وااسلاماه
29.12.2013, 20:37
http://www.kalemasawaa.com/vb/newattachment.php?do=manageattach&p= الطريق إلى الخلاص
كلمات عيسى عليه السلام تعلو كلام كل البشر بدون استثناء . إذا كنّا مستعدين لهذا ، عندها فقط سنكون قد فتحنا قلوبنا و عقولنا إليه حقاً و قبلنا رسالته .
أَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُ: ((إِنْ أَحَبَّنِي أَحَدٌ يَحْفَظْ كَلاَمِي، وَيُحِبُّهُ أَبِي، وَإِلَيْهِ نَأْتِي، وَعِنْدَهُ نَصْنَعُ مَنْزِلاً.)) الكتاب المقدس - يوحنا 14-23
« لأَنَّ كَثِيرِينَ شَهِدُوا عَلَيْهِ (المسيح) زُوراً، وَلَمْ تَتَّفِقْ شَهَادَاتُهُمْ.
الكتاب المقدس - مرقس 14:
وفي القرآن
كفّر آدم عن إثمه بقوله : " رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا وَإِن لَّمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ" فغفر الله له . و بالمثل, باب المغفرة مفتوح لكل الناس ليتوبوا إلى الله قبل موتهم. ليس هناك وسطاء بين الله و البشر. إذا تابوا إلى الله بإخلاص و طلبوا مغفرته و تخلّوا عن أعمالهم السيئة من قبل أن تأتيَ ساعتُهم ، فسوف يغفر لهم - و لا يوجد شيء أحبُّ إليه من أن يغفر لعبد ندم و عاد إليه بقلب صادق .
أما في الإنجيل
إثم آدم كان عظيماً جدًّا لدرجة أنّ اللّه لم يكن بمقدوره أن يغفره بمجرد المشيئة البسيطة، إلى الحدّ الذي كان به ضروريًّا أن يكفّر عنه بدم رب بريء معصوم يسمّى عيسى ، و الذي كان أيضًا الرب بنفسه.
يشهد الكتاب المقدس في الواقع أنّ عيسى - في فترة حياته - أمر تابعيه أن يتّبعوا ديانة موسى (عليه السلام) و أنذرهم عقاب الله الشّديد لكلّ من يتخلى عن ركن واحد من هذا الدّين حتى نهاية العالم .
بينما نرى النصارى قد تركوا كثيرا مما أُمروا به !
فقد استحلوا الخمر
وحرموا الختان الذي هو سنة جميع الرسل بدأ بإبراهيم عليه السلام
كما احلوا اكل لحم الخنزير الذي نهوا عنه
وجعلوا في العلاقة الزوجية ما لم ينزل الله به من سلطان
وقد أعترف شاؤول في الكتاب المقدس وفي أماكن كثيرة أنه كان مستعداً لفعل أي شيئ بدون استثناء حتى يتحقق له تحول الأممين إلى المسيحية. لقد ادعى أن كل شيئ قد جُعِلَ مباحاً له ، و لهذا السّبب بدأ شاؤول في إرضاء الأممين الوثنيّين و تبسيط دين عيسى لهم لجعله أكثر قبولاً بالنسبة لهم لعلهم يدخلون فيه.
الخلاص هو بالرجوع لتعاليم المسيح التي توافق العقل والنقل .
:36_11_20:
كلمات عيسى عليه السلام تعلو كلام كل البشر بدون استثناء . إذا كنّا مستعدين لهذا ، عندها فقط سنكون قد فتحنا قلوبنا و عقولنا إليه حقاً و قبلنا رسالته .
أَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُ: ((إِنْ أَحَبَّنِي أَحَدٌ يَحْفَظْ كَلاَمِي، وَيُحِبُّهُ أَبِي، وَإِلَيْهِ نَأْتِي، وَعِنْدَهُ نَصْنَعُ مَنْزِلاً.)) الكتاب المقدس - يوحنا 14-23
« لأَنَّ كَثِيرِينَ شَهِدُوا عَلَيْهِ (المسيح) زُوراً، وَلَمْ تَتَّفِقْ شَهَادَاتُهُمْ.
الكتاب المقدس - مرقس 14:
وفي القرآن
كفّر آدم عن إثمه بقوله : " رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا وَإِن لَّمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ" فغفر الله له . و بالمثل, باب المغفرة مفتوح لكل الناس ليتوبوا إلى الله قبل موتهم. ليس هناك وسطاء بين الله و البشر. إذا تابوا إلى الله بإخلاص و طلبوا مغفرته و تخلّوا عن أعمالهم السيئة من قبل أن تأتيَ ساعتُهم ، فسوف يغفر لهم - و لا يوجد شيء أحبُّ إليه من أن يغفر لعبد ندم و عاد إليه بقلب صادق .
أما في الإنجيل
إثم آدم كان عظيماً جدًّا لدرجة أنّ اللّه لم يكن بمقدوره أن يغفره بمجرد المشيئة البسيطة، إلى الحدّ الذي كان به ضروريًّا أن يكفّر عنه بدم رب بريء معصوم يسمّى عيسى ، و الذي كان أيضًا الرب بنفسه.
يشهد الكتاب المقدس في الواقع أنّ عيسى - في فترة حياته - أمر تابعيه أن يتّبعوا ديانة موسى (عليه السلام) و أنذرهم عقاب الله الشّديد لكلّ من يتخلى عن ركن واحد من هذا الدّين حتى نهاية العالم .
بينما نرى النصارى قد تركوا كثيرا مما أُمروا به !
فقد استحلوا الخمر
وحرموا الختان الذي هو سنة جميع الرسل بدأ بإبراهيم عليه السلام
كما احلوا اكل لحم الخنزير الذي نهوا عنه
وجعلوا في العلاقة الزوجية ما لم ينزل الله به من سلطان
وقد أعترف شاؤول في الكتاب المقدس وفي أماكن كثيرة أنه كان مستعداً لفعل أي شيئ بدون استثناء حتى يتحقق له تحول الأممين إلى المسيحية. لقد ادعى أن كل شيئ قد جُعِلَ مباحاً له ، و لهذا السّبب بدأ شاؤول في إرضاء الأممين الوثنيّين و تبسيط دين عيسى لهم لجعله أكثر قبولاً بالنسبة لهم لعلهم يدخلون فيه.
الخلاص هو بالرجوع لتعاليم المسيح التي توافق العقل والنقل .
:36_11_20: