
30.07.2012, 06:33
|
|
______________
|
|
الملف الشخصي
التسجيـــــل: |
11.06.2009 |
الجــــنـــــس: |
ذكر |
الــديــــانــة: |
الإسلام |
المشاركات: |
1.014 [ عرض ] |
آخــــر نــشــاط |
01.02.2015
(21:35) |
تم شكره 183 مرة في 136 مشاركة
|
|
|
|
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا الرابط يا أخى ربما يفيدك
به تكذيب لتحول الحيتان
أما عن نفسي القصة لاتختلف معي هل تحولت الحيتان أم لم تتحول
حتى وإن كانت تحولت هذا لايفى بغرضهم
___________________
إن القول بتطور الحيتانيات (عائلات الحيتان والدلافين) أكذوبة كبرى : افتضاحها حديث ٌنسبيا ً..!
ولكن قبل البدء ..
لنقم ببعض التسخين معا ًكما اعتدنا ببعض النقاط السريعة ..
1...تعالو معي نرى ما قاله داروين والتطوريون عن الثدييات البحرية بل : الثدييات عموما ً!
حيث جاء في الويكيبديا عن الحيتان :
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%...AD%D9%88%D8%AA
وفي أكبر قسم في الصفحة والذي خصصوه لعرض أكذوبة تطور الحيتان : الكلام التالي :
" في سنة 1859 كان لداروين توضيحات (بشكل نظري) كيف قد
نشأت الحيتان (Cetacea) الحالية. حسب داروين فانّ الحيتان والدلافين اصلهم
يرجع إلى ثديات اليابسة, تلك الثديات التي كانت تحصل على معظم غذائها في
الوسط المائي لذلك تكيّفت تلك الثديات مع الوسط الجديد, وكان العالم لامارك
Lamarck يعتقد عكس ذلك, إذ انه كان يعتقد بان ثدييات اليابسة أن اصلها
يرجع إلى ثديات الماء.
وضرب داروين مثالا على ذلك وهو الدبّ الاسود, كان زميل له رآه في قارة
أمريكا الشمالية, ذلك الشخص رأى الدب الاسود يسبح في بركة ماء بشكل متواصل
لساعات عديدة دون توقف من اجل اصطياد الحشرات. إذا استمر هذا الدبّ (أو اي
من حيوان ثدي آخر) ولاجيال عديدة جدا يبحث معظم وقته عن الغذاء في الماء
فانه سيتكيف ويتصرف مثل الحيوانات المائية وبشكل تدريجي. وتبدأ أجسامهم
بالتكيّف (التغيّر) من اجل سباحة وغطس أفضل, وبعد مدة طويلة (ملايين
السنين) وبشكل تدريجي ينشأ حيوان على شاكلة الحيتان أو كلاب البحر" !!..
يعني بكل بساطة : لا مشكلة أمام داروين أن يتحول حيوان بحجم الدب : إلى حوت ضخم بطول 33 متر ووزن 150 طن !!!!!!!..
ولا أجد تعليقا ًعلى ذلك أفضل مما جاء في كتب هارون يحيى بقوله :
" إن نظرية التطور -كما وصفها أحد العلماء البارزين- هي
قصة خيالية للبالغين !!.. فهي سيناريو غير علمي وغير منطقي أبداً، يفترض
أن المادة التي تفتقر إلى الحياة : تملك قوة سحرية وذكاء يمكنها من خلق
كائنات حية معقدة التركيب !!.. وهذه القصة الطويلة فيها بعض جوانب التلفيق
والهراء المثيرة حول بعض الأمور. من هذه الأكاذيب المثيرة للفضول التي
ساقتها النظرية : تلك المتعلقة بـ«تطور الحوت» !!.. والتي نُشرت في مجلة
ناشيونال جيوغرافيك (وهي واحدة من أكثر المطبوعات العلمية شهرة وجدية في
العالم) بقولهم :
«بدأ تطور الحوت إلى حجمه الحالي قبل ستين مليون سنة
عندما غامرت الحيوانات الثديية البرية ذات القوائم الأربع والشعر : بالتحول
إلى الماء بحثاً عن الغذاء !!.. وعلى مر العصور : طرأت التغيرات تدريجياً
!!.. فاختفت القوائم الخلفية : وتحولت القوائم الأمامية إلى زعانف !!.. كما
اختفى الشعر ليتحول إلى جلد سميك لين الملمس !!.. وتحولت فتحات الأنف نحو
أعلى الرأس !!.. وتغير شكل الذيل ليصبح أكثر تفلطحاً !!.. ثم بدأ جسمه يكبر
جداً داخل الماء» !!..
Victor B. Scheffer, “Exploring the Lives of Whales”
وبغض النظر عن عدم وجود أي سند علمي يعضد أياً مما ذ
ُكر، فإن مثل هذا التحول مخالفٌ لأبسط قواعد الطبيعة !!.. إن هذا الهراء
الذي نشرته مجلة ناشيونال جيوغرافيك : إنما يدل على مدى مستوى الكذب
والتلفيق الذي وصلت إليه المطبوعات الجادة ظاهرياً : والتي تساند نظرية
التطور !!.. وإحدى الأكاذيب الأخرى هي أصل الحيوانات الثديية؛ فأنصار
التطور يقولون إن أصل الحيوانات الثديية هو أحد الزواحف التي عاشت قديماً
!!.. ولكن بمجرد شرح تفاصيل هذا التحول المزعوم تظهر لنا قصص مثيرة !!..
إليكم أحدها عن الإرضاع باللبن :
«شرعت بعض الزواحف التي عاشت في المناطق الباردة :
في تطوير أسلوب للحفاظ على حرارة جسمها !!.. وكانت حرارتها ترتفع في الجو
البارد !!.. وانخفض مستوى الفقد الحراري عندما أصبحت القشور التي تغطي
جسمها أقل !!.. ثم تحولت إلى فرو !!.. وكان إفراز العرق وسيلة أخرى لتنظيم
درجة حرارة الجسم !!.. وهي وسيلة لتبريد الجسم عند الضرورة عن طريق تبخر
المياه !!.. وحدث بالصدفة (!) : أن صغار هذه الزواحف بدأت تلعق عرق الأم
لترطيب نفسها !!.. وبدأت بعض الغدد في إفراز عرق أكثر كثافة (!) تحول في
النهاية إلى لبن (!!!!!) ولذلك حظي هؤلاء الصغار ببداية أفضل لحياتهم» !!!!!!...
http://khawlacreepa.sportboard.net/t2736-topic
|