المساعد الشخصي الرقمي

اعرض النسخة الكاملة : شبهة ان ابغض الحلال عند الله الطلاق


جادي
30.09.2010, 14:37
http://upload.traidnt.net/upfiles/Mmx57181.gif
يقول النصراني:

يقول رسول الاسلام (صلى الله عليه وسلم) في الحديث كما ترون معي

أبغض الحلال إلى الله تعالى الطلاق
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: أبو داود - المصدر: سنن أبي داود - الصفحة أو الرقم: 2178
خلاصة حكم المحدث: سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]

أبغض الحلال إلى الله الطلاق
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: المنذري - المصدر: الترغيب والترهيب - الصفحة أو الرقم: 3/125
خلاصة حكم المحدث: [لا ينزل عن درجة الحسن وقد يكون على شرط الصحيحين أو أحدهما]

أبغض الحلال إلى الله الطلاق
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: ابن الملقن - المصدر: خلاصة البدر المنير - الصفحة أو الرقم: 2/218
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح

أبغض الحلال إلى الله الطلاق
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: تخريج مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 3/309
خلاصة حكم المحدث: [حسن كما قال في المقدمة]

أبغض الحلال إلى الله الطلاق
الراوي: - المحدث: ملا علي قاري - المصدر: الأسرار المرفوعة - الصفحة أو الرقم: 147
خلاصة حكم المحدث: ثابت

كما نري الرسول (صلى الله عليه وسلم) يقول ان الطلاق حلال
لكن الله يبغضه
ليس هذا و حسب

بل انه اكثر حلال يبغضه الله هو الطلال

بما يعني ان هناك اشياء أخري حلال يبغضها الله

السؤال الأول

هل الله يبغض الحلال الذي شرّعه هو بنفسه؟

اذا كان يبغضه فكيف يشرّعه و يحلله
كيف تجتمع الكلمتان "ابغض - الحلال" بهذا الشكل

السؤال الثاني

عاوزين نعرف ما هو باقي الحلال الذي يبغضه الله؟

منتظرين تفسيراتكم لكراهية الله للحلال

لايكلف احدههم نفسه ان ينظر في التفسير والفقه بل يرمون شبهتمهم لمجردد القائها وهذا انما يدل على افلاسهم انظروا الى منتدياتهم (((مهجورة)))
فهذه الشبهة كالتي سبقتها واهنة يتبع بالرد بحول الله وقوته
ومن له راي او اضافة او توجيه فلايحرمنا من رايه جزاكم الله خيرا اخواني واخواتي بارك الله فيكم ورفع قدركم

جادي
01.10.2010, 22:20
http://upload.traidnt.net/upfiles/Mmx57181.gif
الحمد لله كما امر واصلي واسلم على افضل الخلائق والبشر سيدنا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين

في هذه الشبهة الذي ساقها لنا الرجل وساق معها ادلته الواهية التي دلسها ليطعن في مشروعية الطلاق في الاسلام والذي لايكون الا ضمن شروط وآداب بينها الشرع الحنيف .
والطلاق مكروه في الاسلام كما انه مكروه في كتابكم المقدس )الا تقراء كتابكم المقدس) ولكن شرعه الله مع كراهته للتوسيع على الناس رحمة بهم ولطف بعباده .
وهنا الرجل اختلط عليه امره فأتانا باحاديث ضعيفة ليدل على شبهته الواهية ان الله يبغض الطلاق بتفسير على غير ما اريد به فالطلاق مكروه من قبل الله لما يترتب عليه من آثار على البيت والمجتمع ولكن شرعه الله توسعة على الناس ودرأًً لمفاسد كبيرة قد لاتحل الا بالطلاق .
وهنا عليك النظر في كتب ا لفقه والتشريع والتفسير لتبيان احكام الطلاق في الاسلام قبل ان ترمي شبهتك وعليك كذلك النظر في كتابك وما قاله عن كراهة الطلاق

يقول في شبهته:

يقول رسول الاسلام (صلى الله عليه وسلم) في الحديث كما ترون معي

أبغض الحلال إلى الله تعالى الطلاق
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: أبو داود - المصدر: سنن أبي داود - الصفحة أو الرقم: 2178
خلاصة حكم المحدث: سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]

