خلاصة الموضوع :
Genesis 8:4 states that "the Ark came to rest upon the mountains of Urartu" The southern boundary of ancient Urartu included Mt. Cudi. An ancient Jewish commentary on Genesis, Targum Jonathan made the point that the plural mountains meant there was a twin peak structure at the mountain of Noah. He placed the site as being "on the mountains of Qardo," a local area south of Lake Van.
The opinion of Professor Hilprecht in 1910 was that Jebel Judi was the correct mountain. It was called Mt. Nisir in the time of King Ashurbanipal (883-859 BC) and later designated Mt. Nipir by King Sennacherib who wrote that the villages on it were "from days of old." He took a plank from the Ark back to Nineveh.
Berossus in the 3rd Century BC wrote that part of the ship still survived in his day and people would carry off pieces of pitch as amulets. Nicholas of Damascus also makes the same point that the remains were a great while preserved. These ancient observations argue for a low altitude under 10,000 feet.
The story of the monk St. Jacob of Nisibis who climbed the mountain of Noah in the 4th Century and obtained a piece of Ark wood from allegedly an angel tends to confirm Mt. Cudi as the true site since Nisibis is close to it.
Epiphanius, Bishop of Salamis in the 4th Century wrote that the site at the mountain of the Gordynenns as described by Berossus still had "remains of Noah's Ark" which means they were available for viewing, hence at a lower altitude not always snow covered.
Abbot Aphni-MARAN of the Nestorian Church built a monastery on the mountains of Kardo, Gebel Al-Cudi about 625 A.D. which was probably a memorial to Noah on the top of Mt. Cudi. Eutychius, Bishop of Alexandria in the 9th Century wrote that "the Ark rested on the mountains of Urartu, that is Jabal Judi near Mosul." The historian Elmacin recorded in the 13th Century that in the 7th Century the Byzantine Emperor Heraclius had climbed Jabal Judi in order to see the place where the Ark had landed.
The historian Benjamin of Tudela in the 12th Century wrote that "I traveled two days to Jezireh BenOmar (modern Cizre), an island in the Tigris, at the foot of Mt. Ararat...on which the Ark of Noah rested. Omar Ben al-Khatab removed the Ark from the summit of the two mountains and made a mosque of it." Here Cudi is obviously meant but termed Ararat, a designation that has led to much error.
About the years 1820-30 Claudius Rich, the British Consul in Baghdad was traveling near Mt. Cudi and was told by a Kurdish Chief named Hussein that he had seen remnants of a large vessel and foot long metal spikes on the top of the mountain.
During the years 1835-39 General Helmut von Moltke visited the area and commented that the D'chudi mountains were where Noah had landed.
In the year 1953 a European geologist went to Mt. Cudi and at the Ark site found some wood/pitch remnants in the ground which were radiocarbon dated and found to be in age about 4500 B.C.
The Hypoxia Equation is solved on Mt. Cudi with its elevation of about 7,000 Feet. Animals awakening from a hibernation in oxygen deprivation would be able to adapt easily.
Josephus in his history written 2000 years ago made a significant comment that after the Ark landed, some persons were reluctant to come down from the Mount onto the Mesopotamia plain to settle because of fears of another Flood. This clearly implies the important topographical point that the Mt. Of Noah is at a "juncture zone," which is also quite true of Mt. Cudi but not of the great Ararat.
The name CUDI seems, to be a paleo-Hebrew word YE-Hudah meaning May God Be Praised. When Noah landed after his long voyage he probably said, "Praise God" and the term was applied to the mountain.
المصدر
http://www.ancientworldfoundation.org/
ترجمة اهم النقاط :
جودى هو الجبل الصحيح الذى استقرت عليه سفينة نوح وسمى جبل نيسير فى عهد الملك اشوربانيبال (883-859 قبل الميلاد)
وأخذ سنحاريب لوحا من السفينة إلى نينوى
بروسوس في القرن الثالث قبل الميلاد يقول ان جزءا من السفينة لا يزال باقي في عصره وكان جسم السفينة يستخدم فى عمل التمائم
نيكولاس دمشق حدد الإرتفاع 10000 تحت قدميه
وتكرر الخبر من خلال الراهب مار يعقوب نيسيبيس وهو من الذين صعدوا الى جبل نوح يميل الى تأكيد انه جبل كودي
مما يعنى أن بقايا السفينة كانت متاحة للمشاهدة على ارتفاع ادنى دائما من القمة التي تغطيه الثلوج أى ليس على قمة الجبل بل أقل من ذلك
والمعروف أن جبل الجودى ارتفاعه 17 ألف قدم والسفينة كما قال نيكولاس على ارتفاع عشرة آلاف
بنت الطائفة المارونية كنيسة الدير على الجودى عام 625
يوتيشيوس اسقف الاسكندرية في القرن التاسع كتب ان "السفينة تقع على جبال الارهابي ،ذلك هو جبل judi قرب الموصل.
