القسم الإسلامي العام يجب تحري الدقة والبعد عن الأحاديث الضعيفة والموضوعة

آخر 20 مشاركات
عن جواز ضرب المرأة في المسيحيّة قالوا !؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          إمسك ...... حرامي ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          حكاية لطيفة جداً للبابا تواضروس الثاني تكشف كيف يتم كتابة الأناجيل (الكاتـب : الشهاب الثاقب - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          The ratlines: What did the Vatican know about Nazi escape routes? (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          بابا الفاتيكان يفضل خمرة التكيلا كعلاج من الأسقام ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أعمال المسيحيين الصالحة تتساوى و نجاسة فوط ألويز ألترا ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          عندما يُتقرّب للإله بواسطة القذارة !!!؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة مباركة من سورة الأنعام : الشّيخ القارئ عبدالله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لماذا يُربط زوراً و بهتاناً الإرهاب و التطرف بإسم الإسلام ؟؟!! (الكاتـب : د/ عبد الرحمن - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          أشبال القرآن : القارئ عبدالله أحمد شعبان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          C'est une femelle ! Un livre dont les merveilles ne cessent jamais (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Les diplomates du Pape (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          دبلوماسيو البابا ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الأصول الوثنية للمسيحية : أرنب الفصح (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سورة مريم : القارئ إسلام صبحي ( تسجيل جديد) (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          إقتباسات كتاب النّصارى المقدس من الأشعار الوثنية (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          يعنى كان لازم يحصل التجسد؟؟ هبدات المُنصّر ماهر صموئيل ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة عذبة من سورة القلم : الشيخ القارئ عبدالله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة طيّبة من سورة الذاريات : الشيخ القارئ عبد الله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سورة ق كاملة : الشيخ القارئ عبدالله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )

دعوني ما تركتكم

القسم الإسلامي العام


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 04.08.2011, 13:15
صور فداء الرسول الرمزية

فداء الرسول

مجموعة مقارنة الأديان

______________

فداء الرسول غير موجود

فريق رد الشبهات 
الملف الشخصي
التسجيـــــل: 13.05.2009
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 1.525  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
01.01.2016 (01:59)
تم شكره 213 مرة في 148 مشاركة
افتراضي دعوني ما تركتكم


