وقباحة الصورة " !!!!!
فالانسان الاسود هو بنظر محمد واتباعه العرب هو :
حقير .. قبيح الصورة !!!
وقوله :
" وقد يضرب المثل بما لا يكاد يوجد تحقيراً لشأن الممثل، والمراد وشعر رأسه مقطقط إشارة إلى بشاعة صورته، وأجمعوا على عدم صحة تولية العبد الإمامة " !!!!
فالانسان الاسود الذي شعره مقطقط هو انسان بشع الصورة ..!
يتبع أن شاء الله
نص الشبهة
صحيح البخاري - كتاب الجماعة والإمامة - باب: إمامة العبد والمولى.
حدثنا محمد بن بشار: حدثنا يحيى: حدثنا شعبة قال: حدثني أبو التياح، عن أنس، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
(اسمعوا وأطيعوا، وإن استعمل حبشي، كأن رأسه زبيبة).
[ش (استعمل) جعل واليا أو غيره. (حبشي) نسبة إلى الحبش، وهم نوع من السودان. (رأسه زبيبة) هي حبة العنب اليابسة والتشبيه من حيث السواد وقصر الشعر وشدة تجعده وصغره وغير ذلك مما يحتقر عادة لدى الناس].
هكذا كان محمد يحتقر البشر ذي البشرة السوداء ..!!
وجاء في شرح البخاري للعسقلاني :
" قوله (كان رأسه زبيبة) واحدة الزبيب المأكول المعروف الكائن من العنب إذا جف، وإنما شبه رأس الحبشي بالزبيبة لتجمعها ولكون شعره أسود، وهو تمثيل في الحقارة وبشاعة الصورة وعدم الاعتداد بها، وقد تقدم شرح هذا الحديث مستوفى في " كتاب الصلاة " ونقل ابن بطال عن المهلب قال: قوله " اسمعوا وأطيعوا " لا يوجب أن يكون المستعمل للعبد إلا إمام قرشي، لما تقدم أن الإمامة لا تكون إلا في قريش، وأجمعت الأمة على أنها لا تكون في العبيد.قلت: ويحتمل أن يسمى عبدا باعتبار ما كان قبل العتق، وهذا كله إنما هو فيما يكون بطريق الاختيار، وأما لو تغلب عبد حقيقة بطريق الشوكة فإن طاعته تجب إخمادا للفتنة ما لم يأمر بمعصية كما تقدم تقريره، وقيل المراد أن الإمام الأعظم إذا استعمل العبد الحبشي على إمارة بلد مثلا وجبت طاعته، وليس فيه أن العبد الحبشي يكون هو الإمام الأعظم.
وقال الخطابي: قد يضرب المثل بما لا يقع في الوجود، يعني وهذا من ذاك أطلق العبد الحبشي مبالغة في الأمر بالطاعة وإن كان لا يتصور شرعا أن يلي ذلك."
(فتح الباري، شرح صحيح البخاري - للإمام ابن حجر العسقلاني - كِتَاب الْأَحْكَامِ - باب السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ لِلْإِمَامِ مَا لَمْ تَكُنْ مَعْصِيَةً)
هل قرأتم تشبيه محمد لرأس الانسان الحبشي الاسود ..؟
" ، وإنما شبه رأس الحبشي بالزبيبة لتجمعها ولكون شعره أسود، وهو تمثيل في الحقارة وبشاعة الصورة وعدم الاعتداد بها .." !!!
هل كان يعيب رؤوس البشر السود .. ولكأنهم هم من خلقوا انفسهم هكذا ؟!
ام كان يعيب خالقهم ؟!
كلام ينضح بالعنصرية البغيضة من قبل نبي عربي عنصري !!!!!
وايضا :
صحيح مسلم بشرح النووي - للإمام محي الدين بن شرف النووي - تتمَّة كتاب الحجِّ - باب استحباب رمي جمرة العقبة يوم النَّحر راكباً، وبيان قوله صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّم: "لِتَأْخُذُوا مَنَاسِكَكُمْ"
2- وَحَدَّثَنِي سَلَمَةُ بْنُ شَبِيبٍ، حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَعْيَنَ، حَدَّثَنَا مَعْقِلٌ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَبِي أُنَيْسَةَ، عَنْ يَحْيَى بْنِ حُصَيْنٍ، عَنْ جَدَّتِهِ أُمِّ الْحُصَيْنِ قَالَ:
سَمِعْتُهَا تَقُولُ: حَجَجْتُ مَعَ رَسُولِ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ- حَجَّةَ الْوَدَاعِ، فَرَأَيْتُهُ حِينَ رَمَىَ جَمْرَةَ الْعَقَبَةِ وَانْصَرَفَ وَهُوَ عَلَىَ رَاحِلَتِهِ، وَمَعَهُ بِلاَلٌ وَأُسَامَةُ، أَحَدُهُمَا يَقُودُ بِهِ رَاحِلَتَهُ، وَالآخَرُ رَافِعٌ ثَوْبَهُ علىَ رَأْسِ رَسُولِ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ- مِنَ الشَّمْسِ قَالَتْ: فَقَالَ رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ- قَوْلاً كَثِيراً، ثُمَّ سَمِعْتُهُ يَقُولُ:
"إِنْ أُمِّرَ عَلَيْكُمْ عَبْدٌ مُجَدَّعٌ -حَسِبْتُهَا قَالَتْ- أَسْوَدُ، يَقُودُكُمْ بِكِتَابِ اللهِ تَعَالَىَ، فَاسْمَعُوا لَهُ وَأَطِيعُوا".
