الجان حقيقة أم وهم ؟؟؟

[* إسلامي عزّي *]

:155609470:





اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ـ



لطالما إستنكر زملاء على الجانب الآخر وجود الجنّ و إعتبروه ضربا من ضروب الخيال ،،

نقرأ في لا ويين 19 : 31

لا تلتفتوا الى الجان ولا تطلبوا التوابع فتتنجسوا بهم.انا الرب الهكم.


:36_2_13:


يُطالعنا أنطونيوس فكري بهذا التفسير :


http://www.kalemasawaa.com/vb/uploaded/2093_28-12-2014 04-29-59.png


و نذكّر بقول الكتاب :

فتشوا الكتب / يو حنّا 5 : 39
تضلون اذ لا تعرفون الكتب / متى 22 : 29

[* إسلامي عزّي *]

للنّفع ،،

[أسد الجهاد]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيراً أخي الحبيب إسلامي
كتابهم لم يوضح القصة ويبينها ولذلك هم فى تناقض وتخبط
فمن أخرج أدم عليه السلام من الجنة هي الحية ؟!
ولا نعلم ماذا ستستفيد الحية من ذلك ؟! وأين كان إبليس؟!
ثم يخربنا كتابهم أن الشيطان طرد من الجنة بسبب التمرد والغرور ولانعرف أيضاً السبب؟!
{لانه ان كان الله لم يشفق على ملائكة قد اخطاوا بل في سلاسل الظلام طرحهم في جهنم وسلمهم محروسين للقضاء}بطرس 2 : 4
ثم يخبرنا كتابهم بتجربة إبليس ليسوع ! لا نعلم هل هرب من النار ؟أم كان ذلك من نسله؟!
لماذا يفعل الشيطان ذلك ويبعد البشر عن الإيمان ؟
هل هو مسير أم مخير ؟
كتابهم في تناقض والحمد لله الذي أخبرنا بالحق فى كتابه
قال تعالى {

قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِّنَ الْجِنِّ فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآنًا عَجَبًا
يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ فَآمَنَّا بِهِ وَلَن نُّشْرِكَ بِرَبِّنَا أَحَدًا
وَأَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلا وَلَدًا
وَأَنَّهُ كَانَ يَقُولُ سَفِيهُنَا عَلَى اللَّهِ شَطَطًا
وَأَنَّا ظَنَنَّا أَن لَّن تَقُولَ الإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا
وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِّنَ الإِنسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِّنَ الْجِنِّ فَزَادُوهُمْ رَهَقًا
وَأَنَّهُمْ ظَنُّوا كَمَا ظَنَنتُمْ أَن لَّن يَبْعَثَ اللَّهُ أَحَدًا
وَأَنَّا لَمَسْنَا السَّمَاء فَوَجَدْنَاهَا مُلِئَتْ حَرَسًا شَدِيدًا وَشُهُبًا
وَأَنَّا كُنَّا نَقْعُدُ مِنْهَا مَقَاعِدَ لِلسَّمْعِ فَمَن يَسْتَمِعِ الآنَ يَجِدْ لَهُ شِهَابًا رَّصَدًا
وَأَنَّا لا نَدْرِي أَشَرٌّ أُرِيدَ بِمَن فِي الأَرْضِ أَمْ أَرَادَ بِهِمْ رَبُّهُمْ رَشَدًا
وَأَنَّا مِنَّا الصَّالِحُونَ وَمِنَّا دُونَ ذَلِكَ كُنَّا طَرَائِقَ قِدَدًا
وَأَنَّا ظَنَنَّا أَن لَّن نُّعْجِزَ اللَّهَ فِي الأَرْضِ وَلَن نُّعْجِزَهُ هَرَبًا
وَأَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدَى آمَنَّا بِهِ فَمَن يُؤْمِن بِرَبِّهِ فَلا يَخَافُ بَخْسًا وَلا رَهَقًا
وَأَنَّا مِنَّا الْمُسْلِمُونَ وَمِنَّا الْقَاسِطُونَ فَمَنْ أَسْلَمَ فَأُولَئِكَ تَحَرَّوْا رَشَدًا

(http://www.daawa-info.net/NewThelal.php?versnumber=1&suraname=72&nameofsora=%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86)}الجن (http://www.daawa-info.net/NewThelal.php?versnumber=13&suraname=72&nameofsora=%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86)