سيف الحتف
01.05.2010, 10:20
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله
نتابع مرة أخرى في صفع هذا الجاهل الجهول المدعو رمزي , فبعد أن خرقته وقطعت أوصال شبهاته وفتكت به فلاقى من الخزى ما لاقاه ولم يستطع أن يصمد أو يُنافح عن شبهاته بل آثر الإختباء في عقر مرحاضه من الصفعات التي تلقاها هو أعضاء مرحاضه خروف خروف بالأدلة والبراهين.
نعود مع موضوع متخلف نتاج تقيؤات عقليته المريضة التي سأظل وإلى آخر يوم في حياتي أضحك عليها وأنعي البشرية ؛ لوجود عته ذهني في شخص بهذا القدر !
يقول هل رسول الله صلى الله عليه وسلم أبيض أم زهري اللون حسب الأحاديث الصحيحة ..تعال لنفضح جهلك وأتحدى أن تكون رجلاً مرة في حياتك وتقف أمامي وتقارعني الحجة بالحجة ..بدلاً من الإختباء كالنساء وإدعاء هروب الرجال!
تخيلوا أحبائي أن محمد من الجزيرة#####الصحراوية كان أبيض
مع العلم أن الشيعة لهم رآي أخر
وكما صوره لناعمنا البخاري كان أبيض البشرة والمضحك أن يتحول الى أزهر البشرة
لنقرأ منالبخاري :صحيح البخاري – كتاب العلم – باب باب مَا جَاءَفِيالْعِلْمِ
63 ـ حدثنا عبدالله بن يوسف، قال حدثنا الليث، عن سعيد ـ هو المقبري ـ عن شريك بن عبد الله بن ابي نمر، انهسمع انس بن مالك، يقولبينما نحن جلوس مع النبي صلى الله عليه وسلم في المسجد، دخلرجل على جمل فاناخه في المسجد، ثم عقله، ثم قال لهم ايكم محمد والنبي صلى الله عليه وسلم متكئ بين ظهرانيهم.فقلناهذا الرجل الابيض المتكئ. فقال له الرجل ابن عبدالمطلب فقال له النبي صلى الله عليه وسلم ” قد اجبتك”.
تعالوا نرى كيف يتحول الى زهري
لنقرأ :صحيح مسلم – الفضائل – في صفة النبي صلى الله عليه وسلم ومبعثه وسنه
حدثنا يحيى بن يحيى قال قرأت على مالك عن ربيعة بن أبي عبد الرحمن عن أنس بن مالك أنه سمعه يقول
كان رسول الله صلى اللهعليه وسلم ليس بالطويل البائن ولا بالقصيروليس بالأبيض الأمهق ولا بالآدم ولا بالجعد القطط ولا بالسبطبعثه الله على رأس أربعين سنة فأقام بمكة عشر سنين وبالمدينة عشرسنينوتوفاه الله على رأس ستين سنة وليس في رأسه ولحيته عشرون شعرة بيضاء
وحدثنا يحيى بن أيوب وقتيبة بن سعيد وعلي بن حجر قالوا حدثنا إسمعيل يعنون ابن جعفر وحدثني القاسم بن زكرياء حدثنا خالد بن مخلدحدثني سليمان بن بلال كلاهما عن ربيعة يعني ابن أبي عبد الرحمن عن أنس بنمالك بمثل حديث مالك بن أنس وزاد في حديثهماكان أزهر
صحيح مسلم بشرحالنووي
قوله : ( ليسبالطويل البائن , ولا بالقصير)
المراد بالبائن زائد الطول أي هو بين زائدالطول والقصير , وهو بمعنى ما سبق أنه كان مقصدا .
قوله : ( ولا الأبيض الأمهق ولا بالآدم)
( الأمهق ) بالميم هو شديد البياض كلون الجص , وهو كريه المنظر , وربما توهمه الناظر أبرص . والآدم الأسمر , معناه ليس بأسمر , ولا بأبيض كريه البياض ,بل أبيض بياضانيرا .كماقال في الحديث السابق : إنه صلى الله عليه وسلم كان أزهراللون , وكذا قال فيالرواية التي بعده : (كان أزهر ) .
لا تعليق .
تعالوا لنرى التخلف بعينه وإن إعترضت على هذه الكلمة , فعندي غيرها ألا وهي " تدليس " إذ أن عنوان موضوعك هو "محمد الأبيض اللون يتحول الى زهري اللون (ممنوع الضحك)"
تحدي لك إلى يوم القيامة وتحدي لمرحاضك خروف خروف أن تخرج لي بكلمة " زهري " من الأحاديث الصحيحة أو حتى أحاديث ضعيفة .
