الاصل الوثني للايام النصرانية المقدسة

[مجدي فوزي]

الاصل الوثني للايام النصرانية المقدسة

من الايام المقدسة في النصرانية : يوم الأحد ، وعيد الميلاد ، وعيد الفصح (Sunday,Christmas, Easter)
يوم الاحد هو يوم العبادة ، وعيد الميلاد هو للإحتفال بميلاد المسيح ، وعيد الفصح لإحياء ذكرى الصلب

موقف الكتاب المقدس:

في العهد القديم كان يوم السبت هو يوم للراحة وليس هناك أمر للإجتماع في مكان ما للعبادة . وليس هناك أي دليل على وجوب الاحتفال
بيوم ميلاد او حتى يوم صلب المسيح .

أولا:
السبت والاحد:

لقد غيرت الكنيسة أمر الرب باحترام راحة السبت وأبدلته بيوم الاحد . ثم هم جعلوه اجتماع عبادة في مكان ما ولم يأمرهم الرب بذلك ،
بل التوراه أمرت بمراعاه السبت كيوم راحة وليس اجتماع للعبادة . الكنيسة هي التي ابتدعت ذلك تحت تأثير قسطنطين الاول .
لقد أمر قسطنطين بهذا التغيير يوم 7 مارس 321 م
راجع الرابط التالي:

http://www.bibleufo.com/anomdays.htm

Constantine the Great changed the day of rest on March 7, 321 AD by declaring, "All judges and city people and the craftsmen shall rest upon the Venerable Day of the Sun".

ورد في العهد القديم :
سفر الخروج :

خر-20-8: أذكر يوم السبت لتقدسه.
خر-20-9: في ستة أيام تعمل وتصنع أعمالك كلها.
خر-20-10: واليوم السابع سبت للرب إلهك، فلا تصنع فيه عملا أنت وآبنك وآبنتك وخادمك وخادمتك وبهيمتك ونزيلك الذي في داخل أبوابك،
خر-20-11: لأن الرب في ستة أيام خلق السموات والأرض والبحر وكل ما فيها، وفي اليوم السابع آستراح، ولذلك بارك الرب يوم السبت وقدسه.

وفي العهد الجديد:
في سفر العبرانيين:

عب-4-4: فقد قال في مكان من الكتاب في شأن اليوم السابع: (( واستراح الله في اليوم السابع من جميع أعماله )).
عب-4-5: وقال أيضا في المكان نفسه: (( لن يدخلوا راحتي )).
عب-4-6: ولما ثبت أن بعضهم يدخلونها، والذين بشروا بها أولا لم يدخلوا بسبب عصيانهم،
عب-4-7: فإن الله عاد إلى توقيت يوم هو(( اليوم )) في قوله بلسان داود، بعد زمن طويل، ما تقدم ذكره: (( اليوم، إذا سمعتم صوته، فلا تقسوا قلوبكم )).
عب-4-8: فلو كان يشوع قد أراحهم، لما ذكر الله بعد ذلك يوما آخر.
عب-4-9: فبقيت إذا لشعب الله راحة السبت،
عب-4-10: لأن من دخل راحته يستريح هو أيضا من أعماله كما استراح الله من أعماله. فلنبادر إلى الدخول في تلك الراحة لئلا يسقط أحد لاتباعه هذا المثال من العصيان.

هذه ادلة كتابية تدين من بدل السبت بالاحد


ثانيا:
عيد الميلاد (الكريسماس) :

راجع

http://www.bibleufo.com/anomdays.htm

http://www.thehistoryofchristmas.com...as_history.htm

لم يأمر الانجيل بالاحتفال بيوم ميلاد المسيح ، بل لم يكن ميلاد المسيح في وقت الانقلاب الشتوي (25 ديسمبر) . الاحتفال بهذا الحدث (الانقلاب الشتوي) كان دائما جزءا من الثقافات القديمة عبر التاريخ ، وقد استغلها قادة الكنيسة كحملة دعائية لإغراء الوثنيين على الدخول
في ديانة الكنيسة .
في بلاد ما بين النهرين وقبل المسيح بآلاف السنين احتفل هؤلاء بالانقلاب الشتوي بطريقة شملت كثير من مظاهر الاحتفال بالكريسماس، مثل
الاثنا عشر يوما لعيد الميلاد ،خشب عيد الميلاد (Yule log) وهو نوع من الخشب الصلب (السنديان او البلوط) يتم حرقه في المدافيء كجزء من تقاليد الاحتفال بعيد الميلاد ، هي اصلا تقاليد مورست للإله موردوك . ومثل ذلك ايضا الاحتفال بالانقلاب الشتوي في الاديان الجرمانية الاوروبية قبل المسيح.

