المساعد الشخصي الرقمي

اعرض النسخة الكاملة : هاااااااااااااااااام


المشتاقه لرضي ربها
14.08.2010, 14:07
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هاااااااااااااااا

اخواني هناك الكثير والكثير من المسلمون والنصاري لم يتواجد عندهم كمبيوتر وايضا هناك الكثير عنده كمبيوتر ولن يكون عنده النت

فكنت اتحدث مع جاره لي نصرانيه واعرفها اشياء في دينها وما كان ردها انا لاافقهي شئ في ديني ما اعتمد عليه البابا شنوده فقط والمحطات النصرانيه فطلبت منها ان تاتي الي واسمعها ماذا يقول البابا شنوده وان تسمع المناظرات التي تحدث في البالتوك فاشارت الي ان القساوسة يطلبون منهم عدم الاستماع الي النت لانهم يدلسون ويحرفون علي النت فقلت لها معكي حق طيب نأتي بالمناظرات وناتي بالاناجيل ونري ان كان كلامهم صحيح ام لا

واعطيت لها مثال عندما كلم الرب هوشع اذهب خذ لنفسك امرأة زني واولاد زني فقلت لها ما رائيك في هذا الكلام فقالت انا لا اقتنع الا بما اسمعه من المحطات النصرانيه وان شنوده حافظ القرآن فقلت لها هم يوصلون لكم القرآن غلط لابد ان تقرائي في دينك وتعرفي عقيدتك ليس بمجرد ان تستمعي فقط الي القساوسة

المطلوب الان ان تتخصص قناة فضائية للمحاورات والمناظرات مع النصاري

لكي يشاهدها جميع المسلمون والنصاري

فالكثير من المسلمون لا يعرفون ما هو الدين النصراني ويهنئون النصاري وبل يشاركونهم في اعيادهم

محب السنة
14.08.2010, 14:29
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
بارك الله فيك أختنا على هذه الفكرة الجميلة و نرجو من الله أن ييسر لها من يسهر عليها و ينفذها حتى يتسنى لعوام المسلمين و النصارى معرفة الحق.

طائر السنونو
14.08.2010, 14:29
جزاكم الله خيرًا أختي الفاضلة
أعتقد أن بروتوكلات الإعلام المرئي لا تسمح بمثل هذه القنوات المختصة بالمناظرات وإن سمحت ببرامج الرد على الشبهات أو القليل من برامج المناظرات وليس تخصصًا كاملًا

نضال 3
14.08.2010, 17:08
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكرا لكِ غاليتى

لفكرتك الطيبة

والله المستعان

وشكرا لك اخى الفاضل طائر السنونو

لهذا التوضيح الهام

والذى قد تغيب عن ذهننا

وعودا حميدا

جادي
14.08.2010, 23:11
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المطلوب الان ان تتخصص قناة فضائية للمحاورات والمناظرات مع النصاري
لكي يشاهدها جميع المسلمون والنصاري
فالكثير من المسلمون لا يعرفون ما هو الدين النصراني ويهنئون النصاري وبل يشاركونهم في اعيادهم
اختي الكريمة جزاك الله خيرا وحسب علمي كان يوجد محطتين للحوار الاسلامي النصراني على العرب سات والنايل سات لكن هذه المحطتين تم اغلاقهم بشكل غامض كيف الله اعلم ولايوجد حاليا اي محطة تفتح مثل هذا الحوار لا من قريب ولا من بعيد لماذا الله اعلم؟ والسؤال هنا هل اذا تمت النية بفتح محطة مثل ذلك عن حوار الاديان هل سيتم الموافقة عليها هذا هو السؤال ؟!

أبو عبد الله محمد بن يحيى
15.08.2010, 00:57
أولا : حياكم الله سيدنا الدكتور مصطفى ، وبياكم ، ونحمد الله أن رجعت سالمًا غانمًا
ولا بأس مما حدث ، فآلام الدنيا لها انقطاع ، ولكن يبقى أمر الآخرة

أما تعليقي على هذا الأمر
في الفترة الأخيرة ، لا يوجد ألا نصارى على البالتوك ، للمحاورة اللهم إلا فيما شذ وندر
فقد كنا أول ما دخلنا البالتوك يعج بالنصارى ، الآن ... لا ، وقد عرفنا ساعتئذٍ أن القساوسة فعلًا يحذرونهم من الدخول ، لما رأوا من علو الإسلام في هذا المضمار ، فهرب الجرذان إلى الجحور
لكني أقول :
انتشر نشاط الكنيسة خارج النت ، وهذا الذي فشل فيه الأخوة
الكنيسة لها فرق كشافة الآن ، الكنيسة أصبحت له صولة وجولة ، الكنيسة تشجع النصارى ، وتنفخ فيهم روح الإقدام ، وعدم المبالاة بالأمن ، وعدم الخوف من أي شيء
فرأيناهم يتبجحون وهم أقلية بكل ذميمة ونقيصة،ويتحدون المسلمين في كل شيء
أما الأخوة : فحدث عنهم ولا حرج ، كانوا فيما سبق يختبئون وراء الشاشات، فلما انتقلت المعركة إلى الشارع،والواقع ، خافوا هم ، فإلى الله المشتكى
نشكو إلى الله
وفاء ، وكاميليا ، وقتل النصارى عددًا ممن أسلموا، وما تحرك الأخوة ، ولا فعلوا شيئًا
متى تجرأ النصارى على هذا ؟؟ !!!!
والله المستعان

