بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين وعليه نتوكل وبإسمه نبدأ
السلام علي من إتبع الهدي ورضي بالرحمن رباً
وبدينه ديناً
وبنبيه نبياً
السلام عليكم ورحمته وبركاته وبعد
اولاً : لا داعي للإعتذار فالقصد مفهوم والنصح ليس له إلا الشكر فشكرا لك أخي د/ شريف
ثانيا : بغير قصد جوابها داخل سياق الموضوع
قال 
إن العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله ما يلقي لها بالاً، يهوي بها أبعد ما بين المشرق والمغرب في النار
في الصحيحين
وما أكثر الكلام والمزاح واللا مبالاة في الكلام
ثالثا: قصدي من:
ونتفق أن الله غفور رحيم
ولكن ننتبه فلا نأخذ من الدين ما يرضينا ونترك مالا يرضينا
فكلنا مسئول
هو ما أشرت إليه أنت بــ
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
موضوع أن اللهَ غفورٌ رحيم أسأل اللهَ أن يُعيننى لشرح
الإلتباس الذى
يحدث عند العامة
العامة دآئِما عندما تخطىء تقول لك
(يا أخى ان الله غفور رحيم )
وينسون او يتناســون
(أن اللهَ شديد العِقاب )و(سريع لبعقاب)
فلماذا نسوا الجميع شدة العقاب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
|
|
|
 |
|
 |
|
فلا نذكر المغفرة ونتناسي العقاب.
وإن كان التناسي رغبة في إرتكاب الذنوب وتسهيلا لفعلها فمن يذكر العقاب لا يعصي المُعاقِب
والله من وراء القصد .
وأخيرا شرفني حوارنا الهادف .
وختاماً
نسأل الله الا نكون ممن ينصحون الناس بالبر وينسون أنفسهم .
[هو ولي ذلك والقادر عليه ]
تحياتي
توقيع طائر السنونو |
أستغفِرُ اللهَ ما أسْتَغْفَرهُ الْمُستَغفِرونْ ؛ وأثْنى عليهِ المَادِحُونْ ؛ وعَبَدَهُ الْعَابِدُون ؛ ونَزَهَهُ الْمُوَحِدونْ ؛ ورجاهُ الْسَاجِدون ..
أسْتَغْفِرَهُ مابقي ؛ وما رضي رِضًا بِرِضاهْ ؛ وما يَلِيقُ بِعُلاه .. سُبحانهُ الله ..
صدقوني و إن تغيبت أني أحبكم في الله
أحبكم الله
|