هيا أمامك الشبكة العنكبوتية كلها ..كن رجلاً ودافع عن هفوات لسانك .
الأحاديث لم تقل زهري يا جاهل بل أزهر والأزهر في اللغة هو الأبيض المنير!
وقال شَمِرٌ: الأزْهرُ من الرِّجال: الأبيضُ العَتِيقُ البَيَاض، النَّيِّرُالحَسَنُ، وهو أحسَنُ البَياضِ كأَنَّ له بَرِيِقاً ونُوراً يُزْهِرُ كما يُزْهِرُالنَّجْمُ والسِّراجُ. وقال غيرُه: الأزهَرُ: هو الأبيضَ المُستَنِيرُ المُشْرِقُ الوَجْهِ، وفي صِفَتِه صلى الله عليه وسلم " كان أزَهَر اللَّونِ لَيْسَ بالأبيضِ الأمهَقِ ".
"لَوْنٌ أَزْهَرُ": كل لَوْنٍ أَبْيَضَ صَافٍ مُشْرِقٍ ومُضيئٍ .
أي أن النبي صلى الله عليه وسلم كان أبيض اللون ولكن ليس البياض الذي يظنه الرائي برصاً بل هو أزهر ليس بالأبيض الأمهق , والأمهق هو شديد البياض .
الأمْهَقُ : ما كان لونُه شديدَ البياضِ مؤ مَهْقاءُ ج مُهْقٌ.
إذاً الرسول صلى الله عليه وسلم كان أزهر اللون وليس بأبيض بحيث يظنه من يراه أنه أبرص , بل كان بياضاً منيراً مشرقاً متلألأً ...فأين قيل أنه زهري يا جاهل ؟؟؟
الجاهل ظنَّ أن أزهر يعني تحول إلى اللون الوردي , وهذا نتاج الجهل المركب باللغة,تعلّم ياجاهل قبل أن تتكلم واعط لكرامتك المهدورة قسطاً من الراحة من صفعات صاعقة الإسلام.
تحياتي في صفعة أخرى ....قريباً !
والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله
نتابع مرة أخرى في صفع هذا الجاهل الجهول المدعو رمزي , فبعد أن خرقته وقطعت أوصال شبهاته وفتكت به فلاقى من الخزى ما لاقاه ولم يستطع أن يصمد أو يُنافح عن شبهاته بل آثر الإختباء في عقر مرحاضه من الصفعات التي تلقاها هو أعضاء مرحاضه خروف خروف بالأدلة والبراهين.
نعود مع موضوع متخلف نتاج تقيؤات عقليته المريضة التي سأظل وإلى آخر يوم في حياتي أضحك عليها وأنعي البشرية ؛ لوجود عته ذهني في شخص بهذا القدر !
يقول هل رسول الله صلى الله عليه وسلم أبيض أم زهري اللون حسب الأحاديث الصحيحة ..تعال لنفضح جهلك وأتحدى أن تكون رجلاً مرة في حياتك وتقف أمامي وتقارعني الحجة بالحجة ..بدلاً من الإختباء كالنساء وإدعاء هروب الرجال!
تخيلوا أحبائي أن محمد من الجزيرة#####الصحراوية كان أبيض
مع العلم أن الشيعة لهم رآي أخر
وكما صوره لناعمنا البخاري كان أبيض البشرة والمضحك أن يتحول الى أزهر البشرة
لنقرأ منالبخاري :صحيح البخاري – كتاب العلم – باب باب مَا جَاءَفِيالْعِلْمِ
63 ـ حدثنا عبدالله بن يوسف، قال حدثنا الليث، عن سعيد ـ هو المقبري ـ عن شريك بن عبد الله بن ابي نمر، انهسمع انس بن مالك، يقولبينما نحن جلوس مع النبي صلى الله عليه وسلم في المسجد، دخلرجل على جمل فاناخه في المسجد، ثم عقله، ثم قال لهم ايكم محمد والنبي صلى الله عليه وسلم متكئ بين ظهرانيهم.فقلناهذا الرجل الابيض المتكئ. فقال له الرجل ابن عبدالمطلب فقال له النبي صلى الله عليه وسلم ” قد اجبتك”.
