اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :20  (رابط المشاركة)
قديم 11.04.2010, 15:05

عمر المناصير

موقوف

______________

عمر المناصير غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 12.05.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة:
المشاركات: 417  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
04.04.2020 (13:42)
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة
افتراضي يتبع ما قبله


بشاره ونبوءه رقم -25
............
ورد في يوحنا{18: 26-28} " أجاب يسوع مملكتي ليست من هذا العالم . لو كانت مملكتي من هذا العالم لكان خُدامي يُجاهدون لكي لا أُسلم إلى اليهود . ولكن الآن ليست مملكتي من هُنا . فقال لهُ بيلاطس أفأنت إذاً ملك . أجاب يسوع أنت تقول أني ملك . لهذا قد وُلدت أنا ولهذا قد أتيت إلى العالملأشهدللحق . كُل من هو من الحق يسمع صوتي . قال لهُ بيلاطس ما هو الحق . ولما قال هذا..............؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ( تم سرقة أو حذف النص ماذا قال) خرج أيضاً إلى اليهود(بيلاطس) وقال لهم أنا لستُ أجد فيه عله واحده....}
.............
ولما قال هذا......؟؟؟؟؟؟؟ ما هو هذا الهذا الذي تم حذفه من كلام المسيح وسرقته، لأنه يقول لهذا قد وُلدت ولهذا قد أتيت للعالم، ما هو الحق الذي جاء المسيح ليشهد لهُ ، وطلب منهم سماع صوته ليعرفوا الحق الذي جاء ليشهد لهُ .
...........
بيلاطس سأله ما هو الحق.............؟؟؟؟؟؟؟؟ ، تم حذف وإلغاء الإجابهوما قاله المسيح عليه السلام ، ومن المؤكد نطقه بهذا الحق وهذه الشهاده وقوله هذا الحق ، ولما قال هذا ما هو هذا الهذا الذي قاله . الحق الذي جاء المسيح ليُبشر ويُهيء له ، هو التبشير بنبي الله ورسوله سيدنا مُحمد صلى اللهُ عليه وسلم ، وبشارته بالخبر السار لإقامة المكوت الذي سيُقام بنبي الإسلام وما سيُبعث به .
............
والمؤكد أن المسيح نطق بهذا الحق في غير هذا الموضع ، وفي غير هذا المُقام ، لأن المسيح لم يُقبض عليه ، ولم يكن على صليب الملعونين ولو للحظه وبأمر من الله ، الذي لا يرتضي لنبيه أن يُسجل ضمن الملعونين ، لأن من عُلق على خشبه فهو ملعون ، ولعن الله من يقبل لهذا الطاهر اللعنه .
............
وذلك بسبب كتابة الأناجيل بعد المسيح بأكثر من 300 عام ، فهو نطق بالحق وشهد لهُ ، والذي قال بأنه لأجله وُلد وأنه لأجله جاء للعالم ، والمؤكد أن نطقه بهذا الحق تم في خلال أحد المرات التي ألتقى فيها بيلاطس .
...............
ولذلك ما هو الحق الذي قال المسيح عليه السلام بأنه جاء ليشهد لهُ ؟؟؟؟؟
**********************************************
بشاره ونبوءه رقم -26
..............
في متى{24: 42 ، 44}" إسهروا إذاً لأنكم لا تعلمون في أيِ ساعةٍ يأتي ربكم( برساله سماويه وببعث رسول ونبي ).....لذلك كونوا مُستعدين لأنه في ساعةٍ لا تظنون يأتي إبنُ الإنسان}( وهو مُحمد ) ومثله في لوقا{12: 40} .
............
إذاً المسيح ليس رب كما يُشرك ويكفر المسيحيون ، فهو يقول يأتي ربكم ويقصد الله ، ولم يقل في أي ساعةٍ أرجع إليكم أو آتي إليكم أنا .
