خلاصة الكتب لوضع خلاصة ما قرأت لإفادة الآخرين |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع
![]() |
أنواع عرض الموضوع
![]() |
رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده محمد بن عبد الله وعلى آله وصحبه ومن والاه وبعد، لا بد ان معظمنا - ان لم نكن كلنا - نقرأ في امور شتى ومواضيع كثيرة ... ولا بد كذلك ان بعضاً مما قرأناه ونقرأه قد ترك أثرا ايجابيا في نفوسنا (او سلبيا..من يدري) ... ولا بد ايضاً اننا قد تأثرنا بشخصية كُتّاب كثيرين اعجبنا ما خَطَّ يراعهم وما عبروا عنه من جميل افكارهم .. فزادنا ذلك علما وثقافة ... وقد طرحتُ هذا الموضوع في هذا القسم آملا التفاعل من الاخوة والاخوات الاعضاء الكرام ... لنقف على تجاربهم فيما قرأوا ولمن قرأوا وما هي عاداتهم في القراءة ... وكذا رأيهم في الذي قرأوه ... وقد يكون أحد الاعضاء قد قرأ كتابا لم يقرأه شخص آخر .. وعندما يتحدث عنه يصبح لدى العضو الاخر معلومة حول هذا الكتاب فيستفيد الجميع ... اليس كذلك؟؟؟ وقد اعقب على مشاركات الاخوة بما يُفيد الموضوع ان شاء الله ... بيدَ أني أود التنبيه الى ان لا يتحول الموضوع الى نقد لفكر هذا المؤلف او ذاك .. ولا بأس من مناقشة ما اورده بعض المؤلفين على سبيل الاستئناس وتبادل الآراء ... والله تعالى اعلم واحكم ... انتظر آرائكم وافكاركم ... وقراءة تجاربكم في هذا الامر المهم والمفيد ... والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
كتاباً قرأتُه .... أتحفنا برأيك ...
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
ابو علي الفلسطيني
المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() الحمد لله وحده ، و الصلاة و السلام على من لا نبي بعده ، و بعد .. بارك الله فيك أخانا : أبا علي . موضوع رائع حقيقة ، وكم كنت أرجو أن يكون طرح هذا الموضوع قبل معرض القاهرة الدولي للكتاب ؛ لعل أحدنا يدل أخاه على : كتاب ماتع ؛ فيقتنيه ، أو مؤلف مبدع ؛ فيلتمس مؤلفاته . وعلى العموم الأمر لا يزال مستدركا ، فدور النشر ـ بفضل الله تبارك و تعالى ـ منتشرة . اسمح لي ـ بارك الله فيك ـ أن أستطرد قليلا و أقول : إننا جميعا نمر بمراحل في القراءة أو في طلب العلم ، و على أساس المرحلة التي نمر بها يكون اقتناؤنا للكتب أو لقراءة الكتب . و أستطيع أن أميز بين مرحلتين رئيستين :
وهاتان المرحلتان متداخلتان غير منفصلتين ، و لكن المرحلة الأولى لمن هم في أول سلم الطلب أنفع بلا شك من باب أخذ العلم عن الثقات ، و المرحلة الأخرى لمن تقدم في الطلب و البحث ، فهو يستطيع أن يميز بين الخطأ والصواب ، و الحق و الباطل ، بحول الله تعالى وقوته . ونحن أيضا متفاوتون فمنا : القارئ العادي ، و القارئ المتوسع ، و طالب العلم المبتدئ ، و طالب العلم المتقدم ... إلى أقسام كثيرة متداخلة يصعب حصرها . أخي الكريم .. أعتذر لهذا الاستطراد . الكتاب الذي سأتكلم عنه اقتنيته لاسم مؤلفه و هو الأستاذ العلامة المحقق : أبو فهر محمود محمد شاكر أسأل الله تبارك و تعالى أن يرحمه رحمة واسعة . و كتابه هو : المتنبي و اخترت هذا الكتاب لأسباب منها :
وبعد ... فجزاك الله خيرا أبا علي أن طرحت هذا الموضوع ، الذي ذكرني بالشيخ و كتابه ؛ فنشطت لأرد بعض دين الشيخ في عنقي ، و أنصح لكل مسلم ـ و الدين النصيحة ـ بقراءة كل كتب الشيخ و لا سيما ما أسماه " رسالة في الطريق إلى ثقافتنا " . و لهذا الكتاب معي تجربة أرجو أن تأتي الفرصة لذكرها .
