الإعجاز فى القرآن و السنة الإعجاز العلمي الغيبي البلاغي - لاتكتب إلا المواضيع الموثقة مع بيان مصدر الموضوع |
آخر 20 مشاركات |
|
أدوات الموضوع | أنواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة :11 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
مشكوره أختى الفاضله محبه الرحمن على هذا المعلومات الرائعه جزاك الله خيرا وبارك فيك المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :12 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
رقم المشاركة :13 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
11- القسم بمواقع النجوم ولماذا المواقع بالذات ؟ قال تعالى فَلا أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النُّجُومِ () وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَّوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ [ الواقعة:75 ـ76] القسم بالنجوم عظيم ولكن أيهم أدق و يدل على معجزة و التي قالها بشر أمي (حبيبنا المصطفى عليه الصلاة والسلام) لا يعرف القراءة ولا الكتابة فقد يقسم أي شخص بالنجوم ولكن من يخطر بباله أن يقسم بالمواقع إلا لو كان في هذا القسم سر عظيم لا يعلمه إلا الله الحق هذا القَسم القرآني العظيم بمواقع النجوم يشير إلى سبق القرآن الكريم بالإشارة إلى إحدى حقائق الكون المبهرة, والتي مؤداها أنه نظراً للأبعاد الشاسعة التي تفصل نجوم السماء عن أرضنا, فإن الإنسان على هذه الأرض لا يري النجوم أبداً, ولكنه يري مواقع مرت بها النجوم ثم غادرتها, وفوق ذلك أن هذه المواقع كلها نسبية, وليست مطلقة,لأن الضوء كأي صورة من صور المادة والطاقة لا يستطيع أن يتحرك في صفحة السماء إلا في خطوط منحنية، وعين الإنسان لا ترى إلا في خطوط مستقيمة وعلى ذلك فإن الناظر إلى النجم من فوق سطح الأرض يراه على استقامة آخر نقطة انحنى ضوؤه إليها، فيرى موقعا وهميا للنجم غير الموقع الذي انبثق منه ضوءه، فنظرا لانحناء الضوء في صفحة السماء فإن النجوم تبدو لنا في مواقع ظاهرية غير مواقعها الحقيقية، ليس هذا فقط بل إن الدراسات الفلكية الحديثة قد أثبتت أن نجوماً قديمة قد خبت أو تلاشت منذ أزمنة بعيدة, والضوء الذي انبثق منها في عدد من المواقع التي مرت بها لا يزال يتلألأ في ظلمة السماء في كل ليلة من ليالي الأرض إلى اليوم الراهن, ومن هنا كان هذا القسم القرآني بمواقع النجوم, وليس بالنجوم ذاتها ـ على عظم قدر النجوم ـ التي كشف العلم عنها أنها أفران كونية عجيبة يخلق الله تعالى لنا فيها كل صور المادة والطاقة التي ينبني منها هذا الكون المدرك، ثم إن عدد ما أحصاه علماء الفلك من النجوم في الجزء المدرك من السماء الدنيا إلى يومنا هذا تعدى سبعين مليار تريليون نجم. للمزيد http://quran-m.com/firas/arabic/?pag...select_page=12 |
رقم المشاركة :14 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
12- الجبال أوتاد في الأرض قال تعالى {أَلَمْ نَجْعَلِ الأَرْضَ مِهَادًا * وَالْجِبَالَ أَوْتَادًا} [النبأ: 6-7] اكتشف العلم الحديث أن كل جبل ثلث منه فقط هو الظاهر لنا و ثلثان منه مغروس في الأرض عبر طبقاتها المتعددة و في أثناء دوران الأرض لا تتزحزح الطبقات المتباينة في الأرض بسبب و جود هذه الأوتاد فيها للمزيد http://www.kaheel7.com/modules.php?n...rticle&sid=161 http://quran-m.com/firas/arabic/prin...ow_det&id=1474 يتبع بإذن الله تعالى |
رقم المشاركة :15 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
13 - دوران الأرض و حركتها قال تعالى "وَتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ" النمل 88 الحقيقة التي نستخلصها من هذه الآية هي أن الناظر إلى الجبال يظن أنها جامدة أي ساكنة لا تتحرك أبدا وهذه حقيقة لا ريب فيها أبدا فلا يمكن لأحد من البشر أن يشعر بحركة الأرض ولكن الجبال ليست ساكنة بل هي متحركة لقوله تعالى "وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ" وهذه هي الحقيقة التي لم يتمكن البشر من اكتشافها إلا بعد مرور ما يقرب من ألف عام من ذكر القرآن الكريم لها للمزيد http://www.quran-m.com/firas/arabic/...select_page=10 بينما أقر الكتاب المقدس قبل القرآن بأن الأرض ثابتة على قواعدها ولا تتزعزع مزمور 104 : 5 المؤسس الارض على قواعدها فلا تتزعزع الى الدهر والابد. أليس هذا دليلاً قاطعاً أن القرآن من خالق البشر المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :16 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
