المساعد الشخصي الرقمي

اعرض النسخة الكاملة : تعدد الزوجات لابد منه في هذا العصر أذا توافرت شروطه


ربيع قرطبة
29.06.2010, 19:17
قالت إحدى الزوجات:

'هذا زوجي ... وقفتُ بجانبه منذ زواجنا وعشنا على الحلوة والمرة ... والسراء والضراء' حتى إذا صار غنيًا فاجأني بهذه المفاجأة .. زواجه الثاني ..فهل هذا جزاء صبري معه, وصدق الشاعر حين قال:

وعلمته رمي السهام فلما اشتد ساعده رماني

انتهى كلامها

الفاضلة الزوجة الشاكية :

هلا حكّمنا العقل والشرع في مسألة التعدد بعيدًا عن العواطف والدموع, إن الإسلام حين يشرع وحين يبيح أمرًا ينظر إلى مصلحة العموم يقدمها على مصلحة الذات، جلبًا للمصالح العامة, ودرءًا للمفاسد الهالكة ... وهو في هذه الحالة يتفق والمنطق السليم والعقل الحكيم.

اللهم لا اعتراض

الفاضله القارئة:

لا يحق لأي مسلم أو مسلمة الاعتراض على مشروعية التعدد فذلك اعتراض على المشرع الخالق الواحد الأحد سبحانه وتعالى الذي قال: 'لا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ' [الأنبياء:23].

فكما أن المريض لا يحق له الاعتراض على الصحيح، وكذلك الفقير لا يحق له الاعتراض على الغني والعقيم لا يحق له الاعتراض على من يُرزق بالولد .. وهكذا مما لا يعلم حكمته إلا الله فكذلك التعدد لا يعترض عليه ولا تشوه صورته أمام الناس لأن فيه حكمًا وفوائد منها ما نعلمه ومنها ما نجهله.

فالتعدد تقتضيه الحياة خاصة لفئة من الناس أعطاهم الله تعالى من المقومات في الدين والعقل والصحة والمال ما يمكنهم من القيام بهذا الواجب الشرعي بكماله وأداء حقوقه كاملة والرجال لهم النصيب الأوفر من هذه المقومات, ولذا جعل التعدد من نصيبهم دون النساء.

فلو تفهمنا تركيب الرجل النفسي والجسمي والعضوي وما كلفه الله به من العمل لأدركنا أن الرجل مُهيأ للتعدد دون المرأة, فلو جمع الرجل أكثر من امرأة بعقد شرعي لما حصل اختلاط في الأنساب بخلاف العكس.

والتركيب الجسمي للرجل أصح من المرأة في الغالب بحكم طبيعة عمله وخلوه من الحيض والنفاس والحمل والإرضاع عكس المرأة, والرجل في الغالب يتحكم بعقله وبالتالي يستطيع الجمع بين امرأتين وثلاث وأربع هذا بخلاف المرأة التي تتحكم فيها العاطفة لتحنو على الصغار وتصبر عليهم.



وما الحكمة من تعدد الزوجات؟

إن الحكمة من تعدد الزوجات ظاهرة جلية بالنسبة للرجل والمرأة والمجتمع, والإسلام دين شامل كامل يصلح لكل العصور والأمكنة فالذي قال: 'أَلا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ' [الملك:14].

قال أيضًا سبحانه وتعالى: 'فانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُوا' [النساء: 3].

وهناك حالات تستدعي التعدد لا محالة مثل حالات المطلقة والأرملة والعانس والعقيم أضف إليها حالات خاصة بطبيعة الرجل الجسمية والجنسية, وظروف الحرب.

فقد تكون الزوجة عقيمًا وحب الأولاد غريزة في النفس الإنسانية, وفي هذه الحالة الزوج أمام أمرين: إما أن يطلق زوجته العقيم أو أن يتزوج عليها أخرى, ولا شك أن الزواج عليها أكرم بأخلاق الرجال ومروءتهم من تطليقها, وهذا الحل من مصلحة الزوجة وليس لإضرارها.

ومن المبررات الإنسانية التي عالجها نظام تعدد الزوجات كامرأة يتوفى عنها زوجها وما زالت شابة وعندها أطفال، فلو تزوج منها رجل متزوج لكان في ذلك إعفاف للمرأة وصون لكرامتها وكفالة هؤلاء اليتامى لقول النبي صلى الله عليه وسلم: 'أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا' وأشار بالسبابة والوسطى وفرّج بينهما شيئًا.



وفي حالة العنوسة يُعد نظام التعدد وحلاً واقعيًا وحكيمًا ووحيدًا كذلك لارتفاع نسبة العنوسة وعدد الفتيات المستعدات للزواج ولكنها لا تتزوج.

