انتشار الاسلام بسيف الاخلاق

[مؤمن ابراهيم داود]

انتشار الاسلام بسيف الاخلاق

يزعم أن الإسلام انتشر بالسيف فهذا أبلغ رد عليه ، فلو كان الأمر كذلك لعادت تلك البلاد إلي دياناتها السابقة وتحللت من ربقة الإسلام خصوصاً بعد ترك العرب لهم وجلائهم عنهم ، ولكن الذي حدث ليس فقط بقاء الإسلام في تلك الأراضي ، بل إن الإسلام هو الديانة الوحيدة التي دخلت تلك البلاد وازداد انتشاراً علي مدي القرون التالية ، وهذا يدل علي تأثير الإسلام الإيجابي في البلاد التي فتحها المسلمون .
أما اللورد هيدلي الإنجليزي الذي كان لإسلامه ضجة كبرى لمركزه الاجتماعي وأنه معروف بنضج فكري وترو في الأمور فيحكي في كتاب ( محمد رسول الله ) لمؤلفه إيتين دينيه أنه نظر إلي مافي الإسلام من حسن وسهولة وخلوه من العقائد المعقدة فامتلأ احتراماً عظيماً للدين الإسلامي الذي يجعل الإنسان يعبد الله حقيقة طوال حياته وليس في أيام بعينها ، وأنه هو الدين الوحيد الذي يمكن أن يجمع العالم الإنساني علي عبادة الله ال حد الحقيقي الذي هو فوق الجميع وأمام الجميع بطريقة سهلة خالية من الحشو
مؤمن ابراهيم

للمزيد من مواضيعي

 

[* إسلامي عزّي *]

جزيتم خيرا أستاذنا الفاضل

في السياق ذاته ،

نصارى يشهدون بسماحة دين الإسلام العظيم :

1- البابا السابق شنودة :

2- الأنبا موسى :

3- الأب سيداروس عبد المسيح :

المزيد من مواضيعي

ليالي المتهجدين : سورة الكهف

صفات الإله في التوراة و التلمود !

سورة طه كاملةً : القارئ إسلام صبحي

كنت كارهة للإسلام !

Tarawih _ 2018 / 22

Torturée jusqu'à la mort

La Bible et la cérémonie du mouchoir

Tarawih _ 2021 / 04

توقيع * إسلامي عزّي *

لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ مِنْ أَمْوَالِهِنَّ. **** https://mp3quran.net/ar/balilah سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ، منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ، وكلّ بلاء حسن أبلانا ، الحمدُ لله حمداً حمداً ، الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ، الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ، اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ، لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ، اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ، تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .