رقم المشاركة :1401 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
علمتني سورة الكهف : { واذكر ربك إذا نسيت وقل عسى أن يهدينِ ربي لأقرب من هذا رشداً } ذكر الله والدعاء هو أعظم علاج للنفس والنسيان علمتني سورة الكهف : أن عذاب الدنيا مهما بلغ، فإنه لا يقارن بعذاب الآخرة. { ثم يرد إلى ربه فيعذبه عذابا نكرا } علمتني سورة الكهف : ( احفظ الله يحفظك ) قال تعالى: { ونقلّبهم ذات اليمين وذات الشمال } قال ابن عباس لو لم يُقَـلّبوا لأكلتهم الأرض. المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :1402 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
علمتني سورة الكهف : على المسلم أن يأوي إلى سورة الكهف تلاوةً وتدبراً وعملاً لينجو من أعظم الفتن، فتنة الدجال وفتنة الدين والمال والعلم والملك. أنها نور من بين كل جمعة وجمعة علمتني سورة الكهف : قال تعالى :{ ولا يشعرنَّ بكم أحدًا } قال أهل العلم يستفاد من هذه الآية: مشروعية كتمان بعض الأعمال وعدم إظهارها . مقولةٌ عظيمة تقول : " إذا علّمت رجلاً فقد علمت فرداً ، وإذا علّمت امرأةً فقد علمت جيلاً " |
رقم المشاركة :1403 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
"سورتان فقط التي بدأ الوعيد فيها بـ "ويل". "ويل للمطففين" و "ويل لكل همزة لمزة". الأولى في حفظ أموال الناس ، والثانية في حفظ أعراضهم! ما من عبد يعيب على أخيه ذنباً إلا ويُبتلى به ، فـ إذا بلغك عن فلان سيئة فقل في نفسك "غفر الله لنا و له"." كل ما زاد حبك لشخص .. زاد غباؤك في التعامل معه ! "كن أنت .. بجمال قلبك.. بنقاوة روحك... بصفاء نيتك... توكل على الله في كل أمورك...لا تعطي الفرصة لظروف الحياة بأن تغير من صفاتك..ولا تسمح لأشخاص سيئين وضعتهم الأقدار في طريقك بأن ينزعوا من قلبك أجمل ممتلكاته.. (...المحبة... النية الصادقة...)هي حياة .. ونحن فيها مجرد عابرون... فلنعيشها بأجمل ما فيها.. وفينا.. |
رقم المشاركة :1404 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
بعض الوجوه جميلة حتى في عتابها ، وبعض الوجوه مريبة حتى في ابتسامتها الجمال ينبع من أعماق النفوس , لا علاقة له بتقاسيم وتعبيرات الوجه (قل عسى أن يكون قريبا) بهذا التفاؤل.. يتحطّم سدّ اليأس، ويجري نهر الرجاء...! قد يبتليك الله بالذنب ليكسر قلبك إليه فلا يبقى في قلبك مكان للعجب بنفسك ، لأن انكسار القلب إليه بذنب خيرٌ من العجب بطاعة لــ ابن القيم المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة pharmacist بتاريخ
13.08.2014 الساعة 08:24 .
|
رقم المشاركة :1405 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
( فَأَهْلَكْنَاهُمْ بِذُنُوبِهِم) ربنا اغفر لنا ، وتب علينا ، وارحمناْ إذا سمائك يوما تحجبت بالغيوم أغمض جفونك تبصر خلف الغيوم نجوم والأرض حولك إذا ما توشحت بالثلوج أغمض جفونك تبصر تحت الثلوج مروج رغم وجود الشر هناك الخير ،، رغم وجود المشاكل هناك الحل رغم وجود الفشل هناك النجاح،، رغم قسوة الواقع هناك زهرة أمل لا تموت فتفاءل . سبحان القائل : أنا عند حسن ظن عبدي بي فلا تيأسوا واصبروا ورابطوا ( وَقَالَ اللَّهُ إِنِّي مَعَكُمْ ۖ ) وحدها تكفي |
رقم المشاركة :1406 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
