showman
01.04.2013, 22:44
درس الأحد
المسيح
فى حياة كل منا
الأب حندوقه
سلام ياولاد
التلاميذ
سلام يابونا
الأب حندوقه
وعظة اليوم بإسم المسيح فى حياة كل منا
وحنتكلم فيها عن عطايا الرب وظهوراته وتجلياته للبعض منا بس للأسف ما بناخدش بالنا إلآ بعد فوات الأوان وبتروح علينا فرصة نوال العطية
زى ما حصل معايا
شنودة
إزاى يابونا
الأب حندوقه
كنت مسافر مرة وكنت رايح المنيا فرحت علشان أركب القطر من محطة مصر فى باب الحديد وأنا من عادتى لما أكون مسافر أو خارج فى مشوار بألبس اللبس الكهنوتى بتاعى وأعلق الصليب فى رقبتى بس كنا زمان بندخل الصليب جوه الهدوم بتاعتنا مكناش نقدر نخرجه بره وكنت أوقاتها أأقول فى نفسى يعنى يبقى صلب وخنقة كمان
بس دلوقت بقينا نخرج الصليب بره وكمان بيكون كبير المهم فى اليوم ده كنت مش لابس اللبس الكهنوتى بتاعى وكنت لابس أفرنجى
بعد ما وصلت باب الحديد ولسه حأدخل على المحطة علشان أحجز التذكرة لقيت واحد شحات شكله مش نضيف خالص وهدومه عليها وساخة مضيعة اللون بتاعها ما تعرفش لونها أصله كان إيه والجلخ إللي على رقبته وإيديه ورجليه ووشه تقول إنه عمره فى حياته ما إستحمى ولا جسمه شاف ميا وشعر راسه كان غريب عامل زى الشوك إللي مرشوق فى راسه و لما شافنى مد إيه ناحيتى وقاللى حاجة لله يابونا
الصراحة ياولاد أنا قرفت أأقرب منه فقلتله يحنن قاللى إعطينى مما أعطاك الله قلتله صدقنى ممعايش فكة قاللي أى حاجة لله قلتله يحنن وسبته ودخلت المحطة وحجزت التذكرة وعلى بختى لقيت حجز على قطر طالع بعد عشردقايق فوقفت على الرصيف أستنى لما القطر يجى ولقيت العيال إللي بتبيع الجرايد فإشتريت جريدة وطنى وإشتريت كمان شكولاته وبسكوت أتسلى بيهم فى القطر والكراسى الرخام الموجودة على الرصيف كانت مليانة بالناس إللي مستنية القطر ومكانش فيه مكان أأقعد فيه وكان من ضمنهم شاب لما شاف إنى سنى كبير ودقنى بيضا وكبيرة قام وقاللي إتفضل يابويا إستريح هنا فشكرته وقعدت وفجأة لقيت صوت جاى من ورايا بيقوللي حاجة لله قلت يادى القرف شحات تانى بصيت ورايا لاقيته نفس الشحات قلتله أما إنت رذل صحيح قلتلك كذا مرة يحنن وممعايش فكة إنت ما بتفهمش فلاقيته سابنى ومشى لما إكتشف إنه سئلنى قبل كدة
المهم شوية والقطر جه وركبت وبعد ما قعدت طلعت جريدة وطنى أتصفحها ولقيت بعض الناس بتحكى عن ظهورات السيد المسيح لها وفجأة جه فى بالى صورة الشحات إللي قابلته فى المحطة وصوته وهو بيقول حاجة لله
فجأة لقيت وشى إحّمر وجسمى إتنفض وما درتش بنفسى إلآ وأنا بقول ياااه ياااه ده أنا مش خروف وبس ده أنا حمار بجد
بأه الرب يجيلى وأنا ماأعرفوش وكمان يقوللي حاجة لله وأنا أأقوله يحنن
قعدت أخبط على دماغى بإيديا وأشد فى شعرى والناس إتلمت من حواليا تشوف إيه الحكاية وناس من بعيد تسئل فيه إيه ؟ وناس ترد عليهم ده راجل كبير عقله ملحوس وإللي يقول الظاهر إنه مجنون وأنا أأقوللهم الرب كان قاعد بيشحت على باب المحطة وقاللي حاجة لله وأنا قلتله يحنن وقرفت أأقرّب منه وقعدت ألطم على وشى والناس بقت تخبط كف على كف ويقولوا لاحول ولا قوة إلآ بالله العقل زينة صحيح
الراجل إتجنن ياعينى
وإللي يقول ده مكانه السرايا الصفرة ولاده سايبينه إزاى وهو بالحالة دى وإللي يقول ياجماعة ده عليه عفريت خلوا بالكوا أحسن حد يتلبس فيكم وإللي يمصمص شفايفه ويقول راجل كباره بس عقله ترللي
كل ده وأنا بأتذكر هو قاللى كام مرة حاجة لله ومن قدم خير بيداه إلتقاه وإعطينى مما أعطاك الله وماسابنيش وجالى تانى وأنا قاعد بأستنى القطر وكمان عرف أنا مين وقاللى يابونا !
ياااه على عقلى الزنخ كل ده وماعرفتوش ده أنا مش خروف وبس ده أنا حمار بجد
وبقى ياولاد كل واحد من الركاب بكلمة ولقيت المفتش جاى يفتش على التذاكر قلتله هو القطر حيقف فين علشان نسيت حاجة مهمة ولازم أرجع تانى قاللي أشوف تذكرتك الأول وبعدين قاللي حيقف فى الحوامدية علشان يستنى القطر إللي جاى من أسوان
المهم علشان ما أطولش عليكم نزلت فى الحوامدية وقاولت تاكس علشان يوصلنى لمحطة مصر كل ده وأنا بأدعى فى سرى يكون ربنا لسه قاعد قدام المحطة
وكل شوية أردد الجملة دى
أنا مش خروف وبس ده أنا حمار بجد
حتى سواق التاكسى إستغرب وبقى كل شوية يبص عليا فى المرايا بتاعة العربية
بيشوى
وبعدين يابونا ؟
الأب حندوقه
التاكسى نزلنى قدام المحطة وجريت على المكان إللي قابلت فيه الرب أول مرة مالقتهوش
بصيت يمين وشمال بردو مش موجود وأأقول لنفسى ياترى ربنا راح فين وفضلت أجرى من هنا لهنا زى المجنون وأسئل الناس مفيش حد شاف ربنا
ده كان قاعد هنا من ساعتين وكل واحد أسئله يبصلى بإستغراب ويقول ربنا يشفى وإللي يضحك من سؤالى ويعمل بإيده كدة يعنى مجنون وإللي زعلنى أكتر كنت بأسئل واحدة كان معاها ولد صغير عنده يجى خمس سنين وبأقوللها ما تعرفيش ربنا راح فين هو كان قاعد بيشحت هنا من ساعتين لقيتها شدت إبنها ورا ضهرها علشان تحميه منى والفزع بان على وشها وراحت مصرخة إلحقونى إلحقونى ومن يومها وأنا بألوم نفسى إنى ما قبلتش عطية الرب وإديته حاجة جايز يومها كان جعان ومحتاج فعلاً
وعلشان ياولاد الواحد منا مايقولش أنا مش خروف وبس ده أنا حمار بجد لازم ناخد بالنا إن الرب كتير بيظهر فى حياتنا وإحنا ما بناخدش بالنا وممكن نشوفه فى صورة شحات وممكن نشوفه فى صورة فاعل من الفواعليه إللي بيشيلوا قصعة المونة ويمشوا على السقالة أو فى صورة راجل عجوز وعاوزك تعديه الشارع أو تشوفه فى صورة خروف ويقولك ماء
علشان عطشان
كيرلس
يابونا إللي شفته ده شحات بجد مش الرب زى ما بتقول حضرتك وأى شحات بيقول حاجة لله يا محسنيين
مش هو الله حاشا وبيطلب حاجة ليه
إحنا من كتر الحساسية بتاعتنا ناحية موضوعات الظهورات والقصص إللي بتتقال وكلها كدب بيتهيألنا إن أى حد نقابله ولو فى أى صورة على طول نفتكر إنه السيد المسيح أو العدرا أو قديس من القديسين
إحنا بنعمل هالة حوالين أى حد وبنخلق قصص ومعجزات وهمية