14 - مدارات الكواكب قال تعالى (لا الشَّمْسُ يَنبَغِي لَهَا أَن تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ (يس 40) هذه الآية على ظاهرها تدل على أن للشمس مداراً و للقمر مداراً و مدار الشمس لا يتصل بمدار القمر و لن تصطدم الشمس بالقمر بل (وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ )أليس هذا دليل على أن هذا كلام الله ؟؟ يؤكد هذا المعنى قوله تعالى ( إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ أَن تَزُولا ) (فاطر : 41 ) و قوله : (أَن تَزُولا ) أي : تنحرفا و الزوال في وقت الظهيرة هو انحراف الشمس عن كبد السماء لقد فهم من الآية أن كل كوكب في الفضاء له مدار يدور فيه حتى أن بعضهم حينما تلا قوله تعالى : { وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الرَّجْعِ } [الطارق: 11]. رآى أن هذه الآية فيها أدق وصف للسماء فما من كوكب أو نجم في السماء إلا و له مدار يدور فيه و يعود إلى مكان انطلاقه بعد حين . فهذا مذنب هالي الذي يرقبه الناس كل يوم يدور منذ أن خلق الله السماوات و الأرض في مدار لا يحيد عنه قيد أنملة يصل نقطة إلى نقطة تقترب من الأرض ثلاثمئة مليون كيلومتر و له ذيل يزيد طوله عن ثلاثة و تسعين مليون كيلومتر و يخاف الناس أن يبقى في سيره مستقيماً فيرتطم بالأرض أما الآية الكريمة فتقول : ( إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ أَن تَزُولا ) (فاطر : 41 ) للمزيد http://www.kaheel7.com/modules.php?n...rticle&sid=401 http://www.kaheel7.com/modules.php?n...rticle&sid=859 |
رقم المشاركة :17 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
15 - المسافة بين الأرض و القمر و بين الأرض و الشمس محسوبة بدقة لماذا ؟ قال تعالى (الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ بِحُسْبَانٍ) [الرحمن:5] ماذا لو قلت المسافة بين الأرض و القمر عما هي عليه الآن ؟ إن بعد القمر عن الأرض بحسبان دقيق فالمد و الجزر يقعان بتأثير القمر فلو قلت هذه المسافة لارتفع البحر و لغطى اليابسة ولكانت الحياة على اليابسة مستحيلة و لو اقترب أكثر من ذلك لجذبته الأرض و ارتطم بها و لو ابتعد لانعدم المد و الجزر و الذي له و ظائف مهمة و بالنسبة للشمس فإن الشمس لو اقتربت قليلاً إلى الأرض لاحترقت الأرض من حرها و لو ابتعدت لتجمدت الأرض و لما كانت الأرض صالحة للحياة مصادر المعلومات كتاب (آيات الله في الآفاق ) للدكتور محمد راتب النابلسي و http://www.marefa.org/index.php/%D8%...AC%D8%B2%D8%B1 http://www.nmm.ac.uk/explore/astrono...of-the-planets المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :18 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
16 - السماء بها طبقات تحفظ الحياة البشرية قال تعالى "الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ طِبَاقاً مَّا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِن تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ البَصَرَ هَلْ تَرَى مِن فُطُورٍ " ( الملك:3) لقد اكتشف العلم أن الغلاف الجوي عبارة عن طبقات و كل طبقة تختلف عن سابقتها في الكثافة و الخصائص فمن أعلم رسول الله صلى الله عليه و سلم أن السماء بها طبقات تختلف في خصائصها و مواصفاتها و هذه الطبقات تعمل على حفظ الأرض و حماية الحياة عليها قال تعالى وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَّحْفُوظًا وَهُمْ عَنْ آيَاتِهَا مُعْرِضُونَ (33). (الأنبياء) فنجد طبقة تحوي جزيئات كبريتيه تلقح السحاب و تسهل عملية الأمطار و لولا هذه الطبقة لما هطلت الأمطار و لما كانت الحياة على سطح الأرض و نجد