آخر 20 مشاركات
إبدأ جمعتك المباركة بالتوحيد لربّ العالمين (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الأنبا رفائيل : الربّ إشتهى العذراء مريم ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          العفريت المرعب أبو ذقن برتقالي (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الأصول الوثنية للمسيحية : يوم القديس نيكولاس (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          معبود الكنيسة لم يجد شبر أرض يرتاح فيه ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          عن ميلاد الرب المزعوم قالوا .... (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          عن فضيحة حبل أم الإله قالوا .... (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          كشف القناع: الله تزوّج فأنجب يسوع (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          متى وُلد يسوع؟ الكتاب المقدس يجيب . (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          إهداء لمن يقول انها مجرد شجرة ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          وثنية شجرة الميلاد (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          معبود الكنيسة اغتصب المراهقة العذراء مريم ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          مشاركة المسيحي في أعياد المخالف نجاسة و فساد (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          بأفواههم يعترفون بوثنية الكريسماس ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          مفاجأت عيد الميلاد من داخل الكنائس المسيحية !! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          قنبلة ، بابا الفاتيكان يعترف : أخطأنا في تحديد سنة ميلاد يسوع (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الأصول الوثنية للكريسماس!! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          هل أنت عاقلة يا كنيسة ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          هنيئاَ لكم يا نصارى ، اليوم وُلـِد ربّكم ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          إلى كل مسيحي : من القادر الذى يستجيب الدعاء ؟؟؟ أإله مع الله ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )

الرد على كتاب لاهوت المسيح للبابا شنودة 22

التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 22.03.2012, 15:14

مجدي فوزي

محاور

______________

مجدي فوزي غير موجود

محاور 
الملف الشخصي
التسجيـــــل: 18.05.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 551  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
03.10.2022 (21:39)
تم شكره 131 مرة في 91 مشاركة
افتراضي الرد على كتاب لاهوت المسيح للبابا شنودة 22


باب شهادة معجزات السيد المسيح
يقول البابا :
نقول كمقدمة لهذا الإثبات...
إن معجزات السيد المسيح لا تعد يوحنا الرسولي في خاتمة إنجيله " آيات أخر كثيرة صنعها يسوع قدام تلاميذه ولم تكتب في هذا الكتاب" (يو20: 30)، " وأشياء أخرى كثيرة صنعها يسوع، إن كتبت واحدة فواحدة، فلست أظن إن العالم نفسه يسع الكتب المكتوبة" (يو21: 25). وكمثال ذلك يقول القديس لوقا الإنجيلي " وعند غروب الشمس، كان كل الذين عندهم مرضي بأنواع أمراض كثيرة يقدمونهم إليه. فكان يضع يديه على كل واحد فيشفيهم" (لو4: 40) هنا معجزات بالجملة لا تحصي. وورد عن ذلك في إنجيل مرقس " ولما صار المساء إذ غربت الشمس، قدموا إليه جميع السقماء والمجانين. وكانت المدينة كلها مجتمعة على الباب. فسفي كثيرين كانوا مرضي بأمراض مختلفة. وأخرج شياطين كثيرة..." (مر1: 32 34).
وقال القديس متي الإنجيلي " كان يسوع يطوف كل الجليل، يعلم في مجامعهم، ويكرز ببشارة الملكوت، ويشفي كل مرض وكل ضعف" (متى4: 23)، ويكمل " فاحضروا إليه جميع السقماء المصابين بأمراض وأوجاع مختلفة، والمجانين والمصروعين والمفلوجين، فشفاهم" (متى4: 24). هل نستطيع هنا أن نحصى ما ينطوي تحت عبارات، كل مرض، وجميع السقماء... إلخ؟
إذن نحن هنا نقتصر على إثبات لاهوت المسيح من المعجزات القليلة التي دونت في الأناجيل.

الرد :
يستشهد البابا بخاتمة انجيل يوحنا على عدد معجزات المسيح وكيف انها لا يكفي لتسجيلها كتب تملأ الارض كلها !! :
السياق الذي اخذ منه البابا هو الآتي :
(الفانديك)(انجيل يوحنا)(Jn-21-24)(هذا هو التلميذ الذي يشهد بهذا وكتب هذا.ونعلم ان شهادته حق.)
(الفانديك)(انجيل يوحنا)(Jn-21-25)(واشياء أخر كثيرة صنعها يسوع ان كتبت واحدة واحدة فلست اظن ان العالم نفسه يسع الكتب المكتوبة آمين)