ميرى
وإللي بيموت ما بيرجعش الدنيا تانى
الأب حندوقه
المسيح حي
كيرلس
أيوه بس حينزل أخر الزمان مش دلوقت
فكرى
قصدك النزول التانى
كيرلس
مفيش حاجة إسمها نزول أول ونزول تانى يافيكو
هو نزول واحد بس فى أخر الزمان
الأب حندوقه
أيوه حنبتدى نخبط بقا ونجدف
كيرلس
ولا بأخبط ولا بأجدف
السيد المسيح بعد ما إرتفع ما نزلش تانى ولا حينزل إلآ فى أخر الزمان
شنودة
إومال هو قابل القديس بولس إزاى ؟
كيرلس
مين إللى قال إنه قابل القديس بولس ؟
شنودة
القديس بولس بنفسه هو إللي قال إنه قابله
كيرلس
فيه شهود على كدة ؟
شنودة
يعنى إيه ؟
كيرلس
مفيش شهود لكلامه يعنى هو الشاهد لنفسه
والمسيح نفسه لم يشهد لنفسه وقال أنا لا أشهد لنفسى وإنما يشهد لى أخر
وبعدين أبونا حندوقه شاف شحات وإعتقد إنه الرب
وحاشا للرب أن يظهر فى الصورة إللي وصفها أبونا حندوقه الملابس القذرة والجلخ والقشف
الأب حندوقه
لو سمحتم خلينا فى موضوع الوعظة
المسيح فى حياة كل منا
وإللي عنده حكاية عن ظهور الرب فى حياته يقوم يحكى
يتبع بمشيئة الله عند التفاعل
المسيح
فى حياة كل منا
الأب حندوقه
سلام ياولاد
التلاميذ
سلام يابونا
الأب حندوقه
وعظة اليوم بإسم المسيح فى حياة كل منا
وحنتكلم فيها عن عطايا الرب وظهوراته وتجلياته للبعض منا بس للأسف ما بناخدش بالنا إلآ بعد فوات الأوان وبتروح علينا فرصة نوال العطية
زى ما حصل معايا
شنودة
إزاى يابونا
الأب حندوقه
كنت مسافر مرة وكنت رايح المنيا فرحت علشان أركب القطر من محطة مصر فى باب الحديد وأنا من عادتى لما أكون مسافر أو خارج فى مشوار بألبس اللبس الكهنوتى بتاعى وأعلق الصليب فى رقبتى بس كنا زمان بندخل الصليب جوه الهدوم بتاعتنا مكناش نقدر نخرجه بره وكنت أوقاتها أأقول فى نفسى يعنى يبقى صلب وخنقة كمان
بس دلوقت بقينا نخرج الصليب بره وكمان بيكون كبير المهم فى اليوم ده كنت مش لابس اللبس الكهنوتى بتاعى وكنت لابس أفرنجى
بعد ما وصلت باب الحديد ولسه حأدخل على المحطة علشان أحجز التذكرة لقيت واحد شحات شكله مش نضيف خالص وهدومه عليها وساخة مضيعة اللون بتاعها ما تعرفش لونها أصله كان إيه والجلخ إللي على رقبته وإيديه ورجليه ووشه تقول إنه عمره فى حياته ما إستحمى ولا جسمه شاف ميا وشعر راسه كان غريب عامل زى الشوك إللي مرشوق فى راسه و لما شافنى مد إيه ناحيتى وقاللى حاجة لله يابونا