إيمان 1
15.08.2010, 02:00
بارك الله فيك اختي

elqurssan
15.08.2010, 06:03
بسم الله الرحمن الرحيم
الحَمدُ للهِ رَب العالميــن،ولا عُدوانَ إلا على الظالميـــن،والعاقِبـــةُ للمُتَقيـــن
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إخواننا وأخواتنا فى اللهِ (المُشتاقة لرضى ربها) و(والدكتور / مصطفى)
والأخت نِضال (نِضال)و(مُحِب السُنَة)و(جادى)والأخت(iman) والدكتور(مُحمَد) وارى بالأسفل شيخنا السيوطى
الإعلام المَرئى له ماسونيات ضخمة والمَسموع أيضاً(بل وربما الإعلام المكتوب)....
لكن علينا ان نعمل ..
ولو جِهاداً بالكَلمَة
(فالدين الإسلامى مَبنى على العَمل)
والتوكل على اللهِ وكفى باللهِ وكيلا
وإنظرى فى قصة مريم وولدها عليها وعليه(المسيح)و على نبينا الصلاة والسلام عند ولادتها كانت تحت جذع شَجرة وفى حالة مخاض (ولادة) وكانت ضعيفة وكانت وحدها وأمر لا يُتَخيل وهى إمرأة (أم رسول من اولى العزم من الرسل) لكن الدين قآئم على العمل فقال لها ربها بالوحى
قالَ تَعالى((وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا)) سورة:-مِريَم -الآية 25

والواجِب ُ عَلينا أن نأخذ بالأسباب ما إستطعنا إلى ذذلك سَبيلا
ولا يأس أبداً من سِعة رَحمة اللهِ
وأنا شَخصياً(فى رأيى المُتواضِع:- أن المَد الإسلامى فى إزدياد مَلحوظ وبآئَت كل مُحاولاتِهم بالفَشل

والعاقِبةُ للمُتَقيـــن

المشتاقه لرضي ربها
16.08.2010, 04:07
جزاكم الله خيرا اخواني واخواتي علي المتابعه والاهتمام بالرد

فعلا قد غفل عني اغلاق القناة التي كانت تخص الاخ ابو اسلام

لكن النصاري سبحان الله كانهم جميعا عقل واحد ويتكلمون بلسان واحد

فجارتي عندما فتحت معها موضوع هل فكرتي ان تعرفي ما هو الاسلام
فقالت لا وانا والحمد لله مقتنعه بديني وعندما تكلمت معها عن دينها اسرعت بالرد انا لا اعرف شئ ولا تتكلمي معي واذهبي للقساوسه يعرفوكي الدين فقلت لها انا اعرفه جيدا والواضح انك انتِ لا تعرفين دينك فكل ما تعتمد عليه الاستماع الي شنوده وتحظير القساوسة لهم من عدم دخولهم للنت والاستماع الي المحطات النصرانية

بل الكارثة العظمي يوجد الان شماسون يندمجون مع المسلمين الجهل ويتكلمون معهم عن الدين النصراني ويدعوهم الي التنصير وفي يوم اتي اشخاص مسرعون الي زوجي ويقولون له يوجد شماس مجمع الناس ويتكلم معهم في الشارع علي الدين النصراني

منذ متي ونحن نعلم بهذا الدين وما يحتويه الا من فترة قصيرة فكانوا يمنعوهم التحدث مع اي احد والان يجمعون المسلمون لكي ينصروهم

انا لله وانا اليه راجعون

elqurssan
16.08.2010, 04:56
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إضافة قد تكون متواضِعة مِنى

(هل تعلمى لماذا لا يعمل البابا شنودة على إرجاع اللغة القبطية)؟؟؟؟؟؟؟؟
وإن تنادى وتظاهَر هو بذلك..؟؟؟؟رغم انهم (صـَدَّعــوا رؤوسنا) على انه لابد ان ترجع مِصر قبطية وترجع مِصر مسيحية؟؟؟
طيِّب واللهِ(نَحن نُريد إرجاع اللغة القبطية لنرى الحقيقة أين)
السَبب بسيط جداً.....!!!
لأنه لو عمل على إعادة ودراسة وإحيآء اللغة القبطية ستنهار فــوراً هذه الديانة المُختَلقَة...!!
لأن عوار القوم سيتبدى لهم من إختلاف المخطوطات القبطية ووووو..... وحَدِّث ولا حَرَج




والحمَدُ للهِ رَب العالمين