شكر الله لك
أختي الفاضلة :
لا تسألني من أنا
هذا الجهد الطيب
أن شاركتي في الذب عن هذا الخليفة المفترى عليه
و لنا أن نعد عصر الرشيد من العصور الذهبية للإسلام
توقيع queshta |
و كن آملا في غد غير ناس قبول الغفور لمن أذنبا
و إن ساعة خامرتك الظنون التي أبعدتك فعد تائبا
 |