آخر 20 مشاركات |
|
أدوات الموضوع | أنواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
ملف شامل حول الرد على جماعة العدل والاحسان الصوفية المغربية5-
انهيار المشروع الفكري لعبد السلام ياسين مباشرة بعد 2006 عجبا لقوم يتمسكون بفكر انهار صرحه على صخرة الواقع المدوية لقد ذهب العلم اللدني والنظر في اللوح المحفوظ ..وألأنوار..وكل الخزعبلات والخرافات المبثوثة في كتاب الاحسان وتنوير المومنات و.......فهل تعلم اعضاء جماعة العدل والاحسان الدرس ..هل جلسو للتفكير وتقويم الاعوجاج ..اقول بكل اسف لا..بل لاحظنا تبريراتللخرافات والأحطاء .....اما تماسك الجماعة بعد 2006 فهراء ... المتتبع لشأن الجماعة يلاحظ.انسحاب ملفت لكثير من اعضاء الجماعة ..هناك اعضاء قدامى ...ونشيطون ..بعدما سمعوا وشاهدوا ...خرافات اعضاء ومريدي الجماعة ... شاهدو واستمعوا تبرير رؤيا 2006.......... []قبل انصرام 2006 : قال الشيخ : خلوهم .....انتظروا انا منتظرون .. بعد انصرام 2006 : بعد انتهاء سنة 2006 وانهيار خرافات الجماعة .... اجابنا الشيخ الكامل لمكمل ...عبد السلام ....غوث الزمان .. حيث. لم يتسنى له النظر في اللوح المحفوظ ..ولم يبقى في جعبته من العلم اللدني... الا الحكم العطائية .... للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
ملف شامل حول الرد على جماعة العدل والاحسان الصوفية المغربية5-
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
منوعم
|
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
بعد تقادم 2006 |
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
الدكتور يوسف القرضاوي : جماعة العدل والاحسان جماعة تغلب عليها النزعة الصوفية ونأخذ عليهم مبالغتهم في الرؤئ والمنات. قال الدكتور القرضاوي :[هناك حركات إسلامية يغلب عليها التصوف مثل حركة العدل والإحسان مثلا في المغرب فهي حركة تغلب عليها النزعة الصوفية ومؤسسها هو شيخ من شيوخ التصوف ولكن تصوفه يعني ليس مخرفا، صحيح ساعات أخذنا عليهم بعض الأشياء يعني مبالغتهم في المنامات والرؤى وحتى أنه في وقت من الأوقات قالوا السنة دي هي الحاسمة التي حننتظر فيها.. وما حصلش حسم ولا حاجات زي كده، هذا أحيانا من غلبة التأثير الصوفي،] برامج الشريعة والحياة :تزكية النفوس.. والتصوف الطُّرُقي -تاريخ الحلقة: 21/3/2010 |
رقم المشاركة :4 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
رسالة يوسف ايت يحى الى جماعة العدل والاحسان : http://www.moslmon.com/ar/mod.php?mo...tem&itemid=624 من الأحسن تحميل المادة ثم الانصات اليها |
رقم المشاركة :5 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
جماعة العدل والاحسان بعد عبد السلام ياسين ، السؤال الذي يتردد في دوائر الجماعة وبين المراقبين والمهتمين حول خلافة الشيخ عبد السلام ياسين، المرشد الروحي لجماعة العدل والإحسان؛ وفي حين تتحفظ بعض قيادات الجماعة عن الحديث في المسألة وأمر خلافة مرشدها مع تواتر أخبار عن مرضه الشديد، ذهبت قراءات متخصصين إلى أن غياب مؤسس الجماعة ومرشدها لن يؤثر على سيرها في الأمد القريب وإن كانت له تأثيرات في المدى البعيد بالتحرر من "كاريزما الشيخ" أو إمكانية تدخل جهات خفية لتفريق شمل الجماعة أو تطوير أدائها لتليين خطابها السياسي مع السلطة المغربية......... مكانة الشيخ والجماعة منذ نشأة جماعة العدل والإحسان بداية الثمانينيات، ظل عبد السلام ياسين القائد الروحي والسياسي للجماعة، يجمع أطرافها ويسدد خطواتها التربوية والسياسية، فكل الكتابات والسلوكيات لابد أن تأتي بمباركة الشيخ تبعا للمنحى الصوفي للجماعة. وزاد من تعلق الأتباع -رغم مؤاخذات الخصوم- رسائل النصح، التي وجهها المرشد لملك المغرب الحسن الثاني وأهمها رسالته التي عرفت بـ"التوبة العمرية"، والثبات على هذا الموقف في عهد خلفه محمد