المؤرخ لماسين سجل في القرن الثالث عشر انه في القرن السابع فى عصر الدولة البيزنطيه الامبراطور هيراكليوس صعدوا جبل judi لمعرفة المكان الذي حطت السفينة
المؤرخ بنيامين توديلا في القرن الثاني عشر : "سافرت يومين للجيزيرة الصغيرة بنعمر (جزيرة في دجلة) ،على سفح جبل. ارارات... التي تقع قرب سفينة نوح
السنوات 1820-30 كلاوديوس القنصل البريطاني في بغداد كان يسير بالقرب من جبل. كودي
وقال رئيس كردي يدعى حسين انه شاهد بقايا سفينة كبيرة منذ القدم ومسامير معدنيه على قمة الجبل.خلال السنوات 1835-39
هيلموت فون مولتك زار المنطقة وعلق بان القائم شودي الجبال حيث حطت نوح والقئم بمعنى الجبل
وفي عام 1953 ذهب الاتحاد الجيولوجي لجبل. كودي وموقع السفينة وجد بعض الاخشاب وبقايا درجة في الارض التي فحصت بمؤرخ الكربون المشع ووجد انها في العمر حوالى 4500 سنة نقص الاكسده في حل المعادله على جبل كودي وتحدد الإرتفاع بحوالى 7،000 قدم
وربما كان هذا هو أدق ارتفاع للسفينة حيث تم تحديده بعد أن تقدمت وسائل القياس علميا
فهو ليس 19 ألف قدم أعلى ارتفاع لجبال آرارات وليس 17 ألف قدم أعلى قمة بجبل الجودى بل 7000 قدم فقط حيث وجدت بقايا السفينة أى ما يوازى 2100 متر تقريبا أى ربع ارتفاع قمة إيفرست تقريبا
وقد بينا فيما سبق رجوعا الى شواهد بقايا السفينة ومواصفاته وطريقة صنعها بما يتوافق تماما مع القرأن الكريم وهو بعكس رواية التوراة التي افترضت انه على شكل تابوت وهو مايتنافى مع العقل والعلم وماهو مكتشف
كما بينا مواقع الجبل من خلال الخرائط وموقعها بالنسبة الى جبل آرارات وبعدها الواضح مما يتنافى
مع الشواهد المعروضه ( يبتعد الجبلين قرابة 200 ميل ) كما بينا بعض الاخطاء الفادحة التي عرضها العهد القديم بالنسبة للطوفان ومدته وارتفاع امواجه ومكان حدوثه وهو مايتنافى مع العقل والعلم وشواهد التاريخ وابحاث الباحثين كما بينا التناقض الكامل في روايات العهد القديم حول ارتفاع مياه الطوفان والحسابات الخاطئة التي عرضها العهد القديم ومن ثم التناقض الواضح عند المترجمين وكذا نوعية الاخشاب وتناقض واضح في عرض نوعها وماهية صنعها .
كما عرضنا الى محاولات التزير والتضليل التي قام بها النصارى بادعائهم وجود بعض بقايا السفينة على آرارات ليتبين فيما بعد عمليات نقلها الى الجبل وتزوير وجودها هناك كما بينا استحالة ان يكون يوجد اي اثر لسفينة نوح على الارارات بعكس مايدعون ومااثبته الباحثون بسبب بركان حصل في ذلك الجبل .
انظر هذا الرابط الترجم من نفس الموقع :
http://translate.googleusercontent.c...z6ExpIiyJqSz5w
يقول الدكتور زغلول النجار :
قوله تعالى:"واستوت على الجودي":
في هذا النص القرآني الكريم تأكيد على أن سفينة نوح عليه السلام استقرت على جبل اسمه (الجودي)، وهذا الجبل يقع في جنوب شرقي تركيا إلى الشمال الشرقي من جزيرة ابن عمر (على ضفاف نهر دجلة) بالقرب من الحدود التركية ـ العراقية ـ السورية، وإلى الشمال من مدينة الموصل. وقد أثبتت الدراسات الأثرية من مثل دراسات كل من مارتين روي (Martin Wroe) في سنة1994م، وتشارلس ويلليس (Charles Willis) في سنة 1980م، وجون مونتوجمري (John Warwick Montgomery) في السبعينات من القرن العشرين أن بقايا السفينة موجودة فعلاً فوق جبل (الجودي) (Mount Cudior Judi Dagh) على بعد250 ميلاً إلى الجنوب الغربي من جبل (أرارات)، وذلك بعد اكتشاف الموقع بواسطة أحد رعاة الغنم من الأكراد في منتصف شهر مايو من سنة 1948م.
