اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 25.04.2012, 04:06
صور * إسلامي عزّي * الرمزية

* إسلامي عزّي *

مدير المنتدى

______________

* إسلامي عزّي * موجود الآن

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.06.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 14.267  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
30.04.2025 (03:02)
تم شكره 2.951 مرة في 2.160 مشاركة
افتراضي



السلام عليكم ورحمة الله ،

جُزيت خيرا أختنا الفاضلة بنت الاسلام ،

اقتباس
واستندوا في تقرير هذا على شواهد متعددة من الإنجيل، من هذه الشواهد ما جاء في إنجيل "مرقس" (إصحاح: 16: 15- 16) من قول المسيح – عليه السلام - لتلاميذه: " اذهبوا إلى العالم أجمع، واكرزوا – وادعوا – بالإنجيل للخليقة كلها، من آمن واعتمد خَلُص، ومن لم يؤمن يدن " قالوا: وهذا دليل صريح على عالمية دعوة المسيح، وعموم بعثته إلى البشرية جمعاء .




هذا هو دأب النصارى يصورون الباطلا حقّا ، و يغضون الطرف - عمدا - عن نصوص من كتابهم المسمى مقدسا و التي تهدم مزاعمهم التي تفيد بعالمية رسالة الههم المزعومة .

تحضرني هنا قصة المرأة الكنعانية التي طلبت من يسوع أن يشفي ابنتها ، فكان ردّ
( اله المحبة و الرحمة ) المفترض وفي جفاء صارخ :


((( فأجابها: لا يجوز أن يؤخذ خبز البنين ويرمى إلى الكلاب ))


متى 15: 26 ( ترجمة الأخبار السارة )


ويرمى إلى الكلاب
ويرمى إلى الكلاب
ويرمى إلى الكلاب


يقول القس انطونيوس فكري في تفسيره لمتى :

اقتباس
الكلاب (وهم الأمم)ويعتبرونهم نجاسة ويغسلون أي شيء تمتد إليه يد أممى ولا يأكلون معهم.


و يقول أيضا :


اقتباس
كان المسيح يركز خدمته وسط اليهود فقط ويكون خميرة مقدسة


و يضيف :
اقتباس


ليس حسنًا أن يؤخذ خبز البنين ويطرح للكلاب هو مثل يهودى شائع، وكان اليهود يستخدمون لفظ الكلاب دلالة على إحتقارهم للأمم. ولاحظ أن المسيح بهذا لا يعطى أي فرصة أو سبب لليهود حتى يرفضوه، فهو يجاملهم ويراعي شعورهم،
ويظهر لهم أنه أتى من أجلهم














توقيع * إسلامي عزّي *



لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك

وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


****
https://mp3quran.net/ar/balilah

سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .







رد باقتباس