قال ابن القيم - وسمعت شيخ الإسلام ابن تيمية يقول : " كان صبر يوسف عن مطاوعة امرأة العزيز على شأنها أكمل من صبره على إلقاء إخوته له في الجب وبيعه وتفريقهم بينه وبين أبيه ؛ فإن هذه أمور جرت عليه بغير اختياره ، لا كسب له فيها ، ليس للعبد فيها حيلة غير الصبر وأما صبره عن المعصية : فصبر اختيار ورضا ومحاربة للنفس ، ولا سيما مع الأسباب التي تقوى معها دواعي الموافقة ؛ فإنه كان شابًا ، وداعية الشباب إليها قوية ؛وعزبًا ، ليس له ما يعوضه ويرد شهوته ؛ وغريبًا، والغريب لا يستحي في بلد غربته مما يستحي منه من بين أصحابه ومعارفه وأهله؛ ومملوكًا ، والمملوك - أيضًا - ليس وازعه كوازع الحر؛ والمرأة جميلة ، وذات منصب ، وهي سيدته ، وقد غاب الرقيب ، وهي الداعية له إلى نفسها ، والحريصة على ذلك أشد الحرص ؛ ومع ذلك توعدته إن لم يفعل بالسجن والصغار . ومع هذه الدواعي كلها صبر اختيارًا وإيثارًا لما عند الله. وأين هذا من صبره في الجب على ما ليس من كسبه ؟" بكاء المرأة لا يعني أنها ضعيفة ولكن يعني أنها ظلت قوية لفترة طويلة فاقت احتمالها "تــأمـل ..!! يا ليتني ..!! كنت معهم فأفوز فوزا عظيما ليتني ..!! لم أتخذ فلاناً خليلاً يا ليتني ..!! قدمت لحياتي يا ليتني ..!! اتخذت مع الرسول سبيلا يا ليتنا ..!! أطعنا الله وأطعنا الرسوﻻ يا ليتني ..!! لم أوت كتابيه يا ليتني ..!! كنت تراباً أمنيات يمكنك إدراكها فتداركها ما دامت هناك روح في هذا الجسد" |
رقم المشاركة :1407 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
عندما يأتيك خبر صاعق أو كارثة شخصية تصدمك ! فإن أول شخص يأتي في بالك لتخبره بتلك الصدمة هو أكثر شخص تحبه وتثق فيه ﻳﺤﻜﻲ ﺃﻥ ﺭﺟﻼً ﻗﻄﻊ ﺷﺠﺮﺓ ﻓﺴﺄﻟﻮﻩ : ﻟﻤﺎﺫﺍ ؟ ﺃﺟﺎﺏ:ﻷﻧﻨﻲ ﻭﺟﺪﺕ ﺑﺠﻮﺍﺭﻫﺎ ﻓﺄﺳﺎ. ﻓﺴﺄﻟﻮﻩ : ﺃﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﺗﺤﻔﺮ ﺑﻪ ﻗﻨﺎﺓ ﺗﺄﺗﻲ ﻟﻬﺎ ﺑﺎﻟﻤﺎﺀ?! ﻗﺎﻝ:ﻛﺎﻥ ﻣﻤﻜﻨﺎ. ﻗﺎﻟﻮﺍ:ﺃﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻣﻦ ﺍﻷﻓﻀﻞ ﺃﻥ ﺗﻘﻄﻊ ﺑﻪ ﺍﻷﻋﺸﺎﺏ ﺃﻭ ﺗﺤﻔﺮ ﻓﻲ ﺍﻷﺭﺽ ﻣﻜﺎﻧﺎ ﻟﺸﺠﺮﺓ ﺃﺧﺮﻱ !؟ ﺃﻟﻢ ﻳﺨﻄﺮ ﺑﺒﺎﻟﻚ ﺃﻧﻬﺎ ﺍﻟﺸﺠﺮﺓ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪﺓ ﻫﻨﺎ ﻭﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺣﺮ ﻭﺃﻧﺖ ﻓﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﺇﻟﻲ ﻇﻞ !؟ ﻓﻮﻗﻊ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻫﺎﻣﺪﺍ ﻛﺄﻥ ﺍﻟﺸﺠﺮﺓ ﻫﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﻗﻄﻌﺘﻪ ﻭﺭﻣﺘﻪ , ﻭﻗﺎﻝ : "ﻛﻴﻒ ﻟﻢ ﻳﺨﻄﺮ ﻟﻲ ﺃﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﺍﻹﻣﻜﺎﻥ ﺃﻥ ﺃﻋﻤﻞ ﺷﻴﺌﺎ ﺁﺧﺮ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻓﻌﻠﺖ ....! ﻛﺜﻴﺮﺓ ﻫﻲ ﻟﺤﻈﺎﺕ ﺍﻟﻨﺪﻡ ﻭﺍﻟﺤﺴﺮﺓ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻨﺎ , ﻭﻟﻜﻦ ﺃﺻﻌﺐ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻠﺤﻈﺎﺕ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﺪﺭﻙ ﺍﻻﻧﺴﺎﻥ ﺍﻧﻪ ﻻ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﺃﻥ ﻳﻌﺎﻟﺠﻬﺎ ﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ ﻭﻫﺬﻩ ﺗﻜﻮﻥ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﻘﻴﺎﻣﺔ ﻳﻘﻮﻝ ﺍﻟﺨﺎﺳﺮ ﻓﻴﻪ ﻛﻤﺎ ﻳﺤﻜﻲ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺫﻟﻚ " ﻳَﺎ ﻟَﻴْﺘَﻨِﻲ ﻗَﺪَّﻣْﺖُ ﻟِﺤَﻴَﺎﺗِﻲ " "ﺣَﺘَّﻰ ﺇِﺫَﺍ ﺟَﺎﺀَ ﺃَﺣَﺪَﻫُﻢُ ﺍﻟْﻤَﻮْﺕُ ﻗَﺎﻝَ ﺭَﺏِّ ﺍﺭْﺟِﻌُﻮﻥِ ﻟَﻌَﻠِّﻲ ﺃَﻋْﻤَﻞُ ﺻَﺎﻟِﺤﺎً ﻓِﻴﻤَﺎ ﺗَﺮَﻛْﺖُ " الأب هو أول بطل في حياة ابنه ! وأول حُب في حياة ابنَته !! |