اولا : العبارة رقم 24 تدل على ان الذي كيب هذا الكلام هم مجموعة من اتباع الكاتب ، وليس الكاتب نفسه ، حيث يقولون "ونعلم ان شهادته حق"
فمن انتم إذاً ؟ وهذا دليل داخلي من النص يدل على تعدد الكتاب لهذا النص مما يشكك فيه
ثانيا : المبالغة الشديدة غير المعقولة في العبارة رقم 25 ، حيث يدعي الكاتب ان يسوع فعل من المعجزات ما تعجز كتب الارض كلها عن حمله ، بينما الكل يعلم ان يسوع بدأ بشارته واعماله آخر حياته على الارض ولمدة سنة بحسب الاناجيل الثلاثة الاولى ، و3 سنوات بحسب انجيل يوحنا ، وهي فترة أقصاها
إذاً 3 سنوات ، يعني حوالي ألف يوم ، ولو أخذ كل يوم عشرة صفحات وصف لما عمل يسوع من معجزات لكان المجموع حوالي عشرة آلاف صفحة لوصف
كل اعمال يسوع العظيمة ، يعني حوالي عشرة مجلدات ، وليس كتب تملأ الارض ، وحتى لو كتب في مائة ألف صفحة وفهي ليست سوى مكتبة متواضعة
ولكن هذه هي طبيعة القوم ، وهي المبالغة الشديدة التي لا تتناسب مع الوحي وكلمة الرب التي ليس من المفترض ان تكون كذلك حتى لو كتبها الكاتب بأسلوبه.
فهي في آخر الامر تسمى كلمة الرب .
ومع ذلك يستشهد بها البابا بكل ثقة وبدون ان يفكر قليلا فيما يقول ، أو لعله يعرف العلة في الكلام ولكن يعتمد على مصداقيته لدي اتباعه وثقتهم
العمياء فيما يقول لهم .
ثم يستشهد البابا بكون المسيح شفى جموع كثيرة ونحن كمسلمين لا نعترض على ذلك بل نؤيده ولكن لا نقول ان هذا دليل لاهوته ، فمعجزة الشفاء هذه
مازال اتباعه الى الآن يدعون فعلها . ولآن البابا يعرف ان المسلمين سيقولون ان هذا الشفاء هو بإذن الله فقد سارع البابا لسد هذه الثغرة بقوله :

ملاحظة أخري أن جميع معجزاته كانت تتم بدون صلاة:
كان يعملها بقوته الذاتية، بقوة لا هوته، والمعجزة الوحيدة التي سبقتها مخاطبة الآب. كانت إقامة لعازر من الموت. ولعل السبب في ذلك، أنه أراد إخفاء لاهوته عن الشيطان، وكان بينه وبين الصليب أيام قلائل. كما أنه إن وجدت في كل معجزاته العديدة جداً معجزة وحيدة فيه صلاة فلعلها لتعليمنا أن نصلى. ولعل فيها رداً على أعدائه الذين كانوا يتهمونه باستخدام قوة الشيطان في معجزاته. ومع ذلك فإنه في إقامة لعازر استخدم الآمر أيضاً، فقال " لعازر هلم خارجاً" (يو11: 43). وفي معجزة اشباع الجموع قيل إنه نظر إلى فوق، وأنه شكر وبارك (مر6: 41) (متي 15: 36). ولم يذكر في إحدى هاتين المعجزتين أنه صلي. أما النظر إلى فوق ومباركة الطعام قبل الأكل منه، فلعل هذا لتعليمنا.
..
الرد :
ما هي قصة لعازر هذا ؟
في انجيل يوحنا :
(الفانديك)(انجيل يوحنا)(Jn-11-21)(فقالت مرثا ليسوع يا سيد لو كنت ههنا لم يمت اخي.)
(الفانديك)(انجيل يوحنا)(Jn-11-22)(لكني الآن ايضا اعلم ان كل ما تطلب من الله يعطيك الله اياه.)
(الفانديك)(انجيل يوحنا)(Jn-11-23)(قال لها يسوع سيقوم اخوك.)
(الفانديك)(انجيل يوحنا)(Jn-11-24)(قالت له مرثا انا اعلم انه سيقوم في القيامة في اليوم الاخير.)
(الفانديك)(انجيل يوحنا)(Jn-11-25)(قال لها يسوع انا هو القيامة والحياة.من آمن بي ولو مات فسيحيا.)
(الفانديك)(انجيل يوحنا)(Jn-11-26)(وكل من كان حيّا وآمن بي فلن يموت الى الابد.أتؤمنين بهذا.)
(الفانديك)(انجيل يوحنا)(Jn-11-39)(قال يسوع ارفعوا الحجر.قالت له مرثا اخت الميت يا سيد قد انتن لان له اربعة ايام.)
(الفانديك)(انجيل يوحنا)(Jn-11-40)(قال لها يسوع ألم اقل لك ان آمنت ترين مجد الله.)
(الفانديك)(انجيل يوحنا)(Jn-11-41)(فرفعوا الحجر حيث كان الميت موضوعا ورفع يسوع عينيه الى فوق وقال ايها الآب اشكرك لانك سمعت لي.)
(الفانديك)(انجيل يوحنا)(Jn-11-42)(وانا علمت انك في كل حين تسمع لي.ولكن لاجل هذا الجمع الواقف قلت.ليؤمنوا انك ارسلتني.)
(الفانديك)(انجيل يوحنا)(Jn-11-43)(ولما قال هذا صرخ بصوت عظيم لعازر هلم خارجا.)
(الفانديك)(انجيل يوحنا)(Jn-11-44)(فخرج الميت ويداه ورجلاه مربوطات باقمطة ووجهه ملفوف بمنديل.فقال لهم يسوع حلّوه ودعوه يذهب)