بسم الله الرحمن الرحيم

لاختــلاف مهـلـكــة



عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "، فإنما أهلك من كان قبلكم سؤالهم، واختلافهم على أنبيائهم، فإذا نهيتكم عن شيء فاجتنبوه، وإذا أمرتكم بشيء، فأتوا منه ما استطعتم"(1)، وفي رواية لمسلم: "فإنما أهلك الذين من قبلكم كثرة مسائلهم، واختلافهم على أنبيائهم"(2)، وعن جندب بن عبدالله ـ رضي الله عنه ـ عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "اقرءوا القرآن ما ائتلفت عليه قلوبكم، فإذا اختلفتم فقوموا عنه"(3).
وعن عبدالله ـ رضي الله عنه ـ أنه سمع رجلاً يقرأ آية سمع النبي صلى الله عليه وسلم قرأ خلافها، فأخذت بيده، فانطلقت به إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: كلاكما محسن، فأُقرا، أكبر علمي، قال: فإن من كان قبلكم اختلفوا فأهلكهم"(4).
وعن عائشة ـ رضي الله عنها ـ قالت: تلا رسول الله صلى الله عليه وسلم : : هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا وما يذكر إلا أولوا الألباب (7)(آل عمران)، قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا رأيتم الذين يتبعون ما تشابه منه، فأولئك الذين سمى الله، فاحذرهم"(5).
عن عبدالله بن عمرو ـ رضي الله عنه ـ قال: هجرت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يوماً قال: فسمع أصوات رجلين اختلفا في آية، فخرج علينا رسول صلى الله عليه وسلم يعرف في وجهه الغضب، فقال: إنما أهلك من كان قبلكم باختلافهم في الكتاب".(6)
الدروس والعبر
إن الاختلاف داء به هلكت الأمم السابقة، وقد حذر النبيص أمته منه أشد التحذير، وبصورة متكررة، وأساليب متنوعة، وفي مواقف كثيرة، كما يبين ذلك ما سبق.
ونبدأ ببيان المحكم والمتشابه، لأنه منشأ الخلاف والاختلاف في الغالب.
1 ـ المحكم والمتشابه: يقول الإمام النووي: اختلف المفسرون والأصوليون وغيرهم في المحكم والمتشابه، والصحيح أن المحكم يرجع إلى معنيين:
أحدهما: المكشوف المعني الذي لا يتطرق إليه إشكال واحتمال، والمتشابه ما يتعارض فيه الاحتمال.
والثاني: أن المحكم ما انتظم ترتيبه مفيداً إما ظاهراً وإما بتأويل، وأما المتشابه فالأسماء المشتركة كالقرء، وكالذي بيده عقدة النكاح، وكاللمس، فالأول: متردد بين الحيض والطهر، والثاني: بين الولي والزوج، والثالث: بين الوطء والمس باليد ونحوهما، ويطلق على ما ورد في صفات الله تعالى، مما يوهم ظاهره الجهة والتشبيه، ويحتاج إلى تأويل، واختلف العلماء في الراسخين في العلم، هل يعلمون تأويل المتشابه وتكون الواو في "والراسخون" عاطفة، أم لا، ويكون الوقف على وما يعلم تأويله إلا الله، ثم يبتدئ قوله تعالى: والراسخون في العلم يقولون آمنا به ، وكل واحد من القولين محتمل، واختاره طوائف والأصح الأول، وأن الراسخين يعلمونه، لأنه يبعد أن يخاطب الله عباده بما لا سبيل لأحد من الخلق إلى معرفته، وقد اتفق أصحابنا وغيرهم من المحققين على أنه يستحيل أن يتكلم الله تعالى بما لا يفيد، والله أعلم.
وثم يقول: وفي هذا الحديث التحذير من مخالطة أهل الزيغ وأهل البدع، ومن يتبع المشكلات للفتنة، فأما من سأل عما أشكل عليه منها للاسترشاد وتلطف في ذلك فلا بأس عليه، وجوابه واجب، وأما الأول فلا يجاب، بل يُزجر ويُعزر كما عزر عمر بن الخطاب صبيع بن عسل حين كان يتبع المتشابه.
والأمر بالقيام عند الاختلاف في القرآن محمول عند العلماء على اختلاف لا يجوز، أو اختلاف يوقع فيما لا يجوز، كاختلاف في نفس القرآن، أو في معنى منه لا يسوغ فيه الاجتهاد، أو اختلاف يوقع في شك أو شبهة أو فتنة وخصومة أو شجار ونحو ذلك.
وأما الاختلاف في استنباط فروع الدين منه ومناظرة أهل العلم في ذلك على سبيل الفائدة، وإظهار الحق، واختلافهم في ذلك، فليس منهياً عنه، بل مأمور به، وفضيلة ظاهرة، وقد أجمع المسلمون على هذا من عهد الصحابة إلى الآن والله أعلم.(7).
2 ـ مجال الخلاف حول القيادة والمنهج : إن الأحاديث السابقة حصرت مجال الاختلافات المهلكة في أمرين:
ـ الاختلاف على القيادة ويشير إلى ذلك بقوله صلى الله عليه وسلم : "اختلافهم على أنبيائهم".
ـ الاختلاف على المنهج وإلى ذلك أشار بقوله صلى الله عليه وسلم : "الاختلاف في الكتاب".
والناظر إلى الساحة الإسلامية الممتدة الأرجاء، يرى أن رحى الصراع تقوم حول هذين الأمرين اللذين حذرنا منهما الرسول صلى الله عليه وسلم وكم يكون النفع عظيماً والخير عميماً، لو أقلعت كل طائفة عن أهوائها، واستمسكت بحبل الله المتين، واعتصمت بهدي رسول الله صلى الله عليه وسلم ورحم الله من قال:
"نتعاون فيما اتفقنا عليه، ويعذر بعضنا بعضاً فيما اختلفنا فيه".
إنها لقاعدة ذهبية تجمع شمل الأمة، وتذيب الخلاف، وترفع الخصومات، وتزيل الأحقاد، وتجعل من المسلمين صفاً واحداً في مواجهة أعداء كُثر، وما ذلك على الله بعزيز، لو أن كل قائد أصبح رجلاً ليناً سهلاً، هيناً عليه أمر الدنيا، ونسي ذاته، وجعل همه علو كلمة الإسلام، ورفعة رايته، لا علوه هو، وانتشار صيته، وذيوع أمره، كما أن على الأفراد ألا تتعصب للأشخاص، وتتحزب للأسماء، وإنما تجعل غايتها نصرة الإسلام، وعودة العزة للمؤمنين، وما ذلك بالمستحيل، لو صدقت في عزمتها، وأخلصت في نيتها.