وقد تصل المرأة إلى سن اليأس ويظل الرجل قويًا تغلبه شهوته، وقد تكون طبيعة الرجل أنه يتمتع بقوة جنسية مما لا تكفي معه زوجه واحدة إما لكبرها أو لكثرة الأيام التي لا تصلح فيها للحياة الزوجية وهي أيام الحيض والنفاس والمرض وما أشبهها, وقد يصبر بعض الرجال على ذلك لكن ماذا لو لم يفعل؟

أضف إلى ذلك كثرة عدد النساء وقلة عدد الرجال لأنهم أكثر تعرضًا لأسباب الموت من الإناث بسب الحروب أو الحوادث وغير ذلك, وهو من علامات الساعة فلو اقتصر الرجل على واحدة لبقى عدد من النساء محرومًا من الزواج فيضطرون إلى ركوب الفاحشة.



والحل في هذه الحالة هو تعدد الزوجات وبدون ذلك تبقى المرأة عانسًا أو عرضة لضياعها وسقوطها, وبالتالي ضياع الفضيلة وتفشى الرذيلة والانحطاط الخلقي وضياع القيم الإنسانية.

وقال الإمام الشنقيطي رحمه الله في تفسيره أضواء البيان: 'والذي يبيحه الإسلام هو تعدد الزوجات لا تعدد العشيقات'.

إن إباحة تعدد الزوجات ينطوي على الخير وتحقيق المصالح ودفع المضار والمفاسد حتى وإن لم تعلم الحكمة تفصيلاً منه, وما أعظم الإسلام حين يضع لكل حالة دوائها, ويبصر عند التشريع كل الزوايا والدروب.

عزيزي القارئ:



لا تندفع وراء الناعقين, ولا تردد شعارات الآخرين, واقبل الشرع المنزل من لدن حكيم عليم .. فنحن نريد أصحاب العقول الواعية .. فكم من مطلقة أو عانس أو عقيم تلعن تلك الشعارات .....إلخ...



منقول

النصر آت..آت..
30.06.2010, 01:01
مما يعيبه أعداء الإسلام وخصومه على الشريعة الغراء تجويز تعدد الزوجات. أحيل القارئ على كتاب الدكتور مصطفى السباعي "المرأة بين الفقه والقانون"، فقد أحسن رحمه الله في عرض هذه القضية على ضوء الواقع.
وإن تعدد الزوجات لرخصةٌ من ربنا عز وجل الذي يعلم أن مجتمعا جهاديا كالمجتمع الإسلامي يستشهد فيه الرجال، وأن عدد المواليد الإناث قد يكون وافيا على عدد الذكور، وأن الزوجة الواحدة قد تعقُمُ وقد تمرض، وأن من الأزواج من لا تفي واحدة مع ما يعتريها من عوارض بحاجته. لذلك رخص بالتعدد، وألْجَمَ الغريزة الميالة للجموح بلجام: "ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم".

أبو عائش
30.06.2010, 12:54
تعدد الزوجات جنة من البغاء و قوة للأمة
جزاكم الله خيرا أخانا الكريم

ربيع قرطبة
01.07.2010, 12:22
مما يعيبه أعداء الإسلام وخصومه على الشريعة الغراء تجويز تعدد الزوجات. أحيل القارئ على كتاب الدكتور مصطفى السباعي "المرأة بين الفقه والقانون"، فقد أحسن رحمه الله في عرض هذه القضية على ضوء الواقع.

وإن تعدد الزوجات لرخصةٌ من ربنا عز وجل الذي يعلم أن مجتمعا جهاديا كالمجتمع الإسلامي يستشهد فيه الرجال، وأن عدد المواليد الإناث قد يكون وافيا على عدد الذكور، وأن الزوجة الواحدة قد تعقُمُ وقد تمرض، وأن من الأزواج من لا تفي واحدة مع ما يعتريها من عوارض بحاجته. لذلك رخص بالتعدد، وألْجَمَ الغريزة الميالة للجموح بلجام: "ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم".