أبغض الحلال إلى الله الطلاق
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: المنذري - المصدر: الترغيب والترهيب - الصفحة أو الرقم: 3/125
خلاصة حكم المحدث: [لا ينزل عن درجة الحسن وقد يكون على شرط الصحيحين أو أحدهما]

أبغض الحلال إلى الله الطلاق
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: ابن الملقن - المصدر: خلاصة البدر المنير - الصفحة أو الرقم: 2/218
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح

أبغض الحلال إلى الله الطلاق
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: تخريج مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 3/309
خلاصة حكم المحدث: [حسن كما قال في المقدمة]

أبغض الحلال إلى الله الطلاق
الراوي: - المحدث: ملا علي قاري - المصدر: الأسرار المرفوعة - الصفحة أو الرقم: 147
خلاصة حكم المحدث: ثابت

كما نري الرسول (صلى الله عليه وسلم) يقول ان الطلاق حلال
لكن الله يبغضه
ليس هذا و حسب

بل انه اكثر حلال يبغضه الله هو الطلال

بما يعني ان هناك اشياء أخري حلال يبغضها الله

السؤال الأول

هل الله يبغض الحلال الذي شرّعه هو بنفسه؟

اذا كان يبغضه فكيف يشرّعه و يحلله
كيف تجتمع الكلمتان "ابغض - الحلال" بهذا الشكل

السؤال الثاني

عاوزين نعرف ما هو باقي الحلال الذي يبغضه الله؟

منتظرين تفسيراتكم لكراهية الله للحلال

وسنرد على هذه الشبهة بحول الله وقوته في نقطتين اثنتين :
اولا: اقوال المحدثين في الحديث
ثانيا : الطلاق في الاسلام مشروعيته واحكامه

او لاً :

أخرجه أبوداود في سننه ( 2 / 254 / 2177 ) .
قال : حدثنا أحمد بن يونس ، ثنا معرف ، عن محارب ، قال : قال رسول الله صلي الله عليه و سلم :.... ( فذكره )

الحديث ضعيف :

و هذا الإسناد صحيح إلى محارب ، و لكنه مرسل ، والمرسل اذا كان الذي يحدث عن النبي صلى الله عليه وسلم تابعيا وليس صحابيا ، وتمييز الصحابي من التابعي يمكن من خلال كتب الرجال والتراجم والمرسل من الحديث حكمه حكم الضعيف.
يقول الخطيب البغدادي رحمه الله :
المرسل : ما انقطع إسناده ، بأن يكون في رواته من لم يسمعه ممن فوقه ، إلا أن أكثر ما يوصف بالإرسال من حيث الاستعمال وهو ما رواه التابعي عن النبي صلى الله عليه وسلم .الكفاية (ص/21) .

وفي الاحاديث التي ذكرتها خالف أبا داود ، محمد بن عثمان بن أبي شيبة .
فرواه عن أحمد بن يونس ، حدثنا معرف بن واصل ، عن محارب بن دثار ، عن عبد الله بن عمر مرفوعاً فوصله .
أخرجه الحاكم في " المستدرك " ( 2 / 196 ) ، و عنه البيهقي في " السنن الكبرى " ( 7 / 322 ) .

كما أخرجه الحاكم في المستدرك ( 2 / 196 ) ، وعنه البيهقي في السنن الكبرى ( 7 / 322 ) .
قال الحاكم : حديث صحيح الإسناد !
و زاد الذهبي عليه : علي شرط مسلم !!
و قال البيهقي : لا أراه حفظه .
ومحمد بن عثمان هذا لم يخرج له مسلم ، ورماه عبدالله بن أحمد و محمد بن جعفر الطيالسي و غيرهما بالكذب .
و رماه ابن خراش بالوضع .
و قال مطين : هو عصا موسى تلقف ما يأفكون .
و قال الدارقطني : يقال أنه أخذ كتاب نصير فحدث به .

محمد بن خالد قد اضطرب في هذا الحديث فرواه مرة عن معرف ورواه مرة أخرى عن الوضاح ، عن محارب بن دثار ، عن عبدالله بن عمر ، مرفوعاً ، كما سبق وبينا .
ذكره ابن أبي حاتم في العلل ( 1 / 431 / 1297 ) .

