رقم المشاركة :601 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
تعلم فن التفاوض الأب (مخاطبا ابنه) : أريدك أن تتزوج الفتاة التي اخترتها لك . الابن : و لكني سأختار عروسي بنفسي . الأب : و لكني اخترت لك ابنة بيل جيتس !!! الابن : حسنا ، في هذه الحالة . . . . أوافق . الأب (مخاطبا بيل جيتس) : لدي عريس لابنتك . بيل جيتس : لكن ابنتي ما زالت صغيرة السن على الزواج . الأب : و لكن العريس هو نائب رئيس البنك الدولي !!! بيل جيتس : آه !! في هذه الحالة . . . . أوافق . الأب (مخاطبا مدير البنك الدولي) : لدي شاب يصلح لمنصب نائب رئيس البنك . المدير : و لكن لدينا عدد كبير من النواب ، و لا توجد مناصب شاغرة . الأب : و لكن نائب الرئيس المقترح هو زوج ابنة بيل جيتس . المدير : آه !! في هذه الحالة . . . . تم تعيينه . سؤال : هل تستطيع أن تدير أعمالك بهذه الطريقة ؟ مهارة فائقة في التفاوض ... منقول المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :602 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
القلوب الطيبة لا تنشد التصفيق !
يحكي أحدهم ذات مرة كنت واقف مع أبي في طابور من أجل أن نشتري تذاكر لدخول السيرك وتاقت أرواحنـا إليه وقد وقفت بيننا وبين بائع التذاكر إحدى الأسر المكونة من ثمانية أطفال كلهم أقل من سن الثانية عشرة . ويمكنك من هيئاتهم أن تتنبأ أنهم من الفقراء ولكنهم كانوا مهذبين ويقفون في طابور خلف والدهم اثنين اثنين و يمسكون بأيدي بعضهم ويتحدثون عن الفيلة التي سوف يرونهـا في السيرك وعن المهرج ذي الأنف الطويل ويمكن لأي شخص أن يعرف أنهم لم يدخلوا السيرك أبدا وكان ذلك يبشر أن الليلة ستكون ذات أهمية خاصة لهم وكان الأب والأم على رأس المجموعة يقفان إلى جانب بعضهما بفخر واعتزاز . وعندما أقترب الأب من بائع التذاكر سأله البائع عن عدد التذاكر التي يريدها فأجاب الأب بكل عزة وفخر : أعطني ثمان تذاكر للأطفال وتذكرتين للكبـار . فأخبره بائع التذاكر بالسعـر المطلوب حينهـا نكس رأسه وبدأت شفتاه ترتعشان وانحنى قليلا وسأل : كم قلت ؟ فأخبره البائع ثانية بالسعر وكان الرجل لا يملك ما يكفي النقود ! والآن كيف له أن يستدير ليقول لأطفاله إنه لا يملك النقود التي تكفي ليدخلوا السرك ؟ وعندما رأى أبي ما حدث . أدخل يده في جيبه وسحب مبلغا من المال وأسقطه أرضا ثم قام والدي بالتقاط ورقة النقود وربٌت على كتف الرجل وقال له : معذرة لقد سقطت من جيبك هذه النقود . أدرك الرجل مقصد أبي ولم يكن يستجدي أحدا ولكنه قدر هذه المسـاعدة في هذا الموقف المحرج والذي يدعوا لليأس وحملق في عيني والدي وأمسك بيده بشده ودمعتان تنسابان على وجنتيه قائلاً : شكراً جزيلاً فهذا يعني لي الكثير لي ولأسرتي . وعدت مع والدي إلى السيارة ولم ندخل السيرك في تلك الليلة ولكننا بالطبع لم نرجع بخفي حنين . منقول |
رقم المشاركة :603 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
خاطب الناس على قدر عقولهم
كان هناك رجل يحب الفراولة كثيرا ويكره الديدان والحشرات بشكل كبير وذهب يوماً ما إلى البحر لكي يصطاد السمك وكان معه " الفراولة " فغرس قطعة الفراولة في الصنارة لكي يبدأ في الصيد وظل ينتظر وينتظر دون فائدة وحاول أكثر من مرة والوقت يمضي دون فائدة فعرف وتأكد أن السمك لا يأتي ولا يعشق غير الديدان ومن هنا تعلم درس أنه ليس كل ما يحبه هو يحبه الآخرين وليس كل ما يكره هو يكرهه الآخرين منقول |
رقم المشاركة :604 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
الفرق بين الإقناع والإجبار
