هكذا تقتل إسرائيل اللغة العربية.!

[زهراء]

هكذا تقتل إسرائيل اللغة العربية.!

كشفت جمعية الثقافة العربية داخل أراضي 48 أن إسرائيل تمعن في قتل اللغة العربية بغية ضرب هوية الأجيال من خلال اعتماد مناهج تغرق التلاميذ بالأخطاء وتستبدل مضامين وطنية وقومية بأخرى يهودية. جاء ذلك في مؤتمر عقدته الجمعية في الناصرة تحت عنوان "مشروع المناهج والهوية" بمشاركة باحثين راجعوا كتب التدريس في العربية، الجغرافيا والتاريخ.

"صفحة من كراسة تضمنت موجزا لأخطاء مناهج التدريس"

وقال أستاذ العربية د. إلياس عطا الله إن مناهج رصدها فوجد أنها تتبنى المصطلحات الجغرافية الملائمة للرواية الصهيونية أو التوراتية ومكتظة بالأخطاء اللغوية (16225 خطأ) مؤكدا أنها عملية إغراق متعمدة في اللحن، وهو ضرب لقدرة الطفل العربي في لغته الأم التي ترسم تاريخه، حاضره ومستقبله.
وقد راجع عطا الله في مشروعه البحثي 31 كتابا تدريسيا رسميا لتلاميذ الصفوف الثالثة-الثامنة في شتى المواضيع، 13 منها في قواعد اللغة العربية من نحو وصرف وإملاء ودلالة وأسلوبية وترقيم وأصوات وضوابط إضافة إلى الأخطاء المطبعية المضامين الهزيلة المتسمة بالتزييف التاريخي.

ويرى أستاذ العربية أن زعزعة اللغة ضرب لصاحبها وإيهان لعلاقته بانتمائه القومي والحضاري والديني، مؤكدا أنها تنم عن محاولة تخريب متعمد وضرب الهوية، ويتابع "تهدف الوزارة إلى تنشئة أجيال تجهل العربية وعلومها، لا تعرف قواعدها وضوابطها فالهمزة والألف سيان، وكذا التاء المربوطة والهاء الأخيرة، وما ينوب عن الفاعلين منصوب أو مجرور، والتمييز مجرور، والممنوع من الصرف منوّن، فيما تجتاح العامية والعبرية لغة بعض الكتب.. إلخ".

نماذج متنوعة
كما أشار إلى أن كتب الجغرافيا والموطن تصف المواطنين العرب في وطنهم بلفظ "غير اليهود" أو الأقليات، أما كتب الدين ففيها أخطاء شنيعة، لافتا إلى أن مجمل هذه المضامين وهذه الأخطاء ترمي إلى إبعاد الطفل عن تاريخه العربي الإسلامي.

ويتابع "في أحد كتب التاريخ قيل إن الدولة العباسية سقطت لعدة أسباب منها النساء".
وقدم عطا الله في محاضرته نماذج كثيرة من هذه الأخطاء، منها "مدراء بدل مديرين، رمزور بدلا من إشارة ضوئية. كما أشار إلى التّقطيع غير الصّحيح ولتجاهل المفعول به وعدم رسم تنوين الفتح في المواقع الّتي تتطلّب ذلك: "باع عنان عنب". بالإضافة إلى عدم المنهجيّة في رسم تنوين الفتح، فيظهر أحيانًا على الألف بدل أن يظهر على الحرف الّذي يسبق الألف. وعدم المنهجيّة في رسم همزة الوصل وهمزة القطع والخلط بينهما، وقضايا جوهريّة تعيق عمليّة التعلّم والتّفكير.

للمزيد من مواضيعي

 

[البتول]

سواء أكان الخطأ متعمدا أو غير مقصود..
فالقرآن موجود بيننا حفظه الله من اللعب والتغير.. والطفل يحفظ القرآن ويردده أكثر من تمعنه في ألفاظ الكتب الدراسية..
وهنا لا بد أن ينتبه الأهالي والمدرسين والمجتمع إلى أهمية اللغة العربية الصحيحة ومحاولة تصحيح الأخطاء في النطق والكتابة..
والله المستعان .. وكيدهم إلى زوال..

