* إسلامي عزّي *
13.08.2016, 00:35
:26:
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ،،،
تكريم رفات القديسين وعدم دفن أجسادهم هي عادة و موروث وثني بامتياز أيضاً !
لنترك الوثائق تتكلّم ، لتعرّي معتقد عُبّاد الصنم !
القدّيس أثناسيوس الرّسولي ،
الرسالة الفصحية 41 لعام 369 م
صفحة 257 :
الكنيسة الأولى رفضت رفضاً قاطعاً عدم دفن رفات الآباء و الشّهداء و القدّيسين أسوة بمعبودها يسوع وسائر الأنبياء الذين سبقوه .
http://www.kalemasawaa.com/vb/uploaded/2093_12-08-2016 20-52-17.png
:p025:
صفحة 258 :
الأنبا أنطونيوس حارب عادة عدم دفن أجساد القديسين لعدم شرعيتها أوّلاُ و لكونها عادة وثنية فرعونية ثانياً .
الأنبا أنطونيوس أوصى إثنين من تلامذته و حوارييه أن يُواروا جسده التراب بعد مماته وايضا ألاّ يدلّوا أحداً على مكان قبره خشية اتخاذه مزاراً . :z (33):
http://www.kalemasawaa.com/vb/uploaded/2093_12-08-2016 20-55-46.png
:p025:
صفحة 259 :
الأنبا باخوميوس يُوصي تلميذه تاردس بدفنه في مكان لا يعلمه أحد سواه خشية اتخاذه محجّا ومزاراً يُتاجر فيه بجسده . :z (33):
http://www.kalemasawaa.com/vb/uploaded/2093_12-08-2016 21-00-18.png
:p025:
يُتبع بمشيئة الرّحمن ....>>>
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ،،،
تكريم رفات القديسين وعدم دفن أجسادهم هي عادة و موروث وثني بامتياز أيضاً !
لنترك الوثائق تتكلّم ، لتعرّي معتقد عُبّاد الصنم !
القدّيس أثناسيوس الرّسولي ،
الرسالة الفصحية 41 لعام 369 م
صفحة 257 :
الكنيسة الأولى رفضت رفضاً قاطعاً عدم دفن رفات الآباء و الشّهداء و القدّيسين أسوة بمعبودها يسوع وسائر الأنبياء الذين سبقوه .
http://www.kalemasawaa.com/vb/uploaded/2093_12-08-2016 20-52-17.png
:p025:
صفحة 258 :
الأنبا أنطونيوس حارب عادة عدم دفن أجساد القديسين لعدم شرعيتها أوّلاُ و لكونها عادة وثنية فرعونية ثانياً .
الأنبا أنطونيوس أوصى إثنين من تلامذته و حوارييه أن يُواروا جسده التراب بعد مماته وايضا ألاّ يدلّوا أحداً على مكان قبره خشية اتخاذه مزاراً . :z (33):
http://www.kalemasawaa.com/vb/uploaded/2093_12-08-2016 20-55-46.png
:p025:
صفحة 259 :
الأنبا باخوميوس يُوصي تلميذه تاردس بدفنه في مكان لا يعلمه أحد سواه خشية اتخاذه محجّا ومزاراً يُتاجر فيه بجسده . :z (33):
http://www.kalemasawaa.com/vb/uploaded/2093_12-08-2016 21-00-18.png
:p025:
يُتبع بمشيئة الرّحمن ....>>>