|
رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
غزوة بدر و الصحابه و النصارى
بسم الله الرحمن الرحيم {وَهَـذَا كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ فَاتَّبِعُوهُ وَاتَّقُواْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (155) أَن تَقُولُواْ إِنَّمَا أُنزِلَ الْكِتَابُ عَلَى طَآئِفَتَيْنِ مِن قَبْلِنَا وَإِن كُنَّا عَن دِرَاسَتِهِمْ لَغَافِلِينَ (156) أَوْ تَقُولُواْ لَوْ أَنَّا أُنزِلَ عَلَيْنَا الْكِتَابُ لَكُنَّا أَهْدَى مِنْهُمْ فَقَدْ جَاءكُم بَيِّنَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن كَذَّبَ بِآيَاتِ اللّهِ وَصَدَفَ عَنْهَا سَنَجْزِي الَّذِينَ يَصْدِفُونَ عَنْ آيَاتِنَا سُوءَ الْعَذَابِ بِمَا كَانُواْ يَصْدِفُونَ (157)}الأنعام أيد الله سبحانه وتعالى رسوله الكريم بمعجزات حسيه كثيرة , كل واحدة منها كانت نواة من الإيمان فى نفوس الصحابة رضى الله عنهم ,تأثر عليهم إيجابياً ,وترفع معنوياتهم , وتضىء وتذداد يوما ًبعد يوم فكانت لهم قوة إيمان جعلت كل واحداً منهم بطلاً مقداماً يهز كيان العدو , فلم تستتطيع أئمة الكفر ببطشها وطغيانها أن تقضى على إيمان بلال بن رباح العبد الفقير الضعيف , إستخدمت أسياده من بني جمح وعلى رأسهم أميه بن خلف ,جميع وسائل التعذيب لكى يرتد بلال عن الإسلام فلم ينجح أحد فى ذالك فيتعب أميه من تعذيب بلال ويصمد بلال فى أشد الوان التعذيب مردداً {أحد..أحد} ويتكرر هذا العذاب الوحشي كل يوم فيقول أميه لابأس شمس هذا اليوم لن تغرب إلاويغرب معها إسلام هذا العبد . وفى النهاية يعود أميه للمساومه ,بعدما علم أنه مهما فعل لن يرتد بلال عن الإسلام حتى وإن كانت حياته هى الثمن . فيقول أميه لبلال رضى الله عنه يابلال أذكر آلهتنا بخير ونتركك فيردد بلال "أحد أحد" وانهزموا صاغرين أمام صمود عبدهم واصراره . وإنتصرالحق على الباطل ولم تغرب الشمس بإسلام بلال بل غربت بحماة الوثنية وأصنامهم . ودارت أول معركة بين المسلمين وبين المشركين {بدر } فكان المسلمون جميعاً شعارهم هو نفس شعار بلال { أحد .. أحد } وقوة إيمانهم هى نفس قوة إيمان بلال . فعلموا أن الكفار أكثر منهم أعداداً وتعداد ولاكنهم صمدوا كما صمد بلال قال المقداد رضي الله عنه للنبي – صلى الله عليه وسلم - : " والله يا رسول الله لا نقول كما قالت بنو إسرائيل لموسى : { اذهب أنت وربك فقاتلا إنا ها هنا قاعدون } ولكن نقاتل عن يمينك وعن يسارك ، ومن بين يديك ومن خلفك " رواه البخاري ، فأشرق وجه النبي – صلى الله عليه وسلم - لقوله . لكن النبي – صلى الله عليه وسلم – أراد أن يطّلع على موقف الأنصار ، فهم أغلب الجند ، وبيعة العقبة لم تكن تُلزِمُهم بحماية النبي –صلى الله عليه وسلم – خارج نطاق المدينة ، فظلّ يردّد قائلاً : ( أشيروا عليَّ أيها الناس ) ، فأدرك سعد بن عبادة مُراد النبي عليه الصلاة والسلام فقال : " إيانا تريد يا رسول الله ؟ ، قد آمنا بك وصدقناك ، وشهدنا أن ما جئت به هو الحق ، وأعطيناك على ذلك عهودنا ومواثيقنا على السمع والطاعة ، فامض يا رسول الله لما أردت ، فوالذي بعثك بالحق لو استعرضت بنا هذا البحر فخضته لخضناه معك ، لا يتخلف منا رجل واحد ، وما نكره أن تلقى بنا عدونا ، إنا لصُبر عند الحرب صدق عند اللقاء ، ولعل الله يريك منا ما تقر به عينك ، فسِر بنا على بركة الله " ، فأشعلت تلك الكلمات الصادقة حماسة الصحابة فاستقرّ رأيهم على القتال ، ووثقوا بموعود الله ونصره ، وسُرّ النبي – صلى الله عليه وسلم – من جوابهم وقال : ( سيروا على بركة الله وأبشروا فإن الله وعدني إحدى الطائفتين والله لكأني الآن أنظر إلى مصارع القوم ) رواه ابن إسحاق أولاً نسأل النصارى ماذا فعل نبينا الكريم لتتحول العبيد الضعفاء والفقراء بقوة إيمانهم أصبحوا أقوى من أسيادهم وأقوى من العذاب ,لايخشون المشركين وكثرتهم وقوة عتادهم والإسلام أحب إليهم من أموالهم وأنفسهم فما هو السبب؟! يتبع للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
غزوة بدر و الصحابه و النصارى
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
أسد الجهاد
المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
رد: غزوة بدر,والصحابه,والنصارى
{إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ (51) يَوْمَ لَا يَنفَعُ الظَّالِمِينَ مَعْذِرَتُهُمْ وَلَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّار}غافر ما الذى فعله نبينا الكريم ليكون حب الإسلام أحب إليهم من أموالهم أنفسهم ؟ ما الذى فعله نبينا الكريم ليجعل هؤلاء يؤمنون بكل مايقول ويتبعونه ويعلمون أنه الحق ؟وماذا كانوا قبل ذالك؟ {لَقَدْ مَنَّ اللّهُ عَلَى الْمُؤمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِّنْ أَنفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُواْ مِن قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُّبِينٍ (164)}آل عمران وما هو الضلال المبين هو الشرك ,هو قتل النفس التى حرمها الله ,شرب الخمر , الزنا , قطيعة الرحم , قتل أبنائهم من الإناث خشية الفقر والعار ..إلخ إنتهى كل ذالك ببعثة رحمة الله للعالمين فكرم الإنسانية وأمر بالرحمه والفضيله , وبالعدل أمر بكل خير ونهى عن كل شر. {وَأَمَّا مَتَى جَاءَ ذَاكَ، رُوحُ الْحَقِّ، فَهُوَ يُرْشِدُكُمْ إِلَى جَمِيعِ الْحَقِّ، لأَنَّهُ لاَ يَتَكَلَّمُ مِنْ نَفْسِهِ، بَلْ كُلُّ مَا يَسْمَعُ يَتَكَلَّمُ بِهِ، وَيُخْبِرُكُمْ بِأُمُورٍ آتِيَةٍ.}16: 13 هل إستطاعت النصرانية أن تقضى على كل ذالك , أو اليهودية أو غيرها من الأديان لم يستطيعوا .بل على العكس التاريخ يشهد مذابح كثيرة على صفحاته ,ظلم ,إبادة الحضارات ونهب الثروات والممتلكات , ولاكن إستطاع رجل واحد بفضل الله ورحمته أن ينشر الرحمه والفضيله فى مختلف بلدان العالم . ومن أول يوم أثبت الإسلام أنه دين وشريعة للبشريه بأجمعها فى كل عصر وفى كل مكان . فيجتمع صهيب الروومى وبلال الحبشىسليمان الفارسىفى عبادة إله واحد جميعم سواسيه كأسنان المشط قرر مبدأ المساواة بين الأجناس والألوان المختلفة فكانوا جميعاًُ إخوة {لا فرق لأعجمي على عربي ولا لأبيض على أسود إلا بالتقوى والعمل الصالح } عن أنس قال: قال رسول الله السُبَّاق أربعة: أنا سابق العرب، وصهيب سابق الروم، وسلمان سابق فارس، وبلال سابق الحبشة وهم جميعاً من أبطال غزوة بدر ولماذا آمنت الصحابه جميعاً وغيرهم برسولنا الكريم أولاً كان من بينهم من يذهب ويريد قتل الرسولفكان لايكره شىء أكثر من الرسول وفجأة يكون الرسول أحب إليه من نفسه وأمواله وأولادة ,فما هو السبب .