وليعلم المسلم أن التفاف القلوب حول القيادة هو الذي يمنحها القوة، وكما يقولون: إن رئيس الحكومة القوي هو الذي يكون من حوله جهاز استشاري قوي في كل التخصصات.
3 ـ تحذير من القرآن: والقرآن الكريم يحذرنا من الاعترا ض على القيادة حين يقص علينا مسلك بني إسرائيل حيث قالوا فيمن اختاره لهم الله، وبعثه إليهم:
وقال لهم نبيهم إن الله قد بعث لكم طالوت ملكا قالوا أنى" يكون له الملك علينا ونحن أحق بالملك منه ولم يؤت سعة من المال قال إن الله اصطفاه عليكم وزاده بسطة في العلم والجسم والله يؤتي ملكه من يشاء والله واسع عليم (247)(البقرة)
وتأمل سبب الاعتراض، والذي إن دل على شيء، فإنما يدل على الجهل التام بالخصائص التي يجب أن تتوافر في قادة الجيوش، والتي لخصها القرآن في "بسطة في العلم والجسم" فهذه فقط هي التي تنفع في الميدان، وتجدي في مواجهة الأعداء.
4 ـ اعتراض على اختيار الرسول صلى الله عليه وسلم :
كما طعن بعض المسلمين في اختيار رسول الله صلى الله عليه وسلم زيد بن حارثة، وأسامة بن زيد ـ رضي الله عنهما ـ فعن ابن عمر ـ رضي الله عنهما ـ قال: "أمَّر رسول الله صلى الله عليه وسلم أسامة على قوم فطعنوا في إمارته، فقال: إن تطعنوا في إمارته، فقد طعنتم في إمارة أبيه من قبله، وايم الله لقد كان خليقاً للإمارة، وإن كان من أحب الناس إليَّ، وإن هذا لمن أحب الناس إليَّ بعده"(8).
5 ـ إياك والمسائل التي لا ينبني عليها عمل: هذا بخصوص القيادة، أما بخصوص المنهج، فقد سبق الحديث عن المحكم والمتشابه، والقول الصحيح في ذلك، وللمسلم أن يعلم أن القرآن الكريم أنزل لتتآلف من حوله القلوب، وتتلاقى الأفئدة على مائدته، والمسلمون يجتمعون عليه تلاوة وفهماً وتدبراً، فإذا أدت تلاوته إلى تنازع وتخاصم حول معانيه، فإنهم يلتزمون بوصية النبي صلى الله عليه وسلم : "اقرءوا القرآن ما ائتلفت عليه قلوبكم، فإذا اختلفتم فقوموا عنه".
والخلاف الذي يقع بين المسلمين في أمور الدين غالباً وفي الأكثر ما يكون حول قضايا لم يخص فيها السلف في الأعم الأغلب، كما أن القليل منها حول بعض النوافل، والباقي في مسائل لا يترتب عليها أي عمل، ولكنها من باب الترف العلمي.
وما أحسن المقدمة الخامسة في موافقات الشاطبي وفيها يقول: "كل مسألة لا ينبني عليها عمل، فالخوض فيها خوض فيما لم يدل على استحسانه دليل شرعي، وأعني بالعمل عمل القلب وعمل الجوارح، من حيث هو مطلوب شرعاً".
والدليل على ذلك استقراء الشريعة فإنا رأينا الشارع يعرض عما لا يفيد عملاً مكلفاً به،
ففي القرآن الكريم: يسألونك عن الأهلة قل هي مواقيت للناس والحج(البقرة: 189)
، فوقع الجواب بما يتعلق به العمل، إعراضاً عما قصده السائل من السؤال عن الهلال: لم يبدُ في أول الشهر دقيقاً كالخيط، ثم يمتلىء حتى يصير بدراً، ثم يعود إلى حالته الأولى.(9)
6 ـ الفرقة قاتلة: وهذا موقف للنبي صلى الله عليه وسلم يغضب فيه من الصحابة حين رأى منهم فرقة واختلافاً، فعن سعد بن أبي وقاص ـ رضي الله عنه ـ قال: لما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة جاءته جهينة، فقالوا إنك قد نزلت بين أظهرنا فأوثق لنا حتى نأتيك وتؤمنا، فأوثق لهم، فأسلموا، قال فبعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في رجب، ولا نكون مائة، وأمرنا أن نغير على حي من بني كنانة إلى جنب جهينة، فأغرنا عليهم وكانوا كثيراً فلجأنا إلى جهينة، فمنعونا، وقالوا لم تقاتلون في الشهر الحرام، فقلنا: إنما نقاتل من أخرجنا من البلد الحرام في الشهر الحرام، فقال بعضنا لبعض: ماترون؟ فقال بعضنا: نأتي نبي الله صلى الله عليه وسلم فنخبره، وقال قوم: لا بل نقيم ها هنا، وقلت أنا في أناس معي بل نأتي عير قريش فنقتطعها فانطلقنا إلى العير، وكان الفيء إذ ذاك من أخذ شيئاً فهو له، فانطلقنا إلى العير، وانطلق أصحابنا إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأخبره الخبر، فقام غضباناً محمر الوجه، فقال أذهبتم من عندي جميعاً، وجئتم متفرقين، إنما أهلك من كان قبلكم الفرقة، لأبعثن عليكم رجلاً ليس بخيركم، أصبركم على الجوع والعطش، فبعث علينا عبدالله بن جحش الأسدي فكان أول أمير أُمِّر في الإسلام.(10)
وبعد:
فهل آن للمسلم أن يكون ميسراً مبشراً مطواعاً؟
وهل آن للمسلم أن ينبذ الاختلاف والتعسير والتشديد والتغالي في الدين الذي لا يقطع أرضاً ولا ظهراً يبقى؟
وهل آن للمسلمين أن يتلاقوا على فرائض الدين وشرائعه التي لا يختلف عليها اثنان، وأن يتركوا مواطن الاختلاف، ولكل أن يأخذ بما يقوي دليله عنده ويطمئن إليه قلبه، دون أن ينكر أحدهما على الآخر؟
وهل آن أن يكون من بيننا من يقول للمختلفين كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : كلاكما محسن، فإن من قبلكم اختلفوا فأهلكهم"؟




