pharmacist
12.08.2012, 10:25
توقع طيبا تجد طيبا
يقول الله تعالى في الحديث القدسي :
"أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي ما يشاء"
هذا الحديث القدسي يشير إلى أن ما ظنه الإنسان يحصل فليظن ما شاء.
و قال العلامة ابن القيم الجوزي :
( إن الله لا يضيع عمل عامل ولا يخيب أمل آمل)
وفي حديث للنبي عليه الصلاة والسلام قبل وفاته بثلاثة أيام قال :
أحسنوا الظن بالله
و قال أيضا :
ادعوا الله و انتم موقنون بالإجابة ...
فالدعاء أقوى قوة جذب عرفته البشرية ولا تستعجل الإجابة
فإن الله يحب العبد اللحوح و تمسك بطلبك من الله بشدة و إصرار
فالدعاء أقوى سلاح و افعل قانون جذب لما تريد.
و قيل في الأثر :
"على نياتكم ترزقون"
و يقول الله تعالى في كتابه الكريم :
"و من يرد ثواب الدنيا نؤته منها و من يرد ثواب الآخرة نؤته منها"
إن الإنسان بإيمانه بالله و قوته و بنواياه الحسنة و بعزمه الصادق
كالمغناطيس يستطيع أن يجذب إليه الأحداث
التي تتلاءم مع نوعية و طريقة تفكيره.
فيشبّه علماء البرمجة اللغوية العصبية العقل الباطن للإنسان
ببرج إرسال قوي(اريال)يقوم بإرسال إشارات( موجات ذات تردد )
تعبر عن الأفكار و ترتد إليه جاذبة أشباهها.
فإذا أردت تغيير أي شيء من حياتك... غيّر الموجة عبر تغيير أفكارك.
فكل ما تفكر فيه - الآن - يعطي الملامح لحياتك المستقبلية
و يشكلها لأنك دائم التفكير و ما تفكر فيه
و تركز عليه هو ما سيظهر - حتما -
فأنت تحصد ما تزرع و أفكارك هي البذور ...
و محصولك الذي تجنيه يعتمد على البذور التي زرعت ، فأنت تبدع حياتك.
فهل عرفت الآن :
- لماذا يجذب الناجحون النجاح و الفاشلون الفشل؟
- لماذا يوجد إنسان سعيد وآخر حزين ؟
- ولماذا يوجد إنسان فرح وثري وآخر بائس وفقير ..
- لماذا يشفى إنسان من مرض عضال وإنسان آخر لا يشفى منه ؟
- ولماذا إذا توقعت طيبا تجد طيبا ؟
السر بسيط جدا
إن كل ما يحيط بالإنسان في حياته من أشياء
هي ظروف شدها بنفسه إليه فلدى تفكيرك تنطلق أفكارك
نحو الكون جاذبة لك (مغناطيسيا) الأشياء المشابهة جميعها
و كل ما يرسل يعود لمصدره (أي أنت)
لذا انتبه من الموجات الصادرة منك و تذكر أن أفكارك
هي التي تصنع واقعك و تشكل حياتك
حينما تجعلها تتمكن منك و تسيطر على عقلك.
منقول
يقول الله تعالى في الحديث القدسي :
"أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي ما يشاء"
هذا الحديث القدسي يشير إلى أن ما ظنه الإنسان يحصل فليظن ما شاء.
و قال العلامة ابن القيم الجوزي :
( إن الله لا يضيع عمل عامل ولا يخيب أمل آمل)
وفي حديث للنبي عليه الصلاة والسلام قبل وفاته بثلاثة أيام قال :
أحسنوا الظن بالله
و قال أيضا :
ادعوا الله و انتم موقنون بالإجابة ...
فالدعاء أقوى قوة جذب عرفته البشرية ولا تستعجل الإجابة
فإن الله يحب العبد اللحوح و تمسك بطلبك من الله بشدة و إصرار
فالدعاء أقوى سلاح و افعل قانون جذب لما تريد.
و قيل في الأثر :
"على نياتكم ترزقون"
و يقول الله تعالى في كتابه الكريم :
"و من يرد ثواب الدنيا نؤته منها و من يرد ثواب الآخرة نؤته منها"
إن الإنسان بإيمانه بالله و قوته و بنواياه الحسنة و بعزمه الصادق
كالمغناطيس يستطيع أن يجذب إليه الأحداث
التي تتلاءم مع نوعية و طريقة تفكيره.
فيشبّه علماء البرمجة اللغوية العصبية العقل الباطن للإنسان
ببرج إرسال قوي(اريال)يقوم بإرسال إشارات( موجات ذات تردد )
تعبر عن الأفكار و ترتد إليه جاذبة أشباهها.
فإذا أردت تغيير أي شيء من حياتك... غيّر الموجة عبر تغيير أفكارك.
فكل ما تفكر فيه - الآن - يعطي الملامح لحياتك المستقبلية
و يشكلها لأنك دائم التفكير و ما تفكر فيه
و تركز عليه هو ما سيظهر - حتما -
فأنت تحصد ما تزرع و أفكارك هي البذور ...
و محصولك الذي تجنيه يعتمد على البذور التي زرعت ، فأنت تبدع حياتك.
فهل عرفت الآن :
- لماذا يجذب الناجحون النجاح و الفاشلون الفشل؟
- لماذا يوجد إنسان سعيد وآخر حزين ؟
- ولماذا يوجد إنسان فرح وثري وآخر بائس وفقير ..
- لماذا يشفى إنسان من مرض عضال وإنسان آخر لا يشفى منه ؟
- ولماذا إذا توقعت طيبا تجد طيبا ؟
السر بسيط جدا
إن كل ما يحيط بالإنسان في حياته من أشياء
هي ظروف شدها بنفسه إليه فلدى تفكيرك تنطلق أفكارك
نحو الكون جاذبة لك (مغناطيسيا) الأشياء المشابهة جميعها
و كل ما يرسل يعود لمصدره (أي أنت)
لذا انتبه من الموجات الصادرة منك و تذكر أن أفكارك
هي التي تصنع واقعك و تشكل حياتك
حينما تجعلها تتمكن منك و تسيطر على عقلك.
منقول