الصراحة ياولاد أنا قرفت أأقرب منه فقلتله يحنن قاللى إعطينى مما أعطاك الله قلتله صدقنى ممعايش فكة قاللي أى حاجة لله قلتله يحنن وسبته ودخلت المحطة وحجزت التذكرة وعلى بختى لقيت حجز على قطر طالع بعد عشردقايق فوقفت على الرصيف أستنى لما القطر يجى ولقيت العيال إللي بتبيع الجرايد فإشتريت جريدة وطنى وإشتريت كمان شكولاته وبسكوت أتسلى بيهم فى القطر والكراسى الرخام الموجودة على الرصيف كانت مليانة بالناس إللي مستنية القطر ومكانش فيه مكان أأقعد فيه وكان من ضمنهم شاب لما شاف إنى سنى كبير ودقنى بيضا وكبيرة قام وقاللي إتفضل يابويا إستريح هنا فشكرته وقعدت وفجأة لقيت صوت جاى من ورايا بيقوللي حاجة لله قلت يادى القرف شحات تانى بصيت ورايا لاقيته نفس الشحات قلتله أما إنت رذل صحيح قلتلك كذا مرة يحنن وممعايش فكة إنت ما بتفهمش فلاقيته سابنى ومشى لما إكتشف إنه سئلنى قبل كدة
المهم شوية والقطر جه وركبت وبعد ما قعدت طلعت جريدة وطنى أتصفحها ولقيت بعض الناس بتحكى عن ظهورات السيد المسيح لها وفجأة جه فى بالى صورة الشحات إللي قابلته فى المحطة وصوته وهو بيقول حاجة لله
فجأة لقيت وشى إحّمر وجسمى إتنفض وما درتش بنفسى إلآ وأنا بقول ياااه ياااه ده أنا مش خروف وبس ده أنا حمار بجد
بأه الرب يجيلى وأنا ماأعرفوش وكمان يقوللي حاجة لله وأنا أأقوله يحنن
قعدت أخبط على دماغى بإيديا وأشد فى شعرى والناس إتلمت من حواليا تشوف إيه الحكاية وناس من بعيد تسئل فيه إيه ؟ وناس ترد عليهم ده راجل كبير عقله ملحوس وإللي يقول الظاهر إنه مجنون وأنا أأقوللهم الرب كان قاعد بيشحت على باب المحطة وقاللي حاجة لله وأنا قلتله يحنن وقرفت أأقرّب منه وقعدت ألطم على وشى والناس بقت تخبط كف على كف ويقولوا لاحول ولا قوة إلآ بالله العقل زينة صحيح
الراجل إتجنن ياعينى
وإللي يقول ده مكانه السرايا الصفرة ولاده سايبينه إزاى وهو بالحالة دى وإللي يقول ياجماعة ده عليه عفريت خلوا بالكوا أحسن حد يتلبس فيكم وإللي يمصمص شفايفه ويقول راجل كباره بس عقله ترللي
كل ده وأنا بأتذكر هو قاللى كام مرة حاجة لله ومن قدم خير بيداه إلتقاه وإعطينى مما أعطاك الله وماسابنيش وجالى تانى وأنا قاعد بأستنى القطر وكمان عرف أنا مين وقاللى يابونا !
