خادم المسلمين
31.05.2009, 22:15
بسمِ اللهِ الرحمـٰنِ الرحيم
الحمدُ للهِ ربِّ العالمين ، والصلاةُ والسلامُ على سيّدِنا مُحَمَّد ، وعلى آلـِهِ وصحبـِهِ أجمعين
أمّا بعد ،
السلامُ عليكم ورحمةُ اللهِ وبركاتـُه
حَيَّاكُمُ اللهُ جميعـًا يا طيبين وبوّأكم الجنة
هَوِيَّتُنا عَقِيدَتُنا
إنَّ الهويةَ الإسلاميةَ في المقام الأول انتماءٌ إلى العقيدة ، يُترجَمُ ظاهرًا في مظاهرَ دالةٍ على الولاءِ لها و الالتزامِ بمقتضياتِها ، فالعقيدةُ الإسلاميةُ التوحيديةُ هي أهم الثوابت في حياة المسلم و شخصيته ، و هي أشرف وأعلى وأسمى هوية يمكن أن يتصف بها إنسان ، فهي انتماءٌ إلى أكمل دين وأشرف كتاب نزل على أشرف رسول بأشرف لغة بسفارة أشرف ملك في أشرف بقعة على الأرض في أشرف شهر في أشرف ليلة بأشرف شريعة وأقْوم هدي .
* أهم مقومات الهوية :-
1) العقيده .
2) التاريخ .
3) اللغه .
إن الهويةَ الإسلاميةَ انتماءٌ إلى الله عز و جل ، وإلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وإلى عباد الله الصالحين وإلى أولياء الله المتقين ، من كانوا وأين كانوا ومتى كانوا .
و في ذلك قال شاعر :
قَوْمٌ تَخَلَّلَهُم زَهْوٌ بِسَيِّدِهِم
والعبدُ يزهو على مقدارِ مَولاهُ
تاهوا بِهِ عمَّن سِوَاهُ لَهُ
يا حُسْنَ رُؤيَتِهِم في حُسْنِ ما تاهُواْ
و قال آخر :
و مما زادني فَخْرًا وتِيهًا
و كدت بأَخمْصِي أطأُ الثُّرَيَّا
دخولي تحت قولِك {يا عبادي}
و أن صَيَّرْتَ أَحمدَ لي نَبِيَّا
فالحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة
بِلادٌ عِزُّها في سُيوفِ مـُحـَمـَّدٍ
فما عُذرُها أن ّلاَ تَنصُرَ مُحَمَّدا ؟!؟
وآخرُ دعوانا أنِ الحمدُ للهِ ربِّ العالمين
الحمدُ للهِ ربِّ العالمين ، والصلاةُ والسلامُ على سيّدِنا مُحَمَّد ، وعلى آلـِهِ وصحبـِهِ أجمعين
أمّا بعد ،
السلامُ عليكم ورحمةُ اللهِ وبركاتـُه
حَيَّاكُمُ اللهُ جميعـًا يا طيبين وبوّأكم الجنة
هَوِيَّتُنا عَقِيدَتُنا
إنَّ الهويةَ الإسلاميةَ في المقام الأول انتماءٌ إلى العقيدة ، يُترجَمُ ظاهرًا في مظاهرَ دالةٍ على الولاءِ لها و الالتزامِ بمقتضياتِها ، فالعقيدةُ الإسلاميةُ التوحيديةُ هي أهم الثوابت في حياة المسلم و شخصيته ، و هي أشرف وأعلى وأسمى هوية يمكن أن يتصف بها إنسان ، فهي انتماءٌ إلى أكمل دين وأشرف كتاب نزل على أشرف رسول بأشرف لغة بسفارة أشرف ملك في أشرف بقعة على الأرض في أشرف شهر في أشرف ليلة بأشرف شريعة وأقْوم هدي .
* أهم مقومات الهوية :-
1) العقيده .
2) التاريخ .
3) اللغه .
إن الهويةَ الإسلاميةَ انتماءٌ إلى الله عز و جل ، وإلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وإلى عباد الله الصالحين وإلى أولياء الله المتقين ، من كانوا وأين كانوا ومتى كانوا .
و في ذلك قال شاعر :
قَوْمٌ تَخَلَّلَهُم زَهْوٌ بِسَيِّدِهِم
والعبدُ يزهو على مقدارِ مَولاهُ
تاهوا بِهِ عمَّن سِوَاهُ لَهُ
يا حُسْنَ رُؤيَتِهِم في حُسْنِ ما تاهُواْ
و قال آخر :
و مما زادني فَخْرًا وتِيهًا
و كدت بأَخمْصِي أطأُ الثُّرَيَّا
دخولي تحت قولِك {يا عبادي}
و أن صَيَّرْتَ أَحمدَ لي نَبِيَّا
فالحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة
بِلادٌ عِزُّها في سُيوفِ مـُحـَمـَّدٍ
فما عُذرُها أن ّلاَ تَنصُرَ مُحَمَّدا ؟!؟
وآخرُ دعوانا أنِ الحمدُ للهِ ربِّ العالمين