اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 01.01.2015, 10:41
صور * إسلامي عزّي * الرمزية

* إسلامي عزّي *

مدير المنتدى

______________

* إسلامي عزّي * غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.06.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 14.267  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
30.04.2025 (03:02)
تم شكره 2.952 مرة في 2.161 مشاركة
سؤال تشرشل و ميوله لإعتناق الإسلام


تشرشل ميوله لإعتناق الإسلام



اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين



نقرأ على إحدى صفحات موقع الــ "دويتشه فيله " خبرا مفاده :


اكتشاف رسالة من عائلة تشرشل رجته فيها عدم اعتناق الإسلام



ذكرت صحيفة الإندبندنت أن عائلة رئيس الوزراء ‫‏البريطاني‬ الأسبق وينستون ‏تشرشل‬ طلبت منه مقاومة رغبته في اعتناق ‫‏الإسلام‬، وذلك في رسالة تعود إلى عام 1907 عثر عليها مؤخرا.


تشرشل ميوله لإعتناق الإسلام



قالت صحيفة الإندبندنت البريطانية إن أسرة رئيس الوزراء ‫البريطاني‬ الأسبق وينستون تشرشل‬ – الذي قاد المملكة المتحدة إلى الانتصار على النازيين الألمان‬ في ‫الحرب‬ العالمية الثانية – دعته إلى مقاومة ميوله لاعتناق ‫الإسلام‬، وذلك في رسالة (ترجع لعام 1907) تم العثور عليها حديثا.

الرسالة خطتها سيدة تدعى ويندولين بيرتي، والتي أصبحت فيما بعد زوجة أخيه، وكتبت فيها: "لو سمحت لا تتحول إلى الإسلام. لقد لاحظت في تصرفاتك ميلا إلى الشرق. وإذا ازداد اتصالك بالإسلام، فيمكن أن تتحول بسهولة أكبر مما تتصور. ندائي إليك هو نداء الدم. هل تعرف ما أعنيه؟ حارب ضد هذه الرغبة".

وذكرت الإندبندنت أن تشرشل – الذي أقام فترة في ‫السودان وراقب خلالها المجتمع الشرقي – كان مسحورا على ما يبدو بثقافة الشرق الإسلامية، وأن عائلته حاولت إقناعه بعدم الدخول في الإسلام.


في حين ذكر مصدر مطلع للصحيفة أن تشرشل كان علمانيا وأنه كان انتقد من وجهة نظره – في مذكراته التي كتبها عام 1899 – ( عدم تحرير ‫المرأة‬ في المجتمع ‫الإسلامي‬) .


المصدر :

dw.de



للمزيد من مواضيعي

 








توقيع * إسلامي عزّي *



لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك

وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


****
https://mp3quran.net/ar/balilah

سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .







رد باقتباس