http://en.wikipedia.org/wiki/Yule_log

راجع ايضا:

Yule Log

The burning of the Yule Log was taken from ancient sun worship rituals. Yule Logs are supposed to be cut from red oak trees and burned all of Christmas Eve and into Christmas Day

http://www.happywink.org/christmas-d...tradition.html

يعني هذا التقليد مأخوذ من ديانة عبادة الشمس القديمة .

راجع ايضا لنفس المصدر السابق:

The Tradition of Christmas festival has gradually evolved from times that long represented the Christian period. All the traditions and customs performed on this day are only the extension of Roman Pagan to Christian ceremonial. The tradition of Christmas include the 12 days of Christmas, the bright fires, the yule log, the giving of gifts, carols, the feasts, and the church processions, can all be traced back to the early times

الترجمة :
تقاليد الاحتفال بالكريسماس نشأت بالتدريج اثناء العصر المسيحي . كل التقاليد التي مورست في هذا اليوم هي امتداد لتلك التي في الوثنية
الرومانية ثم دخلت للاحتفالات المسيحية ، وتشمل الاثنا عشر يوم ، حرق الخشب ، تبادل الهدايا ، غناء التراتيل ، المواكب الكنسية ، كلها
تعود لعادات قديمة ومبكرة .

سانتا كلوز (بابا نويل) :
وهو شخصية تعود للقرن الرابع ، وهو في الاصل يسمى القديس نيكولاس ، هذا الاسقف الذي يحمي الاطفال والبحارة ، وقد تم تخليده لطبيعته
السخية المحبة للأطفال .

راجع:

Santa Claus
Santa' has been around since the 4th century. Originally known as Saint Nicholas, the patron of children and sailors, the bishop was immortalized because of his generous and loving nature towards children

http://www.happywink.org/christmas-day/christmas-tradition.html

لماذا ادخلت الكنيسة هذه التقاليد ؟

The most direct relation these winter solstice festivals have to what is now called Christmas is the Roman celebration called Saturnalia, which took place on December 25th. The Roman festival marking the "birthday of the unconquered sun, Natalis Solis Invicti"; celebrates the winter solstice, when the days begin to lengthen.

الترجمة:
أكثر ما له علاقة بما يسمى بالكريسماس هو المهرجان روماني وثني يسمى ساتورناليا ( Saturnalia) (عبادة كوكب زحل) والذي ميعاده
يوم 25 ديسمبر . هذا المهرجان الروماني علامته مولد الشمس التي لا تقهر (Natalis Solis Invicti باللاتينية) عندما يبدأ النهار مرة
اخرى في الزيادة .

The problem for the early church leaders is that Saturnalia was in direct competition with the church, right on their home turf, Rome
Many campaigns were launched to outlaw and eradicate this pagan practice, but this proved to be a difficult task. The lure of such interesting celebrations to Christians alarmed the church to such a degree that they took a step that forever changed the face of Christian practice. They decided that by integrating the previously forbidden customs into a new celebration honoring the Christian Son of God, they would lure the pagans into the Christian fold

المشكلة في الكنيسة الاولى هي ان هذا المهرجان كان منافسا لها في عقر دارها روما . حملات عديدة فشلت لتبطل هذه الممارسات الوثنية وعلموا انها مهمة صعبة . إغراء هذا المهرجان نبه الكنيسة لتأخذ خطوة غيرت وللأبد وجه التقاليد المسيحية . لقد قرروا إدخال هذه العادات المحظورة سابقا في احتفالية جديدة يحترم فيها ابن الرب المسيحي لجذب الوثنيين لحظيرة المسيحية .