بقي أن أقول : إن للشيخ ـ رحمه الله ـ جهدا في محاربة التنصير يتجلى هذا في كل كتب الشيخ ، و لا سيما كتابه : أباطيل و أسمار . أعتذر أخي أبا علي على الإطالة و لك مني جزيل الشكر و خالص الدعوات . |
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم بارك الله فيكم أخي الحبيب وزادكم علما ومعرفة ... وسبحان الله تعالى ... فقد كنت انوي ان استفتح الموضوع بذكر شيء عن هذا العلامة الفهّامة رحمه الله واسكنه فسيح جنانه ان لم يتقدم احد الاخوة بالمشاركة ... ولكنك كنتَ سبّاقاً للفضل اخي الحبيب فجزاك الله خيرا .. ومحمود شاكر رحمه الله تعالى يطول الحديث عنه ... ومهما وصفنا فلن نؤده حقه ... فهو المحقق البارز والناقد الجهبذ واللوذعي الذي لا يشق له غبار ... وكانت بدايتي مع مؤلفاته بتحقيقه الشهير لطبقات فحول الشعراء لابن سلام الجمحي ... ثم وقفت على مقالاته التي جمعها احد تلاميذه وهي في جزأين ... فرايتُ علما جما وقريحة متوقدة ... ومن ثم وقفت على جزء من عمله المشترك مع اخيه الذي لا يُدرك شأوه ايضا العلامة احمد شاكر .. ولعلنا نتحدث عنه لاحقا .. في تحقيقهما لتفسير الطبري والذي لم يكملاه لوفاة احمد شاكر رحمه الله ... فقدر الله وما شاء فعل .. ولعلنا نتابع الحديث عنه اليوم ان شاء الله تعالى والله اعلم واحكم |
رقم المشاركة :4 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم بودي الحديث هنا عن اديب كبير وعالم جليل ... وبالرغم من انه من المعتزلة ... إلا انه قد أضاف للمكتبة العربية كنوزا وقلائد فريدة ... سواء في "بيانه وتبيينه" او في قصص البخلاء او حكايات عن عالم الحيوان ولا ننسى رسائله ومحاسنه واضداده ... اظنكم قد عرفتموه ... وان لم تعرفوه فسأنعى العربية وقرائها ... اين انتم معاشر القراء ؟؟ يقول في "المحاسن والاضداد" عن فضل الكتاب :- الكتاب نعم الذخر والعقدة، والجليس والعمدة، ونعم النشرة ونعم النزهة، ونعم المشتغل والحرفة، ونعم الأنيس ساعة الوحدة، ونعم المعرفة ببلاد الغربة، ونعم القرين والدخيل والزميل، ونعم الوزير والنزيل. والكتاب وعاء ملئ علماً، وظرف حشي ظرفاً، وإناء شحن مزاحاً، إن شئت كان أعيا من باقل، وإن شئت كان أبلغ من سحبان وائل، وإن شئت سرتك نوادره، وشجتك مواعظه، ومن لك بواعظ مله، وبناسك فاتك، وناطق أخرس؛ ومن لك بطبيب أعرابي، ورومي هندي، وفارسي يوناني، ونديم مولد، ونجيب ممتع؛ ومن لك بشيء يجمع الأول والآخر، والناقص والوافر، والشاهد والغائب، والرفيع والوضيع، والغث والسمين، والشكل وخلافه، والجنس وضده؛ وبعد فما رأيت بستاناً يحمل في ردن، وروضة تنقل في حجر، ينطق عن الموتى ويترجم عن الأحياء، ومن لك بمؤنس لا ينام إلا بنومك ولا ينطق إلا بما تهوى، آمن من الأرض وأكتم للسر من صاحب السر، وأحفظ للوديعة من أرباب الوديعة؛ ولا أعلم جاراً آمن، ولا خليطاً أنصف، ولا رفيقاً أطوع، ولا معلماً أخضع، ولا صاحباً أظهر كفاية وعناية، ولا أقل أملاكاً ولا إبراما، ولا أبعد من مراء، ولا أترك لشغب، ولا أزهد في جدال، ولا أكف في قتال من كتاب، ولا أعم بياناً، ولا أحسن مؤاتاةً، ولا عجل