وفي الصلاه الرئيسيه التي علمها المسيح عليه السلام لأتباعه
ففي متى{6 : 9-11 } وفي لوقا{11 :1-4 } " فصلوا أنتم هكذا . أبانا(إلاهُنا)الذي في السموات . ليتقدس إسمُك . ليأتي ملكوتُكلتكن مشيئتككما في السماء كذلك على الارض.... " .
هذا النبي الطاهر يُفرق ويضع حد فاصل بينه وبين الله ، بان الله الذي هو اباهم وأباه ، وهي من الكلمات اليهوديه بدعوة الله بأنه اباهم ، هذا ألآب ليس على الأرض ، وإنما في السموات ، وأنهُ بالنسبة لهُ فهو مُعلم وهو مُعلمهم الوحيد وهو معهم على الأرض .
كيف صار المسيح إبن لله ، ثُم كيف عُظم الأمر ليُصبح هو الله بذاته ، وكيف جيء بالله إلى الأرض ليتجسد في المسيح ، ليعيش عليها 33 عام ، من يقف وراء هذا الكُفر والشرك غير بولص واليهود .
وفي لوقا{2: 25-26} " وكان رجُل في أُورشليم إسمهُ سِمعان ، وهذا الرجُل كان باراً تقياً ينتظر تعزية إسرائيل ، والروح القُدس كان عليه . وكان قد أُوحي إليه بالروح القُدس أنهُ لا يرى الموت قبل أن يرى مسيح الرب "
وفي لوقا{9: 18} " وأنتم من تقولون إني أنا ؟ فأجاب بطرس وقال " مسيح الله " "
كيف مسيح الرب أو مسيح الله يُصبح هو الرب ، ويُصبح هو الله ، أو إبنُ الله
وفي لوقا{20: 21} " فسألوه قائلين : يا مُعلم نعلم أنك بالإستقامه تتكلم وتُعلم ولا تُقبل الوجوه ، بل بالحق تُعلمطريق الله " .
وفي يوحنا {3: 2} " وقال لهُ يا مُعلمنعلم أنك قد أتيت من الله مُعلماً ، لأن ليس أحدٌ يقدر أن يعمل هذه الآيات
التي أنت تعمل إن لم يكن الله معهُ "
وفي لوقا{23: 3} " وكان الشعب واقفين ينظرون والرؤساء أيضاً معهم يسخرون به قائلين خلص آخرين فليُخلص نفسه إن كان هو المسيحمُختار الله "
وفي يوحنا {4: 19} " قالت لهُ المرأه يا سيدأرني أنك نبي "
ولم تتعدى نظرتهم لهُ عن هذه النظره ، بأنه بشر مثلهُ مثلهم ، وأنه مُعلم ، وأنه مسيح الرب ومسيح الله أي نبي الرب ونبي الله ، ولكنهُ نبي مُرسل من الله وأتى ومبعوث ومُختار من الله ، وأنه يُعلم طريق الله وأن الله معهُ ومؤيد به .
وفي يوحنا{ 4: 29 }" هلما انظروا إنساناً قال لي كُل ما فعلت . العل هذا هو المسيح "
وفي يوحنا{10: 20} " فقال كثيرون منهم به شيطان وهو يهذي . لماذا تستمعون لهُ "
هل يُعقل أن الله يرسل إبنه للأرض ليُقال عنهُ هذا بأن به شيطان ويهذي ، أو أن الله يأتي أو يتجسد ليُقال عنهُ هذا الكلام ، ورأي الناس هذا فيه ، وهُم لم يروا فيه أكثر من إنسان ومسيح لله .
.................................................. ................
