يقول المدعو ابن أندراوس عن لفظ الجلالة (الله):-
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
عبده الوثنيين العرب وكان يرمز له بالقمر وتقول الوثائق الحفريات وألاثار أن هذا الإله القمرى الله قد تزوج الشمس
وكانت النجوم بناتهما وقد سمى الله أبنته الكبرى اللاه أو اللات الأسم الأنثى من الله
|
|
|
 |
|
 |
|
لن أعلق على كلامه إلا باستفسار صغير:-
بما أن لفظ الجلالة الله إله وثني....
فلماذا إذا ذُكِرَ في العهد القديم 36 مرة؟
ولماذا ذُكِرَ في العهد الجديد 50 مرة؟
إدخل إلى محرك البحث في العهد القديم والجديد واكتب كلمة الله وعِدْ:-
كَم مرة كُتِبَتْ في كتابك يا هذا ؟؟
ألا يكفيك أن ترمي سيدك وسيد ولد آدم بالباطل فاتجهت بالتدليس إلى ربه وخالقك ؟
وتوفيراً للعناء
هذه مواقع ذكر كلمة الله في العهد القديم
وهذه مواقعها في العهد الجديد
مادام لفظ الجلالة الله هو أصلاً معبود للوثنيين العرب
فلماذا تكتبونه في كتابكم؟:36_1_42:
لماذا لم يُكتَب (الرب أو الإله أو ألوهيم) أو غير ذلك؟
ولماذا لم يُستبدل بيسوع؟
مش هوه ربكم برضو؟
واللا انت مش لاقي تهمة تخلي النصارى يصفقوا لك بيها؟
إذهب واطلب من الكنيسة استبدال لفظة الله من الكتاب المكدس وقل لهم نحن نعبد إله وثني لعدة قرون من دون أن نشعر
أقول إيه؟!!!
ولو إنها مش عايزة تطلع من لساني من افتراكم وكذبكم وتدليسكم
لكن ربنا الهادي
للمزيد من مواضيعي