أحسنت أخي الحبيب مناصر .... أفحمته و ألجمته
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
بالطبع كلمة يارب هنا مقصود بها ياسيد في هذه الترجمة مع الفارق بين المصطلحات ولكن في اللغة الاصلية للكتاب تقول:
λεγει αυτω η γυνη κυριε θεωρω οτι προφητης ει συ
اي
يو-4-19: </SPAN>قَالَتْ لَهُ الْمَرْأَةُ: (( يَا سَيِّدُ، أَرَى أَنَّكَ نَبِيٌّ!
|
|
|
 |
|
 |
|
لزمتها إيه بقى التكبر و التعالي اللي كان فيه طالما مش عارف يطلع كيريوس من النص و يطلع مكانها بروفيتيس.
الصراحة أخي مناصر أنت مخلتش في وشه مكان يضرب فيه لكن أتركه مع النص الأخير و القشة التي يتعلق بها.
ترجمة كتاب الحياة - يو
28-20 فَ
هَتَفَ تُومَا: «رَبِّي وَإِلَهِي».
الترجمة البوليسية - يو
28-20 أَجابَ تُوما، وقالَ لَه: "رَبِّي
! وإِلهي
!.."
ترجمة فانديك - يو
28-20 أَجَابَ تُومَا وَقَالَ لَهُمْ : ((رَبِّي وَإِلَهِي
!)).
الترجمة المشتركة - يو
28-20 فأجابَ توما: ((رَبِّـي وإلهي
! ))
الكاثوليكية - دار المشرق
يو20-28: أجابه توما: (( ربي وإلهي
! ))
فالكلمة قيلت تعجباً كما نرى .
و لا أدرى هل يعلم المسيحي أنه قد تم إطلاق لفظ ὁ θεὸς على الشيطان صاحب السلطان -كما في كتابه- أم لا؟
و يعترض المفسر المسيحي أدم كلارك و يتعجب كيف يتم إطلاق مثل هذا اللفظ على الشيطان بقوله :
"But who is meant by the god of this world? It is generally answered, the same who is called the prince of this world, Joh_16:11. But the question recurs, who is the prince of this world? and the answer to both is, Satan. The reader will do well to consult the notes on Joh_12:31, and the concluding observations on Joh_14:30. I must own
I feel considerable reluctance to assign the epithet ὁ Θεος, The God, to
Satan; "and were there not a rooted prejudice in favor of the common
http://jcsm.org/StudyCenter/Adam_Cla...larke2cor4.htm
وفقك الله و أعانك أخي الحبيب.