In 137 AD the Bishop of Rome declared for the first time that the birth of the Christ Child would be celebrated and the Bishop of Rome, Julius I, ordered the date of December 25th as the official day. In 350 AD. Saint Boniface substituted a fir tree for the pagan oak in the eighth century as a symbol of faith. Martin Luther fostered the Christmas tree cult by using a candlelit tree as a symbol of Christ's heavenly home
This is one of the many examples of the church adopting ancient traditions to worship God, an example of the practice Jesus specifically condemned

الترجمة :

في عام 137 م أعلن اسقف روما ولأول مرة ان ميلاد المسيح يجب الاحتفال به .
في عام 350 م امر اسقف روما يوليوس الاول ان هذا اليوم هو 25 ديسمبر .
في القرن الثامن الميلادي استبدل القديس بونيفاس شجر البلوط (الذي يستعمله الوثنيين) بشجرة التنوب كرمز للإيمان
عزز مارتن لوثر تقليد شجرة الميلاد بوضع الشموع عليها كرمز لبيت المسيح السماوي .
هذه نماذج من قبول الكنيسة لعادات وتقاليد قديمة في عباداتها للرب ، الذي قد أدان ذلك الفعل في انجيل مرقص :

مر-7-5: فسأله الفريسيون والكتبة: ((لم لا يجري تلاميذك على سنة الشيوخ، بل يتناولون الطعام بأيد نجسة ؟))
مر-7-6: فقال لهم: ((أيها المراؤون، أحسن أشعيا في نبوءته عنكم، كما ورد في الكتاب: ((هذا الشعب يكرمني بشفتيه وأما قلبه فبعيد مني.
مر-7-7: إنهم بالباطل يعبدونني فليس ما يعلمون من المذاهب سوى أحكام بشرية)).
مر-7-8: إنكم تهملون وصية الله وتتمسكون بسنة البشر)).
مر-7-9: وقال لهم: ((إنكم تحسنون نقض وصية الله لتقيموا سنتكم !
مر-7-10: فقد قال موسى: ((أكرم أباك وأمك))، و((من لعن أباه أو أمه، فليمت موتا)).
مر-7-11: وأما أنتم فتقولون: إذا قال أحد لأبيه أو أمه : كل شيء قد أساعدك به جعلته قربانا،
مر-7-12: فإنكم لا تدعونه يساعد أباه أو أمه أي مساعدة
مر-7-13: فتنقضون كلام الله بسنتكم التي تتناقلونها. وهناك أشياء كثيرة مثل ذلك تفعلون)).

إذاً ، تقليد شجرة الميلاد المستقاه من الاحتفال بالانقلاب الشتوي وهي رمزه وإدخاله في العبادة مدان كما يلي :

ار-10-2: هكذا قال الرب: لا تتعلموا طريق الأمم ولا تفزعوا من آيات السماء التي تفزع منها الأمم
ار-10-3: لأن ممارسات الأمم باطلة فإنما هو خشب مقطوع من الغابة تصنعه يد النحات بالإزميل

إذاً ، الاخذ من تقاليد الامم الوثنية مدان . بينما ادخلت الكنيسة جميع هذه التقاليد من الامم الوثنية .

ثالثا:
الفصح (المسيحي):

ليس هناك اي دليل من العهد الجديد يأمر بالاحتفال بصلب وقيامة المسيح . هذا مع ان الاناجيل كتبت بعد صعود المسيح بما لا يقل عن
ثلاثين سنة ، وكذلك كتابات بولس . فلو كان هؤلاء يمارسون هذه الممارسات لوضعوها في كتبهم ولاشك .