كان من بينهم عمير بن وهب أراد قتل الرسول فاوحى الله إليه وأخبرة بأمر عمير .. فأخبر الرسول عمير بما ينوي عليه تفصيلاً ,فأسلم عميررضى الله عنه ومحاولة غورث بن الحارث الذي سلَّ السيف في وجه رسول الله -صلى الله عليه وسلم وأيقظه قائلاً من يمنعك مني؟ فقال النبي -صلى الله عليه وسلم- "الله " فسقط السيف من يده، فقال النبي -صلى الله عليه وسلم بعد أن أخذ السيف-: من يمنعك مني؟ {43 لِذلِكَ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مَلَكُوتَ اللهِ يُنْزَعُ مِنْكُمْ وَيُعْطَى لأُمَّةٍ تَعْمَلُ أَثْمَارَهُ. 44 وَمَنْ سَقَطَ عَلَى هذَا الْحَجَرِ يَتَرَضَّضُ، وَمَنْ سَقَطَ هُوَ عَلَيْهِ يَسْحَقُهُ!».مت 21 {«أَنَا الرَّبَّ قَدْ دَعَوْتُكَ بِالْبِرِّ، فَأُمْسِكُ بِيَدِكَ وَأَحْفَظُكَ وَأَجْعَلُكَ عَهْدًا لِلشَّعْبِ وَنُورًا لِلأُمَمِ،} جاء بتفسير بن كثير ومِن عصمة الله عز وجل لرسوله صلى الله عليه وسلم : حفْظُه له من أهل مكة ، وصناديدها ، وحسَّادها ، ومُعَانديها ، ومترفيها ، مع شدة العداوة ، والبِغْضة ، ونصب المحاربة له ليلاً ، ونهاراً ، بما يخلقه الله تعالى من الأسباب العظيمة بقَدَره ، وحكمته العظيمة ، فصانه في ابتداء الرسالة بعمه أبي طالب ، إذ كان رئيساً مطاعاً كبيراً في قريش ، وخلق الله في قلبه محبة طبيعية لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، لا شرعيَّة ، ولو كان أسلم لاجترأ عليه كفارها وكبارها ، ولكن لما كان بينه وبينهم قدر مشترك في الكفر ، هابوه ، واحترموه ، فلما مات أبو طالب نال منه المشركون أذى يسيراً ، ثم قيض الله عز وجل له الأنصار ، فبايعوه على الإسلام ، وعلى أن يتحول إلى دارهم - وهي المدينة {وما هى المدينة أليست هى تيماء وأتوا بالماء والخبز وتقاسم المهاجرين والأنصار فى كل مايمتلكون { 14هَاتُوا مَاءً لِمُلاَقَاةِ الْعَطْشَانِ، يَا سُكَّانَ أَرْضِ تَيْمَاءَ. وَافُوا الْهَارِبَ بِخُبْزِهِ. 15 فَإِنَّهُمْ مِنْ أَمَامِ السُّيُوفِ قَدْ هَرَبُوا. مِنْ أَمَامِ السَّيْفِ الْمَسْلُولِ، وَمِنْ أَمَامِ الْقَوْسِ الْمَشْدُودَةِ، وَمِنْ أَمَامِ شِدَّةِ الْحَرْبِ.} وترنموا سكان سالع ,وسالع جبال بالمدينة المنورة وقابلوا الرسول الكريم بالأناشيد والهتاف فرحا بمقدمه إلى المدينة. وكانوا يرددون { طلع البدر علينا من ثنيات الوداع.. وجب الشكر علينا ما دعا لله داع.. ايها المبعوث فينا جئت بالامر المطاع.. جئت شرفت المدينه مرحباا يا خير داع} هم من نصروة قبل غزوة بدروبعدها ولذالك نصرهم الله سبحانة وتعالى وثبت الأرض من تحت أقدامهم وبعد عام فنى كُلُّ مَجْدِ قِيدَارَ {أهل قريش} وأنتصرت الأعداد القليلة على الجموع الغفيرة قتلوا سبعين وأسروا سبعين وأستشهد من المسلمين أربعة عشر رجلا فقط { 16فَإِنَّهُ هكَذَا قَالَ لِيَ السَّيِّدُ: «فِي مُدَّةِ سَنَةٍ كَسَنَةِ الأَجِيرِ يَفْنَى كُلُّ مَجْدِ قِيدَارَ، وَبَقِيَّةُ عَدَدِ قِسِيِّ أَبْطَالِ بَنِي قِيدَارَ تَقِلُّ، لأَنَّ الرَّبَّ إِلهَ إِسْرَائِيلَ قَدْ تَكَلَّمَ»}سفر إشعياء 21 لا أن لأَنَّ الرَّبَّ إِلهَ إِسْرَائِيلَ قَدْ تَكَلَّمَ وأرسل عبدة ورسوله ليخرج الحق للأمم {ه «هُوَذَا عَبْدِي الَّذِي أَعْضُدُهُ، مُخْتَارِي الَّذِي سُرَّتْ بِهِ نَفْسِي. وَضَعْتُ رُوحِي عَلَيْهِ فَيُخْرِجُ الْحَقَّ لِلأُمَمِ. 2 لاَ يَصِيحُ وَلاَ يَرْفَعُ وَلاَ يُسْمِعُ فِي الشَّارِعِ صَوْتَهُ. 