أسد الإسلام
28.07.2012, 14:03
بسم الله الرحمن الرحيم
في هذا الموضوع نعرض نموذجا بسيطا للحروب التي نسبها مؤلف الكتاب المسمى مقدس لمعبودة. حيث يشرح لهم في (التثنية 20/ 10ـ 17) طريقة الغدر بالشعوب التي تقرر عدم الحرب وتقبل عروض الصلح, وبدلاً من أن يأمر أتباعه بالإستجابة لإستسلام تلك القرى نجده يأمر بالغدر وقتل جميع الذكور بحد السيف, وفرض الجزية, وسبي النساء والأطفال والبهائم, وكل ما في المدن يكون لهم غنيمة .
http://www.ebnmaryam.com/vb/attachment.php?attachmentid=11540&stc=1&thumb=1&d=1333805647
http://www.ebnmaryam.com/vb/attachment.php?attachmentid=11890&stc=1&thumb=1&d=1343476735
http://www.ebnmaryam.com/vb/attachment.php?attachmentid=11891&stc=1&thumb=1&d=1343476735
(الكتاب المسمى مقدس طبعة روما 1671م)
فهل يليق بمؤلف الكتاب المسمى مقدس بأن ينسب إلى معبودة الغدر بالقرى التي تقبل السلام؟!
قال الله تعالى: " وَإِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ "(الأنفال: 61). المعنى: { وَإِنْ جَنَحُوا } أي: مالوا { لِلسَّلْمِ } أي: المسالمة والمصالحة والمهادنة، { فَاجْنَحْ لَهَا } أي: فمل إليها، واقبل منهم ذلك).
في هذا الموضوع نعرض نموذجا بسيطا للحروب التي نسبها مؤلف الكتاب المسمى مقدس لمعبودة. حيث يشرح لهم في (التثنية 20/ 10ـ 17) طريقة الغدر بالشعوب التي تقرر عدم الحرب وتقبل عروض الصلح, وبدلاً من أن يأمر أتباعه بالإستجابة لإستسلام تلك القرى نجده يأمر بالغدر وقتل جميع الذكور بحد السيف, وفرض الجزية, وسبي النساء والأطفال والبهائم, وكل ما في المدن يكون لهم غنيمة .
http://www.ebnmaryam.com/vb/attachment.php?attachmentid=11540&stc=1&thumb=1&d=1333805647
http://www.ebnmaryam.com/vb/attachment.php?attachmentid=11890&stc=1&thumb=1&d=1343476735
http://www.ebnmaryam.com/vb/attachment.php?attachmentid=11891&stc=1&thumb=1&d=1343476735
(الكتاب المسمى مقدس طبعة روما 1671م)
فهل يليق بمؤلف الكتاب المسمى مقدس بأن ينسب إلى معبودة الغدر بالقرى التي تقبل السلام؟!
قال الله تعالى: " وَإِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ "(الأنفال: 61). المعنى: { وَإِنْ جَنَحُوا } أي: مالوا { لِلسَّلْمِ } أي: المسالمة والمصالحة والمهادنة، { فَاجْنَحْ لَهَا } أي: فمل إليها، واقبل منهم ذلك).