كما ان الحديث أخرجه ابن ماجه في سننه ( 1 / 650 / 2018 ) ، وابن حبان في المجروحين( 2 / 64 ) ، وابن عدي في الكامل ( 4 / 323 ) ، وتمام في فوائده ( الروض البسام ) ، وأبوأمية الطرسوسي في مسند عبدالله بن عمر ( 24 / 14 ) ، وابن الجوزي في العلل المتناهية ( 1 / 204 / 1056 ) ، وابن عساكر في تاريخ دمشق .

ولمَّا رأى المحدِّثون أنَّ مَن رواه مرسلا أوثق وأكثر ممَّن رواه مسندا متصلا رجحوا الإرسال ، والمرسل من أقسام الحديث الضعيف كما بينا سابقا ، ونصوا على أن من رواه متصلا عن ابن عمرعن النبي صلى الله عليه وسلم إنما أخطأ ووهم .

قال ابن أبي حاتم قال أبي : إنما هو محارب ، عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلا . العلل(1/431)
وقال الدارقطني رحمه الله : والمرسل أشبه. العلل (13/225).
وقال البيهقي رحمه الله : هو مرسل ، وفي رواية ابن أبي شيبة عن عبد الله بن عمر موصولا ، ولا أراه حفظه. السنن الكبرى (7/322)
وقال ابن عبد الهادي رحمه الله عن الإرسال : وهو أشبه المحرر في الحديث(1/567).
ورجح السخاوي في المقاصد الحسنة(ص/11) الإرسال، وقال : وصنيع أبي داود مشعر به فإنه قدم الرواية المرسلة .
وقال الشيخ أحمد شاكر رحمه الله في عمدة التفسير(1/583) : في صحته نظر كثير .
وقال الألباني في إرواء الغليل(2040) : وجملة القول أن الحديث رواه عن معرف بن واصل أربعة من الثقات ، وهم : محمد بن خالد الواهبي ، وأحمد بن يونس ، ووكيع بن الجراح ، ويحيى ابن بكير.
وقد اختلفوا عليه ، فالأول منهم رواه عنه عن محارب بن دثار عن ابن عمر مرفوعاً وقال الآخرون : عنه عن محارب مرسلاً .
ولا يشك عالم بالحديث أن رواية هؤلاء أرجح ، لأنهم أكثر عدداً ، وأتقن حفظاً ، فإنهم جميعاً ممن احتج به الشيخان في صحيحيهما، فلا جرم أن رجح الإرسال ابن أبي حاتم عن أبيه ، وكذلك رجحه الدارقطني في العلل والبيهقي كما قال الحافظ في التلخيص(3/205) وقال الخطابي وتبعه المنذري في مختصر السنن(3/92) : والمشهور فيه المرسل .

وخلاصة الحكم انك ذكرت احاديث على وجهين متصلة ومرسلة ولكن عند المحدثين لمَّا رأوا أنَّ مَن رواه مرسلا أوثق وأكثر ممَّن رواه مسندا متصلا رجحوا الإرسال ، والمرسل من أقسام الحديث الضعيف كما بينا سابقا ، ونصوا على أن من رواه متصلا عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم إنما أخطأ ووهم .

وبالتالي فحديثك ضعيف لايحتج به .

وليس معنى ضعف الحديث أن الطلاق مباح لا يكرهه الله سبحانه وتعالى ، بل الطلاق مكروه إلى الله ، لا يباح إلا لحاجة (حددها الشرع) . ، فليس للرجل أن يطلق امرأته من غير سبب يبيح ذلك .
قال شيخُ الإسلامِ ابنِ تيمية رحمه الله :
الأصلُ في الطلاقِ الحظرُ ، وإنما أبيحَ منه قدرَ الحاجةِ . مجموع الفتاوى (33/81) .

وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: وهذا الحديث ليس بصحيح ، لكنَّ معناه صحيح ، أن الله تعالى يكره الطلاق ، ولكنه لم يحرمه على عباده للتوسعة لهم.

وقال ايضاً : الأصل في الطلاق الكراهة ، والدليل : قوله تعالى في الذي يؤلون من نسائهم ( أي يحلفون ألا يجامعوا مدة أربعة أشهر ) : ( فَإِنْ فَاءُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ * وَإِنْ عَزَمُوا الطَّلاقَ فَإِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ) وهذا فيه شيء من التهديد ، لكن في الفيء ( أي الرجوع ) قال : ( فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ) فدل هذا على أن الطلاق غير محبوبإلى الله عز وجل ، وأن الأصل فيه الكراهة ، وهو كذلك ( ولاحظ ليس مبغوضا لان ما كان مبغوضاً عند الله لا يمكن أن يكون حلالاً.) . الشرح الممتع (10/428) .

وبذلك تتم مصلحة كبرى في المجتمع تنو به عن التفرق والشقاق التي لا طائل منها فيما لو منع الطلاق والدليل انظر ماذا يحصل عندكم من آثار تحريم الطلاق على المجتمع والاسرة فايهما افضل التفريق مع كراهته ام التحريم المطلق للطلاق وبقاء الزوجين على شقاق وتنافر وربما تكون المرأة مريضة اوعاقر او لا تصلح للمعاشرة وغيرها من الاسباب فما تاثير هذه على الاسرة والمجتمع؟

ثانيا :

الطلاق في الاسلام :

الطلاق في اللغة : الحل ورفع القيد ، وهو اسم مصدره التطليق ، ويستعمل استعمال المصدر ، وأصله : طلقت المرأة تطلق فهي طالق بدون هاء ، وروي بالهاء ( طالقة ) إذا بانت من زوجها ، ويرادفه الإطلاق ، يقال : طلقت وأطلقت بمعنى سرحت ، وقيل : الطلاق للمرأة إذا طلقت ، والإطلاق لغيرها إذا سرح ، فيقال : طلقت المرأة ، وأطلقت الأسير ، وقد اعتمد الفقهاء هذا الفرق ، فقالوا : بلفظ الطلاق يكون صريحا ، وبلفظ الإطلاق يكون كناية .
وجمع طالق طلق ، وطالقة تجمع على طوالق ، وإذا أكثر الزوج الطلاق كان مطلاقا ومطليقا ، وطلقة . والطلاق في عرف الفقهاء هو : رفع قيد النكاح في الحال أو المآل بلفظ مخصوص أو ما يقوم مقامه .المصباح المنير ، ومختار الصحاح، والمغرب والقاموس ، والدر المختار 3 / 226 .

والطلاق شرع في الاسلام لانه قد لا يضمن استمرار السعادة والاستقرار بين الزوجين ، فقد يجد في حياة الزوجين الهانئين ما يثير بينهما القلاقل والشقاق ، كمرض أحدهما أو عجزه وربما كان ذلك بسبب عناصر خارجة عن الزوجين أصلا ، كالأهل والجيران وما إلى ذلك ، وربما كان سبب ذلك انصراف القلب وتغيره ، فيبدأ بنصح الزوجين وإرشادهما إلى الصبر والاحتمال ، وبخاصة إذا كان التقصير من الزوجة ، قال تعالى : { وعاشروهن بالمعروف فإن كرهتموهن فعسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا }(النساء آية 19) .

إلا أن مثل هذا الصبر قد لا يتيسر للزوجين أو لا يستطيعانه ، فربما كانت أسباب الشقاق فوق الاحتمال ، أو كانا في حالة نفسية لا تساعدهما على الصبر ، وفي هذه الحال : إما أن يأمر الشرع بالإبقاء على الزوجية مع استمرار الشقاق الذي قد يتضاعف وينتج عنه فتنة ، أو جريمة ، أو تقصير في حقوق الله تعالى ، أو على الأقل تفويت الحكمة التي من أجلها شرع النكاح ، وهي المودة والألفة والنسل الصالح ، وإما أن يأذن بالطلاق والفراق ، وهو ما اتجه إليه التشريع الإسلامي ، وبذلك علم أن الطلاق قد يتمحض طريقا لإنهاء الشقاق والخلاف بين الزوجين ؛ ليستأنف الزوجان بعده حياتهما منفردين أو مرتبطين بروابط زوجية أخرى ، حيث يجد كل منهما من يألفه ويحتمله ، قال تعالى : { وإن يتفرقا يغن الله كلا من سعته وكان الله واسعا حكيما }130 النساء .
يقول الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :
فإذا كان هناك سبب شرعي أو عادي للطلاق صار ذلك جائزاً ، وعلى حسب ما يؤدي إليه إبقاء المرأة ، إن كان إبقاء المرأة يؤدي إلى محظور شرعي لا يتمكن رفعه إلا بطلاقها فإنه يطلقها ، كما لو كانت المرأة ناقصة الدين ، أو ناقصة العفة ، وعجز عن إصلاحها ، فهنا نقول : الأفضل أن تطلق ، أما بدون سبب شرعي ، أو سبب عادي ، فإن الأفضل ألا يطلق ، بل إن الطلاق حينئذٍ مكروه .