تعالوا نرى كيف يتحول الى زهري
لنقرأ :صحيح مسلم – الفضائل – في صفة النبي صلى الله عليه وسلم ومبعثه وسنه
حدثنا يحيى بن يحيى قال قرأت على مالك عن ربيعة بن أبي عبد الرحمن عن أنس بن مالك أنه سمعه يقول
كان رسول الله صلى اللهعليه وسلم ليس بالطويل البائن ولا بالقصيروليس بالأبيض الأمهق ولا بالآدم ولا بالجعد القطط ولا بالسبطبعثه الله على رأس أربعين سنة فأقام بمكة عشر سنين وبالمدينة عشرسنينوتوفاه الله على رأس ستين سنة وليس في رأسه ولحيته عشرون شعرة بيضاء
وحدثنا يحيى بن أيوب وقتيبة بن سعيد وعلي بن حجر قالوا حدثنا إسمعيل يعنون ابن جعفر وحدثني القاسم بن زكرياء حدثنا خالد بن مخلدحدثني سليمان بن بلال كلاهما عن ربيعة يعني ابن أبي عبد الرحمن عن أنس بنمالك بمثل حديث مالك بن أنس وزاد في حديثهماكان أزهر
صحيح مسلم بشرحالنووي
قوله : ( ليسبالطويل البائن , ولا بالقصير)
المراد بالبائن زائد الطول أي هو بين زائدالطول والقصير , وهو بمعنى ما سبق أنه كان مقصدا .
قوله : ( ولا الأبيض الأمهق ولا بالآدم)
( الأمهق ) بالميم هو شديد البياض كلون الجص , وهو كريه المنظر , وربما توهمه الناظر أبرص . والآدم الأسمر , معناه ليس بأسمر , ولا بأبيض كريه البياض ,بل أبيض بياضانيرا .كماقال في الحديث السابق : إنه صلى الله عليه وسلم كان أزهراللون , وكذا قال فيالرواية التي بعده : (كان أزهر ) .
لا تعليق .
تعالوا لنرى التخلف بعينه وإن إعترضت على هذه الكلمة , فعندي غيرها ألا وهي " تدليس " إذ أن عنوان موضوعك هو "محمد الأبيض اللون يتحول الى زهري اللون (ممنوع الضحك)"
تحدي لك إلى يوم القيامة وتحدي لمرحاضك خروف خروف أن تخرج لي بكلمة " زهري " من الأحاديث الصحيحة أو حتى أحاديث ضعيفة .
هيا أمامك الشبكة العنكبوتية كلها ..كن رجلاً ودافع عن هفوات لسانك .
الأحاديث لم تقل زهري يا جاهل بل أزهر والأزهر في اللغة هو الأبيض المنير!
وقال شَمِرٌ: الأزْهرُ من الرِّجال: الأبيضُ العَتِيقُ البَيَاض، النَّيِّرُالحَسَنُ، وهو أحسَنُ البَياضِ كأَنَّ له بَرِيِقاً ونُوراً يُزْهِرُ كما يُزْهِرُالنَّجْمُ والسِّراجُ. وقال غيرُه: الأزهَرُ: هو الأبيضَ المُستَنِيرُ المُشْرِقُ الوَجْهِ، وفي صِفَتِه صلى الله عليه وسلم " كان أزَهَر اللَّونِ لَيْسَ بالأبيضِ الأمهَقِ ".
"لَوْنٌ أَزْهَرُ": كل لَوْنٍ أَبْيَضَ صَافٍ مُشْرِقٍ ومُضيئٍ .
أي أن النبي صلى الله عليه وسلم كان أبيض اللون ولكن ليس البياض الذي يظنه الرائي برصاً بل هو أزهر ليس بالأبيض الأمهق , والأمهق هو شديد البياض .
الأمْهَقُ : ما كان لونُه شديدَ البياضِ مؤ مَهْقاءُ ج مُهْقٌ.
إذاً الرسول صلى الله عليه وسلم كان أزهر اللون وليس بأبيض بحيث يظنه من يراه أنه أبرص , بل كان بياضاً منيراً مشرقاً متلألأً ...فأين قيل أنه زهري يا جاهل ؟؟؟
الجاهل ظنَّ أن أزهر يعني تحول إلى اللون الوردي , وهذا نتاج الجهل المركب باللغة,تعلّم ياجاهل قبل أن تتكلم واعط لكرامتك المهدورة قسطاً من الراحة من صفعات صاعقة الإسلام.
تحياتي في صفعة أخرى ....قريباً !