قولها: (ثُمَّ سَمِعْتُهُ يَقُولُ: إِنْ أُمِّرَ عَلَيْكُمْ عَبْدٌ مُجَدَّعٌ -حَسِبْتُهَا قَالَتْ- أَسْوَدُ، يَقُودُكُمْ بِكِتَابِ اللهِ تَعَالَىَ، فَاسْمَعُوا لَهُ وَأَطِيعُوا) المجدَّع بفتح الجيم والدَّال المهملة المشدَّدة والجدع القطع من أصل العضو، ومقصوده التَّنبيه على نهاية خسَّته، فإنَّ العبد خــسـيـس في العادة ثمَّ سواده نقص آخر، وجدعه نقص آخر، وفي الحديث الآخر: (كَأَنَّ رَأْسَهُ زَبِيْبَة) ومن هذه الصِّفات مجموعة فيه فهو في نهاية الخسَّة والعادة أن يكون ممتهناً في أرذل الأعمال، فأمر -صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ- بطاعة وليِّ الأمر ولو كان بهذه الخساسة ما دام يقودنا بكتاب اللَّه. (ج/ص: 9/47)
قال العلماء معناه: ما داموا متمسِّكين بالإسلام والدُّعاء إلى كتاب الله على أي حال كانوا في أنفسهم وأديانهم وأخلاقهم، ولا يشقُّ عليهم العصا، بل إذا ظهرت منهم المنكرات وعظوا وذكِّروا.
فإن قيل: كيف يؤمر بالسَّمع والطَّاعة للعبد مع أن شرط الخليفة كونه قرشيَّاً؟
فالجوَّاب من وجهين:
أحدهما: أنَّ المراد بعض الولاة الَّذين يوليهم الخليفة ونوَّابه لا أنَّ الخليفة يكون عبداً.
والثَّاني: أنَّ المراد لو قهر عبد مسلم واستولى بالقهر، نفذت أحكامه، ووجبت طاعته، ولم يجز شقُّ العصا عليه، واللَّه أعلم."
هل قرأتم الفاظ الحقد وبغضة العبيد والسود ؟!
وجاء شرحاً لهذا في فيض القدير للمناوي :
فيض القدير، شرح الجامع الصغير - للإمامِ المناوي - الجـزء الأول - حرف الهمزة.
1039- .... (وإن استعمل) بالبناء للمجهول (عليكم عبد) أعرب بالرفع نائب الفاعل (حبشي) أي وإن استعمله الإمام الأعظم أميراً إمارة خاصة أو عامة ليس من شرطها الحرية، وإرادة العتيق فسماه عبداً باعتبار ما كان، والمراد اسمعوا ولو لحبشي سواء كان ذلك الحبشي مفتوناً أو مبتدعاً كما اقتضاه تبويب البخاري عليه بباب إمامة المفتون والمبتدع، ثم زاد في المبالغة بوصف العبد بقوله (كأن رأسه زبيبة) بزاي مفتوحة حبة عنب سوداء: حالاً أو صفة لعبد: أي مشبهاً رأسه بالزبيبة في السواد والحقارة وقباحة الصورة، أو في الصغر، يعني وإن كان صغير الجثة حتى كأن رأسه زبيبة، وقد يضرب المثل بما لا يكاد يوجد تحقيراً لشأن الممثل، والمراد وشعر رأسه مقطقط إشارة إلى بشاعة صورته، وأجمعوا على عدم صحة تولية العبد الإمامة لكن لو تغلب عبد بالشوكة وجبت طاعته خوف الفتنة. وفي رواية بدل كان إلخ مجدع الأطراف: أي مقطوع الأعضاء، والتشديد للتنكير، ذكره ابن الأثير. وهذا حث على السمع والطاعة للإمام ولو جائراً.."
هل قرأتم كلام تحقير السود :
" أي مشبهاً رأسه بالزبيبة في السواد والحقارة وقباحة الصورة " !!!!!
فالانسان الاسود هو بنظر محمد واتباعه العرب هو :
حقير .. قبيح الصورة !!!
وقوله :
" وقد يضرب المثل بما لا يكاد يوجد تحقيراً لشأن الممثل، والمراد وشعر رأسه مقطقط إشارة إلى بشاعة صورته، وأجمعوا على عدم صحة تولية العبد الإمامة " !!!!
فالانسان الاسود الذي شعره مقطقط هو انسان بشع الصورة ..!
يتبع أن شاء الله