مداخلة ومشاركة جيدة أخي الكريم

كلمة سواء
01.07.2010, 18:05
بارك الله فيك اخانا ربيع /// يا اخوانى هذا تشريع الهى وليس وضعى لنحتج او نتباكى لحدوثه

فمن رضى بالله ربا فسيرضى بتشريعاته التى حددها لنا لا يسال عما يفعل وهم يٌسألون

بسم الله الرحمن الرحيم "وماكان لمؤمنٍ ولامؤمنةٍ إذا قضى الله ورسوله أمراً

أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالاً مبيناً"

صدق الله العظيم

ربيع قرطبة
03.07.2010, 06:02
تعدد الزوجات جنة من البغاء و قوة للأمة
جزاكم الله خيرا أخانا الكريم
أحسنت أخي الكريم وبارك الله فيك وجزاك كل خير

أحمد شرارة
14.07.2010, 12:02
أخى الفاضل ربيع قرطبه أسمحلى بتعديل رأس الموضوع الى (تعدد الزوجات لابد منه في هذا العصر أذا توافرت شروطه (http://www.kalemasawaa.com/vb/t6326.html) ) وذلك لعدم الفهم الخطأ لهذا الموضوع وهى كما يلى :
هناك ضوابط وأحكام يجب ذكرها لتعدد الزواجات :-
آلا وهى -

1 - العدل بين الزوجات -
هو أن تعطي لكل حقها من النفقة والمسكن ونحو ذلك، ومن العدل كذلك القسم بينهن في المبيت، ولا يشترط عليه أن يعدل بينهن في الجماع، لكن لا يجوز له أن يترك التلذذ بواحدة لتتوفر لذته للأخرى، وأما القسم في المحبة فهذا ليس في مقدور البشر، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول: " اللهم هذا قسمي فيما أملك، فلا تلمني فيما تملك ولا أملك".
وأوجب الله العدل في كل شيء ، ونهى عن الظلم في كل شيء ، ويتأكد ذلك في حق الأواصر التي تقوم عليها المجتمعات الإسلامية ، كالعدل بين الأولاد ، والعدل بين الزوجات ، وقد روى أبو داود (2133) وغيره عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( مَنْ كَانَتْ لَهُ امْرَأَتَانِ فَمَالَ إِلَى إِحْدَاهُمَا جَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَشِقُّهُ مَائِلٌ ) صححه الألباني في "صحيح الجامع" (6515) .
وعلى ذلك كان حال السلف :
فعن جابر بن زيد قال : كانت لي امرأتان وكنت أعدل بينهما حتى في القبل .
وعن مجاهد قال : كانوا يستحبون أن يعدلوا بين النساء ، حتى في الطيب يتطيب لهذه كما يتطيب لهذه .
وكان محمد بن سيرين يقول فيمن له امرأتان : يُكره أن يتوضأ في بيت إحداهما دون الأخرى
"المصنف" لابن أبي شيبة (4/37)
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :
" القول الصحيح في العدل بين الزوجات أنه يجب على الزوج أن يعدل بينهن في كل ما يمكنه العدل فيه ، سواءٌ من الهدايا أو النفقات ، بل وحتى الجماع إن قدر : يجب عليه أن يعدل فيه " انتهى .
"فتاوى نور على الدرب" (10/252)
وقال الشيخ الفوزان :
" يجب على الزوج أن يعدل بين زوجاته في الإنفاق والمسكن والكسوة والقسم في المبيت ، كل هذا مما يجب عليه العدل بين الزوجات ، ولا فرق بين غنية وفقيرة، لأن الكل زوجات له واجب عليه أن يعدل بينهما " انتهى .
"المنتقى من فتاوى الفوزان" (89/24)

2 - أن يكون الإنسان عنده قدرة مالية وبدنيه -
وذلك بالرجوع للفتوى الآتيه :
ما هي الشروط التي (إذا توفرت) جاز للرجل أن يتزوج بأكثر من زوجة واحدة؟.
الحمد لله
الزواج بأكثر من زوجة واحدة أمر مطلوب بشرط : أن يكون الإنسان عنده قدرة مالية ، وقدرة بدنية ، وقدرة على العدل بين الزواجات .
فإنَّ تعدُّد الزوجات يحصل به من الخير تحصين فروج النساء اللاتي تزوجهن ، وتوسيع اتصال الناس بعضهم ببعض ، وكثرة الأولاد ، التي أشار النبي صلى الله عليه وسلم إليها في قوله : ( تزوجوا الودود الولود ) ، وغير ذلك من المصالح الكثيرة ، وأما أن يتزوج الإنسان أكثر من واحدة من باب المفاخرة والتحدّي ، فإنه أمر داخل في الإسراف المنهي عنه ، قال تعالى : ( وَلا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ)
فتوى الشيخ ابن عثيمين من كتاب فتاوى إسلامية ج/3 ص/205.

