زهراء
10.05.2011, 08:30
تناقلت الكثير من المنتديات النصرانية الخبر القائل أن مياه زمزم غير صالحة للشرب حسب تقارير المختبرات البريطانية التي ادعت أن مياه زمزم تحوي نسبة مرتفعة من مادة الزرنيخ..!
وأن السلطات السعودية تلتزم الصمت حيال ذلك..
وهنا نود أن نبشر النصارى أن السلطات السعودية قامت بالرد فعلاً على هذا الإدعاء وإليكم نص الخبر/
قال مسؤول سعودي ان مياه زمزم في مكة المكرمة نقية وصالحة للاستهلاك البشري وليس هناك ما يدعو للقلق من استخدامها، وذلك ردا على تقرير اعلامي بريطاني يؤكد تلوثها.واضاف احمد المنصوري
المتحدث الرسمي باسم رئاسة شؤون الحرمين لفرانس برس "نقوم باجراء فحوصات يومية على مياه زمزم منذ سنوات طويلة ونتاكد من صلاحيتها للاستخدام وعدم ضررها على صحة الانسان".
وابدى شكوكه حيال تقارير مختبرات بريطانية اكدت ان مياه زمزم تحوي نسبة مرتفعة من مادة الزرنيخ. واوضح بهذا الصدد "لا يمكن التاكد من مصدر المياه (التي فحصتها المختبرات)، ما نستطيع تاكيده هو اننا نجري وبشكل يومي فحصا دقيقا لمياه زمزم".
وكان الملك عبدالله بن عبد العزيز افتتح في الرابع من ايلول/سبتمبر 2010 مشروع سقي زمزم في مكة المكرمة من اجل ضمان نقاوة المياه باحدث "الطرق العالمية الى جانب تعبئتها وتوزيعها آليا".
وبلغت كلفة المشروع 186 مليون دولار. والطاقة اليومية لمصنع التعبئة تبلغ حوالى 200 الف عبوة. وبئر زمزم من الاماكن التي يبجلها المسلمون ويبلغ عمقها 31 مترا تغذيها عيون كثيرة. وتقع زمزم التي تعود الى زمن ابراهيم الخليل وابنه اسماعيل ضمن الحرم المكي بين الصفا والمروة.
ويؤمن المسلمون ان مياه زمزم تدفقت بعد ان استبد الظمأ بهاجر زوجة ابراهيم الخليل وابنها اسماعيل، عندما تخلى عنهما الزوج في وادي مكة ب"امر من الله
فيا ليت النصارى ينشغلوا بأنفسهم ويبحثوا عن حل لمشكلة الماء المضر بالصحة ويمزجونه بالخمر حتى يعطي لذة وطرباً كما جاء في كتابهم المقدس..!
وأن السلطات السعودية تلتزم الصمت حيال ذلك..
وهنا نود أن نبشر النصارى أن السلطات السعودية قامت بالرد فعلاً على هذا الإدعاء وإليكم نص الخبر/
قال مسؤول سعودي ان مياه زمزم في مكة المكرمة نقية وصالحة للاستهلاك البشري وليس هناك ما يدعو للقلق من استخدامها، وذلك ردا على تقرير اعلامي بريطاني يؤكد تلوثها.واضاف احمد المنصوري
المتحدث الرسمي باسم رئاسة شؤون الحرمين لفرانس برس "نقوم باجراء فحوصات يومية على مياه زمزم منذ سنوات طويلة ونتاكد من صلاحيتها للاستخدام وعدم ضررها على صحة الانسان".
وابدى شكوكه حيال تقارير مختبرات بريطانية اكدت ان مياه زمزم تحوي نسبة مرتفعة من مادة الزرنيخ. واوضح بهذا الصدد "لا يمكن التاكد من مصدر المياه (التي فحصتها المختبرات)، ما نستطيع تاكيده هو اننا نجري وبشكل يومي فحصا دقيقا لمياه زمزم".
وكان الملك عبدالله بن عبد العزيز افتتح في الرابع من ايلول/سبتمبر 2010 مشروع سقي زمزم في مكة المكرمة من اجل ضمان نقاوة المياه باحدث "الطرق العالمية الى جانب تعبئتها وتوزيعها آليا".
وبلغت كلفة المشروع 186 مليون دولار. والطاقة اليومية لمصنع التعبئة تبلغ حوالى 200 الف عبوة. وبئر زمزم من الاماكن التي يبجلها المسلمون ويبلغ عمقها 31 مترا تغذيها عيون كثيرة. وتقع زمزم التي تعود الى زمن ابراهيم الخليل وابنه اسماعيل ضمن الحرم المكي بين الصفا والمروة.
ويؤمن المسلمون ان مياه زمزم تدفقت بعد ان استبد الظمأ بهاجر زوجة ابراهيم الخليل وابنها اسماعيل، عندما تخلى عنهما الزوج في وادي مكة ب"امر من الله
فيا ليت النصارى ينشغلوا بأنفسهم ويبحثوا عن حل لمشكلة الماء المضر بالصحة ويمزجونه بالخمر حتى يعطي لذة وطرباً كما جاء في كتابهم المقدس..!