مكافأةً، ولا شجرة أطول عمراً، ولا أطيب ثمراً، ولا أقرب مجتنى، ولا أسرع إدراكاً، ولا أوجد في كل إبان من كتاب. ولا أعلم نتاجاً في حداثة سنه، وقرب ميلاده، ورخص ثمنه وإمكان وجوده، يجمع من السير العجيبة، والعلوم الغريبة، وآثار العقول الصحيحة ومحمود الأذهان اللطيفة، ومن الحكم الرفيعة، والمذاهب القديمة، والتجارب الحكيمة والأخبار عن القرون الماضية، والبلاد النازحة، والأمثال السائرة والأمم البائدة ما يجمعه كتاب، ومن لك بزائر إن شئت كانت زيارته غباً وورده خمساً، وإن شئت لزمك لزوم ظلك، وكان منك كبعضك. والكتاب هو الجليس الذي لا يطريك، والصديق الذي لا يستبطئك، والصاحب الذي لا يريد استخراج ما عندك بالملق، ولا يعاملك بالمكر، ولا يخدعك بالنفاق. والكتاب هو الذي إن نظرت فيه أطال إمتاعك، وشحذ طباعك، وبسط لسانك، وجود بيانك، وفخم ألفاظك، وبجح نفسك، وعمر صدرك، ومنحك تعظيم العوام وصداقة الملوك، يطيعك بالليل طاعته بالنهار، وفي السفر طاعته في الحضر، وهو المعلم إن افتقرت إليه لا يحقرك، وإن قطعت عنه المادة لم يقطع عنك الفائدة، وإن عزلت لم يدع طاعتك، وإن هبت ريح أعدائك لم ينقلب عليك، ومتى كنت متعلقاً منه بأدنى حبل لم تضطرك معه وحشة الوحدة إلى جليس السوء، وإن أمثل ما يقطع به الفراغ نهارهم وأصحاب الكفايات ساعات ليلهم، نظر في كتاب لا يزال لهم فيه ازدياد في تجربة، وعقل ومروءة وصون عرض وإصلاح دين، وتثمير مال، ورب صنيعة، وابتداء إنعام. ولو لم يكن من فضله عليك، وإحسانه إليك، إلا منعه لك من الجلوس على بابك، والنظر إلى المارة بك مع ما في ذلك من التعرض للحقوق التي تلزم، ومن فضول النظر وملابسة صغار الناس، ومن حضور ألفاظهم الساقطة، ومعانيهم الفاسدة، وأخلاقهم الردية، وجهالتهم المذمومة، لكان في ذلك إلا أنه يشغلك عن سخف المنى، واعتياد الراحة، وعن اللعب، وكل ما تشتهيه، لقد كان له في ذلك على صاحبه اسبغ النعم، وأعظم المنة. وجملة الكتاب وإن كثر ورقه، فليس مما يمل لأنه وإن كان كتاباً واحداً، فإنه كتب كثيرة في خطابه، والعلم بالشريعة والأحكام، والمعرفة بالسياسة والتدبير، وقال مصعب بن الزبير: إن الناس يتحدثون بأحسن ما يحفظون، ويحفظون أحسن ما يكتبون، ويكتبون أحسن ما يسمعون، فإذا أخذت الأدب فخذه من أفواه الرجال، فإنك لا ترى ولا تسمع إلا مختاراً ولؤلؤاً منظوماً. |
رقم المشاركة :5 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() لا بد أنك تقصد شيخ العربية / الجاحظ لي عودة مع هذا الموضوع إن شاء الله بارك الله فيك أبا علي المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :6 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
رقم المشاركة :7 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() بارك الله في الحبيب أبي علي