3 قَصَبَةً مَرْضُوضَةً لاَ يَقْصِفُ، وَفَتِيلَةً خَامِدَةً لاَ يُطْفِئُ. إِلَى الأَمَانِ يُخْرِجُ الْحَقَّ. 4 لاَ يَكِلُّ وَلاَ يَنْكَسِرُ حَتَّى يَضَعَ الْحَقَّ فِي الأَرْضِ، وَتَنْتَظِرُ الْجَزَائِرُ شَرِيعَتَهُ».} سفرأشعياء42 ثانياً كان من بينهم من يعلم بصدق الرسول قبل أن يراة وقبل أن يدعوة أحد إلى الإسلام , كسليمان الفارسي والقس الذى أخبرة ببعثة نبينا الكريم وأهل الكتاب من بشروا ببعثتة فى بلاد الشام وفى المدينه المنورة فكيف آمنوا به وبرسالته وصدقوة ولو كنت تنكر أن القساوسة والأحبار كانت تبشر ببعثة نبينا الكريم فأسالك من الذى ذكرإسم نبينا الكريم وكتب الشهادتين فى مخطوطات كُتبت قبل بعثة نبينا الكريم بمئات السنين , وبلغة لم يعلم عنها نبينا الكريم شىء سواء كنت تؤمن بها أم لا فالسؤال قائم ؟ وعلى سبيل المثال أيضاً الراع الذى علم بصدقة قبل أن يراة 3108 - بينما راع يرعى بالحرة إذا عرض ذئب لشاة من شياهه ، فحال الراعي بين الذئب والشاة ، فأقعى الذئب على ذنبه ، ثم قال للراعي : ألا تتقى الله ، تحول بيني وبين رزق ساقه الله إلي ، فقال الراعي : العجب من ذئب مقع على ذنبه يتكلم بكلام الإنس ، فقال الذئب : ألا أحدثك بأعجب مني رسول الله صلى الله عليه وسلم بين الحرتين يحدث الناس بأنباء ما قد سبق ، فساق الراعي شاة حتى أتى المدينة ، فزوى إلى زاوية من زواياها ، ثم دخل على النبي صلى الله عليه وسلم ، فحدثه بحديث الذئب ، فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الناس ، فقال للراعي : قم فأخبرهم ، قال : فأخبره الناس بما قال الذئب ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : صدق الراعي ألا إنه من أشراط الساعة كلام السباع للإنس ، والذي نفسي بيده لا تقوم الساعة حتى تكلم السباع الإنس ، ويكلم الرجال شراك نعله ، وعذبة سوطه ويخبره فخذه بما أحدث أهله بعده } خلاصة الدرجة: إسناده صحيح،[وله شاهد من وجه آخر] ومنهم من كان أسيراً يحارب الرسول والإسلام معاً كثمامة عندما وقع فى قبضة المسلمين أسيراً فقال له الرسول ماذا عندك يا ثمامة فقال عندي يا محمد خير إن تقتل تقتل ذا دم وإن تنعم تنعم على شاكر وإن كنت تريد المال فسل تعط منه ما شئت فتركه رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى كان بعد الغد فقال ما عندك يا ثمامة قال ما قلت لك إن تنعم تنعم على شاكر وإن تقتل تقتل ذا دم وإن كنت تريد المال فسل تعط منه ما شئت فتركه رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى كان من الغد فقال ماذا عندك يا ثمامة فقال عندي ما قلت لك إن تنعم تنعم على شاكر وإن تقتل تقتل ذا دم وإن كنت تريد المال فسل تعط منه ما شئت فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أطلقوا ثمامة فانطلق إلى نخل قريب من المسجد فاغتسل ثم دخل المسجد فقال أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا عبده ورسوله يا محمد والله ما كان على الأرض وجه أبغض إلي من وجهك فقد أصبح وجهك أحب الوجوه كلها إلي والله ما كان من دين أبغض إلي من دينك فأصبح دينك أحب الدين كله إلي والله ما كان من بلد أبغض إلي من بلدك فأصبح بلدك أحب البلاد كلها إلي وإن خيلك أخذتني وأنا أريد العمرة فماذا ترى فبشره رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمره أن يعتمر فلما قدم مكة قال له قائل أصبوت فقال لا ولكني أسلمت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا والله لا يأتيكم من اليمامة حبة حنطة حتى يأذن فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم فما هو سبب إسلامه ؟! هل تعلم ماهو سب إسلامهم جميعاً لاأنهم علموا حقا وصدقا أنه الصادق الأمين رسول الله لا مرية في نبوته و فاقت دلائل نبوته موسى وعيسى والأنبياء جميعاً عليهم السلام ,أمنوا عندما وجدوا أخلاقه الفاضلة وسماحته وتواضعه , فهو النبي الخاتم , بل وإلى قيام الساعه المعجزات لاتنتهى وتشهد الأعداء قبل الأصدقاء بصدقه وبالحقائق التى أخبر بها قبل أكثر من 1400عام . رؤ 19: 11{ثم رأيت السماء مفتوحة واذا فرس ابيض والجالس عليه يدعى امينا وصادقا وبالعدل يحكم ويحارب.} {لاَ يَتَكَلَّمُ مِنْ نَفْسِهِ، بَلْ كُلُّ مَا يَسْمَعُ يَتَكَلَّمُ بِهِ} من دلائل النبوة قال أحد الأنصار يا رسول الله ، ألا نجعل لك منبرا ؟ قال : ( إن شئتم ) . فجعلوا له منبرا ، فلما كان يوم الجمعة دفع إلى المنبر ، فصاحت النخلة صياح الصبي ، ثم نزل النبي صلى الله عليه وسلم فضمها إليه ، تئن أنين الصبي الذي يسكن . قال : ( كانت تبكي على ما كانت تسمع من الذكر عندها ) . صحيح 3584 من دلائل النبوة { إن قريشا أبطؤوا عن الإسلام ، فدعا عليهم النبي صلى الله عليه وسلم ، فأخذتهم سنة حتى هلكوا فيها ، وأكلوا الميتة والعظام ، فجاءه أبو سفيان ، فقال : يا محمد ، جئت تأمر بصلة الرحم ، وإن قومك هلكوا ، فادع الله . فقرأ : { فارتقب يوم تأتي السماء بدخان مبين } . ثم عادوا إلى كفرهم ، فذلك قوله تعالى : { يوم نبطش البطشة الكبرى } . يوم بدر . قال أبو عبد الله : وزاد أسباط ، عن منصور : فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم فسقوا الغيث ، فأطبقت عليهم سبعا ، وشكا الناس كثرة المطر ، قال : اللهم حولينا ولا علينا . فانحدرت السحابة عن رأسه ، فسقوا ، الناس حولهم . } الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 1020خلاصة الدرجة: [صحيح] من دلائل النبوة أتى رجل أعرابي من أهل البدو ، إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الجمعة ، فقال : يا رسول الله ، هلكت الماشية ، هلك العيال ، هلك الناس . فرفع الرسول الله صلى الله عليه وسلم يديه يدعو ، ورفع الناس أيديهم معه يدعون . قال : فما خرجنا من المسجد حتى مطرنا ، فما زلنا نمطر حتى كانت الجمعة الأخرى ، فأتى الرجل إلى نبي الله صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله ، بشق المسافر ومنع الطريق . الراوي: أنس بن مالك - خلاصة الدرجة: [صحيح] - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 1029 الصحابة أمامه وهو في خطبة الجمعة فيرفع يديه ويقول: {اللهم أغثنا اللهم أغثنا اللهم أغثنا، قال أنس :والله ما في السماء من سحاب ولا قزعة -أبداً سماء صافية, حر المدينة يسقط الشعر من على الرءوس- قال: فثارت سحابة كالترس -كالكف- من وراء جبل سلع ثم توسطت سماء المدينة ثم ثارت كالجبال, ثم غطت سماء المدينة , ثم أبرقت وأرعدت وأزبدت ثم أمطرت } فنزل الغيث وهو على المنبر ما زال يتحدث للبشرية, فنزل الماء من على سقف المسجد يتهلل ويتحدر على جبهته الشريفة ولحيته، وهو يتبسم في الخطبة ونقول: نشهد