مؤمن ابراهيم داود
02.10.2014, 09:49
( اسماعيل ام اسحاق)
.................................................. .................................
ما هى شروط الذبيحه المقدمه التى تٌقدم على المذبح ؟
فنجد إن إبراهيم كان يقدم ذبيحه على المذبح والذبيحه أو القربان تتمثل فى إبنه ( المفروض إنه إسحاق ) فهناك عدة شروط للذبيحه وهما كالإتى:
الشرط الأول :- لابد وإن يحدد الإله مكان الذى ستذبح فيه الذبيحه .
والدليل على ذلك من العهد القديم بان الإله هو الذى يحدد مكان تقدمة القربان الذى هو الذبيحه
سفر التكوين 16:5 لا يحل لك ان تذبح الفصح في احد ابوابك التي يعطيك الرب الهك
سفر التكوين 16:6بل في المكان الذي يختاره الرب الهك ليحل اسمه فيه.هناك تذبح الفصح مساء نحو غروب الشمس في ميعاد خروجك من مصر
سفر التكوين 12:13 احترز من ان تصعد محرقاتك في كل مكان تراه
سفر التكوين 12:14بل في المكان الذي يختاره الرب في احد اسباطك.هناك تصعد محرقاتك وهناك تعمل كل ما انا اوصيك به
وقد تحقق هذا الشرط فى لاقربان أو الذبيحه الذى كان يقدمه إبراهيم فاقل الرب (فقال خذ ابنك وحيدك الذي تحبه اسحق واذهب الى ارض المريّا واصعده هناك محرقة على احد الجبال الذي اقول لك) إذن حدد الرب مكان القربان وهو ( أرض المرايا ) والجبل الذى حدده الإله.
الشرط الثانى:- ان تكون الذبيحه من الابكار
والدليل على ذلك أيضاً من العهد القديم بإن القربان أو الذبيحه لابد وأن يكون من الابكار:
وقدم هابيل ايضا من ابكار غنمه ومن سمانها.فنظر الرب الى هابيل وقربانه
سفر التكوين 8:17 لان لي كل بكر في بني اسرائيل من الناس ومن البهائم.يوم ضربت كل بكر في ارض مصر قدّستهم لي
سفر التكوين 8:18 فاتخذت اللاويين بدل كل بكر في بني اسرائيل. ]
وكلم الرب موسى قائلا
قدس لي كل بكر كل فاتح رحم من بني اسرائيل من الناس ومن البهائم.انه لي
ولا يقل احد ان هذا الشرط وجد فى الشريعه والشريعه نزلت بعد إبراهيم لان هابيل أيضاً قبل الشريعه وقدم قربانه من الابكار .. إذن هذا شىء منذ القدم ان القربان او الذبيحه لابد ان تكون من الأبكار وأكد الرب الإله على ذلك بأن وضع هذا التشريع فى نصوص الشريعه .
فعلى من ينطبق هذا الشرط ؟ على من ينطبق أن يكون من الأبكار ويكون فاتح رحم ؟
فالنص يقول ( خذ ابنك وحيدك الذي تحبه ) فإسماعيل هو إبن إبراهيم وهو الوحيد وهو المحبوب وهو البكر وهو فاتح الرحم بالنسبه لهاجر
وإن قال قائل ان أيضاً إسحاق فاتح الرحم بالنسبه لساره..فنقول له ان إسحاق لم يكن الإبن الوحيد لإبراهيم .. إذن قرينة الكتاب المقدس تقول إن هذا الإبن البكر الفاتح للرحم الوحيد هو إسماعيل وليس إسحاق
مؤمن ابراهيم
.................................................. .................................
ما هى شروط الذبيحه المقدمه التى تٌقدم على المذبح ؟
فنجد إن إبراهيم كان يقدم ذبيحه على المذبح والذبيحه أو القربان تتمثل فى إبنه ( المفروض إنه إسحاق ) فهناك عدة شروط للذبيحه وهما كالإتى:
الشرط الأول :- لابد وإن يحدد الإله مكان الذى ستذبح فيه الذبيحه .
والدليل على ذلك من العهد القديم بان الإله هو الذى يحدد مكان تقدمة القربان الذى هو الذبيحه
سفر التكوين 16:5 لا يحل لك ان تذبح الفصح في احد ابوابك التي يعطيك الرب الهك
سفر التكوين 16:6بل في المكان الذي يختاره الرب الهك ليحل اسمه فيه.هناك تذبح الفصح مساء نحو غروب الشمس في ميعاد خروجك من مصر
سفر التكوين 12:13 احترز من ان تصعد محرقاتك في كل مكان تراه
سفر التكوين 12:14بل في المكان الذي يختاره الرب في احد اسباطك.هناك تصعد محرقاتك وهناك تعمل كل ما انا اوصيك به
وقد تحقق هذا الشرط فى لاقربان أو الذبيحه الذى كان يقدمه إبراهيم فاقل الرب (فقال خذ ابنك وحيدك الذي تحبه اسحق واذهب الى ارض المريّا واصعده هناك محرقة على احد الجبال الذي اقول لك) إذن حدد الرب مكان القربان وهو ( أرض المرايا ) والجبل الذى حدده الإله.
الشرط الثانى:- ان تكون الذبيحه من الابكار
والدليل على ذلك أيضاً من العهد القديم بإن القربان أو الذبيحه لابد وأن يكون من الابكار:
وقدم هابيل ايضا من ابكار غنمه ومن سمانها.فنظر الرب الى هابيل وقربانه
سفر التكوين 8:17 لان لي كل بكر في بني اسرائيل من الناس ومن البهائم.يوم ضربت كل بكر في ارض مصر قدّستهم لي
سفر التكوين 8:18 فاتخذت اللاويين بدل كل بكر في بني اسرائيل. ]
وكلم الرب موسى قائلا
قدس لي كل بكر كل فاتح رحم من بني اسرائيل من الناس ومن البهائم.انه لي
ولا يقل احد ان هذا الشرط وجد فى الشريعه والشريعه نزلت بعد إبراهيم لان هابيل أيضاً قبل الشريعه وقدم قربانه من الابكار .. إذن هذا شىء منذ القدم ان القربان او الذبيحه لابد ان تكون من الأبكار وأكد الرب الإله على ذلك بأن وضع هذا التشريع فى نصوص الشريعه .
فعلى من ينطبق هذا الشرط ؟ على من ينطبق أن يكون من الأبكار ويكون فاتح رحم ؟
فالنص يقول ( خذ ابنك وحيدك الذي تحبه ) فإسماعيل هو إبن إبراهيم وهو الوحيد وهو المحبوب وهو البكر وهو فاتح الرحم بالنسبه لهاجر
وإن قال قائل ان أيضاً إسحاق فاتح الرحم بالنسبه لساره..فنقول له ان إسحاق لم يكن الإبن الوحيد لإبراهيم .. إذن قرينة الكتاب المقدس تقول إن هذا الإبن البكر الفاتح للرحم الوحيد هو إسماعيل وليس إسحاق
مؤمن ابراهيم