وجبل (الجودي) يمثل واحدة من أعلى القمم في سلسلة جبال جنوب تركيا إذ يزيد ارتفاعه على سبعة آلاف قدم -أي حوالي2300م- فوق مستوى سطح البحر. وفي منتصف شهر مايو من سنة1948م اكتشف أحد رعاة الغنم من الأكراد واسمه رشيد سرحان (Reshit Sarihan) سفينة نوح عليه السلام وبقايا من أخشابها مطمورة في رسوبيات مياه عذبة في قمة جبل (الجودي). وتتابعت دراسات الموقع بعد ذلك في السنوات 1953م، 1959م،1980م، 1987م، 1994م وإلى يومنا هذا.
كذلك وُجد سمك هائل من رسوبيات المياه العذبة في سهول ما بين النهرين (دجلة والفرات) والتي كانت مهداً لعدد من الحضارات القديمة التي تم اكتشاف بعضها. ومن المرجح أن تكون هذه الرسوبيات من بقايا الطوفان لانتشارها الأفقي على مساحات شاسعة من الأرض.
ولسمكها الذي يزيد على عشرة أقدام، ولعمرها الذي يمتد بين سبعة آلاف وثلاثة آلاف سنة قبل الميلاد، ولطمرها للعديد من القرى القديمة التي استمر التنقيب عنها في الفترة من 1922م إلى 1934م، وتتابع متقطعاً بعد ذلك إلى إليوم. وقد تأكدت هذه الاستنتاجات بدراسة الرسوبيات المتجمعة في أحد كهوف شمال العراق والمعروف باسم كهف شانيدار العظيم (The Great Shanidar Cave) ويرجع عمر الرسوبيات فيه إلى حوالي مئة ألف سنة مضت، وتحوي رسوبياته عدداً من البقايا الإنسية، وقام بدراسته دكتور رالف سولسكي (Ralph S.Solecki) من معهد سمسثو نيان بالولايات المتحدة. وتأكدت هذه الاستنتاجات كذلك بتحديد العمر المطلق للأجزاء الخشبية المتبقية من السفينة بواسطة الكربون المشع في حدود 4500 سنة قبل الميلاد كما أعلن مارتين روي (Martin Wroe) بجريدة الأوبزرفر اللندنية بتاريخ 16 يناير سنة1994م.
هذا مع أن الإصحاح الثامن من سفر التكوين يذكر ما يلي: واستقر الفلك في الشهر السابع في اليوم السابع عشر من الشهر على جبل (أرارات)، وكانت المياه تنقص نقصاً متوالياً إلى الشهر العاشر، وفي العاشر في أول الشهر ظهرت رؤوس الجبال.
وهذا على الرغم من أن العديد من الروايات التاريخية القديمة التي تم اكتشافها مؤخراً تشير إلى رسوِّ سفينة نوح عليه السلام فوق جبل (الجودي)، وذلك من مثل كتابات بيراسوس (Berasus) من كهان الحضارة البابلية.
وأبيدنوس (Abydenus) من تلامذة سقراط، ومن رموز الحضارة اليونانية القديمة. وعلى الرغم من ذلك ظلت محاولات الغربيين مستميتة في إثبات رسوِّ سفينة نوح على جبل (أرارات) دفاعاً عما جاء في عهدهم القديم.
وظل الحال كذلك حتى أعلنت مجموعة من العلماء الروس في يوم الجمعة الموافق 25/3/2005م في مؤتمر صحفي نقلته وكالة إنترفاكس للأنباء (The Interfax News Agency) أنه لا توجد أية آثار لسفينة نوح على جبال (أرارات)، وأن جميع العينات التي درست تؤكد ذلك. كما أكدته دراسات فادين تشيرنوبورف (Vadin Chernoborv) مدير مركز كوزمو بويسك للأبحاث العلمية (Cosmopoisk Scientific Research Center) الذي أوفد مجموعة العلماء هذه للقيام بتلك الدراسة، وقاد المؤتمر الصحفي المشار إليه قائلاً: بعد الثورة البركانية التي وقعت في جبل (أرارات) سنة 1840م فإن كل شيء في هذا الجبل قد تمزق بما في ذلك الكتل النباتية المتحجرة (والتي ظنها نفر من السابقين خطأً على أنها قد تكون من بقايا سفينة نوح، ومن هنا فلا يمكن القول بأية إمكانية لوجود بقايا محفوظة لتلك السفينة فوق جبال (أرارات).
وقد قامت هذه المجموعة العلمية بدراسة جبل (أرارات) في خريف سنة 2004م وعادت بالكثير من أشرطة الفيديو والعينات الصخرية (من مثل النباتات المتحجرة، وكتل الصخور التي شكلتها عوامل التعرية على هيئة مصنعة أو شبه مصنعة). وأثبتت دراسة ذلك أنها من فعل النشاط البركاني، ولا علاقة لها بسفينة نبي الله نوح عليه السلام التي ثبت وجودها في جبل (الجودي).