أما عن كتابي فهو كتاب إمام الأدب العربي وحجته ، فيلسوف القرآن ، المناضل تحت رايته ، مصطفى صادق الرافعي رحمه الله : ( وحي القلم ) . ولكم أحب تصدير تلميذه وصفيه الأستاذ / محمد سعيد العريان رحمه الله لهذا الكتاب إذ يقول : (( هذا كتاب، آخر كتاب أنشأه الرافعي، ففيه النفحة الأخيرة من أنفاسه، والنبضة الأخيرة من قلبه، والومضة الأخيرة من وجدانه... أفرأيت الليل المطبق كيف تتروَّح نسماته الأخيرة بعبير الشجر وتتندَّى أزهاره في نسيم السحر؟ ألا وإنه إلى ذلك أول كتاب أنشأه على أسلوبه وطريقته، فقد عاش الرافعي ما عاش يكتب لنفسه وينشر لنفسه، لا يعنيه مما يكتب وينشر إلا أن يُحيل فكرة في رأسه أو لمحة في خاطره أو خفقة في قلبه, إلى تعبير في لسانه أو معنى في ديوانه، ولا عليه بعد ذلك أن يتأدى معناه إلى قارئه كما أراده أو يُغلق دونه، فلما اتصل سببه بمجلة "الرسالة"* رأى لقارئه عليه حقًّا أكثر من حق نفسه، فكان أسلوبه الجديد الذي أنشأ به الكتاب. على أن هذا الكتاب -وشأنه ما قدمت- يجمع كل خصائص الرافعي الأدبية متميزة بوضوح، فمن شاء فليقرَأه دون سائر كتبه، فسينكشف له الرافعي في سائر كتبه. والأديب الحق تستعلن نفسه بطريقتها الخاصة في كل زمان ومكان على اختلاف أحواله وما يحيط به والرافعي عند طائفة من قراء العربية أديب عَسِر الهضم، وهو عند كثير من هذه الطائفة متكلف لا يصدر عن طبع، وعند بعضهم غامض معمًّى لا تخلص إليه النفس، ولكنه عند الكثرة من أهل الأدب وذوي الذوق البياني الخالص، أديب الأمة العربية المسلمة، يعبر بلسانها، وينطق عن ذات نفسها، فما يعيب عليه عائب إلا من نقص في وسائله، أو كدرة في طبعه، أو لأن بينه وبين طبيعة النفس العربية المسلمة التي ينطق الرافعي بلسانها حجابًا يباعد بينه وبين ما يقرأ روحًا ومعنًى. فمن شاء أن يقرأ ما كتب الرافعي ليتذوق أدبه فيأخذ عنه أو يحكم عليه، فليستوثق من نفسه قبلُ، ويستكمل وسائله، فإن اجتمعت له أداته من اللغة والذوق البياني، وأحس إحساس النفس العربية المسلمة فيما تحب وما تكره وما يخطر في أمانيها؛ فذوقه ذوق وحكمه حكم، وإلا فليُسقط الرافعي من عداد من يقرأ لهم, أو فليسقط نفسه من عداد هذه الأمة. على أنه إذا حق لنا أن نرتب كتب الرافعي ترتيبًا يعين قارئه على تذوقه أو دراسة أدبه فإن " وحي القلم" في رأس هذا الثبت, هو آخر ما أنشأ ولكنه أول ما ينبغي أن يقرأ له، وإن البدء به لحقيق أن يعوِّد قارئه أسلوب الرافعي فيسلس له صعبه وينقاد. ذلك مجمل الرأي في أسلوب هذا الكتاب، على أن قارئه قد يقف منه عند مواضع فليسأل نفسه: كيف تأتَّى للرافعي أن يعالج موضوعه على هذا الوجه؟ وكيف تهيأ له ذلك المعنى؟ وأين ومتى اجتمعت له هذه الخواطر؟ وفي أي أحواله كان يكتب؟ وعلى أي نسق كان يؤلف موضوعه ويجمع أشتاته ويحشد خواطره ويصنف عبارته؟ )) (( ربما عابوا السمو الأدبي بأنه قليل، ولكن الخير كذلك، وبأنه مخالف، ولكن الحق كذلك، وبأنه محير، ولكن الحسن كذلك، وبأنه كثير التكاليف، ولكن الحرية كذلك )) ** الرافعي ** أسجل إعجابي بالموضوع مجدداً . حياكم الله . |