التعليق :
أولا :
مارثا قالت ليسوع : "اعلم ان كل ما تطلب من الله يعطيك الله اياه" وقد سكت يسوع عن ذلك وأقرها عليه
يعني الامر في الآخر هو طلب (دعاء) يسوع الى الله
ثانيا :
قول يسوع : "انا هو القيامة والحياة.من آمن بي ولو مات فسيحيا" هو على سبيل المجاز الروحي ويدل على ذلك العبارة التالية :
"وكل من كان حيّا وآمن بي فلن يموت الى الابد" ، فلو كان الكلام ليس روحيا مجازيا لعاش آلاف المؤمنون المسيحيون للأبد وهذا لم يحدث .
فإما ان يكون هذا الكلام ليس كلام المسيح وإما ان نقول أنه كلام مجازي يعني ان الحياة الحقيقية هي في الايمان بالله وان الكفر به هو موت قلب الانسان الكافر
حتى لو كان يمشي على الارض . وقد اردت ان اعلق على هذه هاتين العبارتين لآن رقم 24 كثيرا ما تستخدم في اثبات لاهوت مزعوم للمسيح.

ثالثا :
العبارة رقم 40 يؤكد المسيح ان ما سيحدث هو من مجد الله ولم يقل أنه مجده هو .
رابعا :
العبارة 41 يؤكد فيها المسيح أن الآب يسمع له ويشكره على ذلك ، يعني هو يستمد فعل المعجزات من الله
خامسا :
العبارة 42 يناشد المسيح الآب ان يسمح له بفعل المعجزة من أجل الجمع الواقف ليؤمنوا أنه "رسول الله" ، وبالفعل تمت المعجزة
دفاع البابا ضد ذلك :
يقول البابا ان سبب ذلك "ولعل السبب في ذلك، أنه أراد إخفاء لاهوته عن الشيطان"
ولماذا يخفي لاهوته عن الشيطان ؟

طبعا الرد على ذلك انه حتى الشياطين الصغيرة كانت تعرف يسوع وتصرخ قائلة أنه ابن الله ، فكيف لا يعرف الشيطان الكبير بالأمر ؟
ورد في انجيل مرقص :
الروح النجس (الشيطان) يصرخ في وسط المجمع ليقول أمام الجميع : "أنا أعرفك من أنت قدوس الله" (مر 1: 22-24)

وايضا في لوقا (لو8: 28) :
لو-8-28: فلما رأى يسوع صرخ وخر له ، وقال بصوت عظيم: ((ما لي ولك يا يسوع ابن الله العلي! أطلب منك أن لا تعذبني !)).

و في متى :

مت-8-28: ولما جاء إلى العبر إلى كورة الجرجسيين ،استقبله مجنونان خارجان من القبور هائجان جدا ، حتى لم يكن أحد يقدر أن يجتاز من تلك الطريق.
مت-8-29: وإذا هما قد صرخا قائلين: ((ما لنا ولك يا يسوع ابن الله؟ أجئت إلى هنا قبل الوقت لتعذبنا؟))

وهنا نجد ان من يعترف امام الجميع ان المسيح ابن الله هو الشياطين والارواح النجسة ! فكيف يقول ان الغرض هو "أنه أراد إخفاء لاهوته عن الشيطان"؟
ليت (خلفاء) البابا يبحثوا عن حجة أخرى
إذاً ، عجز البابا عن تفسير لماذا يتضرع المسيح الى الله حتى يقوم بالمعجزة ، ويبقى الأصل ان المسيح يقوم بالمعجزات بإذن الله في كل مرة وليس في هذه
المرة فقط كما يدعي البابا والدليل هو قول المسيح نفسه :