ياااه على عقلى الزنخ كل ده وماعرفتوش ده أنا مش خروف وبس ده أنا حمار بجد
وبقى ياولاد كل واحد من الركاب بكلمة ولقيت المفتش جاى يفتش على التذاكر قلتله هو القطر حيقف فين علشان نسيت حاجة مهمة ولازم أرجع تانى قاللي أشوف تذكرتك الأول وبعدين قاللي حيقف فى الحوامدية علشان يستنى القطر إللي جاى من أسوان
المهم علشان ما أطولش عليكم نزلت فى الحوامدية وقاولت تاكس علشان يوصلنى لمحطة مصر كل ده وأنا بأدعى فى سرى يكون ربنا لسه قاعد قدام المحطة
وكل شوية أردد الجملة دى
أنا مش خروف وبس ده أنا حمار بجد
حتى سواق التاكسى إستغرب وبقى كل شوية يبص عليا فى المرايا بتاعة العربية
بيشوى
وبعدين يابونا ؟
الأب حندوقه
التاكسى نزلنى قدام المحطة وجريت على المكان إللي قابلت فيه الرب أول مرة مالقتهوش
بصيت يمين وشمال بردو مش موجود وأأقول لنفسى ياترى ربنا راح فين وفضلت أجرى من هنا لهنا زى المجنون وأسئل الناس مفيش حد شاف ربنا
ده كان قاعد هنا من ساعتين وكل واحد أسئله يبصلى بإستغراب ويقول ربنا يشفى وإللي يضحك من سؤالى ويعمل بإيده كدة يعنى مجنون وإللي زعلنى أكتر كنت بأسئل واحدة كان معاها ولد صغير عنده يجى خمس سنين وبأقوللها ما تعرفيش ربنا راح فين هو كان قاعد بيشحت هنا من ساعتين لقيتها شدت إبنها ورا ضهرها علشان تحميه منى والفزع بان على وشها وراحت مصرخة إلحقونى إلحقونى ومن يومها وأنا بألوم نفسى إنى ما قبلتش عطية الرب وإديته حاجة جايز يومها كان جعان ومحتاج فعلاً
وعلشان ياولاد الواحد منا مايقولش أنا مش خروف وبس ده أنا حمار بجد لازم ناخد بالنا إن الرب كتير بيظهر فى حياتنا وإحنا ما بناخدش بالنا وممكن نشوفه فى صورة شحات وممكن نشوفه فى صورة فاعل من الفواعليه إللي بيشيلوا قصعة المونة ويمشوا على السقالة أو فى صورة راجل عجوز وعاوزك تعديه الشارع أو تشوفه فى صورة خروف ويقولك ماء
علشان عطشان
كيرلس
يابونا إللي شفته ده شحات بجد مش الرب زى ما بتقول حضرتك وأى شحات بيقول حاجة لله يا محسنيين
مش هو الله حاشا وبيطلب حاجة ليه
إحنا من كتر الحساسية بتاعتنا ناحية موضوعات الظهورات والقصص إللي بتتقال وكلها كدب بيتهيألنا إن أى حد نقابله ولو فى أى صورة على طول نفتكر إنه السيد المسيح أو العدرا أو قديس من القديسين
إحنا بنعمل هالة حوالين أى حد وبنخلق قصص ومعجزات وهمية
ميرى
وإللي بيموت ما بيرجعش الدنيا تانى
الأب حندوقه
المسيح حي
كيرلس
أيوه بس حينزل أخر الزمان مش دلوقت
فكرى
قصدك النزول التانى
كيرلس
مفيش حاجة إسمها نزول أول ونزول تانى يافيكو
هو نزول واحد بس فى أخر الزمان
الأب حندوقه
أيوه حنبتدى نخبط بقا ونجدف
كيرلس
ولا بأخبط ولا بأجدف
السيد المسيح بعد ما إرتفع ما نزلش تانى ولا حينزل إلآ فى أخر الزمان
شنودة
إومال هو قابل القديس بولس إزاى ؟
كيرلس
مين إللى قال إنه قابل القديس بولس ؟
شنودة
القديس بولس بنفسه هو إللي قال إنه قابله
كيرلس
فيه شهود على كدة ؟
شنودة
يعنى إيه ؟
كيرلس
مفيش شهود لكلامه يعنى هو الشاهد لنفسه
والمسيح نفسه لم يشهد لنفسه وقال أنا لا أشهد لنفسى وإنما يشهد لى أخر
وبعدين أبونا حندوقه شاف شحات وإعتقد إنه الرب
وحاشا للرب أن يظهر فى الصورة إللي وصفها أبونا حندوقه الملابس القذرة والجلخ والقشف
الأب حندوقه
لو سمحتم خلينا فى موضوع الوعظة
المسيح فى حياة كل منا
وإللي عنده حكاية عن ظهور الرب فى حياته يقوم يحكى
يتبع بمشيئة الله عند التفاعل