الهوامش
1 ـ فتح الباري 13-251- 7288.
2 ـ مسلم بشرح النووي 15-109-1337.
3 ـ فتح الباري 9-101-5060، مسلم بشرح النووي 16-218-2667.
4 ـ فتح الباري 9-101-5062.
5 ـ مسلم بشرح النووي 16-216-2665.
6 ـ مسلم بشرح النووي 16-218-2666.
7 ـ مسلم بشرح النووي 16-217 ـ 219.
8 ـ فتح الباري 7-498-4250.
9 ـ الموافقات للشاطبي 1-46.
10 ـ مسند الإمام أحمد 1-178.
للمزيد من مواضيعي

 

الموضوع الأصلي : دعوني ما تركتكم     -||-     المصدر : مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة     -||-     الكاتب : فداء الرسول







توقيع فداء الرسول


تحمَّلتُ وحديَ مـا لا أُطيـقْ من الإغترابِ وهَـمِّ الطريـقْ
اللهم اني اسالك في هذه الساعة ان كانت جوليان في سرور فزدها في سرورها ومن نعيمك عليها . وان كانت جوليان في عذاب فنجها من عذابك وانت الغني الحميد برحمتك يا ارحم الراحمين


رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 20.08.2011, 11:00

البتول

مشرفة قسم الصوتيات والمرئيات

______________

البتول غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 12.08.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 2.074  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
11.08.2021 (14:56)
تم شكره 362 مرة في 265 مشاركة
افتراضي


جزاك الله خيرا ..
موضوع رائع ويمس نقطة مهمة في حياتنا ..
نسأل الله أن يجمع المسلمين على الحق والهدى
ويؤلف بين قلوبهم..





رد باقتباس
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
تركتكم, دعوني


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
دعوني,فإنّ طيف كاميليا عنيد! أماني أقسام اللغة العربية و فنون الأدب 20 30.08.2010 15:45
دعوني أناجي . . مشاري العفاسي أمــة الله قسم الصوتيات والمرئيات 2 29.08.2010 17:01



لوّن صفحتك :