المزيد من مواضيعي

مدافعون عن السنة ... ولكن !!

مفهوم الخلاص - إعداد وتقديم أ. فاضل سليمان

تحريف الإنجيل حقيقة لا خيال " بارت ايرمان مع كريج "

صاحبه المسلم هل كان سببا في اسلامه ؟ ادخل لتعرف

معنى كلمة المسيح - احمد ديدات

الفضيحة المدوية للكنيسة المصرية على لسان الواعظ في الكنيسة المصرية د.حنين عبد المسيح

ماهو الإسلام ? مع ابو عمر (مترجم )

أمريكا تثبت في التوراه والانجيل وجود نبي اسمه محمد

[ابو علي الفلسطيني]

بسم الله الرحمن الرحيم

جزاكم الله خيرا أختنا الفاضلة على الموضوع المهم ...

والصحيح أن هذه القضية مهمة للغاية .. ولا تُلاقي للأسف اهتماماً من أصحاب الشأن ..
أذكر عندما كانت اسرائيل تتحكم في المناهج في الضفة وغزة ... كانت تحذف منها الكثير ... ولكن كان بعض المعلمين الوطنيين ... يُكملون لنا المنهج بطرق سرية من مصادر اللغة العربية الأخرى ..
والمشكلة أن الهجمة لم تعد تقتصر على فلسطين وحدها ... بل هناك توجه أيضا في كثير من دول المسلمين .. إلى صرف الناس عن الاهتمام بدينهم ولغتهم ...

فمن ذلكم مثلا:

1- معروف في النحو العربي الاستشهاد بآيات قرآنية ضمن مواضيع قواعد اللغة .. الآن للأسف يتم تقليل الشواهد القرآنية والاستغناء عنها إما بأبيات من الشعر أو جمل ركيكة لا معنى لها ...
2- حذف آيات الجهاد والكثير من قصص الفتوحات والبطولات الإسلامية من كتب التاريخ والتربية الإسلامية .. فتصبح تلك الكتب عبارة عن مواضيع مكررة ... وأشياء لا علاقة لها بالواقع ..

3- أخطاء منهجية متكررة عن عمد لتلقين الطلاب معلومات خطأ ..

هذا غيض من فيض ... والله المستعان ... نسأل الله تعالى أن يُصلح الأحوال

المزيد من مواضيعي

الناموس والختان

دفاعا عن الصحيحين

مكتبة كلمة سواء

عدالة السماء

ادخل وسجل اسم قارئك المفضل

استفسار

كتب العلامة محمود شاكر ...

حمل كتب العلامة محمد أبو زهرة رحمه الله تعالى

توقيع ابو علي الفلسطيني

تتسامى أرواحُنا للمعالي = قد حَدَاها عزم كحد الظَّــباتِ هَـمُّــنا بعد الموت عيشُ خلود = لا نرى الموتَ غاية للحياةِ

[زهراء]

أختي البتول لغة القرآن باقية إلى يوم يبعثون بفضل الله ثم بفضل جهود الحريصين عليها..
جزيتِ الجنة على المرور الطيب..
أستاذنا الفاضل أبو علي كنا ننتظر ردكم على هذا الموضوع بارك الله فيكم..
بالفعل الهجمة على اللغة العربية ليست في فلسطين وحدها..بل في كثير من الدول الإسلامية خاصة فيما يتعلق بشأن حذف آيات الجهاد والفتوحات الإسلامية كما ذكرتم..
لكني قرأت أن هذه الهجمة في فلسطين أكبر..فهي لم تقتصر على المناهج فحسب بل في كل مكان..في اللافتات واللوائح الإرشادية المنتشرة في الشوارع الفلسطينية وكذا محاولة إسرائيل فرض أسماء عربية لمدن فلسطين إلى غير ذلك من الأمثلة..
فالأمر لم يعد يتعلق بالهوية العربية للفلسطينيين فحسب..بل حتى على مستوى حياتهم اليومية.. وهذا له أثر كبير وخطير في إلغاء التعامل باللغة العربية تماماً..
نسأل الله أن يحفظ لغة القرآن الكريم والمتكلمين بها وجميع المسلمين من كيد الكائدين..اللهم آمين.
جزاكم الله خيراً.