رقم المشاركة :1408 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
السيرة الحسنة كشجرة الزيتون لا تنمو سريعا لكنها تعيش طويلا صِلَتُكَ بـ الله ، هي بوابتك للحياة .. وعلى قَدرِ عُمقِها ، تَكونُ الحياة رائعة .. من يعاتبك دائماً ؛ هو الذي يريد أن يحتفظ بك للأبد ! |
رقم المشاركة :1409 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
"إنَّ اللَّهَ إذا ابْتَلَى عَبْدَاً فَقَدْ .... ( أَحَبَّـهْ ) نعم ( أَحَبَّه ) . . . فالابتلاء نوعان : ابتلاء لـِ ( رَدْعْ ) .... وابْتِلاءٌ لـِ ( رَفْعْ ) فإِذَا كانَ العبدُ عاصِيَاً لاهِيَاً في دُنياه غَافلاً عن ربِّه ، فقد ابتلاه لِـ | رَدْعِه | عن الذُّنوب والمعاصي وتذكيره بِرَبِّه تعالى ! وإذا كان العبدُ الْمُبتلى مؤمنَاً طَائِعَاً لِرَبِّه ، ... فقد ابتلاه لتَنْقيتِهِ من الذُّنوب و | رَفْعِ | مَنزِلتِه ! فكِلا الابتلاءان مِن ( حُـبِّ ) اللَّهِ تعالى لعَبدِه وَرحمتِه بِه ولُطفِه ولو إطَّلعنَا على الغيبِ لاخترنا ما اختارهُ أرحمُ الرّاحمينَ لنا .. ( لو علمتم كيف يدبر الرب أموركم , لذابت قلوبكم من محبته ) لـ إبن القيم رحمه الله" "ﻓﺮﻕ ﻛﺒﻴﺮ ﺑﻴﻦ ﺭﺟﻞ ﻳﺤﻠﻖ ﺭﺃﺳﻪ ﺗﻀﺎﻣﻨﺎً ﻣﻊ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﺍﻟﻤﺼﺎﺑﺔ ﺑﺎﻟﺴﺮﻃﺎﻥ ﻭﺁﺧﺮ ﻳﻄﻠﻖ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﻹﻧﻬﺎ ﻣﺮﻳﻀﺔ ﺃﻭ ﻻ ﺗﻠﺪ ﺍﻟﺬﻛﻮﺭ الأول (رجل) والثاني (ذكر)" "تأملات إذا تأملت في الناس، ستجدهم أربعة أصناف : ١- طائع لله وسعيد في الحياة. ٢- طائع لله وتعيس في الحياة. ٣- عاصٍ لله وسعيد في الحياة. ٤- عاصٍ لله وتعيس في الحياة. إذا كنت من رقم (١) فهذا طبيعي لأن الله تعالى يقول: «مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ» وإذا كنت من رقم (٤) فهذا أيضا طبيعي لقوله تعالى: «وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَىٰ» أما إذا كنت من رقم (٢) فهذا يحتمل أمرين : - إما أن الله يحبك ويريد اختبار صبرك ورفع درجاتك لقوله «وَلَنَبْلُوَنَّكُم بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَ بَشِّرِ الصَّابِرِينَ » - وإما أن في طاعتك خللًا وذنوبًا غفلت عنها ومازلت تُسوّف في التوبة منها ولذا يبتليك الله لتعود إليه .لقوله تعالى : «وَلَنُذِيقَنَّهُم مِّنَ الْعَذَابِ الْأَدْنَىٰ دُونَ الْعَذَابِ الْأَكْبَرِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ» ولكن إن كنت من أصحاب رقم (٣) فالحذر الحذر لأن هذا هو الاستدراج. وهذا أسوأ موضع يكون فيه الإنسان والعاقبة وخيمة جدًا. والعقوبة من الله آتية لا محالة إن لم تعتبر قبل فوات الأوان ! قال تعالى: «فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّىٰ إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُم بَغْتَةً فَإِذَا هُم مُّبْلِسُونَ» وقال: «فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ» فتأمل..وحاسب نفسك" المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة pharmacist بتاريخ
16.08.2014 الساعة 20:55 .