رقم المشاركة :8 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم جزاك الله خيرا استاذنا الفاضل الموضوع مهم جدا ما شاء الله وانا من اكثر ممن يحبون القراءه ولكن احب فقط اقول ملحوظه ليس من الممكن الاستفاده من اى كتاب بالقراءه فقط لابد ان تقراه مره وتعيد قراته ثانيه ثم تكون بتدوين اهم ما استفدت به من الكتاب لتتم الاستفاده منه بشكل كامل ان شاء الله اولا ان الكتاب ليس كالكتب العريقه التى ذكرتوها حضراتكم ولكنه كتاب هام ايضا بالنسبه لى جدا الكتاب هو اصول الوصول للشيخ محمد حسين يعقوب كتاب ماشاء الله اللهم بارك اولا الشيخ محمد حسين يعقوب بالنسبه لى هو من احد الشيوخ الذين يذهبون الى مناطق روحيه لم يذهب اليها احد ويلتمس معانى ايمانيه لم يلمسها غيره وهذا من وجهه نظرى فهو يتمتع بوعى بحال الامه جيدا مثله مثل باقى علماء الامه وهم من الدعاه الواعين والمسلحين بالعلم الشرعى ثانيا الكتاب هوعبارة عن خطوات لنتمكن من الوصول الى الله عز وجل ونقف على طريقه لنمضى للجنان سالمين ان شاء الله ويعلمنا الكتاب كيف نكسر القيود التى تمنعنا وتقيدنا عن الوصول منها الهموم ويحذرنا ايضا لبعض الاخطاء القلبيه التى تحدث منا والتى لانعتقد انها قد تؤثر فى طريقنا الى الله ومنها(غيبه القلب/حظ النفس) وغيرها من الاخطاء ثم يبحر بنا ثانيه الى ضرورة ان نقف ايضا على بدايه الطريق ولانتركه بحجه اننا لم نقدر عليه او اننا لانستطيع كتاب رائع انصحكم جمعيا بقرائته صحيح ان ثمنه زهيد الا ان قيمته عاليه وكبيرة وجزاكم الله خيرا اخى المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :9 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين فكرة الموضوع (كتابًا قرأته ) هي فكرة مبتكرة بارك الله فيك اخى ابا على عسى أن تكون هذه الفكرة خطوة في دعم القراءة خاصة إنناأمة متهمة بعدم القراءة و المطالعة. ======== لا شك أن أفضل الكتب بعد كتاب الله هو ذلك الكتاب الذي يتحدث عن سيرة الصادق الأمين، و ما أكثر الكتب التي تتحدث عن السيرة النبوية الشريفة ، ولكن اخترت لكم منها الكتاب الذي فاز بالجائزة الأولى لمسابقة السيرة النبوية التي نظمتها رابطة العالم الإسلامي ، أنه كتاب ,, (( الرحيق المخـتوم )) لكاتبه الأستاذ صفي الدين المباركفوري الكتاب من الكتب المتفردة في السرد التاريخي، وامتاز بمنهجه الواضح و شموليته الجامعة في عرض السيرة العطرة عرضا عميقا يسيرا خاليا من الشوائب و الأباطيل التي ألحقت ببعض كتب السيرة. صلى الله على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :10 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
![]()
سبحان الله
أختار أنا سفر " المتنبي " للأستاذ العلامة / أبي فهر محمود محمد شاكر ثم يثني أخي / أبو عبد الله البخاري بكتاب " وحي القلم " لعميد الأدب العربي ـ بحق ـ مصطفى صادق الرافعي ، وهو أحد شيوخ العلامة / محمود محمد شاكر و لا غرو فقد جاهد الشيخان جهادا كبيرا لحفظ اللسان العربي |
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
...., أتحفنا, برأيك, كتاباً, قرأتُه |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
لماذا برأيك يعادينا الغرب كل هذه العداوة؟! | زهراء | قسم الحوار العام | 6 | 12.07.2010 17:26 |
هل فكرت يوما في دعوة المسلمين ؟ ادخل وشاركنا برأيك في هذا الموضوع البسيط | نور اليقين | قسم الدعوة والدورات والمشاريع الدعوية | 21 | 01.07.2010 22:11 |