المزيد من مواضيعي

كانت السيدة العذراء دائماً محجبة.!

الفرق بين "الملة" و "الدين"..!

بالصور.الإحتشام في ثقافة المجتمعات الأخرى.!

الملحدين والإنتحار الأعلى نسبة..!

راعي كنيسة يتزوج 78 إمرأة بعد إقناعهن بأنه نبي.!

الكولا والبيبسي تحوي الكحول.!

نغمة رائعة لإيقاظك لصلاة الفجر

لا تقولوا له سلام يا نصارى!!

[أبو عبد الله محمد بن يحيى]

الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين ، سيد الأولين والآخرين، وبعد :
حياكم الله جميعًا ، وبياكم ، وذخرًا للأمة أعدّكم ، تحمون حماها ، وترمون من رماها، وللمة تسمون في سماها،وترفعون لواها ، تضمدون جروحها ، وتداوون قروحها
أهلا بني طه ونون والضحى ** وبني تبارك والكتاب المحكم
وبني الأباطح والمشاعر والصفا ** والركن والبيت العتيق وزمزم

معشر الأخوة غير خافٍ على الغبي والنبيه ، والحليم والسفيه، أن أمتنا تعيش مرحلة من التاريخ لم يسبق لها مثال ، ولم تجر قبل ذلك لها على منوال،الناس – كل الناس – يتكالبون على إذلالها
تمثل هذا الإذلال قبل ذلك في السخرية من مقدساتها،وتارة في انتقاص أراضيها ، وثالثة في التعدي على لغتها
إن أولئكم الأغبياء الذي جروا الأمة إلى الويلات ، الذين هم من بني جلدتنا قد شنّوا الحملات تلو الحملات للنيل من لغتنا،مع أنها لغة خير أمة أخرجت للناس ، ولغة الكتاب المنزل،هؤلاء لا يعرفون الأمَّة إلاَّ في مواقف الاستِعْباد والابتزاز والذلَّة، فإذا ما مسَّ الضّرّ الأمَّة، كانوا على المؤمنين أعزَّة وعلى الكافرين أذلَّة.يستأْسِدون على القريب وللعدوّ أرانبُ، لا يعرفون الياء من الألف ودائمًا في باب ما لا ينصرف، يجعلون العنفقة حاجبًا والمجون واجبًا. جيل من الأنعام إلاَّ أنَّهم من بيْنها خُلقوا بلا أذناب، ليْس في صحفهم موقف واحدٌ لعزِّ الإسلام يداوون الزّكام بالجذام، ويمتدحون الدناءة بالكلام

والله – معشر الأخوة - لو لم نتنبه لأصبحت أمتنا أطلالاً يُبكى عليها
إن الذين استبدلوا بالراء العدنانية الغين الغربية، واستمرأوا محبة لغة غير لغة قومهم ، أنذرهم بالخراب، فنحن – والحمد لله – لهم بالمرصاد، ولن نتركهم يعيشون آمنين مطمئنين ،إنما نحن لهم غصص في حلوقهم، فلنوقدن نار لغتنا بعد خبوها،ولنرفعن رايتها بعد إنزالها،ولتشرقن شمسها بعد أفولها،ولنقومن بحقوقها
معشر الأخوة ..... إن بلاءنا ليس في هجمة عدونا فحسب .. بل إن من بلائنا فئة من بني جلدتنا .. هي بمثابة بوق عدونا ..!! لا دور لها سوى ترديد كلامه لكن بصوت أعلى ..!!

