رقم المشاركة :51 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
(( لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين )) ** احفظ الله يحفظك , احفظ الله تجده تجاهك ** اللهم صل وسلم وبارك على الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم يقول الامام الغزالي رحمةالله (لو سكت من لا يعرف قَل الاختلاف). أخى أسماعيلى - تأكد الآن أعتقادى ورسخ بحول الله وقوته أن بعض من متكلمى هذا الزمان لم يأتون بالجمله ولكن يؤتون بحرفا منها ومن الواضح لا بل من المؤكد ان حضرتك لم تأخذ حتى بنقاط الأحرف ,,, فيا عجباه على حال الدين الآن !!! أخى اليك بعض ما قال من مشايخنا وعلماءنا على من يأتى ويتكلم فى الدين وأصوله بغير علم لعل ذلك يفيدك أخى الكريم وترجع عن ما أنت فيه : قال ابن القيم رحمهالله تعالى في إعلام الموقعين : ذكر تحريم الإفتاء في دين الله بغير علم وذكر الإجماع على ذلك [ إثم القول على الله بغير علم ] قد تقدم قوله تعالى : ** وأن تقولوا على الله ما لا تعلمون} وأن ذلك يتناول القول على الله بغيرعلم في أسمائه وصفاته وشرعه ودينه . وتقدم حديث أبي هريرة المرفوع : ** من أفتي بفتيا غير ثبت فإنما إثمه على من أفتاه . وروى الزهري عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده قال : ** سمع النبي صلى الله عليه وسلم قوم ا يتمارون في القرآن فقال : إنما هلك من كان قبلكم بهذا , ضربوا كتاب الله بعضه ببعض , وإنما نزل كتاب الله يصدق بعضه بعضا , ولا يكذب بعضه بعضا , فما علمتم منه فقولوا , وما جهلتم منه فكلوه إلى عالمه} فأمر من جهل شيئا من كتاب الله أنيكله إلى عالمه , ولا يتكلف القول بما لا يعلمه . وروى مالك بن مغول عن أبي حصين عن مجاهدعن عائشة أنه لما نزل عذرها قبل أبو بكررأسها , قالت : فقلت : ألا عذرتني عند النبي صلى الله عليه وسلم , فقال : أي سماء تظلني وأي أرضتقلني إذا قلت ما لا أعلم , ؟ وروى أيوب عن ابن أبي مليكه قال : سئل أبو بكر الصديق رضي الله عنه عن آية , فقال : أي أرض تقلني وأي سماء تظلني ؟ وأين أذهب ؟ وكيف أصنع إذا أنا قلت في كتاب الله بغير ما أراد الله بها ؟ [ ص: 127 ] وذكرالبيهقي من حديث مسلم البطين عن عزة التميمي قال : قال علي بن أبي طالب كرم الله وجهه في الجنة : وأبردها على كبدي , ثلاث مرات , قالوا : يا أمير المؤمنين , وما ذاك ؟ قال : أن يسأل الرجل عما لا يعلم فيقول : الله أعلم . [ على من لا يعلم أن يقول : لا أدري ] وذكر أيضا عن علي رضي الله عنه قال : خمس إذا سافر فيهن رجل إلى اليمن كن فيه عوضا من سفره : لا يخشى عبد إلا ربه , ولا يخافإلا ذنبه , ولا يستحي من لا يعلم أن يتعلم , ولا يستحي من يعلم إذا سئل عما لا يعلمأن يقول : الله أعلم , والصبر من الدين بمنزلة الرأس من الجسد . وقال الزهري عن خالد بن أسلم وهو أخو زيد بن أسلم: خرجنا معابن عمرنمشي , فلحقنا أعرابي فقال : أنت عبد الله بن عمر؟ قال : نعم , قال : سألت عنك فدللت عليك , فأخبرني أترثالعمة ؟ قال : لا أدري , قال : أنت لا تدري ؟ قال : نعم ; اذهب إلى العلماء بالمدينة فاسألهم ; فلما أدبر قبل يديه قال : نعما قال أبو عبد الرحمن ; سئل عما لا يدري فقال : لا أدري . وقال ابن مسعود: من كان عنده علم فليقل به ; ومن لم يكن عنده علم فليقل : " الله أعلم " فإن الله قال لنبيه : ** قل ما أسألكم عليه من أجر وما أنامن المتكلفين} وقال ابن شبرمة : سمعتالشعبي إذا سئل عن مسألة شديدة قال : رب ذات وبر لا تنقاد ولاتنساق ; ولو سئل عنها الصحابة لعضلت بهم . وقال أبو حصين الأسدي: إن أحدهم ليفتي في المسألة ولو وردت على عمرلجمع لها أهل بدر . وقال ابن سيرين: لأن يموت الرجل جاهلا خير له من أن يقول ما لا يعلم . وقال القاسم : من إكرام الرجل نفسه أن لا يقول إلا ما أحاط به علمه , وقال : يا أهلالعراقوالله لا نعلم كثيرامما تسألوننا عنه , ولأن يعيش الرجل جاهلا إلا أن يعلم ما فرض الله عليه خير له منأن يقول على الله ورسوله ما لا يعلم . [ ص: 128 ] وقال مالك: من فقه العالم أن يقول : " لا أعلم " فإنه عسى أن يتهيأ له الخير . وقال : سمعت ابن هرمزيقول : ينبغي للعالم أن يورث جلساءه من بعده " لا أدري " , حتى يكون ذلك أصلا في أيديهم يفزعون إليه . وقال الشعبي : " لا أدري " نصف العلم . وقال ابن جبير: ويل لمن يقول لما لا يعلم : إني أعلم . وقال الشافعي: سمعت مالكا يقول : سمعت ابن عجلان يقول : إذا أغفل العالم " لا أدري " أصيبت مقاتله , وذكرابن عجلان عن ابن عباس. [ طريقة السلف الصالح ] وقا لعبد الرحمن بن مهدي: جاء رجل إلى مالك, فسأله عن شيء فمكث أياما ما يجيبه , فقال : ياأبا عبد الله إني أريد الخروج , فأطرق طويلا ورفع رأسه فقال : ما شاءالله , يا هذا إني أتكلم فيما أحتسب فيه الخير , ولست أحسن مسألتك هذه . وقال ابن وهب: سمعت مالكا يقول : العجلة في الفتوى نوع من الجهل والخرق , قال : وكان يقال : التأني منالله والعجلة من الشيطان . وهذا الكلام قد رواه الليث بن سعد عن يزيد بن أبي حبيب عن سعد بن سنان عن أنس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ** التأني من الله والعجلة من الشيطان} , وإسناده جيد . وقال ابن المنكدر: العالم بين الله وبين خلقه , فلينظر كيف يدخل بينهم . وقال ابن وهب: قال لي مالك وهو ينكر كثرة الجواب في المسائل : ياعبد اللهما علمت فقل , وإياك أن تقلد الناس قلادة سوء . وقال مالك: حدث نيربيعة قال : قال ليأبو خلدة وكان نعم القاضي : ياربيعة , أراك تفتي الناس , فإذا جاءك الرجل يسألك فلا يكن همكأن تتخلص مما سألك عنه . وكان ابن المسيب لا يكاد يفتي إلا قال : اللهم سلمني وسلم مني . وقال مالك: ما أجبت في الفتوى حتى سألت من هو أعلم مني : هل تراني موضعا لذلك ؟ سألت ربيعة, وسألت يحيى بن سعيد, فأمراني بذلك , فقيل له : ياأبا عبد الله فلو نهوك ؟ قال : كنت أنتهي . وقال ابن عباس لمولاه عكرمة : اذهب فأفت الناس وأنا لك عون , فمن سألك عما يعنيهفأفته , ومن سألك عما لا يعنيه فلا تفته , فإنك تطرح عن نفسك ثلث مؤنة الناس . [ ص: 129 ] فوائد تكرير السؤال] وكان أيوب إذا سأله السائل قال له : أعد , فإن أعاد السؤال كماسأله عنه أولا أجابه , وإلا لم يجبه , وهذا من فهمه وفطنتهرحمه الله , وفي ذلك فوائد عديدة : منها أن المسألة تزداد وضوح اوبيانا بتفهم السؤال , ومنها أن السائل لعله أهمل فيها أمرا يتغير به الحكم فإذاأعادها ربما بينه له , ومنها أن المسئول قد يكون ذاهلا عن السؤال أولا , ثم يحضرذهنه بعد ذلك , ومنها أنه ربما بان له تعنت السائل وأنه وضع المسألة ; فإذا غيرالسؤال وزاد فيه ونقص فربما ظهر له أن المسألة لا حقيقة لها , وأنها من الأغلوطاتأو غير الواقعات التي لا يجب الجواب عنها ; فإن الجواب بالظن إنما يجوز عند الضرورة , فإذا وقعت المسألة صارت حال ضرورة فيكون التوفيق إلى الصواب أقرب , والله أعلم . وسوف يتكامل عليك ردى بعد أكتمال الردود بإذن الله تعالى
