سالم الشهري
13.11.2013, 23:27
مقام الداعي إلى الله تبارك وتعالى مقام قيادي هام ينبغي للداعية أن يعطيه قدره ويوليه عنايته ولكي يتحقق له ذلك عليه مراعاة بعض الأمور منها :
1) الإخلاص لله تعالى في عمله بحيث يقصد بدعوته التقرب لله عز وجل ونصر دينه وإصلاح عباده بإخراجهم من ظالمات الجهل والعصيان إلى نور العلم والطاعة.
2) أن يعتقد أنه بدعوته إلى الله تعالى وارث لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم في نشر سنته وهديه ليكون ذلك حافزا له على اتباعه في الدعوة إلى الله والصبر فيها .
3) أن يكون ثابتا في دعوته إلى الله تعالى ، راسخ القدمين لا تزعزعه المضايقات ولا يحطمه اليأس.
4) أن يصبر ويصابر ، فيصبر على ما يناله من أذى الخلق والمؤمن يبتلى على قدر دينه 0
5) أن يسلك طريق الحكمة في الدعوة إلى الله فلا يكون منفرا ولا يكون متساهلا فإن المؤمن يسلك طريق الحق والإتباع لا طريق الهوى والاندفاع .
6) أن يكون الداعي عالما بشريعة الله التي يدعوا إليها عالما بأحول من يدعوهم .
7) أن يكون الداعي قدوة صالحة فلا يدعوا إلى شيء ثم يأتي بما يخالفه فإن ذلك عند الله عظيم.
1) الإخلاص لله تعالى في عمله بحيث يقصد بدعوته التقرب لله عز وجل ونصر دينه وإصلاح عباده بإخراجهم من ظالمات الجهل والعصيان إلى نور العلم والطاعة.
2) أن يعتقد أنه بدعوته إلى الله تعالى وارث لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم في نشر سنته وهديه ليكون ذلك حافزا له على اتباعه في الدعوة إلى الله والصبر فيها .
3) أن يكون ثابتا في دعوته إلى الله تعالى ، راسخ القدمين لا تزعزعه المضايقات ولا يحطمه اليأس.
4) أن يصبر ويصابر ، فيصبر على ما يناله من أذى الخلق والمؤمن يبتلى على قدر دينه 0
5) أن يسلك طريق الحكمة في الدعوة إلى الله فلا يكون منفرا ولا يكون متساهلا فإن المؤمن يسلك طريق الحق والإتباع لا طريق الهوى والاندفاع .
6) أن يكون الداعي عالما بشريعة الله التي يدعوا إليها عالما بأحول من يدعوهم .
7) أن يكون الداعي قدوة صالحة فلا يدعوا إلى شيء ثم يأتي بما يخالفه فإن ذلك عند الله عظيم.