|
رقم المشاركة :1410 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
ﻗﺎﻝ ﺍﺑﻦ ﺍﻟﻘﻴﻢ ﺭﺣﻤﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻮ ﺭﺯﻕ ﺍﻟﻌﺒﺪ ﺍﻟﺪُﻧﻴﺎ ﻭﻣﺎ ﻓﻴﻬﺎ ، ﺛﻢ ﻗﺎﻝ " ﺍﻟﺤﻤﺪ ُﻟﻠﻪ " ﻟﻜﺎﻥ ﺇﻟﻬﺎﻡ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻪ ﺑﺎﻟﺤﻤﺪ ﺃﻋﻈﻢ ﻧﻌﻤﻪ ﻣﻦ ﺇﻋﻄﺎﺋﻪ ﻟﻪ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ، ﻷﻥ ﻧﻌﻴﻢ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻳﺰﻭﻝ ﻭﺛﻮﺍﺏ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻳﺒﻘﻰ. ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻔﻀﻴﻞ ﺑﻦ ﻋﻴﺎﺽ ﺭﺣﻤﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﻦ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻗﻮﻝ: " ﺍﻟﺤَﻤﺪ ﻟﻠﻪ" ﻛﺜﺮ ﺍﻟﺪﺍﻋﻮﻥ ﻟﻪ، ﻗﻴﻞ ﻟﻪ: ﻭَﻣﻦ ﺃﻳﻦ ﻗﻠﺖ ﻫﺬﺍ ؟ ﻗﺎﻝ : ﻷﻥ ﻛﻞ ﻣﻦ ﻳﺼﻠﻲ ﻳﻘﻮﻝ: ﺳﻤﻊ ﺍﻟﻠﻪُ ﻟﻤﻦ ﺣﻤﺪﻩ. ﺗﺄﻣﻞ ﻳﺎ ﺭﻋﺎﻙ ﺍﻟﻠﻪ . ﻣﺎ ﺃَﻟﺰﻡ ﺍﻟﻌﺒﺪ ﻗﻠﺒﻪ ﺍﻻﺳﺘﻐﻔﺎﺭ ﺇﻻ ﺯﻛﻰ ﻓﺈﻥ ﻛﺎﻥ ﺿﻌﻴﻔﺎ ﻗﻮﻱ، ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﻣﺮﻳﻀﺎ ﺷُﻔﻲ، ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﻣﺒﺘﻠﻰ ﻋﻮﻓﻲ، ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﻣﺤﺘﺎﺭﺍ ﻫُﺪﻱ، ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﻣﻀﻄﺮﺑﺎً ﺳﻜﻦ |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
كلام |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 39 ( 0من الأعضاء 39 من الزوار ) | |
|
|
الموضوعات المتماثلة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
هل القرآن الكريم كلام الله أم كلام محمد "عليه الصلاة والسلام " ؟ د. منقذ السقار | البتول | إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول القرآن الكريم | 2 | 15.10.2011 16:17 |
هل القرآن الكريم كلام الله أم كلام محمد "عليه الصلاة والسلام " ؟ د. منقذ السقار | البتول | قسم المحاضرات | 0 | 07.10.2011 10:06 |
نصوص من التوراة تشهد بأنها ليست كلام الله عز وجل ولا حتى كلام موسى | كلمة سواء | مصداقية الكتاب المقدس | 1 | 09.06.2010 15:04 |
كلام من ذهب | نوران | القسم الإسلامي العام | 1 | 22.06.2009 11:46 |