|
رقم المشاركة :52 (رابط المشاركة)
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||
- هاته الروايت فعلا حسن فهمها ستقطع أواصل المنكرين و تغلق الباب أمام و جه المتكبرين و أقول: 1-- الرواية كلها تدور عن أنس بن مالك باختلاف صيغها فهل مالك أعتقد أنه اية قرأنية كما حصل مع كبار الصحابة في "" لو أن لابن آدم واديان من تراب ..." و كانوا يعتقدون أنها من القرآن حتى نزلت سورة "الهاكم الثكاثر".. انا لآ استبعد هدا ..أم الأمر أننا أسئنا فهم انس بن مالك و تقولنا عليه فلنرى الرواية الكاملة : أ-في أصحاب رسول صلى الله عليه وسلم الذين أرسلهم نبي الله صلى الله عليه وسلم إلى أهل بئر معونة , قال : لا أدري أربعين أو سبعين . وعلى ذلك الماء عامر بن الطفيل الجعفري , فخرج أولئك النفر من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم , حتى أتوا غارا مشرفا على الماء فقعدوا فيه , ثم قال بعضهم لبعض : أيكم يبلغ رسالة رسول الله صلى الله عليه وسلم أهل هذا الماء ؟ فقال _ أراه ابن ملحان الأنصاري _ : أنا أبلغ رسالة رسول الله صلى الله عليه وسلم . فخرج حتى أتى حواء منهم فاختبأ أمام البيوت , ثم قال : يا أهل بئر معونة , إني رسول رسول الله إليكم : أني أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله , فآمنوا بالله ورسوله . فخرج إليه رجل من كسر البيت برمح فضربه في جنبه حتى خرج من الشق الآخر . فقال : الله أكبر . فزت ورب الكعبة . فاتبعوا أثره حتى أتوا أصحابه في الغار فقتلهم أجمعين عامر بن الطفيل . وقال ابن إسحاق : حدثني أنس بن مالك : أن الله أنزل فيهم قرآنا : بلغوا عنا قومنا أنا قد لقينا ربنا فرضي عنا ورضينا عنه , ثم نسخت فرفعت بعد ما قرأناه زمنا وأنزل الله : { ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون } . وقد روى مسلم عن مسروق قال : إنا سألنا عبد الله عن هذه الآية : { ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون } الراوي: أنس بن مالك المحدث: أحمد شاكر - المصدر: عمدة التفسير - الصفحة أو الرقم: 1/438 خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح -بَلِّغُوا عَنَّا قَوْمَنَا بِأَنَّا قَدْ لَقِيَنَا رَبَّنَا فَرَضِيَ عَنَّا وَأَرْضَانَا ثُمَّ رُفِعَ ذَلِكَ ب...- لا تشبه اسلوب القران و كأن الأمر يتعلق بأشخاص بيتكلموا مع الملائكة ..لم يحصل هدا في القرٍآن و كأننا اما الشهداء بيقولوا للملائكة أن تبلغ قومهم عنهم انه في رضوان الله و المبلغ سيكون الرسول صلى الله عليه و سلم عن طريق الله تبارك و تعالى يعني الأمر خبر و ان كان كدلك فاسمع : - حتى القائلين بالسنخ و هدا من المفارقات يقولون لا نسخ في الأخبار و كما قال ابن عقيل الأخبار لا يدخلها النسخ لأن نسخ الأخبار كذب وحوشى القرآن من ذلك -جاء في تفسير القرطبي و غيره في تفسير وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ ما بين الله تعالى أن ما جرى يوم أحد كان امتحانا يميز المنافق من الصادق , بين أن من لم ينهزم فقتل له الكرامة والحياة عنده . والآية في شهداء أحد . وقيل : نزلت في شهداء بئر معونة . وقيل : بل هي عامة في جميع الشهداء . وفي مصنف أبي داود بإسناد صحيح عن ابن عباس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( لما أصيب إخوانكم بأحد جعل الله أرواحهم في جوف طير خضر ترد أنهار الجنة تأكل من ثمارها وتأوي إلى قناديل من ذهب معلقة في ظل العرش فلما وجدوا طيب مأكلهم ومشربهم ومقيلهم قالوا من يبلغ إخواننا عنا أنا أحياء في الجنة نرزق لئلا يزهدوا في الجهاد ولا ينكلوا عند الحرب فقال الله سبحانه أنا أبلغهم عنكم ) - قال - فأنزل الله ( ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا . .. ) إلى آخر الآيات . وروى بقي بن مخلد عن جابر قال : لقيني رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : ( يا جابر ما لي أراك منكسا مهتما ) ؟ قلت : يا رسول الله , استشهد أبي وترك عيالا وعليه دين ; فقال : ( ألا أبشرك بما لقي الله عز وجل به أباك ) ؟ قلت : بلى يا رسول الله . قال : ( إن الله أحيا أباك وكلمه كفاحا وما كلم أحد قط إلا من وراء حجاب فقال له يا عبدي تمن أعطك قال يا رب فردني إلى الدنيا فأقتل فيك ثانية فقال الرب تبارك وتعالى أنه قد سبق مني أنهم إليها لا يرجعون قال يا رب فأبلغ من ورائي ) فأنزل الله عز وجل " ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله " الآية . أخرجه ابن ماجه في سننه , والترمذي في جامعه وقال : هذا حديث حسن غريب . وروى وكيع عن سالم بن الأفطس عن سعيد بن جبير " ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء " قال : لما أصيب حمزة بن عبد المطلب ومصعب بن عمير ورأوا ما رزقوا من الخير قالوا : ليت إخواننا يعلمون ما أصابنا من الخير كي يزدادوا في الجهاد رغبة ; فقال الله تعالى أنا أبلغهم عنكم , فأنزل الله تعالى : " ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا - إلى قوله : لا يضيع أجر المؤمنين " . وقال أبو الضحى : نزلت هذه الآية في أهل أحد خاصة . والحديث الأول يقتضي صحة هذا القول . وقال بعضهم : نزلت في شهداء بدر وكانوا أربعة عشر رجلا ; ثمانية من الأنصار , وستة من المهاجرين . وقيل : نزلت في شهداء بئر معونة , وقصتهم مشهورة ذكرها محمد بن إسحاق وغيره . وقال آخرون : إن أولياء الشهداء كانوا إذا أصابتهم نعمة وسرور تحسروا وقالوا : نحن في النعمة والسرور , وآباؤنا وأبناؤنا وإخواننا في القبور . فأنزل الله تعالى هذه الآية تنفيسا عنهم وإخبارا عن حال قتلاهم . قلت : وبالجملة وإن كان يحتمل أن يكون النزول بسبب المجموع فقد أخبر الله تعالى فيها عن الشهداء أنهم أحياء في الجنة يرزقون , ولا محالة أنهم ماتوا وأن أجسادهم في التراب , وأرواحهم حية كأرواح سائر المؤمنين , وفضلوا بالرزق في الجنة من وقت القتل حتى كأن حياة الدنيا دائمة لهم . وقد اختلف العلماء في هذا المعنى . فالذي عليه المعظم هو ما ذكرناه , وأن حياة الشهداء محققة . ثم منهم من يقول : ترد إليهم الأرواح في قبورهم فينعمون , كما يحيا الكفار في قبورهم فيعذبون . وقال مجاهد : يرزقون من ثمر الجنة , أي يجدون ريحها وليسوا فيها . وصار قوم إلى أن هذا مجاز , والمعنى أنهم في حكم الله مستحقون للتنعم في الجنة . وهو كما يقال : ما مات فلان , أي ذكره حي ; كما قيل : موت التقي حياة لا فناء لها قد مات قوم وهم في الناس أحياء فالمعنى أنهم يرزقون الثناء الجميل . وقال آخرون : أرواحهم في أجواف طير خضر وأنهم يرزقون في الجنة ويأكلون ويتنعمون . وهذا هو الصحيح من الأقوال ; لأن ما صح به النقل فهو الواقع . وحديث ابن عباس نص يرفع الخلاف . وكذلك حديث ابن مسعود خرجه مسلم . وقد أتينا على هذا المعنى مبينا في كتاب " التذكرة بأحوال الموتى