تسجيل الدخول

اعرض النسخة الكاملة : اليكم صورة صكوك الغفران


ابو يونس
23.06.2010, 08:29
السلام عليكم احبتى فى الله
كلنا يسمع عن صكوك الغفران ولكن هل راى احد منا هذا الصك
اليكم احبتى صك الغفران الذى يغفر به القس كل الذنوب فهذا الصك يغفر الذنوب والاثام ويغسل العاصى حتى يصير طاهرا وهو يعنى جواز المرور من بوبات الدنيا الى النعيم السمائى لا يعوق حامله عائق ولا يرده عن الوصول للملكوت حتى ولا ميخائيل رئيس الملائكة عندهم
الكنيسة وصكوك الغفران
لقد ابتدات الكنيسة صك الغفران بمسالة الاعتراف بالذنوب عند الموت والتوبة
ثم تولى القسيس مسح هذه الذنوب والشخص لم يودع الدنيا
ثم انتقلت من ذلك الى ان جعلت لنفسها الحق فى الغفران والشخص قوى مازال فى حياته وشبابه
وغالت الكنيسة الكاثوليكية فجعلت من حقها غفران ما تقدم وما تاخر من الذنوب
ثم زادت فى غلوها حتى اتخذ رجال الدين الكاثوليكى صكوك الغفران وكانها باب رزق وعيش ورغد
وهذا هو قمة ضلال الكنيسة الكاثوليكية الفاتيكانية التى داب رئيسها الحالى بيندكتوس فى سب نبيكم الاعظم صلى الله عليه وسلم
فيا ناطح الجبل الاشم لتكلمه على الراس ارفق لا على الجبل
فكفاك يا بابا الفاتيكان من محاولا شتم وسب النبى الاعظم والا فالنار مثواكم والجحيم بشراكم
صورة من صور صكوك الغفران
للكنيسة الكاثوليكية
بعد رشم الصليب وقول باسم الاب والابن والروح القدس شامبو برت بلاس 3×1 امين
يقول الكاهن
( ربنا يسوع المسيح يرحمك يا (فلان باسمه) ويحلك باستقامة

ابو يونس
23.06.2010, 08:36
( ربنا يسوع يرحمك يا فلان ويحللك باستحقاقات الامه الكليه القداسة وانا بالسلطان الرسولى المعطى لى احلك من جميع القصاصات والاحكام والطائلات الكنسية التى استوجبتها وايضا من جميع الافراط والخطايا والذنوب التى ارتكبتها مهما كانت عظيمة وفظيعة ومن كل علة وان كانت محفوظة لابنا الاقدس البابا (فلان) والكرى الرسولى وامحو جميع اقذار المذنب وكل علامات الملامة التى ربما جلبتها على نفسك فى هذه الفرصة_حقيقى فرصة ما تتعوضش _ وارفع القصاصات التى كنت تستلزم بمكابدتها فى المطهر واردك حديثا الى الشركة فى اسرار الكنيسه
واقرنك فى شركة القديسين واردك ثانية الى الطهارة والبر الذين كانا عند معموديتك حتى انه ساعة الموت يغلق امامك الباب الذى يدخل منه الخطاة الى محل العذاب والعقاب ويفتح الباب الذى يؤدى الى فردوس الفرح وان لم تمت سنين طويلة فهذه النعمة تبقى غير متغيرة حتى تاتى ساعتك الاخيرة
باسم الاب والابن والروح القدس الاله الواحد امين

ابو يونس
23.06.2010, 08:37
بالله عليكم دة كلام
الحمد لله على نعمة الاسلام وكفى بنها نعمة
كتبه اخوكم ابو يونس

كلمة سواء
23.06.2010, 09:04
بارك الله فيك اخى ابو يونس وفقك الله

مقطع طريف عن فضيحه صك الغفران

http://www.youtube.com/watch?v=0cNu5_unkVk

أم حفصة
23.06.2010, 12:14
باركـ الله فـيكـم أخـي الـفاضــل
الحمــد لله عـــلى نعــمة الإســـلام
وكفــى بهــا نعمــة

أم عمر
23.06.2010, 12:50
الحمد لله على نعمة الاسلام

ابو يونس
05.07.2010, 01:42
نعم اختى الفاضلة وكفى بها نعمة

جادي
27.06.2011, 17:09
جزاك الله خيرا اخي الحبيب

http://www.alawan.org/IMG/arton4834.jpg

صكوك الغفران كانت عبارة عن أختام ممضاة من البابا أو من ممثّلي المجمع الكنسي الكاثوليكي و تمكّن "مقتنيها " من الإعفاء الجزئيّ أو الكامل من العقاب و تطهيره من الخطايا و الذنوب و الحصول على العفو الذي يخوله دخول جنّة السماء. و مع رواج صكوك التوبة و احتداد الأزمة المالية للكنيسة قام البابا باستصدار كمّيات هامّة من الصكوك التي وقّع عليها وختمها" على بياض "و أصبح الرهبان المتجوّلون يطوفون بها بين المدن و القرى و الأسواق و المعارض لبيعها، و تطوّر الأمر بأن أجيز شراء صكوك التوبة للأقرباء والموتى في القرن الخامس عشر.
كانت هذه الصكوك التي ظهرت بداية من مطلع القرن الثالث عشر سببا أساسيّا في تراجع تأثير الكنيسة داخل مجتمعات أوروبا الغربية و الوسطى كما كانت سببا في بروز فكرة الإصلاح الدينيّ التي قادها مارتن لوثر في الربع الأوّل من القرن السادس عشر.

http://www.marefa.org/images/thumb/d/db/Orthodox_Indulgence.jpg/180px-Orthodox_Indulgence.jpg

ظهر بعد انتشار صكوك الغفران ما أسمته الكنيسة بالتعويض السري ويشرحه "معجم اللاهوت الكاثوليكي" فيقول: " الإنسان يخضع لهذه المراحل التطهيرية ، إذ يموت مبرراً بالنعمة ، بمقدار ما تكون حالة العقاب (المستحق) لا تزال موجودة فيه ، ولم تزل بزوال الخطايا بالغفران يوم التبرير ، وبمقدار ما بالإمكان أن تزيل هذه الحالة عقوبات تعويضية... فإذا لم نتم التعويض السري بعد أن نكون قد أكدنا إرادتنا كلياً للتعويض يظل السر صحيحاً، إنما يجب أن نقوم بذلك التعويض محتملين نتائج الحقيقة الأليمة ".
- وصكوك الغفران التي بقيت الكنائس تصدرها ردحاً طويلاً من الزمن فقد كانت أحد أسباب وجود البروتستانت وانشقاقهم عن الكنيسة الكاثوليكية.