أنك رسول الله, ونشهد أنك صادق، ونشهد أنك أمين، ونشهد أنك ناصح، ونشهد أن مبادئك حقة سوف تبقى ما بقي في الأرض مسلمون من دلائل النبوة يقول أنس :radia-icon:: {خرجنا مع الرسول عليه الصلاة والسلام وكان عددنا ما يقارب سبعمائة، فالتمسنا ماءً فلم يجدوا ماءً ووجدوا أداوة فيها قطرات فقال عليه الصلاة والسلام لـأنس أو بلال : اسكب عليَّ، فسكب على يده الشريفة, فقال: باسم الله، ودعا بالبركة فأخذت أصابعه تثور بالماء كالأنهار أو كالغيول من بين يديه } {أَفَسِحْرٌ هَذَا أَمْ أَنْتُمْ لا تُبْصِرُونَ } [الطور:15] أهو السحر أم الرسالة الخالدة، والصدق الصراح، والثبات على الحق؟! ويشرب الناس ويروون إبلهم ويغتسلون ويتوضئون به ويبقى عندهم ماء. من دلائل النبوة 1785 - إني لأعرف حجرا بمكة كان يسلم علي قبل أن أبعث . إني لأعرفه الآن الراوي: جابر بن سمرة المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 2277 خلاصة الدرجة: صحيح وقال عبد الله بن مسعود: " كنت أمشي في مكة فأرى حجراً أعرفه ما مرَّ عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم مرة إلا وسمعته بأذني يقول السلام عليك يا رسول الله " معجزة وآية أخرى أكرم الله بها رسوله صلى الله عليه وسلم ، فقد اشتكى الجمل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من ظلم صاحبه له، فعن عبد الله بن جعفر رضي الله عنه قال ( أردفني رسول الله صلى الله عليه وسلم خلفه ذات يوم، فأسرَّ إلي حديثاً لا أحدث به أحداً من الناس، وكان أحب ما استتر به رسول الله صلى الله عليه وسلم لحاجته هدفاً- كل ما ارتفع من بناء وغيره-، أو حائش نخل-بستان فيه نخل صغار-، قال: فدخل حائطاً لرجل من الأنصار، فإذا جمل، فلما رأى النبي صلى الله عليه وسلم حنَّ وذرفت عيناه، فأتاه النبي صلى الله عليه وسلم، فمسح ذفراه- أصل أذنيه وطرفاهما- فسكت، فقال: من رب هذا الجمل؟ لمن هذا الجمل؟ فجاء فتى من الأنصار، فقال: لي يا رسول الله، فقال أفلا تتقي الله في هذه البهيمة التي ملكك الله إياها، فإنه شكا إلي أنك تجيعه، وتدئبه- تَكُدُّهُ وتُتعبه-) رواه الإمام أحمد و أبوداود ، وصححه الألباني. فسبحان من أنطق لنبيه الجماد والحيوان ، وجعلها معجزة تدل على صدق نبوته وصحة دعوته من دلائل النبوة إخباره صلى الله عليه وسلم بغيوب تحققت في حياته إخباره صلى الله عليه وسلم بالغيوب المستقبلة التي تحققت بعد وفاته إخباره صلى الله عليه وسلم بكيفية ومكان وفاة بعض معاصريه إخباره صلى الله عليه وسلم بأخبار الفتن إخباره صلى الله عليه وسلم بفتوح أمته للبلدان بالإضافة إلى الإعجاذ العلمى فى الكتاب والسنة العلم الحديث وإكتشاف الحقائق علم الأجنة فى الكتاب والسنة الإعجاذ فى الكون الإعجاز في جسم الإنسا ن .الإعجاز الطبي والدوائي.الإعجاز في الكائنات الحية.الإعجاز في النبات. الإعجاز التشريعي. الإعجاز اللغوي والبياني.الإعجاز في علوم الأرض من دلائل النبوة كان المسلمون يعانون في مكة صنوف الاضطهاد ؛ وفي وسط هذا البلاء نزل على النبي عليه الصلاة والسلام قوله تعالى: أَمْ يَقُولُونَ نَحْنُ جَمِيعٌ مُّنتَصِرٌ (44) سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ (45) القمر وقبيل معركة بدر أدرك النبي صلى الله عليه وسلم اقتراب تحقق الوعد القديم الذي وعده الله، فقام إلى العريش يدعو ربه ويناجيه: ((اللهم إني أنشِدُك عهدَك ووعدَك، اللهم إن شئت لم تُعبَد بعدَ اليوم))... ثم خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم من عريشه، وهو يقول. سيهزم الجمع ويولون الدبر بل الساعة موعدهم والساعة أدهى وأمر .