بسم الله الرحمن الرحيم
يقول النصراني:
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
خمس أحرف لم يعرف شيوخ الإسلام سبب وجودها فى القرآن ولا معناها, وكأن القرآن جاء بطلاسم ليس من حق المؤمنين به معرفة معناها ولا أسباب وجودها
|
|
|
 |
|
 |
|
من نفس المنطق لماذا لم يتفق رجال الدين على انجيل واحد؟ و ان كانت اختلافاتهم في لبد عقيدتهم
يدعي متى 27 عدد 34 أنهم أعطوا المصلوب :
"أعطوه خلا ممزوجا بمرارة ليشرب. ولما ذاق لم يرد أن يشرب. "
ويقول القمص تادرس يعقوب ملطى صفحة رقم 5 . فى تفسير لإنجيل متي
" كانت هذه هي عادة الرومان في الصلب، يُعطي الخل الممزوج مرارة كنوعٍ من التخدير، فلا يشعر المصلوب بكل ثقل الآلام. لكن السيِّد ذاق المرارة عنّا ورفض أن يشرب الخل حتى يحمل الألم بكماله بإرادته الحرَّة. "
أعطوه خمر
رجل قيروانياً هو الذى حمل الصليب
" ولما مضوا به أمسكوا سمعان ، رجلا قيروانيا كان آتيا من الحقل ، ووضعوا عليه الصليب ليحمله خلف يسوع. " لوقا 23/26
المسيح هو الذى حمل الصليب
" فخرج وهو حامل صليبه إلى الموضع الذي يقال له موضع الجمجمة ويقال له بالعبرانية جلجثة، " يوحنا 19/17
تكوين 2/ 2
" وفرغ الله في اليوم السابع من عمله الذي عمل. فاستراح في اليوم السابع من جميع عمله الذي عمل. "
إشعياء 40/28
" إله الدهر الرب خالق أطراف الأرض لا يكل ولا يعيا. ليس عن فهمه فحص " .
فهلا اتفق النصارى في نصوصهم بلب عقيدتهم، ثم يجهدوا عقولهم في فهم القرآن العظيم !!