متى احتفلت الكنيسة بهذا العيد أول مرة؟
كان ذلك عام 325م أثناء المجمع المسكوني الاول بنيقية ، راجع :

http://www.bibleufo.com/anomdays.htm

Easter was first created during the First Council of Nicaea, in 325 AD, which was the first ecumenical4 conference of bishops of the Christian Church convoked by the Roman Emperor Constantine the Great, just 13 years after his "conversion" to Christianity following the Battle of Milvian Bridge in 312AD. Constantine declared Easter would replace the Hebrew Passover and be observed the annual Sunday following the full moon after the vernal equinox. This coincided with the date for the ancient day to honor Eostre, a goddess of spring and renewal
In his letter after the First Council of Nicaea Constantine stated: "... it appeared an unworthy thing that in the celebration of this most holy feast we should follow the practice of the Jews, who have impiously defiled their hands with enormous sin, and are, therefore, deservedly afflicted with blindness of soul. ... Let us then have nothing in common with the detestable Jewish crowd; for we have received from our Saviour a different way." (Eusebius, Life of Constantine

)
الترجمة:

الفصح (المسيحي) تم ادخاله لأول مرة اثناء مجمع نيقية عام 325م ، وهو 4 مؤتمرات مسكونية (عالمية) للأساقفة المسيحيين بأمر من الامبراطور قسطنطين الذي كان له 13 عاما فقط في المسيحية بعد معركة جسر ميلفيان عام 312م . اعلن قسطنطين استبدال الفصح اليهودي
(Passover ) بالمسيحي (Easter) ، وان يتتبعوا يوم الاحد الذي بعد اول بدر بعد الاعتدال الربيعي . وهذا يتطابق مع يوم قديم آخر خاص
بإلهة الربيع (Eostre إله أنثى) . يقول قسطنطين في اول خطاب له بعد مجمع نيقية :
" إنه شيء غير جدير بالاتباع وهو متابعة ممارسات اليهود في هذا اليوم وايديهم ملطخة بأكبر الخطايا ولذلك ليكن لاشيء لنا مشترك مع هذا
الجمع اليهودي البغيض ، لأننا قد تلقينا من منقذنا (المسيح) طرقة أخرى . (عن المؤرخ يوسابيوس القيصري ، حياة قسطنطين) .

ملاحظة :
لاحظ اسم الإله الانثى (Eostre ) قد تحرف لأسم العيد الجديد (Easter)

البابا جريجوري الاول (540_604) أكد البابا امر تحويل الفصح اليهودي للفصح المسيحي في رساله له الى للقديس ملليتس الذي كان ذاهبا لانجلترا للتبشير في وسط الوثنيين الانجلوساكسون ، اقترح هذا البابا فكرة ان تحويل هؤلاء الكفرة للمسيحية هو اسهل لو سمحنا لهم
باستعادة تقاليدهم وعاداتهم الوثنية لكن من خلال إعادة صياغتها في صورة روحية مسيحية

راجع:

كتاب التاريخ الكنسي للشعب الانجليزي

http://www.bibleufo.com/anomdays.htm

Pope Gregory I, 540 - 604 AD, verified the practice of the conversion from Passover to Easter in a letter to Saint Mellitus, who was then on his way to England to conduct missionary work among the heathen Anglo-Saxons. The Pope suggests that converting heathens is easier if they are allowed to retain the outward forms of their traditional pagan practices and traditions, while recasting those traditions spiritually towards Christianity ". ( "Ecclesiastic History of the English People")

وهكذا نثبت بعون الله تعالى أصل ومنِشأ اهم الايام والاعياد المقدسة في النصرانية.

للمزيد من مواضيعي

 

[أسد الجهاد]

اقتباس لم يأمر الانجيل بالاحتفال بيوم ميلاد المسيح ، بل لم يكن ميلاد المسيح في وقت الانقلاب الشتوي (25 ديسمبر) . الاحتفال بهذا الحدث (الانقلاب الشتوي) كان دائما جزءا من الثقافات القديمة عبر التاريخ ، وقد استغلها قادة الكنيسة كحملة دعائية لإغراء الوثنيين على الدخول في ديانة الكنيسة .