وأمور الآخرة " . والحمد لله . وقد ذكرنا هناك كم الشهداء , وأنهم مختلفو الحال . وأما من تأول في الشهداء أنهم أحياء بمعنى أنهم سيحيون فبعيد يرده القرآن والسنة ; فإن قوله تعالى : " بل أحياء " دليل على حياتهم , وأنهم يرزقون ولا يرزق إلا حي . وقد قيل : إنه يكتب لهم في كل سنة ثواب غزوة ; ويشركون في ثواب كل جهاد كان بعدهم إلى يوم القيامة ; لأنهم سنوا أمر الجهاد . نظيرة قوله تعالى : " من أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل أنه من قتل نفسا " [ المائدة : 32 ] . على ما يأتي بيانه هناك إن شاء الله تعالى . وقيل : لأن أرواحهم تركع وتسجد تحت العرش إلى يوم القيامة , كأرواح الأحياء المؤمنين الذين باتوا على وضوء . وقيل : لأن الشهيد لا يبلى في القبر ولا تأكله الأرض . وقد ذكرنا هذا المعنى في " التذكرة " وأن الأرض لا تأكل الأنبياء والشهداء والعلماء والمؤذنين المحتسبين وحملة القرآن . http://quran.al-islam.com/Tafseer/Di...OBY&tashkeel=1 - ادن هل الاية الكريمة نسخت خبر أهل بئ معونة أم خبر اب جابر.أم حمزة ام أهل أحد ..... ام ياترى ايضا " لما أصيب إخوانكم بأحد جعل الله أرواحهم في جوف طير خضر ترد أنهار الجنة تأكل من ثمارها وتأوي إلى قناديل من ذهب معلقة في ظل العرش فلما وجدوا طيب مأكلهم ومشربهم ومقيلهم قالوا من يبلغ إخواننا عنا أنا أحياء في الجنة نرزق لئلا يزهدوا في الجهاد ولا ينكلوا عند الحرب فقال الله سبحانه أنا أبلغهم عنكم " و " إن الله أحيا أباك وكلمه كفاحا وما كلم أحد قط إلا من وراء حجاب فقال له يا عبدي تمن أعطك قال يا رب فردني إلى الدنيا فأقتل فيك ثانية فقال الرب تبارك وتعالى أنه قد سبق مني أنهم إليها لا يرجعون قال يا رب فأبلغ من ورائي"و" ليت إخواننا يعلمون ما أصابنا من الخير كي يزدادوا في الجهاد رغبة ; فقال الله تعالى أنا أبلغهم عنكم "...و " إن أولياء الشهداء كانوا إذا أصابتهم نعمة وسرور تحسروا وقالوا : نحن في النعمة والسرور , وآباؤنا وأبناؤنا وإخواننا في القبور . فأنزل الله تعالى هذه الآية تنفيسا عنهم وإخبارا عن حال قتلاهم " -هدا لا يستقيم عقلا أن اخبار النبي صلى اله عليه و سلم اي حديثه و سنته او تفسيره هي آية قرأنية و الا كل سبب نزول هو اية قرانية منسوخة اي عاقل يقبل مثل هدا الكلام ..بل حتى الطبري قال " يحتمل أن يكون النزول بسبب المجموع فقد أخبر الله تعالى فيها عن الشهداء أنهم أحياء في الجنة يرزقون , ولا محالة أنهم ماتوا وأن أجسادهم في التراب " ...ما يعني ان اهل بئر معونة لما استشهدوا طلبوا من الله أن يخبر اهلهم ما لقوه من نعمة و رضوان فأخبر -أدن هو خبر - النبي صلى الله عليه و سلم الصحابة بهدا الخبر ..اب بهدا الحديث فدون من دون هدا الخبر او الحديث في مصحفه او في داكرته و لا يهم ان اعتقد البعض انها اية قرأنية متوهما -كما حصل مع "لو كان لابن آدم و اديان ..." حتى نزلت سورة الثكاثر ...ام لا لكن انه ايضا لما نزلت الاية"و لا تحسبن الدي قتلوا .." علموا أنها ليست من القرآن كما عالموا أن "لو كان لابن آدم .." ليست من القرآن بعد نزول الهاكم الثكاثر . - ايضا قرأت وروي عن قتادة قال: حدثنا انس بن مالك أن السبعين من الانصار الذين قتلوا ببئر معونة: - قرأنا فيهم كتابا - بلغوا عنا قومنا انا لقينا ربنا، فرضي عنا وارضانا، ثم ان ذلك رفع. ومنها الشيخ والشيخة ا روي عن ابي موسى: انهم كانوا يقرؤون لو ان لابن آدم واديين من مال لا بتغى اليهما ثالث، لا يملا جوف ابن آدم إلا التراب. ويتوب الله على من تاب. ثم رفع. وروي عن قتادة قال: حدثنا انس بن مالك أن السبعين من الانصار الذين قتلوا ببئر معونة: - قرأنا فيهم كتابا - بلغوا عنا قومنا انا لقينا ربنا، فرضي عنا وارضانا، ثم ان ذلك رفع. ومنها الشيخ والشيخة وفي مراجع أخرى (صحيح البخاري 5/136 ـ 137 باب غزوة الرجيع ورعل وذكوان وبئر معونة و 4/22 و26 باب فضل الجهاد والسير ، مسند أحمد 3/109)، نقرأ: " عن أنس بن مالك (رض )، قال: دعا النبي (ص) على الذين قتلوا ـ يعني أصحابه ببئر معونة ـ ثلاثين صباحاً حين يدعو على رعل ولحيان وعصيّة عصت الله ورسوله (ص)، قال أنس: فأنزل الله تعالى لنبيّه (ص) في الذين قتلوا أصحاب بئر معونة قرآناً قرأناه حتى نسخ بعد: بلغوا قومنا فقد لقينا ربنا فرضي عنا ورضينا عنه ". http://www.alawan.org/%D9%81%D8%B1%D...D9%81-3-2.html .. و اقترن "بلغوا عنا قومنا ..." ب " الشيخ و الشيخة....." و "واديان من دهب .." الدي بينا انهم احاديث نبوية مما يزيد الأمر اكثر ايضاحا ان الأمر يتعلق بتفسير نبوي او حديث
*-كما بينت قبل أن الاية تعني ايضا اما المعجزة أو الحديث النبوي الشريف يعني التفسير النبوي أو السنة نفس الشيء و أن القرآن يعني كل شيء يقرأ (قوله تعالى: (إنَّ عَلَيْنا جَمْعَه وقُرْآنَه) أي جمْعَه وقراءته ) يقال في معنى السورة فلو رجعنا للمعاجم العربية و لغة العرب ستجد ايضا ان معنى السورة : كل ما حسن و طال او الرفعة و منزلة الرفيعة من البنا ء وتكون سميت سورة لارتفاع قدرها، أو لأنَّها منزلةٌ بعد منزلةٍ، مقطوعةٌ عن الأخرى. أو من التسور، بمعنى: التصاعد، يقال: تسَوَّرت الحائط، إذا علوته، ومنه قوله تعالى: } إذ تَسَوَّروا المحرابَ فتكون سميت سورة لتركيب بعضها على بعض.. و منعا اشتق التعبير على سور القرآن ... و بما ان الايات القرآنية و ايضا الأحاديث النبوية الرشيفة لها منزلة رفيعة لدى المؤمنين بل و حيا - أوتيت القرآن و مثله معه ( التفسير او الحديث او السنة) لفظ السورة تجاوز اطرق اللفظ على مجموع ابيات شعرية ليقتصر على الايات القرآنية و الأحاديت( أدعية و مواعظ طوال مثلا و لو كانت تلك الأحاديت 3 أو 4 جمل مفيدة) - ما دمنا اتفقنا على معنى السورة و انها قد تعني الايات القرانية و ايضا مثله معه ( أحاديث +أدعية+ما يؤثر عن النبي صلى الله عليه و سلم من سنة قولية) دعونا الان نرى الرواية هل تتحدث عن ايات قرآنية ام عن مجرد احاديث أو ادعية نبوية شريفة .... و لكن اعطوني قلوبكم و عقولكم - و ابعدوا عني التعصب و عقيدة"اتخاد الأحبار و الرهبان اربابا من دون الله " -الرواية تقول أن الكل البارحة اي بالليل و كل في بيته أراد قراءة نفس السورة .فحصل ما حصل ...و لكن هل يعقل مثلا ان يتفق الجميع كل في بيته الخاص أن يقرأ مثلا نفس بضع الايات أو نفس السورة و :أنه لا توجد اي سورة اخرى ..كمثال انا البارحة اردت قراءة سورة الصمد أو ابي لهب ..و الأخ السيوطي في بيته الخاص اراد قراءة نفس السورة و الأخ المعاصر نفس السورة في نفس اليوم و نفس الليلة ..و 10 من الأخوة ..هل يعقل هدا اللهم الا ادا اتفقوا على دلك -و هو بالطبع بدعة- و هدا لم يحصل كما تشهد بدلك الرواية ..... هدا من جانب أما من جانب آخر معلوم ان صلاة الجماعة و اجبة و القول أن كل أحد أراد قرائة تلك السورة-اي الكلام الرفيع المنتظم- يعني انهم أرادوا قراتها في النوافل لا في الفرائض...