السادس الذي وجه إليه رسالته "إلى من يهمه الأمر" رغم استمرار حصاره والتضييق عليه. غير أن أصواتا من داخل الجماعة ظلت تظهر رغبتها في التميز عن هذا الخطاب المعارض، كانت أولها صرخة "محمد البشري"، في انتقاد بعض المخالفات الشرعية في الممارسة الصوفية لدى الجماعة. بعدها جاءت انتفاضة محتشمة في مواجهة بعض الأصوات التي تريد تقديس كريمة المرشد "ندية ياسين"، كان أبرزها رد الدكتور عبد العالي مجدوب على تصريحاتها التي انتقدت فيها حزب العدالة والتنمية واشتغاله السياسي. وبعد حادثة الرؤية الشهيرة في عام 2006، كان الجماعة في حركة دائبة لاسترجاع "الطيور المهاجرة"، التي لم يعد خطاب الرؤى يوجه نضجها العقلي والنفسي.......... عوامل ثلاثة ويوضح محمد ضريف -أستاذ العلوم السياسية والمتخصص في شئون الجماعة- أنه من السابق لأوانه الحديث عن السيناريوهات المتاحة لخلافة عبد السلام ياسين (مرشد الجماعة) وعلاقتها مع السلطة انفتاحا أو انغلاقا. ويشير ضريف، في تصريح خاص لموقع "إسلاميون.نت"، إلى أن هناك ثلاثة عوامل تتداخل في ما بينها ستحدد مستقبل الجماعة بعد ياسين: - العامل الأول يرتبط بطبيعة التوجهات، التي سيختارها قياديو الجماعة، فأكيد أنهم سيتحررون من كثير من الإكراهات، التي تحول دون التعبير عن مواقفهم. - العامل الثاني، مرتبط بطبيعة الخيارات التي ستنتهجها السلطة المغربية نحو الجماعة، وهنا يطرح التساؤل: هل السلطة مستعدة للتفاوض أو تحديد الحد الأدنى من التوافقات في علاقتها بالجماعة. - والعامل الثالث، متعلق بالنخبة السياسية العلمانية بالمغربية، هل هي مستعدة لتغيير خطابها ومدى استعدادها لتقبل الإسلاميين بشكل عام باعتبارها قوى فاعلة وعادية يجب أن يكون لها مكانها الطبيعي سياسيا. ويؤكد ضريف أن العوامل الثلاثة تتفاعل مع متغيرات دولية، وهنا نستحضر تأثير أحداث 11 سبتمبر 2001 كيف غيرت العديد من المعطيات وحددت طبيعة العلاقة بين الإسلاميين والسلطات، ولا يمكن أن نتحدث عن الخيارات في المطلق.... اختيار قيادات أكاديمية و في اتجاه مساير لرأي ضريف، يستبعد بدر الدين الكتاني (شيخ الطريقة الكتانية بالمغرب) ....،إذا مات ياسين فمن المحتمل أن يصعد شخص أكاديمي، فالجماعة لديها أعضاء يشتغلون أساتذة بالجامعة ومنهم من يدرس الفرنسية، بخلاف الشيخ، الذي كان معلما، وانفصل عن المدرسة البودشيشية لكثرة مناداته بالجانب السياسي". ويرى الكتاني أن "الذي زكى عبد السلام ياسين وجعل الناس يلتفون حوله ليس الناحية العلمية، ولكن ناحية الثبات وعدم المساومة وصموده في مواقفه، وحينما وضعته السلطات المغربية قيد الإقامة الجبرية تسببوا له في تكاثر الأتباع". ويضيف: "المستقبل بيد الله، ولا يمكن ترشيح أحد لخلافته، لأنه بعد الوفاة تحصل وقائع، ويمكن أن تدخل السلطات، وهناك عدة فرضيات ولا أتهم أحدا، ومنذ انتقاد محمد البشري لم يظهر شخص له رمزية لخلافته، لكن يبقى أن يترشح لقيادة الجماعة شخص يكون ملما بالناحية العلمية وعارفا بتاريخ الحركة الإسلامية، وألا تنتهج الجماعة طريق العدالة والتنمية في العمل السياسي". تدبير الانتقال ويقدر الدكتور رشيد مقتدر (الباحث في شئون الحركة الإسلامية) حول مستقبل العلاقة السياسية بين الجماعة والسلطة المغربية، يؤكد مقتدر أن علاقة الجماعة بالسلطة "علاقة تشنج وتعارض، فجماعة العدل والإحسان راهنت على الحقل الاجتماعي والثقافي والمدني كمرحلة أولوية مكنتها من الظهور كقوة سياسية ذات امتدادات اجتماعية، وبالتالي فهي تعمل كحركة اجتماعية احتجاجية، تركز في عملها السياسي على كبوات النظام والأخطاء التي تعتري سياساته، وتعمل على نقدها وإبرازها للتدليل على صدقية طروحاتها وما تراه فشلا لسياسة النظام أو الحكومة". ولا يستبعد مقتدر أن يكون غياب مرشد الجماعة فرصة لبعض الأصوات المكتومة داخل الجماعة للتعبير عن رأيها، وقال: "لاشك أن وجود عبد السلام ياسين داخل الجماعة له دور مهم، فهو قائد كاريزماتي، ... فوجود المرشد وقوته داخل الجماعة ربما لا يفسح المجال للقوى الساعية للانفتاح والراغبة في الولوج للعمل السياسي والاستفادة من مزاياه المادية والرمزية، إلا أن انسداد آفاق العمل السياسي الحالي والنتائج المتواضعة التي تحققها حكومة عباس الفاسي لا يشجع هذا التيار على الإعلان عن وجهة نظره".