( البخاري (2915).) وكان في اليوم السابق ليوم بدر ، جعل رسول الله يتفقد أرض المعركة المرتقبة، ويشير إلى مواضع مقتل المشركين فيها، ويقول : ((هذا مصرع فلان)) قال أنس: ويضع يده على الأرض هاهنا هاهنا. قال أنس: فما ماطَ أحدهم عن موضع يد رسول الله صلى الله عليه وسلم .( مسلم (1779)) والسؤال المسلمون تعلم صدق الرسول وقد رأوا مئات الأدلة التى تثبت أنه رسول الله حقاً , فآمنوا بما أخبر به الرسول وإنتظروا النصر الذى وعدهم به الرسول فذهبوا إلى المعركة وفي تلك اللحظات كانوا بحاجة إلى عونٍ إلهيّ ومثبتات إيمانية ، تُلقي على قلوبهم السكينة واليقين بحصول النصر ، فأرسل الله تعالى على المؤمنين أمطار خيرٍ وبركة ، كان لها أثرٌ بالغ على النفوس فطهّرتها ، وعلى القلوب فاستيقنت بالنصر وتسلّحت بالصبر ، وعلى الأرض فتماسكت تربتها واشتدّت. وأيدهم بملائكة من السماء تقاتل فى صفوفهم , وأيدهم بالنعاس الذي أصابهم تلك الليلة ، فكان سبباً في إزالة الخوف ويثّ السكينة في القلوب{إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ أَنِّي مُمِدُّكُم بِأَلْفٍ مِّنَ الْمَلآئِكَةِ مُرْدِفِينَ (9) وَمَا جَعَلَهُ اللّهُ إِلاَّ بُشْرَى وَلِتَطْمَئِنَّ بِهِ قُلُوبُكُمْ وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِندِ اللّهِ إِنَّ اللّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (10) إِذْ يُغَشِّيكُمُ النُّعَاسَ أَمَنَةً مِّنْهُ وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُم مِّن السَّمَاء مَاء لِّيُطَهِّرَكُم بِهِ وَيُذْهِبَ عَنكُمْ رِجْزَ الشَّيْطَانِ وَلِيَرْبِطَ عَلَى قُلُوبِكُمْ وَيُثَبِّتَ بِهِ الأَقْدَامَ (11) إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلآئِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُواْ الَّذِينَ آمَنُواْ سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُواْ الرَّعْبَ فَاضْرِبُواْ فَوْقَ الأَعْنَاقِ وَاضْرِبُواْ مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ (12) ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ شَآقُّواْ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَمَن يُشَاقِقِ اللّهَ وَرَسُولَهُ فَإِنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ (13)} الأنفال تلك الآيات تنزلت والمسلمون كانوا شهوداً على ماحدث فى تلك المعركة أخبرهم الرسول بالأماكن التى سيستشهد بها الصحابه أمدهم الله سبحانه وتعالى بملائكة تقاتل فى صفوفهم أيدهم الله سبحانه بالنعاس وتنزلت ماء من السماء لتطهيرهم . ولو حدث غير ذالك كانوا سيرتدون عن الإسلام ولاكن حدث كل ما أخبر به الرسول وشهدت الصحابة بتأييد الملائكة منها قول ابن عباس رضي الله عنه " بينما رجل من المسلمين يومئذ يشتد في أثر رجل من المشركين أمامه ، إذ سمع ضربة بالسوط فوقه وصوت الفارس يقول : أقدم حيزوم – اسم الدابة التي يركبها الملك - ، فنظر إلى المشرك أمامه ، فخرّ مستلقيا ، فإذا هو قد خطم أنفه – قطع أنفه - وشق وجهه كضربة السوط " ، وقول أبي داود المازني : " إني لأتبع رجلا من المشركين لأضربه إذ وقع رأسه قبل أن يصل سيفي إليه ، فعرفت أنه قتله غيري " . لقد حدث ولم تستطيع المشركين أن تكذب الآيات أو المسلمون بل دخل فى الإسلام الكثيرون من المشركين ومماً كانوا يحاربون المسلمين فى تلك الغزوة بسب الآيات والبراهين التى رأوها فمن الذي يستطيع أن يفعل كل ذالك ؟ يخبر عن الأماكن وينزل الغيث ويؤيدهم بالنعاس ويتوعد بالنصر ويجعل الملائكة تتنزل من السماء لتحارب مع المسلمين {ذَلِكُمُ اللّهُ رَبُّكُمْ لا إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ فَاعْبُدُوهُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ (102) لاَّ تُدْرِكُهُ الأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ (103) قَدْ جَاءكُم بَصَآئِرُ مِن رَّبِّكُمْ فَمَنْ أَبْصَرَ فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ عَمِيَ فَعَلَيْهَا وَمَا أَنَاْ عَلَيْكُم بِحَفِيظٍ (104) وَكَذَلِكَ نُصَرِّفُ الآيَاتِ وَلِيَقُولُواْ دَرَسْتَ وَلِنُبَيِّنَهُ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (105) اتَّبِعْ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ لا إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ (106)} الأنعام { يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيراً مِّمَّا كُنتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ قَدْ جَاءكُم مِّنَ اللّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُّبِينٌ (15) يَهْدِي بِهِ اللّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلاَمِ وَيُخْرِجُهُم مِّنِ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ (16) لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَآلُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ قُلْ فَمَن يَمْلِكُ مِنَ اللّهِ شَيْئاً إِنْ أَرَادَ أَن يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ وَمَن فِي الأَرْضِ جَمِيعاً وَلِلّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (17)} المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
رقم المشاركة :4 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
رد: غزوة بدر,والصحابه,والنصارى
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أمنا الفاضله نوران جزاكِ الله خيراً تشرفت بمروك
|
رقم المشاركة :5 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
جزاك الله خيرا
أخي الفاضل : أسد الجهاد على هذا الجهد الطيب المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :6 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
للنصارى, الحقيقة, الصحابة, تكشف, بغزوة |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
الموضوعات المتماثلة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
شبهة أن النبي أخذ القرآن عن اليهود والنصارى | ابو اسامه المصرى | إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول القرآن الكريم | 7 | 18.02.2012 11:13 |
غزوة بدر الكبرى | الزبير بن العوام | الحديث و السيرة | 6 | 23.05.2010 12:02 |
عضوة جديدة | شهد | قسم الحوار العام | 3 | 19.05.2009 23:10 |