جميل و يبقى السؤال ما الشيء الدي يمكن أن يتفق عليه الجميع في صلاتهم في النوافل و كل احد لم يرى الآخر ....الجواب ادا تعلق الأمر بدعاء ( اي حديث اي سنة نبوية شريفة اي وحي يوحي و ما ينطق عن الهوي اي سورة) - قد يقول القائل ما دليلك ان الأمر يتعلق بسورة من الدعاء و ليس سورة من الٌقرآن الدي نعرف الآن خصوصا ان الأمر ابتداء ببسم الله ( اي البسملة )...اجيب القول بالبسملة من عدمها لا يدل على أن الأمر له علاقة بسورة قرآنية و الا سورة براءة ايضا ليس فيها البسملة ..و البسملة هي الجارية فعلى السنة في جميع الأحوال سواء استفتاح الدعاء أو الأكل او الشرب ...و أنا ايضا اقلب عليكم السؤال ..ما دليلكم ان الأمر يتعلق بسورة قرانية و من هنا نتعادل في السؤال وان كانت الحجج العقلية سواء التي دكرت أو دكر الأخ المعاصير و هي حجج يجب عليكم عدم غض الطرف عنها هي تؤيد موقفنا و تضعف موقف القائلين أن ألمر يتعلق بسورة قرانية ..و لأبرهن أن الأمر يتعلق بدعاء: قال في تحفة الأحوذي شرح سنن الترمذي عند كلامه على هذا الحديث: قال الحازمي في كتاب الاعتبار اتفق أهل العلم على ترك القنوت من غير سبب في أربع صلوات وهي الظهر والعصر والمغرب والعشاء، قال واختلف الناس في القنوت في صلاة الصبح فذهب أكثر الناس من الصحابة والتابعين فمن بعدهم من علماء الأمصار على إثبات القنوت فيها، وذكر كثيرا من الصحابة والتابعين قال: ومن الأئمة والفقهاء أبو إسحاق وأبو بكر بن محمد والحكم بن عتيبة وحماد ومالك بن أنس وأهل الحجاز والأوزاعي وأكثر أهل الشام والشافعي وأصحابه وعن الثوري روايتان وغير هؤلاء خلق كثير، وخالفهم في ذلك نفر من أهل العلم ومنعوا من شرعية القنوت في الصبح، وزعم نفر منهم أنه كان مشروعا ثم نسخ انتهى كلام الحازمي إلى أن، قال أي صاحب تحفة الأحوذي: و قال الشوكاني في النيل واحتج بهذا الحديث من أثبت القنوت في الصبح ويجاب بأنه لا نزاع في وقوع القنوت منه صلى الله عليه وسلم إنما النزاع في استمرار مشروعيته. انتهى http://www.islamweb.net/ver2/fatwa/S...Option=FatwaId - يعني بعض اعلماء جوز نسخ الدعاء و النسخ كما قلنا ليس معنى الابطال و لكن فقط ( أما مثله ) أو يالاحلال محل ( نسخت الشمس الظل لكن من بعد سياتي الظل و سينسخ نور الشمس ) ادن مسالة حلول لا ابطال. - السؤال: أحسن اللّه إليكم هذا سائل يقول : ماحكم دعاء القنوت فى صلاة الصبح ؟ الجواب: أرى أنه قد نسخ وأنه لا يجوز إلا عند النوازل يعنى عندما تكون هناك كوارث تحل بالمسلمين فلا بأس بالقنوت، لكن لو صليت خلف من يقنت صلاتك صحيحة وهو إذا كان لا يعرف السنة فى هذا صلاته صحيحة أيضاً إن شاء اللّه. http://www.al-menhag.net/vb/showthread.php?t=2907 http://www.alsoheemy.net/play.php?catsmktba=2713 http://www.al-menhag.net/vb/showthre...E1%DE%E4%E6%CA http://www.sbeelalislam.net/index.ph...1380&Itemid=29 http://ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=158743 - أنا لآ اقول ان الرواية تتحدث عن دعاء القنوت و لكن فقط أريد القول أن الأمر يتعلق بدعاء نبوي شريف ( و هو و حي و سورة) -الرواية لا علاقة لها بسورة قرآنية خاصة ان المنطق و العقل يكدبه بل أصلا لا حجة حتى نقلية عندكم فقط مجرد تكهنات و تصورات مبنية على الظن ليس الا و قد بينت بطلانها - صمت النبي صلى الله عليه و سلم هو فقط من اجل انتظار الوحي و الجواب من الله سبحانه عن هدا الأمر المعجز-محوها من صدورهم - فجاء الوحي أن دالك الدعاء نسخ-اي بمعنى انه سيحل في وقت آخر او بصيغة اخرى مما قد يشير ان دلك الدعء يجوز انه كان في ادعية على الكفار و المنافقين - و حى لا نتأول كثيرا و نتوقف عند النص نقول ان الأمر يتعلق بدعاء و بس و الحكمة الالهية تريد القول لنا . ان الله سبحانه و تعالى هو الحافظ لسنة( دعاء و حديث نبيه) و هو القادر على أعادته و قد تحقق الأمر حيث قد دخلت السنة تحريفات و أحاديث باطلة و مدسوسة ( اجمعوا أمركم تم أتوا صفا) و انتصر القدجرة الربانية بجمعها من طرف البخاري و مسلم و غيرهم ..هده هي الحكمة من رفعها من الصدور و من ما دونه البعض في مصاحفهم انتظر التعليق هلى هدا الجواب منكم و يتبع التعليق على تعليقاتكم المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :53 (رابط المشاركة)
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته السيد المحترم اب عبد الله ..ليس وضع الابتسامات هي دليل الاستهزاء خاصة ان كنت احاور الأخوة في الله ..و الا اعتبرنا ابتسام الرسول صلى الله عليه و سلم مع الصحابة او ابتسام الصحابة بعضهم لبعض استهزاء ..و هدا لا يقوله احد ..كما لا يقول أحد ان وضع الابتسامات في اي منتدى هو من أجل الاستهزاء ..ان كنت تفهمها استهزاء لإآخرون لا يفهمونها كدلك
-1- و هل أنا قلت العكس .. 2- فعلا مصادفة و قعت في المنتدى و لكن اراك تخلط بيني و بين الأخ عمر
ان شاء الله
لا أعرف هل فعلا تتكلم معي ام خلطت بين الأمرين أم تتكلم مع الأخ عمر .على كل حال أنا و الأخ عمر سوف نعد كل عصارة فكرنا ..رغمن اني غير متفق معه في ترك الأحاديث و هدا نبهت له في بداية حديثي..و شكرا على متابعة هدا الحوار الأخوي غرضنا لنفيد و نستفيد |
رقم المشاركة :54 (رابط المشاركة)
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
اخي أحمد شرارة ..أولا أشكرك جدا عن الكلمات الصادقة و النابعة من القلب ..و اخي لو فهمت مداخلتي ستراني من النقيض عن أعداء الاسلام ..الدين أرادوا بقولهم عدم و جود النسخ فقط هو قتل الأحاديث و بطلانها ..و هدا أرفضه قطعا . بل اصلا ستراني استشهد بالأحاديث و لآ انكرها و لا انكر اي حديث تفضلتم بدكره ..الخلاف فقط في الفهم .صحيح هم قالوا كلمة حق لكن أريد بها باطل ..و حتى كلمتهم تلك هي لا تنبني على حجج عقلية أو عقلية بل فقط غرضهم النيل من الاسلام
صحيح كلام جميل و الـاويل الفاسد أو التفسير الفاسد لا اسميه علما و ان تبرر تحت دريعة العلم لأنه التفسير الفاسد يهدم الدين بالدين
هدا الأمر يتعلق ادا استشهد أحد باية قرانية و الآخر عارضها بأية اخرى رافضا ألاية التي استشهد به الأخ الآخر ..الأمر هنا غير دلك الا ختلاف بيني و بينكم في الهم فقط ..هل تبت عني اني قلت انا لا اؤمن باية كدا لأن هناك اية تعارضها و نفس الشيء يقال غفي الحديث ..لا ثم لا ..بل فقط في الفهم
صحيح لا اجتهاد مع نص .. اي الحجج النقلية أولا ..و انا استشهد بالحجج النقلية مع ان لا تتعارض مع الححج العقلية السليمة و ان تعارضت فالمشكلة في الففم وذكر أيضا عن علي رضي الله عنه قال : خمس إذا سافر فيهن رجل إلى اليمن كن فيه عوضا من سفره : لا يخشى عبد إلا ربه , ولا يخافإلا ذنبه , ولا يستحي من لا يعلم أن يتعلم , ولا يستحي من يعلم إذا سئل عما لا يعلمأن يقول : الله أعلم , والصبر من الدين بمنزلة الرأس من الجسد .