وجزاك الله الحسن الطيب أخى فى الله على طرح الموضوع

ام البراء الاندلسيه
29.07.2010, 17:21
أخى الفاضل ربيع قرطبه أسمحلى بتعديل رأس الموضوع الى (تعدد الزوجات لابد منه في هذا العصر أذا توافرت شروطه (http://www.kalemasawaa.com/vb/t6326.html) ) وذلك لعدم الفهم الخطأ لهذا الموضوع وهى كما يلى :





هناك ضوابط وأحكام يجب ذكرها لتعدد الزواجات :-



آلا وهى -
1 - العدل بين الزوجات -
هو أن تعطي لكل حقها من النفقة والمسكن ونحو ذلك، ومن العدل كذلك القسم بينهن في المبيت، ولا يشترط عليه أن يعدل بينهن في الجماع، لكن لا يجوز له أن يترك التلذذ بواحدة لتتوفر لذته للأخرى، وأما القسم في المحبة فهذا ليس في مقدور البشر، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول: " اللهم هذا قسمي فيما أملك، فلا تلمني فيما تملك ولا أملك".
وأوجب الله العدل في كل شيء ، ونهى عن الظلم في كل شيء ، ويتأكد ذلك في حق الأواصر التي تقوم عليها المجتمعات الإسلامية ، كالعدل بين الأولاد ، والعدل بين الزوجات ، وقد روى أبو داود (2133) وغيره عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( مَنْ كَانَتْ لَهُ امْرَأَتَانِ فَمَالَ إِلَى إِحْدَاهُمَا جَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَشِقُّهُ مَائِلٌ ) صححه الألباني في "صحيح الجامع" (6515) .
وعلى ذلك كان حال السلف :
فعن جابر بن زيد قال : كانت لي امرأتان وكنت أعدل بينهما حتى في القبل .
وعن مجاهد قال : كانوا يستحبون أن يعدلوا بين النساء ، حتى في الطيب يتطيب لهذه كما يتطيب لهذه .
وكان محمد بن سيرين يقول فيمن له امرأتان : يُكره أن يتوضأ في بيت إحداهما دون الأخرى
"المصنف" لابن أبي شيبة (4/37)
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :
" القول الصحيح في العدل بين الزوجات أنه يجب على الزوج أن يعدل بينهن في كل ما يمكنه العدل فيه ، سواءٌ من الهدايا أو النفقات ، بل وحتى الجماع إن قدر : يجب عليه أن يعدل فيه " انتهى .
"فتاوى نور على الدرب" (10/252)
وقال الشيخ الفوزان :
" يجب على الزوج أن يعدل بين زوجاته في الإنفاق والمسكن والكسوة والقسم في المبيت ، كل هذا مما يجب عليه العدل بين الزوجات ، ولا فرق بين غنية وفقيرة، لأن الكل زوجات له واجب عليه أن يعدل بينهما " انتهى .
"المنتقى من فتاوى الفوزان" (89/24)
2 - أن يكون الإنسان عنده قدرة مالية وبدنيه -
وذلك بالرجوع للفتوى الآتيه :
ما هي الشروط التي (إذا توفرت) جاز للرجل أن يتزوج بأكثر من زوجة واحدة؟.
الحمد لله
الزواج بأكثر من زوجة واحدة أمر مطلوب بشرط : أن يكون الإنسان عنده قدرة مالية ، وقدرة بدنية ، وقدرة على العدل بين الزواجات .
فإنَّ تعدُّد الزوجات يحصل به من الخير تحصين فروج النساء اللاتي تزوجهن ، وتوسيع اتصال الناس بعضهم ببعض ، وكثرة الأولاد ، التي أشار النبي صلى الله عليه وسلم إليها في قوله : ( تزوجوا الودود الولود ) ، وغير ذلك من المصالح الكثيرة ، وأما أن يتزوج الإنسان أكثر من واحدة من باب المفاخرة والتحدّي ، فإنه أمر داخل في الإسراف المنهي عنه ، قال تعالى : ( وَلا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ)
فتوى الشيخ ابن عثيمين من كتاب فتاوى إسلامية ج/3 ص/205.



وجزاك الله الحسن الطيب أخى فى الله على طرح الموضوع






جزاك الله خيرا على طرح هذا الموضوع

على ابوموسى
29.07.2010, 18:51
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين اما بعد موضوع مهم جدا ويحفظ الامه

Eng.Con
29.07.2010, 20:01
ارى ان التعدد اباحة الله لحل مشاكل معينة ..والأفضل ان يكون باتفاق الزوج والزوجة ..مراعاة لشعورها

فى حالة رغبتهم مثلا فى كفالة يتيم أو فى حالة مرض الزوجة .... او اى شئ من هذا القبيل

انما الافضل الاقتصار على زوجة واحدة .... خصوصا فى زماننا هذا

ربيع قرطبة
04.08.2010, 11:26
رأيي ورأيك لاعبرة به...إنما الحكم هو النص والوحي فقط..وماقلته أخي eng ليس بصحيح..ولادليل عليه وجزاك الله خيرا بل تعدد الزوجات هو المطلوب الان في هذا الزمن