طبقة مخصصة تحرق الشهب و النيازك و تمنع ارتطامها بالأرض كما نجد طبقة الأوزون التي تحمي الأرض من الأشعة فوق البنفسجية القاتلة و التي لا تسمح بمرورها إلا بجزء يسير يقتل الجراثيم الضارة فسبحان مبدع هذا الكون على دقته و سبحان الله القائل وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَّحْفُوظًا وَهُمْ عَنْ آيَاتِهَا مُعْرِضُونَ (33). (الأنبياء) المصدر كتاب ( آيات الله في الآفاق ) للدكتور محمد راتب النابلسي و http://www.kaheel7.com/modules.php?n...rticle&sid=132 المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :19 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
17 - صدع الأرض بسم الله الرحمن الرحيم (وَالْأَرْضِ ذَاتِ الصَّدْعِ * إِنَّهُ لَقَوْلٌ فَصْلٌ) [الطارق: 12-13] هذه آية عظيمة حيث يقسم الله تعالى بالأرض وبظاهرة جيولوجية عظيمة وهي (الصدع)، والصدع في اللغة هو الشِّق، فأين هذا الصدع الذي أقسم الله به؟ حتى أكتشف حديثاً أن الأرض التي نحيا عليها لها غلاف صخري خارجي هذا الغلاف ممزق بشبكة هائلة هائلة من الصدوع تمتد لمئات من الكيلومترات طولاً وعرضاً بعمق يتراوح ما بين 65 و 150 كيلومتر طولاً و عرضاً و من الغريب أن هذه الصدوع مرتبطة ببعضها البعض ارتباطاً يجعلها كأنها صدع واحد ويقسم الله سبحانه وتعالى في آية أخرى ( و الأرض ذات الصدع ) و في هذه الآية إعجاز واضح فالله يقسم بصدع واحد الذي هو عبارة عن اتصال مجموع الصدوع، يشبهه العلماء باللحام على كرة التنس، و قد جعلت هذه الصدوع في قيعان المحيطات وهذه الصدوع يندفع منها الصهارة الصخرية ذات الدرجات العالية التي تسجر البحر فلا الماء على كثرته يستطيع أن يطفىء جذوة هذه الحرارة الملتهبة و لا هذه الصهارة على ارتفاع درجة حرارتها ( أكثر من ألف درجة مئوية ) قادرة أن تبخر هذا الماء، وهذه الظاهرة من أكثر ظواهر الأرض إبهاراً للعلماء و نتذكر منها معجزة قول الله تعالى (والبحر المسجور) [الطور: 6] هذه صورة بيانية لامتداد الصدوع على سطح الأرض والتي تشكل باتصالها صدعاً واحداً راجع الروابط التالية لمزيد من المعلومات http://www.kaheel7.com/modules.php?n...rticle&sid=595 من الموسوعة الحرة راجع الروابط التاليه للتأكد http://en.wikipedia.org/wiki/Pacific_Plate http://en.wikipedia.org/wiki/File:Plates_tect2_en.svg المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :20 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
18 - مستقر الشمس بسم الله الرحمن الرحيم (وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ) [يس: 38] في هذه الآية حقيقة علمية لم يتوص لها العلم إلا حديثاً ألا و هو مصطلح ( مستقر الشمس ) هذه العبارة لم يفهمها أحد زمن نزول القرآن، ولكننا اليوم نجد العلماء يتحدثون عن حقيقة كونية جديدة وهي ما أطلقوا عليه اسم solar apex راجع الموسوعة الحرة على الرابط التالي http://en.wikipedia.org/wiki/Solar_apex الآن نأتي لتعريف ما هو solar apex (مستقر الشمس) كما هو في الموسوعة الحرة The solar apex, or the Apex of the Sun's Way, refers to the direction that the Sun travels with respect to the Local Standard of Rest. أي باللغة العربية ال solar apex أو مستقر الشمس هو الاتجاه الذي تتحرك به الشمس إلى موضع معياري للتوقف و الاستقرار يتبع بإذن الله المزيد من مواضيعي
|
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
لأحد, مسيحي, الإعجاز, اهداء, العلمي, القرآن, سلسلة |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
الموضوعات المتماثلة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
الإعجاز العلمي في كتاب النصارى!! | زهراء | مصداقية الكتاب المقدس | 6 | 09.08.2011 01:21 |
تفضل حمل : موسوعة الإعجاز العلمي في القرآن والسنة | أبو عبد الله محمد بن يحيى | الإعجاز فى القرآن و السنة | 7 | 03.07.2010 12:36 |
تأصيل لمسألتي الإعجاز العلمي والعددي في القرآن الكريم | خادم المسلمين | الإعجاز فى القرآن و السنة | 3 | 16.04.2009 04:32 |