صحيح هناك العديد من الأمور لا أدريها في الدين ثمل الحروف المقطعة و غيرها ..و لكن المسالة التي هي و اضحة فهي و اضحة و الا قلنا في كل القرآن لا ادري لا ادري فهل أوحي بالقرآن و السنة لكي لا يدري احد ...على العكس بل ليدروا و لا تكون لهم حجة أمام الله ..
. كل الكلام صح
و هدا ما نبهت عليه التقليد الأعمى قد يكون قاتلا فزلة عالم قد تكون مميتة فقد يتوب منها العالم لكن ليس الأتباع
و هدا خلق حسن أنا اشهد به في هدا المنتدى ..تتقبلون الراي الآخر و تناقشونه عوض غلق الأبواب ..التي ان أغلقت ستفتح -كعقوبة من الله على غلق الباب امام االأخ المسلم- في و جه الملحدين و الكدابين و أعداء الدين في و سائل الاعلام و الجرائد و التلفزيون و المنابر
كلام حكيم و الله
جميل و هم اسوة كانوا متواضعين رغم علمهم ...
كلام جميل
و الله انها نصائح جميلة و لا مجاملة و بالروعة بمكان ..و شخصيا أنا لا معارضة لما تفضلت سيادتك بدكرها . و سوف نواصل ان شاء الله الحوار المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :55 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
اخي عمر المناصير ..كما قلت لك حججك العقلية لا باس بها و ممتازة لا شك في دلك و لا مماراة ..لكن يغلب عليها العاطفة .. من المستحيل ان تقنع الأخوة و لا انا ايضا ان الأحاديث او الروايات لا يؤخد بها لأنها تناقض العقل و المنطف و في بعض الأحيان النصوص القرأنية....يعني انا سوف اساندك لآخر رمق في الحجج العقلية و ساضيف لها ان شاء الله ما تيسر و لكن في نفس الوقت سابين لك و لهم أن المسالة التي تستدعي المراجعة هو الفهم الصحيح .... اما الآيات القرانية التي يستشهدون بها او التي سيستشهدون بها مستقبلا ..فسوف أجيب عليهاا بمقدمة قصيرة جدا ... اي اية قرانية تعتدون في النسخ سترون في التفاسير أن آخرين لا يقولون بالنسخ فيها -و ان اعتقدوا ان النسخ موجود في القرآن- يعني سوف آخد مسبقا براي من قال لا نسخ في هده او تلك الاية ..لأنهم سيوفرون علي الوقت و عصر الدماغ... يتبع بالطبع المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :56 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
يا اخي السيوطي هدا اجتهاد مفسر ىلا محل له من الاعراب و كم استشهد علينا المسيحيون بأقوال بعض المفسرين التي هي اصلا ضد العقل و النقل يعني : 1- كيف يعقل القول ان الله يحرم شيئا الان تم يحلله غدا...أو يحلل شيئا تم يحرمه ... فعندما يحرم الله شيئا لأن المحرم في اصله هو خبيث فبأخدك بهدا التفسير أو اجتهاد خاطىء للطبري فقط لأجل تبرير "النسخ" و ايجاد حجية له من القرآن و هو ما سانسفه بادن الله قال ما قال و هدا الاجتهاد الخاطىء يطعن في حكمة و علم الله سميه أنه بدا يطعن في العقيدة شعر أم لا يشعر ادن دعونا من هاته الاجتهادات الحمقاء و الزلات 2- اصلا الله سبحانه لم يقل ما ننسخ من كلمة بل قال ما ننسخ من اية -هدا ان لم الزمكم انه ان كان ألأمر اية فالقرآن تحدث عن أية واحدة فقط و لم يتحدث عن ايات بالعشرات منسوخة و نلزمكم ان تحددوا لنا تلك الاية الواحدة فقط و ليس الايات المنسوخة- 3- ما معنى الاية . ...أنا لن اجتهد بل ساتيك بالنصوص و سبب النزول أ- قال تعالى (ولقد آتينا موسى تسع آيات بينات فاسأل بني إسرائيل إذ جاءهم فقال له فرعون إني لأظنك يا موسى مسحورا) ادن الاية قد تعني المعجزة و ايضا بينا انه قد تعني حديثا او تفسير ب- قال تعالى (إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكًا وَهُدًى لِّلْعَالَمِينَ فيه آيات بيـنات مقام إبراهيم ومن دخله كان آمنا ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا ومن كفر فإن الله غني عن العالمين) ادن المقام الكريم مكة ليس فقط مجرداية بل فيه و يحوي ايات -علامات تدل على الايمان براهين معجزات - ج- و سبب النزول يؤيد التفسير "باء" كما دكر القرطبي : وسببها أن اليهود لما حسدوا المسلمين في التوجّه إلى الكعبة وطعنوا في الإسلام بذلك، وقالوا: إن محمداً يأمر أصحابه بشيء ثم ينهاهم عنه؛ فما كان هذا القرآن إلا من جهته، ولهذا يناقض بعضه بعضاً؛ فأنزل الله: { وَإِذَا بَدَّلْنَآ آيَةً مَّكَانَ آيَةٍ } [النحل: 101] وأنزل «مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ». http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?...0&LanguageId=1 قديقول البعض و قد قيل أن التوجه للقبلة نسخ التوجه لبيت المقدس- على الأقل هنا ايضا لا يتعلق الأمر بايات قرانية - و حتى هدا التبرير ساقط و الدليل : 1-البقرة( وإذ جعلنا البيت مثابة للناس وأمنا واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى وعهدنا إلى إبراهيم وإسماعيل أن طهرا بيتي للطائفين والعاكفين والركع السجود) +سورة الحج :( وأذن في الناس بالحج يأتوك رجالا وعلى كل ضامر يأتين من كل فج عميق) هل يعقل أن اقلب عليكم السؤال و اقول التوجه لبيت المقدس نسخ التوجه للكعبة في عهد ابراهيم تم مرة أخرى نسخ التوجه للكعبة بيت المقدس يعني نسنخ لمنسوخ تم بعد دلك نسخ ىخر لدلك الناسخ من طرف ما كان منسوخا ..اي شخص له درة عقل لا يقبل بهدا الهراء ...ادن ما التفسير : - ببساطة ش شديدة كل الانبياء و الرسل كانت ـاتي لتصدق ما قبلها في عيسى عليه السلام قال ( ومصدقا لما بين يدي من التوراة ) و في حق محمد صلى اللله عليه و سلم قال (وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه فاحكم بينهم ) ادن النبي صلى اله غعليه و سلم كان عليه ان يصدق . اي ان يتوجه لبيت المقدس و أن يصدق أيضا ما و عد الله به ابراهيم ..ادن لا نسخ و لا هم يحزنون
جميل و هدا هو السائد لكن أنتم تقوولون أن النسخ يطلق على الابطال بل الالغاء و هدا التصور كما ترى ساقط لغويا