وإختلاف النصارى عن تاريخ ميلاد المسيح عليه السلام يؤكد ذلك
فلا تعلم فى أى يوم ولد
فلو كان كتابهم أمر بتقديس هذا اليوم لكان حدده وعلم به الجميع
أما تحديدهم يوم لايمت لولادة المسيح عليه السلام بصلة ويتطابق مع الوثنييين هذا دليل آخر على الوقائد الوثنية التى إقتبسوها
{{* سنة :ميلاد المسيح
ليس من اليسير أن نصل إلى معرفة تاريخ ميلاد المسيح أو معموديته أو صلبه على وجه التحقيق وبلا منازع، إلا أن جمهور المؤرخين والعلماء يتفقون على تاريخ هذه الحوادث على وجه التقريب - وقد بدأ وضع التقويم المسيحي رئيس دير يدعى ديونيسيوس اكسيجُؤس الذي مات قبل عام 550 ميلادي (اقرأ مقالاً آخراُ عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في قسم الأسئلة والمقالات). فاختار هذا الراهب تاريخ التجسد كالتاريخ الفاصل بين الحوادث السابقة والحوادث اللاحقة له (ومازال العالم يستخدم هذا التاريخ حتى الآن بغض النظر عن الدين، حيث تؤرَّخ جميع أحداث العالم بقبل وبعد ميلاد المسيح، حتى كثير من البلاد الإسلامية). إلا أنه ربط بين بداية التقويم المسيحي وعام 754 لتأسيس مدينة روما. فقد ذكر اذن أن المسيح ولد في هذا العام، وأن عام 754 لتأسيس روما يقابل العام الأول الميلادي.
إلا أن ما ذكره المؤرخ يوسيفوس يُظهِر بوضوح أن هيرودوس الكبير الذي مات بعد ولادة المسيح بوقت قصير (مت 2: 19 - 22)، أنه مات قبل عام 754 لتأسيس روما، فعلى الأرجح أنه مات قبل عام 754 لتأسيس روما الذي تقابل سنة 4 ق. م. ولذلك فالحوادث التي جرت بعد مولد المسيح وقبل موت هيرودس ينبغي أن توضع في تاريخ سابق للسنة الرابعة قبل الميلاد، وربما جرت هذه الحوادث في مدى شهرين أو ثلاثة أشهر قبل هذا التاريخ.
إذن فميلاد المسيح تمّ اما في أواخر سنة 5 ق.م أو في أوائل سنة 4 ق.م.
نعم، الإجابة التي لم تكن قد تتوقعها، هي أن السيد المسيح قد ولد قبل الميلاد! وذلك حسب التقوم أي طبقاً للناحية التأريخية (تأريخ بوضع همزة على حرف الألف) أو التقويم الغريغوري المُستَخدَم حالياً في العالم، وليس من الناحية الفعلية بالطبع. }}
كنيسة الانبا تكلا
جزاك الله خيراً أخى مجدي فوزي ,اكرمك الله

المزيد من مواضيعي

تاريخ النصرانية ,والعقائد الوثنية

بشارة أشعياء9 تؤكدها رؤيا يوحنا19

علم مصر ثمنه 21 إسرائيليًا قتيل و20جريح!!

فادى ,والتاعب, ومدخل إلى علم إتباع الظن؟!

هل خضع الناسوت لما يريده اللاهوت؟!

لِمَاذَا تَرَكْتَنِي؟

هل كانت اليهود ستصدقه ؟!

البشارة بالنبى المختار ,وحقائق تؤكدها الأيام

توقيع أسد الجهاد

ما أروع هذا الموقع وما أجمل هذا الصوت هـــــــــــــنا

[مجدي فوزي]

شكرا اخي اسد على هذه المعلومات

المزيد من مواضيعي

الرد على موقع الانبا تكلا : (كتابكم المقدس محرف) الدليل الثالث

الرد على موقع الانبا تكلا : (ما معنى أبي أعظم مني؟)

الرد على موقع الانبا تكلا : (من القيام ههنا قوماً لا يذوقون الموت )

لطائف قرآنية 50 (حمر مستنفرة)

الرد على موقع تكلا : البرهان الخامس لصحة المسيحية ( ظهور العذراء )

لطائف قرآنية 46 (فما له من نور)

بولس يرضى لربه الموت صلبا يطمع ان ينجو هو من الموت تماما:

الرد على كتاب لاهوت المسيح للبابا شنودة 4