ابو يونس
30.06.2010, 00:21
السلام عليكم
احبتى فى الله
كتب ابن ابطريق_احد كبار النصارى ( اجتمع فى مدينة نيقية 2084 من الاساقفة من جميع البلدان وكانوا مختلفين فى الاراء والمذاهب فمنهم من كان يقول ان المسيح وامه الاهان وهم البرابرانية ويسمون المريميين ومنهم من كان يقول ان المسيح من الاب بمنزلة شعلة نار انفصلت من شعلة نار فلم تنقص الاولى بانفصال الثانية منها وهى مقالة سابليوس ومنهم من كان يقول لم تحبل مريم بيسوع تسعة اشهر وانما مر فى بطنها كما يمر الماء فى الميزاب لان الكلمة دخلت اذنها وخرجت من حيث يخرج الولد وهى مقالة اليان
ومنهم من قال ان المسيح انسان خلق من اللاهوت كواحد منا وان ابتداؤه من مريم وانه اصطفى ليكون مخلصا للجوهر الانسى صحبته النعمة الالهية وحلت فيه بالمحبة والمشيئة ولذلك سمى بن اله ويقولون الله جوهر قديم واحد ويسمونه بثلاثة اسماء ولا يؤمنون بالكلمة ولا بالروح القدس وهى مقالة بولس الشمشاطى بطريرك انطاكية
ومنهم من قال ان هناك ثلاثة الهة صالح وطالح وعدل بينهما وهى مقالة مرقيون اللعين واتباعه ومنهم من قال بالوهية يسوع وهى مقالة ال318 اسقف ) انتهى كلام ابن البطريق وهو احد باباوتهم
دور قسطنطين
تم تغليب راى ال318 اسقف وذلك بقوة وسلطان قسطنطين الملك امبراطور الرومان وقتها وقال بن البطريق ( وضع الملك ال318 اسقف فى مجلس خاص وعظيم وجلس فى وسطهم واخذ خاتمه وسيفه ودفعه اليهم وقال لهم قد سلطتكم اليوم على مملكتى لتصنعوا ما ينبغى لكم ان صنعوا مما فيه قوام الدين وصلاح المؤمنين فباركوا الملك وقالوا له اظهر دين النصرانية ) انتهى كلامه
كما رايتم
ان القليل هم ما اخذ بقولهم وتركوا كلام 1730 اسقف وهنا انتصرت وانتشرت النصرانية
فاللهم العن من اقرهم وساعدهم فى نشر هذه الخزعبلات التى تفضى بصاحبها الى جحيم ابدى
كتبه اخوكم
ابو يونس
ادعوا الله لى ولاخى هشام
احبتى فى الله
كتب ابن ابطريق_احد كبار النصارى ( اجتمع فى مدينة نيقية 2084 من الاساقفة من جميع البلدان وكانوا مختلفين فى الاراء والمذاهب فمنهم من كان يقول ان المسيح وامه الاهان وهم البرابرانية ويسمون المريميين ومنهم من كان يقول ان المسيح من الاب بمنزلة شعلة نار انفصلت من شعلة نار فلم تنقص الاولى بانفصال الثانية منها وهى مقالة سابليوس ومنهم من كان يقول لم تحبل مريم بيسوع تسعة اشهر وانما مر فى بطنها كما يمر الماء فى الميزاب لان الكلمة دخلت اذنها وخرجت من حيث يخرج الولد وهى مقالة اليان
ومنهم من قال ان المسيح انسان خلق من اللاهوت كواحد منا وان ابتداؤه من مريم وانه اصطفى ليكون مخلصا للجوهر الانسى صحبته النعمة الالهية وحلت فيه بالمحبة والمشيئة ولذلك سمى بن اله ويقولون الله جوهر قديم واحد ويسمونه بثلاثة اسماء ولا يؤمنون بالكلمة ولا بالروح القدس وهى مقالة بولس الشمشاطى بطريرك انطاكية
ومنهم من قال ان هناك ثلاثة الهة صالح وطالح وعدل بينهما وهى مقالة مرقيون اللعين واتباعه ومنهم من قال بالوهية يسوع وهى مقالة ال318 اسقف ) انتهى كلام ابن البطريق وهو احد باباوتهم
دور قسطنطين
تم تغليب راى ال318 اسقف وذلك بقوة وسلطان قسطنطين الملك امبراطور الرومان وقتها وقال بن البطريق ( وضع الملك ال318 اسقف فى مجلس خاص وعظيم وجلس فى وسطهم واخذ خاتمه وسيفه ودفعه اليهم وقال لهم قد سلطتكم اليوم على مملكتى لتصنعوا ما ينبغى لكم ان صنعوا مما فيه قوام الدين وصلاح المؤمنين فباركوا الملك وقالوا له اظهر دين النصرانية ) انتهى كلامه
كما رايتم
ان القليل هم ما اخذ بقولهم وتركوا كلام 1730 اسقف وهنا انتصرت وانتشرت النصرانية
فاللهم العن من اقرهم وساعدهم فى نشر هذه الخزعبلات التى تفضى بصاحبها الى جحيم ابدى
كتبه اخوكم
ابو يونس
ادعوا الله لى ولاخى هشام