ايضا أنكم بمفهومكم النسخ لإانتم تقولون باللغي و هو يخالف مرة أخرى التفسير اللغوي التي تفضلت بدكره ثم أمل مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ نأت بخير منها او مثلها ==) هل يعقل ان يقال بعض كلام الله خير من كلامه و كأن قائل الكلام الأول أقل حكمة و علما من قائل الكلام الثاني و هم و احد أو ان ينسخ( بمفهمكم الالغاء) كلاما لياتي بمثله فان كان مثله لم النسخ( الدي بمفهومكم الالغاء اصلا )..لكن نحن نعرف ألان أن مقام مكة اعظم من بيت المقدسو له حرمة اعظم و اكبر -صلاة الخ-و هدا معنى أو خير منها و أن دلك لا ينتقص من مكانتة بيت المقدس للحديث ( انه لا تشد الرحال الا ل3 ...) يعني ايضا مقدسة و هدا معنى مثلها يتبع باقي التعليقات المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :57 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
أعوذُ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين ........... نُرحب بك أخينا وحبيبنا في الله أُستاذنا الفاضل المُشرف " أحمد شراره " هدانا الله وهداك ، وجعل الجنة مسعانا جميعاً ومسعاك . ...... ويُسعدُنا ويُشرفُنا إنضمامك لنا في هذا الحوار والنقاش الهادئ للوصول للحق ، ولما فيه نُصرة هذا الدين العظيم ونُصرة نبيه الكريم ، من أتى بهذه الرحمه وهذه النعمه التامه المُتممه ، وتنزيه كلام الله ووحيه وآياته عن أي نقصص أو نقيصه ، أو عيبٍ أو شُبهه أو تناقض أو إختلاف أو تضارب أو عدم توافق أو ما شابه ذلك . ....... أخي لا أدري كيف قدرت وقَومت بأن هذا النقاش أبتر ، مع إحترامنا وتقديرنا لرأيك ، وفي قولك هذا تُهمه لكُل المُتحاورين ، وما فهمته من حضرتك علينا أن نركن عقولنا ونُلغيها ، والقبول بالنقل ولو لم يقبله العقل كما ورد وكما هو مكتوب ( ونقصد بما لا يقبله العقل ما تعارض مع كلام الله ومع سُنة نبيه ومع نبوته ورسالته وطهارته وعفته ) . ...... هل تُريدنا أن نقبل التفسير لقول الله سُبحانه وتعالى : - .... {يَوْمَ يُكْشَفُ عَن سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ }القلم42 ... أن لله لهُ ساق يكشف عنها يوم القيامه ، والعياذُ بالله ، كما ورد عند بعض المُفسرين في بعض التفاسير التقليديه ، أم أن الساق أو السيقان تعود على من سيُدعون إلى السجود في ذلك اليوم الرهيب ويُقال إن فُلان عند الشده " شمر عن ساقه " وهرب ، حيث ستتصلب وتتحجر سيقانهم ، ولا يستطيعون تلبية الطلب في السجود ، وهُم الذين تكبروا وتعالوا عن السجود لله في حياتهم الدُنيا ، ولم يُصلوا لربهم ، وقد كانت سيقانهم سليمه لينه مرنه ، وها هي الآن مُتصلبه مُتيبسه ، لا يستطيعون تحريكها او ثنيها ، وخاشعةً أبصارهم ترهقهم ذله من خزيهم امام الله .... هل نأخذ من صحيح النقل ونُركن العقل ، ونقبل ما ورد من مسبه لرسولنا الأكرم أنه كان في نفسه شيء من زوجة إبنه بالتبني " إبنة عمته زينب بنت جحش " ، وتلك الفريه والمهزله ، بأنه ولى وهو يقول " سُبحان مُقلب القلوب ، سُبحان مُقلب القلوب " حتى أننا نخجل من سرد هذه المخازي وما شابهها التي وُثقت في الكُتب ، ويتناولها الأعداء . ..... أخي الكريم هذا الموضوع لم يؤسس على جُرف هارٍ ، بل هو مؤسس وقائم على الإستدلال بكلام الله وكلام رسوله ، ولو كان الأمر كما قُلت لما قبل إخواننا الأفاضل النقاش فيه ، وهُم إكفاء وعندهم العلم والحرص على ما قبلوا طرحه للنقاش ، لان ديننا عظيم ولا فيه او احتوى ما نخجل أو نُداري انفسنا منهُ ، أو أن نتناقش حوله ، وبالذات حول هذا الأمر ، الذي منذُ أن وُجد والأمرُ فيه شتات وضياع . .... نحترم طرحك الكريم ومُشاركتك ، ولكن ما طرحته من أسئله مع إحترامنا لطرحك ، لا علاقة لها بالموضوع قيد النقاش والحوار ، ولأنها تتشعب بنا وتأخذنا بعيداً عنهُ ، وقد واجهنا هذا مع أحد إخوتنا على أحد المُنتديات ، في حوارنا معه عن نفس الموضوع ، حيث كان يوجه لنا أسئله من هذا القبيل ، متى تصوم ومتى تُفطر ، وكم عدد ركعات الصلاه ، متى فُرضت الصلاه....إلخ . ...... ونُجل طلبك أن يحترم كل من يطرح موضوعا للمناقشة عقل وعلم من يظن أنهسيقرأ موضوعه , ويتوخىالحذر في كل كلمة ينقلها وكل تعريف يطلقه وكل حديث يستشهد به ، ونوعدك بأن على كُل منا أن يقرأ بتمعن كُل ما يطرحه أي طرف ، وأن يُبدي ملاحظاته أو تحفظاته على ما يُطرح ، ، وإلا يُصبح الأمر وكما رأيتُك تُلمح يُصبح الحوار كحديث الطُرشان ، الكُل يتكلم ويطرح ولا يأخذ بما يطرحه الطرف الآخر ، وفي الأمر شيء من هذا حتى الآن ، فنبدو وكأننا لم نطرح شيء . *************** الأخ الفاضل " أحمد شراره " لقد قُلت كلمة الحق بما أوردته تالياً ، وجزاك الله كُل خير ، ولك من الأجر أن اسال الحق على لسانك وبقلمك ، ولك من الله الأجر على هذه الشهاده ، ومن ثم منا جزيل الشثكر . .... أوردت بأنه روىالزهريعنعمرو بنشعيبعن أبيه عن جده قال: - ....... ....... أخي الفاضل أليس قول رسول الله هذا ينسف النسخ والناسخ والمنسوخ من جذوره ، وهو أن نضرب كتاب الله بعضه ببعض ، ولا نراه يُصدق بعضه البعض ، وأن نرى فيه ما يُكذب بعضه البعض " الإلغاء والإبطال والإزاله " .... وأن نستدل بما يُعارض ويُعاند أن كُل آيه من كتاب الله مُحكمه ، ونستدل بما يُعارض ويُعاند تكفل الله بقُرآن هذا القُرآن وجمعه وحفظه من الله مُنزله وصاحبه....إلخ ....... أما ما أوردته تالياً ... وروىأيوبعنابن أبيمليكه قال : سئلأبوبكر الصديقرضيالله عنهعن آية: - .... فقال : أي أرض تقلني وأي سماء تظلني ؟ وأينأذهب ؟ وكيف أصنع إذا أنا قلت في كتابالله بغير ما أراد الله بها ؟ [ ص: 127 ] ....... أليس القول والأقوال التي وردت في النسخ والناسخ والمنسوخ ، وما هو في كُتب النُساخ ، هي بغير ما اراد الله ، ومن لا يُصدق ليرجع لكُل قول سيجده على غير ما أراد الله . ........ نشكرك أخينا وحبيبنا في الله ، وطالبين منك أن تدعو للجميع بالخير وأن يفتح الله على عُلماء أُمته فتح العارفين ، وأن يثريهم الحق اليقين . ....... أخيك ومُحبك في الله : - عمر المناصير........12 جُمادى الآخر 1431 هجريه المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :58 (رابط المشاركة)
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
الأخ السيوطي
أرجو من الأخ السيوطي الانتباه ما تمت الاجابة عليه فلا يكرر و قد بينت بالأدلة أن ما تفضلت بدكره هو مجرد احاديث النبي صلى الله عليه و سلم https://www.kalemasawaa.com/vb/t5237-4.html 3-ما نسخ حكمه وبقي لفظه : وهذا دلائله من القرآن والسنة :