ثم تقول :
هل الله يبغض الحلال الذي شرّعه هو بنفسه؟

يبدو انك لاتقرأ كتابك المقدس! فتعال لنرى ماذا يقول كتابك المقدس عن ذلك:
لأنه يكره الطلاق قال الرب اله إسرائيل وان يغطي احد الظلم بثوبه قال رب الجنود.فاحذروا لروحكم لئلا تغدروا ..... مل 2: 16 .

فقبل ان ترمي شبهتك انظر الى كتابك ماذا يقول اما لماذا يبغض الله الطلاق فقد اجبناك بالاعلى ونقول ان هذه اللفظة غير صحيحة ( ليس مبغوضا لان ما كان مبغوضاً عند الله لا يمكن أن يكون حلالاً.) اما كراهيته فهو لعدم استحبابه وقد بينا ذلك لكن تحليله واجب دراً لكثير من المفاسد .

والحمد لله رب العالمين

أبوحمزة السيوطي
10.10.2010, 07:48
رائع
بارك الله فيك أخي الحبيب

elqurssan
10.10.2010, 14:12
بسم الله الرحمن الرحيم

الحَمدُ للهِ رب العالمين ولاعدوان إلا

على الظالمين والعاقِبة للمُتَقين

بارَكَ اللهُ فيكُم وجزاكُم عنا كل خـيِّــر يا أخانا الحبيب ناسِف :36_17_4:الشُبهات ومِن على شاكِلتَهــا أ/جــادى

وَفَقَ اللهُ الجميع لما يُحب ويرضى

والعاقِبةُ للمُتَقيـــن

خادم المسلمين
10.10.2010, 18:33
أحسنت أخي الحبيب جادي
بارك الله لك وفيك
جزاكم الله خيرًا

د/مسلمة
11.10.2010, 01:54
بارك الله فيكم أخانا الفاضل

وجعله الله في ميزان حسناتكم

جادي
11.10.2010, 08:34
رائع
بارك الله فيك أخي الحبيب

جزاك الله خيرا اخي الحبيب ابا حمزة تعليقك شرف لي ووسام على صدري بارك الله فيكم ونفع بكم ورزقنا الله واياكم الفردوس الاعلى

جادي
11.10.2010, 14:44
بسم الله الرحمن الرحيم

الحَمدُ للهِ رب العالمين ولاعدوان إلا

على الظالمين والعاقِبة للمُتَقين

بارَكَ اللهُ فيكُم وجزاكُم عنا كل خـيِّــر يا أخانا الحبيب ناسِف :36_17_4:الشُبهات ومِن على شاكِلتَهــا أ/جــادى

وَفَقَ اللهُ الجميع لما يُحب ويرضى

والعاقِبةُ للمُتَقيـــن


جزاك الله خيرا اخي الحبيب القرصان بارك الله فيك ونفع بك ورزقنا الله واياكم الجنة وما قرب اليها من قول وعمل انه ولي ذلك والقادر عليه

جادي
13.10.2010, 16:18
أحسنت أخي الحبيب جادي
بارك الله لك وفيك
جزاكم الله خيرًا

جزاك الله خيرا اخي الحبيب خادم المسلمين رفع الله قدرك في الدنيا والاخرة ورزقنا واياك الفردوس الاعلى

جادي
13.10.2010, 16:19
بارك الله فيكم أخانا الفاضل

وجعله الله في ميزان حسناتكم

جزاكِ الله خيرا اختنا الفاضلة د.مسلمة بارك الله فيكِ ونفع بكِ

أحمد شرارة
20.11.2010, 08:15
للرفع
جزاك الله خيرا على الرد الرائع أخى الحبيب