ابو يونس
01.07.2010, 01:15
السلام عليكم احبتى
ها هى شمس النبوة
واىبشارة اعظم من ان ياتى الينا هذا الكريم
انه محمد صلوات الله عليه
اعظم عظيم
واكرم كريم
كان خلقه القران
كانت وسادته التى ينام عليها من ادم حشوها ليف
وهو من هو ملك الدنيا وسادت له الوف وربوات
كان يدعى الى خبز الشعير فلا يرد الدعوة
كان يزور اصحابه ويسلم على صبيانهم ويمسح على رؤسهم
كان لا يحب ان يدافع احد عنه فهو الذى يعفوا ويصفح دائما
كان ياتى ضعفاء المسلمين ويزورهم ويعود مرضاهم ويشهد جنائزهم وهو من هو
فداك ابى وامى وعرضى يا حبيب قلبى يا محمد
كان يجلس على الارض
وياكل مما تنبت الارض
وياكل على الارض
وهو من هو
كان يخيط ثوبه
ويخصف نعله
وكان فى خدمة اهله
كان ارحم الناس بالناس
يحس بالفقير
ويطعم المسكين
ويحض على الصدقة
كان لا ياتيه احد الا وعده وانجز له
كان لا يانف ولا يستكبر ان يمشى مع الارملة والمسكين والعبد حتى يقضى حوائجهم
كان لا يدخر شىء لغد
كان يؤتى له بالتمر فيه سوس فيفتشه وياكله
وهو من هو صلوات ربى عليه
كان يبيت اليالى الطاوية هو واهله لا يجدون عشاءا فيحمد الله نعم هذا هو محمد
كان لا يسال شيئا الا اعطاه وسكت
كان لا يكاد يسال شيئا الا فعله كان يجيب دعوة المملوك
ويركب الحمار ولا يستكبر
ما عاب طعاما قط
ما نام على السرير ومات وقد اثر فى جنبه الحصير
كان يبدا من لقيه بالسلام
كان اشد حياءا من العذراء فى خدرها
ما سئل شيئا فقال لا
يحلم على الجاهل
ويعفوا عن المسىء
ويصبر على الاذى
كان يتبسم فى وجه محدثه
كان يكره ان يقوم له احد
وكان ينهى عن الغلو فى مدحه
لا تاخذه النشوة والكبر عند النصر
كان زاهدا فى دنيانا الفانية فاختار ما عند ربه
كان اقل الناس صلاة بالناس
واطول الناس صلاة لنفسه
كان اذا راى ما يحب قال الحمد لله الذى بنعمته تتم الصالحات
واذا راى ما يكره قال الحمد لله على كل حال
عذرا حبيبى وروح قلبى
ان كنا قد قصرنا فى حقك علينا
فنحن نعتذر اليك اعتذار النادم العاصى
فوالله
ثم والله
لو قدمنا
اموالنا
واولادنا
واهلينا
وانفسنا فداءا لك
ما وفيناك حقك ابدا
نحبك يا رسول الله
ولن نقبل فى حقك اى اساءة
فوالله لو غضب رب محمد لمحمدا
ما راينا على وجه الارض من حى يحيا
اياكم وغضب ربنا
كفاكم سبا وتشنعيا فى عرض وشخص رسولنا
كفاكم والا فاسمعوا قول حبيب محمد فقد وعده فقال
انا كفيناك المستهزئين
فالله يكفيه
ولن تستطيعوا ان تنالوا منه
فيا ناطح الجبل الاشم لتكلمه
على الراس ارفق لا على الجبل
فداك ابى
وامى وعرضى يا رسول الله
ها هى شمس النبوة
واىبشارة اعظم من ان ياتى الينا هذا الكريم
انه محمد صلوات الله عليه
اعظم عظيم
واكرم كريم
كان خلقه القران
كانت وسادته التى ينام عليها من ادم حشوها ليف
وهو من هو ملك الدنيا وسادت له الوف وربوات
كان يدعى الى خبز الشعير فلا يرد الدعوة
كان يزور اصحابه ويسلم على صبيانهم ويمسح على رؤسهم
كان لا يحب ان يدافع احد عنه فهو الذى يعفوا ويصفح دائما
كان ياتى ضعفاء المسلمين ويزورهم ويعود مرضاهم ويشهد جنائزهم وهو من هو
فداك ابى وامى وعرضى يا حبيب قلبى يا محمد
كان يجلس على الارض
وياكل مما تنبت الارض
وياكل على الارض
وهو من هو
كان يخيط ثوبه
ويخصف نعله
وكان فى خدمة اهله
كان ارحم الناس بالناس
يحس بالفقير
ويطعم المسكين
ويحض على الصدقة
كان لا ياتيه احد الا وعده وانجز له
كان لا يانف ولا يستكبر ان يمشى مع الارملة والمسكين والعبد حتى يقضى حوائجهم
كان لا يدخر شىء لغد
كان يؤتى له بالتمر فيه سوس فيفتشه وياكله
وهو من هو صلوات ربى عليه
كان يبيت اليالى الطاوية هو واهله لا يجدون عشاءا فيحمد الله نعم هذا هو محمد
كان لا يسال شيئا الا اعطاه وسكت
كان لا يكاد يسال شيئا الا فعله كان يجيب دعوة المملوك
ويركب الحمار ولا يستكبر
ما عاب طعاما قط
ما نام على السرير ومات وقد اثر فى جنبه الحصير
كان يبدا من لقيه بالسلام
كان اشد حياءا من العذراء فى خدرها
ما سئل شيئا فقال لا
يحلم على الجاهل
ويعفوا عن المسىء
ويصبر على الاذى
كان يتبسم فى وجه محدثه
كان يكره ان يقوم له احد
وكان ينهى عن الغلو فى مدحه
لا تاخذه النشوة والكبر عند النصر
كان زاهدا فى دنيانا الفانية فاختار ما عند ربه
كان اقل الناس صلاة بالناس
واطول الناس صلاة لنفسه
كان اذا راى ما يحب قال الحمد لله الذى بنعمته تتم الصالحات
واذا راى ما يكره قال الحمد لله على كل حال
عذرا حبيبى وروح قلبى
ان كنا قد قصرنا فى حقك علينا
فنحن نعتذر اليك اعتذار النادم العاصى
فوالله
ثم والله
لو قدمنا
اموالنا
واولادنا
واهلينا
وانفسنا فداءا لك
ما وفيناك حقك ابدا
نحبك يا رسول الله
ولن نقبل فى حقك اى اساءة
فوالله لو غضب رب محمد لمحمدا
ما راينا على وجه الارض من حى يحيا
اياكم وغضب ربنا
كفاكم سبا وتشنعيا فى عرض وشخص رسولنا
كفاكم والا فاسمعوا قول حبيب محمد فقد وعده فقال
انا كفيناك المستهزئين
فالله يكفيه
ولن تستطيعوا ان تنالوا منه
فيا ناطح الجبل الاشم لتكلمه
على الراس ارفق لا على الجبل
فداك ابى
وامى وعرضى يا رسول الله