يعني ان اي فلسطيني مثلا لو فجر نفسه في جنوج الاحتلال و قتل 100 أو 70 يكون قد عارض القرآن اي عقل يقول هدا يعني يا مسلمون اياكم انان يقتل المسلم الواحد 10 صهاينة أمريكان او يهود.. ان تمكنتم منهم بل فقط .ليقتل المسلم الواحد منكم 2 فقط ..لأن الأمر قد نسخ اي مهزلة هده و الله انها مهزلة بكل المقاييس..فاضافة لما دكره الأخ في تفسير القرطبي وقال ابن العربيّ: قال قوم إن هذا كان يوم بدر ونُسخ. وهذا خطأ من قائله. ولم يُنقل قطُّ أن المشركين صافوا المسلمين عليها، ولكن الباري جلّ وعزّ فرض ذلك عليهم أوّلاً، وعلق ذلك بأنكم تفقهون ما تقاتلون عليه، وهو الثواب. وهم لا يعلمون ما يقاتلون عليه..قلت: وحديث ابن عباس يدلّ على أن ذلك فرض. ثم لما شقّ ذلك عليهم حطّ الفرض إلى ثبوت الواحد للاثنين؛ فخفّف عنهم وكتب عليهم ألاّ يفرّ مائة من مائتين؛ فهو على هذا القول تخفيف لا نسخ. وهذا حسن. http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?tMadhNo=0&tTafsirNo=5&tSoraNo=8&tAyahN o=65&tDisplay=yes&UserProfile=0&LanguageId=1
1-نفس الشيء وضعوا في مصاحفهم تفسير نبوي للاية ..و حتى لو سلمنا انهم اعتقدوا دلك فهي مثل "لو كان لآبن ىدم و اديان ...." و لما نزالت الهاكم الثكاثر علموا انه مجرد حديث و تفسير 2-قال المفسرون: إن المؤمنين قالوا: لو علمنا أحب الأعمال أحب إلى الله عزّ وجلّ لعملناه, ولبذلنا فيه أموالنا وأنفسنا، فأنزل الله عزّ وجلّ: { إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفّاً } فابتلوا بذلك يوم أحد فولوا مدبرين, فأنزل الله تعالى { لِمَ تَقُولُونَ مَا لاَ تَفْعَلُونَ }. لدا أخبرهم النبي صلى اله عليه و سلم أن كل شهادة و قول سيسال عتنه الشخص يوم القيامة و هو معنى " فَتُكْتَبُ شَهَادَةً فِي أَعْنَاقِكُمْ فَتُسْأَلُونَ عَنْهَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ" ادن كان يفسر لهم ..و حتى لو سلمنا انهم اعتقدوا انها اية قرانية في بداية الأمر فلعل نهي النبي صلى الله عليه و سلم ان لا يكتبوا عنه شيئا غير القرآن هو لأجل الخلط الدي قد يقع فيه البعض-و قد اتبتنا انه فهلا قد وقع- ..و استمر حتى عصر عثمان رضي الله عنه الدي جرد بصفة نهائية الايات القرانية من الأحاديث و التفاسير النبوية للايات ..و هناك عدة احاديث بنفس المعنى أن الانسان سيسال عما يقول و ا يشهد به ان كان حقا او زورا و عن كل حرف يتفوه به ...و لو بحتت في الأحاديث من الأكيد ستجد نفس العبارة أو أقرب و لولا ما سياخده دلك من وقت لأتيتك بها كما اتتك برواية "الواديان من دهب ..لشهرتها- و" الانتساب لغير الأباء كفر ووو....
- قلنا و بينا أن "لو كان لابن آدم ..." هو حديث نبوي شريف اي تفسير نبوي و الحكمة ان سورة الأحزاب او براءة نالت اكثر التفسير لأنها كانت أعظم و أخطر لحظة في حياة المسلمين حيث تكالب عليهم المشركون و المنافقون و اليهود و ابتلوا ابتلاء شديدا و زلزلوا و ظنوا بالله الظنون ...لدا كمان الأمر يستدعي الكثير من التفسير و الأحاديث النبوية الرشيفةو و ألأدعية ووو.......لدا هدا معنى كانت تعدل البقرة يعني من حيث حجم سورالبقرة في عدد الايات لأن سورة الأحزاب أو براءة كانا بها العدديد من التفاسير المدونة بهامش الاياتو كانت اللأكثر شرحا من طرف النبي صلى الله عليه و سلم...و لا يعقل القول ان المنسوخ"..لو كان لابن آدم ..." طار و تحول حديثا و ان كنتم قولون نسخ لفظا طيب انتم تقولون بلسان حالكم لا نقبل الحديث الصحيح القئل "لو كان لابن آدم و اديان .."و تكونون طعنتم في صدقية السنة التي تنافحون عليها اصلا و يا عجبا المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :59 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
ما علاقة هدا بالنسخ اصلا ثم تدكر جديا ما قلته "و نسيه بالنهار" لأنك ستناقض نفسك فيما بعد في قوله تعالى "سنقرئك فلا تنسى"... هدا مجرد اتبات أن الله سبحانه و تعالى هو الدي لا ينسى (قال علمها عند ربي في كتاب لا يضل ربي ولا ينسى)-سورة طه..- و نحن نعلم أن النبي صلى الله عليه و سلم ليس اله و انه حتى لو نسي سيداكره جبريل( انا علينا جمعه و بيانه)
سبب نزولها ان الكفار مشركون او يهو قالوا: إن محمدا صلى الله عليه وسلم يسخر بأصحابه، يأمرهم اليوم بأمر وينهاهم عنه غدا، ما هذا إلا مفترى يتقوله من تلقاء نفسه،..و كما بينت ان الاية قد تعني معجزة أو علامة ..و كان أوجه اعتراضهم تحويل القبلة و قد نسقت بحمد الله الشبهة ايضا كان من اعتراض الكفر من اليهود و الدي تناقلته قريش مسالة المعجزة اي الاية( تسع ايات لفرعون و ملئه) و يصدقه قول الله تعالى : وإذا جاءتهم آية قالوا لن نؤمن حتى نؤتى مثل ما أوتي رسل الله الله أعلم حيث يجعل رسالته سيصيب الذين أجرموا صغار عند الله وعذاب شديد بما كانوا يمكرون فلما جاءهم الحق من عندنا قالوا لولا أوتي مثل ما أوتي موسى أولم يكفروا بما أوتي موسى من قبل قالوا سحران تظاهرا وقالوا إنا بكل كافرون { وإذا جاءتهم آية قالوا لن نؤمن حتى نؤتى مثل ما أوتي رسل الله } ومنهم من يرى أن المراد بالآية هنا " الآية الكونية " أى المعجزة التى أتى بها كل نبى لقومه وأن المراد بتبديلها: الإِتيان بمعجزة أخرى سواها. وإذا جاءتهم آية قالوا لن نؤمن حتى نؤتى مثل ما أوتي رسل الله الله أعلم حيث يجعل رسالته سيصيب الذين أجرموا صغار عند الله وعذاب شديد بما كانوا يمكرون -تفسير الوسيط في تفسير القرآن الكريم/ طنطاوي (ت 1431 هـ) ومنهم من يرى أن المراد بالآية هنا " الآية الكونية " أى المعجزة التى أتى بها كل نبى لقومه وأن المراد بتبديلها: الإِتيان بمعجزة أخرى سواها. قال الشيخ القاسمى عند تفسيره لهذه الآية: وذهب قوم إلى أن المعنى تبديل آية من آيات الأنبياء المتقدمين. كآية موسى وعيسى وغيرهما من الآيات الكونية الآفاقية، بآية أخرى نفسية علمية، وهى كون المنزل هدى ورحمة وبشارة يدركها العقل. http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?...0&LanguageId=1 * تفسير خواطر محمد متولي الشعراوي (ت 1418 هـ) وما معنى الآية؟ كلمة آية لها مَعَانٍ متعددة منها: ـ الشيء العجيب الذي يُلفت الأنظار، ويُبهر العقول، كما نقول: هذا آية في الجمال، أو في الشجاعة، أو في الذكاء، أي: وصل فيه إلى حَدِّ يدعو إلى التعجُّب والانبهار. ـ ومنها الآيات الكونية، حينما تتأمل في كون الله من حولك تجد آياتٍ تدلُّ على إبداع الخالق سبحانه وعجيب صنعته، وتجد تناسقاً وانسجاماً بين هذه الآيات الكونية. يقول تعالى عن هذا النوع من الآيات: { وَمِنْ آيَاتِهِ ٱلَّيلُ وَٱلنَّهَارُ وَٱلشَّمْسُ وَٱلْقَمَرُ } [فصلت: 37]. { وَمِنْ آيَاتِهِ ٱلْجَوَارِ فِي ٱلْبَحْرِ كَٱلأَعْلاَمِ } [الشورى: 32]. ونلاحظ أن هذه الآيات الكونية ثابتة دائمة لا تتبّدل، كما قال الحق تبارك وتعالى: { وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ ٱللَّهِ تَبْدِيلاً.. } [الفتح: 23]. ـ ومن معاني الآية: المعجزة، وهي الأمر العجيب الخارق للعادة، وتأتي المعجزة على أيدي الأنبياء لتكون حُجّة لهم، ودليلاً على صدق ما جاءوا به من عند الله. ونلاحظ في هذا النوع من الآيات أنه يتبدّل ويتغيّر من نبي لآخر؛ لأن المعجزة لا يكون لها أثرها إلا إذا كان في شيء نبغ فيه القوم؛ لأن هذا هو مجال الإعجاز، فلو أتيناهم بمعجزة في مجال لا عِلْمَ لهم به لقالوا: لو أن لنا عِلْماً بهذا لأتيْنا بمثله؛ لذلك تأتي المعجزة فيما نبغُوا فيه، وعَلموه جيداً حتى اشتهروا به. فلما نبغَ قوم موسى عليه السلام في السحر كانت معجزته من نوع السحر الذي يتحدى سحرهم، فلما جاء عيسى ـ عليه السلام ـ ونبغ قومه في الطب والحكمة كانت معجزته من نفس النوع، فكان ـ عليه السلام ـ يبريء الأكمه والأبرص ويحي الموتى بإذن الله. فلما بُعِث محمد صلى الله عليه وسلم، ونبغ قومه في البلاغة والفصاحة والبيان، وكانوا يقيمون لها الأسواق، ويُعلّقون قصائدهم على أستار الكعبة اعتزازاً بها، فكان لا بُدَّ أنْ يتحدّاهم بمعجزة من جنس ما نبغوا فيه وهي القرآن الكريم، وهكذا تتبدّل المعجزات لتناسب كُلٌّ منها حال القوم، وتتحدّاهم بما اشتهروا به، لتكون أَدْعى للتصديق وأثبت للحجة. ـ ومن معاني كلمة آية: آيات القرآن الكريم التي نُسميّها حاملة الأحكام، فإذا كانت الآية هي الأمر العجيب، فما وجه العجب في آيات القرآن؟ وجه العجب في آيات القرآن أن تجدَ هذه الآيات في أُمّة أُمية، وأُنزِلتْ على نبي أُميٍّ في قوم من البدو الرُّحل الذين لا يجيدون شيئاً غير صناعة القول والكلام الفصيح، ثم تجد هذه الآيات تحمل من القوانين والأحكام والآداب ما يُرهب أقوى حضارتين معاصرتين، هما حضارة فارس في الشرق، وحضارة الرومان في الغرب، فنراهم يتطلّعون للإسلام، ويبتغون في أحكامه ما ينقذهم، أليس هذا عجيباً؟ http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?...0&LanguageId=1 - و حتى لو جاريتكم أن المعى ألاية غير المعجزة فلا يعدو ان يكون الأمر تلك التفاسير التي كانوا بقرؤنها اي انه لما نهى النبي صلى الله عليه و سلم عن قرائتها تعبدا في الصلوات و كانوا اي قريش سمعوها من الصحابة اعتقدوا انه تبديل
-هل تتدكر استشهدت في السابق بقولك "انه كان ينسى بالنهار" و الان تستشهد بالعكس - أنا اتعجب حتى الأخوة الدين يؤمنون بالنسخ كانوا يردون هده الشبهة التي يتغنى بها المسيحيون و الان تطرح من المسلمين انفسهم -سبحان الله- -التفسير :القرطبي: قوله تعالى: { سَنُقْرِئُكَ } أي القرآن يا محمد فنعلمكه { فَلاَ تَنسَىٰ } أي فتحفظ؛ رواه ابن وهب عن مالك. وهذه بُشْرَى من الله تعالى؛ بشره بأن أعطاه آية بينة، وهي أن يقرأ عليه جبريل ما يقرأ عليه من الوحي، وهو أُمي لا يكتب ولا يقرأ، فيحفظه ولا ينساه. وعن ابن أبي نَجِيح عن مجاهد، قال: كان يتذكر مخافة أن ينسى، فقيل: كَفَيتُكَه. قال مجاهد والكلبي: كان النبيّ صلى الله عليه وسلم إذا نزل عليه جبريل بالوحي، لم يفرغ جبريل من آخر الآية، حتى يتكلم النبيّ صلى الله عليه وسلم بأوّلِها، مخافة أن يَنْساها؛ فنزلت: { سَنُقْرِئُكَ فَلاَ تَنسَىٰ } بعد ذلك شيئاً، فقد كَفَيتُكَه. ووجه الاستثناء على هذا، ما قاله الفراء: إلا ما شاء الله، وهو لم يشأ أَن تنسى شيئاً؛ كما ترى لا علاقة اصلا للأمر بالنسخ بل العكسهي لصالحنا لأنكم قلتم و استشهدتم بما اعتقدتموه أن النبي صلى الله عليه و سلم ينسى- كرواية نسخت البارحة حتى اختفت من الصدور و الألواح- يتبع بالطبع المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :60 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
الأخ السيوطي
1- قولك "أبي مسلم الأصفهاني المعتزلي إلا أنه صرح بأن المنع إنما هو في القرآن خاصة " ووغيره الدين كانوا ينكرون النسخ في القرآن فيه دلالة ان القول بالنسخ في القرآن ليس اجماعا كما تدعون و دلك مند ظهرت بدعة من قال بالنسخ 2- اما تجويزه شرعا فنحن في بداية تفنيده ..اما القول بتجويزه عقلا فقد فندناه و في جعبتنا المزيد و لكل مقام مقال بعد تفنيد كل النصوص و الايات التي تعتمدون عليها و سنرى من على الباطل ..و هو كما قيل "اسمع جعجعة و لا ارى طحينا"
-مرة تقولون خالف البعض -حتى ان ابن القيم و في عصلره دكر ان اناس آخرين أنكروه- و مرة تقولون اجماعا ..أو لا تعلمون أن الاجماع قد يحصل و لو بشخص و احد( ابراهيم كان امة) فما بالك ب2 و 3 و على مر الزمان
-هل ترى ما دكرته حضرتك ..أنت تدين نفسك بفمك مرة تقول اجماع و مرة لا ليس هناك اجماع و من منع النسخ فهو جاهل او .. يتبع المزيد من مواضيعي
|
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
ومنسوخ, وناسخ, وجود, الأدمن, الكريم, القُرآن |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
الموضوعات المتماثلة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
الأدله على أُلوهية المسيح | عمر المناصير | التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء | 19 | 18.05.2010 21:49 |
ما حكم وجود نساء مشرفات في بعض المنتديات " السلفية " فما بالك بغير السلفية !! | أبو الطارق السلفي | ركن الفتاوي | 4 | 11.05.2009 08:21 |
طريقه شغاله 100% لجعل نسخه الويندوز اصليه والتخلص من علامه النجمه المزعجه | نور اليقين | منتدى الحاسوب و البرامج | 5 | 18.04.2009 02:06 |