وفي لوقا{2: 27-29} " وعندما دخلا بالصبي يسوع أبواه ليصنعا لهُ حسب عادة الناموس . أخذهُ على ذراعيه وبارك الله وقال . الآن تُطلق عبدك(المسيح عبد لله) يا سيد حسب قولك بسلام "
وبارك الله ولم يُبارك الصبي لأن الصبي ليس هو الله ، وهذا الصبي الذي هو يسوع المسيح عبد من العبيد ، والعبيد هُم من البشر وعبيد لمن لله سُبحانه وتعالى ، تُطلق عبدك إذاً هو عبد لله ، إذاً هو ليس الله ، وليس إبن لله ، لأن العبد لله لا يمكن أن يكون هو الله ، والعبد هي درجه عاليه لا تُطلق غالباً إلا على الأنبياء والرسل والصالحين تشريفاً لهم بارتباطهم بكلام الله ووحيه ، أو إلتزامهم به إن كانوا من غير الأنبياء والرُسل ، والمسيح عليه السلام واحد منهم ، وكذلك القول بأن إبراهيم وموسى ومُحمد عليهم صلوات الله وسلامه بأنهم عبيد لله .
وفي يوحنا {13: 16} الحق الحق أقول لكم إنهُ ليس عبدٌ أعظم من سيده ولا رسولٌ أعظم من
وفي يوحنا{14: 28} " لأن أبي أعظم مني "
وفي ما ورد سابقاً ما يُغلق كُل الأفواه الكافره المُشركه بالله ، لو دققوا في كلمات المسيح هذه
ورد في أعمال الرُسل{25 :19 } " عن واحد إسمه يسوع قد مات وكان بولص يقول إنه حي "
هل الله أو إبنه واحد إسمه يسوع ومات ، وبولص هو الذي يقول عنهُ إنه حي ، ولم يقُل أحد غيره هذا الكلام
وفي متى{8: 27}" فتعجب الناس قائلين أيُ إنسانٍ هذا؟ فإن الرياح والبحر جميعاً تُطيعه "
وفي متى {16: 20} " حينئذٍ اوصى تلاميذهُ أن لا يقولوا لأحدٍ إنه يسوع المسيح "
إذاً هو يسوع المسيح النبي وفقط وكما يعترف ، والناس نظرتهم لهُ بأنه إنسان
*******************************************
في متى{1: 18} " وُجدت حُبلى من الروح القُدس "
ورد في لوقا{1: 31} " وها أنت ستحبلين وتلدين إبناً وتُسمينهُ يسوع "
في متى{1: 18}" لما كانت مريم أُمهُ مخطوبه ليوسف قبل أن يجتمعاوُجدت حُبلى من الروح القُدس "
هذا النص يتهم العذراء بأنها أجتمعت مع يوسف إجتماع الأزواج ، مع أن يوسف قديس واهر واعن في السن .
وفي متى{1: 24} " فلما استيقظ يوسف من النوم فعل كما أمرهُ ملاك الرب وأخذ امرأتهُ . ولم يعرفها حتى ولدتإبنها البكر " .
ما في لوقا{2: 7 } " فولدت إبنها البكر وقمطته وأضجعته في المذود ".
في متى{1: 24} " حتى ولدت إبنها البكر"
هل الله الولد البكر ، أو أبنه البكر ، ويُقمط ويوضع في مذود
في لوقا{3 :33 } " وهو على ما يُظن أبنُ يوسف بن هالي "
في لوقا{3: 23 } " كان يُظن أنه إبن يوسف " .
في يوحنا{6: 42} " وقالوا أليس هذا هو يسوع بن يوسفالذي نحنُ عارفون بأبيه وأُمه " .
في يوحنا{1: 45}" وجدنا الذي كُتب عنهُ موسى في الناموس والأنبياء يسوع إبن يوسفالذي من الناصره "
في مُرقص{6: 3} " أليس هذا هو النجار إبنُ مريم وأخو يعقوب ويوسي ويهوذا وسمعان . أو ليست أخواته ههُنا عندنا "
وفي متى {12: 23} " فبُهت كُل الجموع وقالوا ألعل هذا هو إبن داود ؟ "
في متى{13: 55} " أليس هذا إبن النجار . أليست أُمهُ مريم وإخوتهُ يعقوب ويوسي وسمعان ويهوذا" .
في متى{1: 20} " ولكن فيما هو مُتفكر في هذه الأُمور إذا ملاك الرب قد ظهر لهُ في حُلم قائلاً يا يوسف إبن داود لا تخف أن تأخذ مريم إمرأتك "
..............
يتبع ما بعده