(الفانديك)(انجيل يوحنا)(Jn-11-42)(وانا علمت انك في كل حين تسمع لي

إذاً ، الله يسمع للمسيح كل مرة وليس فقط في هذه المرة ، يعني كل مرة يسمح للمسيح بالقيام بالمعجزات
ولو كان الغرض هو خداع الشيطان فلماذا لم يقم بخداع الشيطان كل مرة وليس فقط في هذه المرة ؟
والدليل على ان قدرة المسيح على فعل المعجزات ليست مطلقة (بقوة لاهوته) كما يدعون أنه كان احيانا يعجز عن فعل بعض المعجزات :

الترجمة الكاثوليكية - مر
5-6 ولَم يَستَطِعْ أَن يُجرِيَ هُناكَ شَيْئاً مِنَ المُعجزات، سِوى أَنَّه وَضَعَ يَديَهِ على بَعضِ المَرْضى فَشَفاهم.

إذا العقل والمنطق السليم والجمع بين النصوص يقول ان المسيح كان يفعل المعجزات بتأييد الله وليس من نفسه .
الاعتراف سيد الأدلة :
المسيح يعترف صراحة بأنه لا يقدر ان يفعل شيئا إلا بإذن الله :
ترجمة فانديك - يو
30-5 أَنَا لاَ أَقْدِرُ أَنْ أَفْعَلَ مِنْ نَفْسِي شَيْئاً. كَمَا أَسْمَعُ أَدِينُ، وَدَيْنُونَتِي عَادِلَةٌ، لأَنِّي لاَ أَطْلُبُ مَشِيئَتِي بَلْ مَشِيئَةَ الآبِ الَّذِي أَرْسَلَنِي

وطالما قال كلمة "لا أقدر" فلا قدرة مطلقة له على فعل المعجزات ، بل قدرته مرتبطة بتمكين الله له
فكيف يكون هو الله وهو :
لا يقدر ان يفعل من نفسه شيئا ؟
ينتظر التعليمات من الآب ؟ (كَمَا أَسْمَعُ أَدِينُ)
مشيئته منفصلة عن الآب وإن كانت متفقة معه ( لاَ أَطْلُبُ مَشِيئَتِي بَلْ مَشِيئَةَ الآبِ )

أفيقوا يا قوم من قبل ان يأتي يوم تشخص فيه الابصار
للمزيد من مواضيعي

 






رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 22.07.2016, 19:32
صور Dr Critic الرمزية

Dr Critic

عضو مميز

______________

Dr Critic غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 20.02.2016
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 48  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
11.03.2017 (17:03)
تم شكره 10 مرة في 10 مشاركة
افتراضي


حتى مع الإقرار أن هذه النصوص تدل على ألوهية المسيح= فالكتاب المقدس متناقض.
فالآب يقول في العهد القديم في أكثر من نص: (أنا الله وليس آخر)
والمسيح يقول عن الآب أنه آخر في يوحنا ظ،ظ* (الذي يشهد لي هو آخر)
فان قلت يا مسيحي ان الله هو الآب والابن والروح
فإما أن النصين أحدهما محرّف.
أو
الآب كاذب.
أو
الابن كاذب.

وفي كل الحالات: المسيحية ديانة باطلة.







توقيع Dr Critic
مدونتي (بها مقالاتي وحوارات إسلامية مسيحية)
مدونة نقد المسيحية


رد باقتباس
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
للبابا, لاهوت, المسيح, الرد, شنودة, كتاب


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 
أدوات الموضوع
أنواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
الرد على كتاب لاهوت المسيح للبابا شنودة 20 مجدي فوزي التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء 0 02.03.2012 21:50
الرد على كتاب لاهوت المسيح للبابا شنودة 10 مجدي فوزي التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء 2 27.01.2012 21:39
الرد على كتاب لاهوت المسيح للبابا شنودة 11 مجدي فوزي التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء 0 26.01.2012 13:07
الرد على كتاب لاهوت المسيح للبابا شنودة 9 مجدي فوزي التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء 2 21.01.2012 10:56
الرد على كتاب لاهوت المسيح للبابا شنودة 2 مجدي فوزي التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء 0 29.12.2011 13:16



لوّن صفحتك :