في الضفة المقابلة -يتابع مقتدر- تعمل السلطة على تشجيع حزب العدالة والتنمية وحركة التوحيد والإصلاح كقوى إسلامية تقر بالثوابت السياسية وإبرازها كقوى سياسية إصلاحية معتدلة، في محاولة لتهميش جماعة العدل والإحسان والتضييق عليها بغية تليين مواقفها وإعادة النظر في مواقفها وطروحاتها من نظام الحكم. الحل الثالث و بين التخمين السياسي والإعلامي لمرحلة ما بعد ياسين، يبدو أن الجماعة قد رتبت ما يكفي من أوراقها الداخلية لتدبير المرحلة الانتقالية، وإن كان الغياب لا محالة سيدفع إلى مراجعة كثير من التصورات السياسية والتربوية، التي ارتبطت بشخص المرشد وتاريخ الجماعة، مع احتمال أن يكون غيابه فرصة لبعض الأعضاء لاختيار الحل الثالث، الذي يعلمه كثير من قيادات التنظيمات الإسلامية، المتمركزة حول القيادات المؤثرة.و في نظري ان جماعة العدل والاحسان بعد الشيخ ياسين ...ستعرف انشقاقا ..كبيرا ..خصوصا بعد الأخطاء الفادحة لمرشد ومجلس ارشاد الجماعة ..منها على الخصوص ..طرد الدكتور البشيري رحمه الله ...وفضيحة 2006 ..... هناك اصوات سنية داخل الجماعة ...لاتتبنى الفكر الصوفي ......ستنتهز فرصة رحيل الشيخ ...لتعلن على كيان مستقل ..بعيد عن ديكتاتورية الشيخ ...وتفسح المجال امام اصحاب المؤهلات العلمية ...ودوو النيات الصادقة ...للمساهمة في بناء جماعة قائمة على الكتاب والسنة ..وليس على الخرافات والاحلام .التي يستعملها الشيخ للتثبيث سلطته ...... واذا تم الاعلان عن هذا الكيان الجديد ..اعتقد حسب رايي الشخصي انه لن يبقى في الجماعة الا اعضاء مجالس الارشاد السابقين ..وبعض نقباء الجهات ...اما الأكثرية .فستلتحق بهذا التنظيم الجديد .....لأنها ملت من خطاب الاحلام ..والمنهاج وتنوير المومنات ............. نحو ميثاق جديد لجماعة عدل واحسان سنية وشورية لاصوفية خرافية ديكتاتورية ن ظرا للأخطاء الفادحة لمرشد ومجلس ارشاد جماعة العدل والاحسان [ ولاننكر ثبات موقفهم ..] خصوصا خرافة 2006 وطرد المعارض الدكتور البشيري رحمه الله ....
يعتقد البعض بان: 1- حل والغاء جميع صلاحيات المرشد ومجلس الارشاد وحل جميع المجالس ..... 2- الدعوة الى جمع عام اولي يحظره جميع اعضاء الجماعة لشرح الموقف والوقوف على الأخطاء... 3- تاسيس مجلس علماء جماعة العدل والاحسان مع اختيار ألأعضاء ذوو الكفاءة العلمية والسابقة .....وليس لكل من حفظ حزب سبح. وتصوف ... هذف المجلس اعداد تصور جديد للجماعة مبني على اساس الكتاب والسنة.. والشورى ..... بدل التصوف الخرافي .... 3- التصور الجديد يعطي صلاحية لمجلس علماء الجماعة بفصل المرشد ...ان ثبت في حقه مخالفات لتصور او دستور الجماعة الجديد .. وليس للمرشد اية سلطة على المجلس ....وهذا يضمن قوة و استقلالية المجلس في قرراته .. 4- يترشح لمنصب المرشد اعضاء من المجلس العلمي للجماعة ...على ان لا تتجاوز مدة ولاية المرشح الفائز ..4 سنوات ...بدل 35 سنة كماهو الحال لعبد السلام ياسين ... 9- لامكان لتقديس شخص او المرشد داخل جماعة العدل والاحسان السنية والشورية الجديدة ...... ................ هذه المباديء وغيرها هي الحل للإنتقال واقعي وفعال ........نحو القرءان والسنة النبوية المطهرة بمفهوم صحيح |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
والاحسان, المغربية5-, الرد, الصوفية, العين, جماعة, شامل |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
أدوات الموضوع | |
أنواع عرض الموضوع | |
|
|