وسنكون نحن إن شاء الله عِمادَ النادي، وزينةَ الحاضر والبادي، عواملَ الرَّفع وجوامعَ النَّفع. فجْر الأمة الصَّادق ومُزنها الوادق، عامل الجملة وطليعة الحملة.
فهيا نهب لنكون ممَن تُعقد عليه الخناصر في رأب الأواصر، ونكون صخرةَ الإسلام الراسية والأعاصيرُ عاتية، حتى نكون أهلا لهذه القافية :
قَوْمٌ تَسَامَوْا فِي سَمَاوَاتِ العُلا ** رُفِعُوا فَكَانُوا يَرْفَعُونَ المُسْنَدَا
أَفْعَالُهُمْ تُحْيِي القُلُوبَ وَعِنْدَهُـمْ ** هِمَمٌ قَوِيَّاتٌ يُذِبْنَ الجَلْمَدا
سُبُلُ المَعَالِي إِنْ أَرَادُوا طَيَّهَا ** تَرَكُوا أَقَلَّ مِنَ الذِّرَاعِ الفَدْفَدَا
وَمَتَى يَحَرْ فِي تِيهِهَا ذُو حَيْرَةٍ ** أَبْدَوْا لَهُ بِالدَّوِّ مِنْهَا أَنْجُدَا
فَهُمُ الأُولَى كَسَوُا العُلا أَبْهَى الحُلا ** فَبِهِمْ تَجَلَّتْ لُؤْلُؤًا وَزَبَرْجَدَا
صُمُتًا غَدَوْا فِي جِيدِهَا وَأَسَاوِرًا ** فِي المِعْصَمَيْنِ وَفِي النَّوَاضِرِ إِثْمِدَا

أما وأن تأتي دولة اليهود - أباد الله خضراءها - وتغالط في لغتنا، ثم تحاول طمس هويتنا ، أنا أقول : لن أدافع عن لغتنا ، بل لتدافع دولة اليهود عن وجودها ،وستزوليومًا ما ، يرونه بعيدًا، ونحن - ولله الحمد - نراه قريبا ، وسيعلم الذين كفروا أننا لهم بالمرصاد، والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون

والله المستعان

المزيد من مواضيعي

علّموا أولادكم لغة الأباء،،، بل لغة القرآن

حضر المُعلِّم فأقبلوا يا معشر الطلاب !!!!

ما سبب تسمية ؟؟؟؟؟جلاء الأفهام ... في تسمية الأعلام ؟؟

التعليق ،،، على كتاب : بروتوكولات حكماء صهيون

تحدَّرَ الدمعُ يجرِي من مآقيِنــا .......!!!

اخبارالشعراء (2) : الحارث بن عباد... ومربط النعامة

دعني وجرحي فقد خابت أمانيــنا

نصيحة غالية ..... !!!!

توقيع أبو عبد الله محمد بن يحيى

خُـــــذْ لك زَاديْــنِ مِـنْ سِــيـــرَةٍ ** وَمِنْ عَمَـلٍ صَــالِــــحٍ يُدّخرْ وكن في الطريق عفيفَ الخُطى ** شريفَ السماعِ كريمَ النَّظرْ وكــن رجـــلاً إن أتَـــــــوْا بَعْدَهُ ** يَقُــولُـونَ مَــرّ وَهَـــذَا الأثَرْ

[الاشبيلي]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها أبو عبد الله محمد بن يحيى

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبها أبو عبد الله محمد بن يحيى الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين ، سيد الأولين والآخرين، وبعد : حياكم الله جميعًا ، وبياكم ، وذخرًا للأمة أعدّكم ، تحمون حماها ، وترمون من رماها، وللمة تسمون في سماها،وترفعون لواها ، تضمدون جروحها ، وتداوون قروحها أهلا بني طه ونون والضحى ** وبني تبارك والكتاب المحكم وبني الأباطح والمشاعر والصفا ** والركن والبيت العتيق وزمزم معشر الأخوة غير خافٍ على الغبي والنبيه ، والحليم والسفيه، أن أمتنا تعيش مرحلة من التاريخ لم يسبق لها مثال ، ولم تجر قبل ذلك لها على منوال،الناس – كل الناس – يتكالبون على إذلالها تمثل هذا الإذلال قبل ذلك في السخرية من مقدساتها،وتارة في انتقاص أراضيها ، وثالثة في التعدي على لغتها إن أولئكم الأغبياء الذي جروا الأمة إلى الويلات ، الذين هم من بني جلدتنا قد شنّوا الحملات تلو الحملات للنيل من لغتنا،مع أنها لغة خير أمة أخرجت للناس ، ولغة الكتاب المنزل،هؤلاء لا يعرفون الأمَّة إلاَّ في مواقف الاستِعْباد والابتزاز والذلَّة، فإذا ما مسَّ الضّرّ الأمَّة، كانوا على المؤمنين أعزَّة وعلى الكافرين أذلَّة.يستأْسِدون على القريب وللعدوّ أرانبُ، لا يعرفون الياء من الألف ودائمًا في باب ما لا ينصرف، يجعلون العنفقة حاجبًا والمجون واجبًا. جيل من الأنعام إلاَّ أنَّهم من بيْنها خُلقوا بلا أذناب، ليْس في صحفهم موقف واحدٌ لعزِّ الإسلام يداوون الزّكام بالجذام، ويمتدحون الدناءة بالكلام والله – معشر الأخوة - لو لم نتنبه لأصبحت أمتنا أطلالاً يُبكى عليها إن الذين استبدلوا بالراء العدنانية الغين الغربية، واستمرأوا محبة لغة غير لغة قومهم ، أنذرهم بالخراب، فنحن – والحمد لله – لهم بالمرصاد، ولن نتركهم يعيشون آمنين مطمئنين ،إنما نحن لهم غصص في حلوقهم، فلنوقدن نار لغتنا بعد خبوها،ولنرفعن رايتها بعد إنزالها،ولتشرقن شمسها بعد أفولها،ولنقومن بحقوقها معشر الأخوة ..... إن بلاءنا ليس في هجمة عدونا فحسب .. بل إن من بلائنا فئة من بني جلدتنا .. هي بمثابة بوق عدونا ..!! لا دور لها سوى ترديد كلامه لكن بصوت أعلى ..!! وسنكون نحن إن شاء الله عِمادَ النادي، وزينةَ الحاضر والبادي، عواملَ الرَّفع وجوامعَ النَّفع. فجْر الأمة الصَّادق ومُزنها الوادق، عامل الجملة وطليعة الحملة. فهيا نهب لنكون ممَن تُعقد عليه الخناصر في رأب الأواصر، ونكون صخرةَ الإسلام الراسية والأعاصيرُ عاتية، حتى نكون أهلا لهذه القافية : قَوْمٌ تَسَامَوْا فِي سَمَاوَاتِ العُلا ** رُفِعُوا فَكَانُوا يَرْفَعُونَ المُسْنَدَا أَفْعَالُهُمْ تُحْيِي القُلُوبَ وَعِنْدَهُـمْ ** هِمَمٌ قَوِيَّاتٌ يُذِبْنَ الجَلْمَدا سُبُلُ المَعَالِي إِنْ أَرَادُوا طَيَّهَا ** تَرَكُوا أَقَلَّ مِنَ الذِّرَاعِ الفَدْفَدَا وَمَتَى يَحَرْ فِي تِيهِهَا ذُو حَيْرَةٍ ** أَبْدَوْا لَهُ بِالدَّوِّ مِنْهَا أَنْجُدَا فَهُمُ الأُولَى كَسَوُا العُلا أَبْهَى الحُلا ** فَبِهِمْ تَجَلَّتْ لُؤْلُؤًا وَزَبَرْجَدَا صُمُتًا غَدَوْا فِي جِيدِهَا وَأَسَاوِرًا ** فِي المِعْصَمَيْنِ وَفِي النَّوَاضِرِ إِثْمِدَا أما وأن تأتي دولة اليهود - أباد الله خضراءها - وتغالط في لغتنا، ثم تحاول طمس هويتنا ، أنا أقول : لن أدافع عن لغتنا ، بل لتدافع دولة اليهود عن وجودها ،وستزوليومًا ما ، يرونه بعيدًا، ونحن - ولله الحمد - نراه قريبا ، وسيعلم الذين كفروا أننا لهم بالمرصاد، والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون والله المستعان

ايه الغيبة جي كلها يا استاذنا الفاضل أبو عبد الله محمد بن يحيى

اهلا بعودتك

المزيد من مواضيعي

Mohammed A to Z

دلائل النبوة العقلية

هو تشي منه??

أصل الإنسان

حمار يجب ان نبيعه

الجينية

الكاتب خالد الغنامي في أول حوار له مع لجينيات بعد تراجعه عن الفكر الليبرالي : كنت مغشوشاً بفكرة الليبرالية الهلامية و'اتهامي ابن تيمية' من الأخطاء التي استغفر الله عليها

أباء الكنيسة دراسة مبسطة