وجاء الرب من سيناء ، ويأتي ربكم ، ولا يأتي الله أو رب هذا الكون للأرض ، إلا برساله سماويه وشريعه جديده ، ونبيٍ ورسولٍ ومبعوثٍ جديد ، والمسيح عليه السلام يُبشر هُنا ويُخبر عن مجيءٍ لله من بعده للأرض برساله ، ولم يُحدد المسيح متى ذلك لأنه لا يعلم عن هذا الموعد بالضبط ، إلا أنه يُخبر عن قرب ذلك والسهر لأجله ، ويطلب الإستعداد للآتي ، أو لإبن الإنسان الآتي .
ويؤكد القس السابق البروفسور ديفيد بنجامين العالم باللاهوت ، والذي غير إسمه إلى " عبدالأحد داود " والمُلم باللُغه الأراميه ومكنوناتها وأسرارها ، والمُجيد لها ، وبالذات اللغات القديمه .
............
بأنه لا يمكن أن يكون المعني بإبن الإنسان الذي وردت البشارات والنبوءآت بشأنه في (الكتاب المُقدس) ، إلا أن يكون نبي الله ورسوله مُحمد صلى اللهُ عليه وسلم .
*************************************
نبوءه وبشاره رقم-27
............
ففي لوقا{9: 25} " لأن من أستحى بي وبكلامي فبهذا يستحي إبنُ الإنسانمتى جاء بمجدهِومجد الآبوالملائكةِ القديسين "
............
ففي لوقا{12: 40} " فكونوا أنتم مُستعدين لأنهُ في ساعةٍ لا تظنون يأتيإبنُ الإنسان "
...........
ورد في لوقا{18: 7-8} " أفلا يُنصف الله مُختاريه الصارخين إليهنهاراً وليلاً وهو مُتمهلٌ عليهم . اقولُ لكمإنهُ يُنصفهم سريعاً. ولكن متى جاء إبن الإنسان ألعلهُ يجدُ الإيمان على الأرض ".
.............
وفي لوقا{21: 27-28} " وحينئذٍ يُبصرون إبن الإنسان آتياً في سحابةٍ بقوةٍومجدٍ كثير . ومتى أبتدأت هذه تكونُ(.......؟؟؟؟؟؟؟هُناك كلام محذوف لم يتم إيراده)فانتصبوا وارفعوا رؤوسكم لأن نجاتكم تقترب "
............
وفي متى{18: 11} " لأنإبن الإنسانجاء يُخلص ما قد هلك"
............
والبروفسور المُسلم عبد الأحد داود (القسيس دافيد بنجامين كلداني سابقاً) ، يُثبت بما لا يقبل الشك ، بأن إبن الإنسان الذي ورد ذكره وأنتظاره ، في كُل الرؤى ، وفي العهد القديم ، والذي تحدث عنهُ المسيح ، هو نبي الإسلام مُحمد ، ولا يمكن أن يكون المقصود آخر غيره ، ولمن أراد الإستزاده فليرجع لكتابه – مُحمد في الكتاب المُقدس
............
وكان لا بد من بعث الله لنبيه وخاتم رسله ، بعد أن أفسد اليهود التوراة وحرفوها واحتكروها لأنفسهم ، ولإنقاذ البشريه بعد أن حرف ودُمر ما جاء به المسيح وأُضطهد أتباعه والموحدون من بعده ، على يد الظالم قُسطنطين ، ولنجدة الموحدين والصارخين لله بإغاثتهم ونجدتهم لقلة الإيمان على الأرض بعد أن افسد اليهود دينهم وتوراتهم وتبعهم النصارى في ذلك .
............
فلا بُد أن يستجيب الله لمُختاريه ألصارخين والمُستنجدين به ، ويبعث إبن الإنسان لخلاص البشريه ، وإنقاذها مما أفسده وأهلكه المُهلكون ، وليكون نجاةً للموحدين الذين تم إضطهادهم وتقتيلهم وتشريدهم في الصحاري والقفار ، وإجبار الكثير منهم على إعتناق الشرك والكُفر الذي أقره قسطنطين .
............
وجاء نبي الإسلام التيكانت الغمامة تُضله ليراها بحيرة الراهبكدلالة على عظمة هذا الصبي الذي لم يُبعث بعدُ بالنبوة والرساله ، وعن المجد الكبير الذي ينتظره وينتظر أتباعه من بعده ، ولينتصب الموحدون من أتباع المسيح من بعده ويرفعوا رؤوسهم ، لأن نجاتهم قد إقتربت ، وكانت أول النجدات لأتباع المسيح عندما أستنجد أقباط مصر بالمُسلمين لحايتهم من بطش الرومان ، ولم يكن خلاصٌ للبشرية إلا بما جاء به نبي الإسلام والمُسلمين...إلخ .
****************************************
يتبع ما بعده





رد باقتباس