في إحدى معامل تكرير البترول كانت اللوائح تقضي بأن يرتدي العمال والموظفون نظارات لحماية عيونهم أثناء العمل إلا أن مدير المعمل لاحظ انتشار عدم الالتزام بهذه اللائحة. فالعمال والموظفون نادرا ما يرتدون نظارات الأمان الصناعي بالمعمل مما يعرضهم للخطر. عندما فكر المدير في مشكلة عدم ارتداء نظارات الأمان الصناعي فإنه بدأ – بشكل خاطئ – بالتركيز على المشكلة. فوجد أنه لابد من إجبار العاملين على ارتداء النظارات. وفي هذا الصدد لم يجد سوى أن يفرض خصومات على عدم الالتزام بارتداء النظارات. لكن تطبيق ذلك الحل لم يؤت نتائج كبيرة، فالعمال كانوا يخلعون النظارات بمجرد أن يشعروا بعدم وجود رقابة عليهم، وهذا الوضع أدى إلى ضعف الإنتاجية نظرا لأن العمال أصبحوا يركزون على تجنب مشكلة جديدة بدلا من أن يركزوا على عملهم فقط. أعاد المدير التفكير في مسألة ارتداء نظارات الأمان الصناعي ولكنه هذه المرة فكر في الحل بدلا من المشكلة فسأل نفسه : ما الذي سيجعل العمال يرتدون النظارات؟ وهنا وجد الإجابة جاهزة وبسيطة، فقد أعاد تصميم نظارات الأمان الصناعي لتصبح أكثر أناقة، منذ ذلك الحين والعمال يحرصون على ارتداءها حتى خارج المعمل وفي أثناء الإجازات منقول |
رقم المشاركة :605 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
حكمة البسكويت!
كان على أحد الطلبة المتفوقين الذين تخرجوا من الجامعة للتو أن يلقي خطبة في حفل التخرج نيابة عن زملائه، بعد تفكير طويل ذهب الطالب إلى مكتبة الجامعة للاطلاع على بعض كتب الأقوال المأثورة، و راجع بعض كتب القانون التي درسها في الجامعة لكنه لم يستطع تحديد فكرة خطبته، ثم قرأ بعض الكتب عن كيفية إلقاء الخطب و الكلمات المناسبة لكنه لم يعثر على ضالته. و في صباح يوم الاحتفال جلس الطالب لتناول طعام الإفطار فهبطت عليه الحكمة من حيث لا يدري، فقد قرأ على غلاف علبة البسكويت الذي كان يتناوله عبارة: ( أبق البسكويت باردا دون أن يتجمد). فكر الطالب أن الإنسان يجب أيضا أن يكون كذلك، وأن في هذه المقولة كثيرا من الحكم، وأثناء الخطبة روى الطالب هذه القصة على جمهور المستمعين وأنهى خطبته قائلا : ( كونوا هادئين لكن ليس إلى درجة التجمد). فتذكر دائما أن : التوتر يمنع العقل من التفكير السليم، وأن التوتر و العجلة بالأمور قبل أوانها، أمور تعيق النجاح، فضع كل أمر موضعه وأوقع كل عمل موقعه. منقول |
رقم المشاركة :606 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
كــــن التغيير الذي تريد حدوثه في العالم كان الليل دامساً حينما عاد "خالد" إلى بيته... ولكنه لم يكن وحده...كان قد وجد حصاناً. ولما عاد إلى منزله توسل إلى أبيه لكي يحتفظ بالحصان. قال والده إنه من الممكن له إبقاء الحصان لهذه الليلة فقط حيث إن من المتوقع أن يبحث صاحبه عنه... ثم استطرد الأب:"في الصباح سأقول لك ماذا تفعل".. لم ينم خالد أبداً هذه الليلة...وكان همه قضاء أطول فترة ممكنة مع الحصان.. كانت الشمس قد أشرقت واستيقظ الجميع في البيت... وجاء الأب ليرى ابنه وقال له: "أعتقد أنه عليك الآن أن ترجع الحصان إلى صاحبه". وقال خالد:"ولكن يا والدي لست أدرى أين يقيم صاحب الحصان..لا أدري كيف أرجعه".. فنظر الأب إلى ابنه بابتسامة وديعة فترة ثم قال : "يا خالد..سر إلى جانب الحصان ودعه يفتح لك الطريق".. ارتدى خالد ملابسه للرحيل وهو غير مقتنع بما سمعه ولكن بعد خروجه من المنزل فعل مثلما قال والده ومشى إلى جانب الحيوان الجميل.. وتعجب الولد حينما رأى الحصان يلف إلى اليسار ثم إلى اليمين,بافتخار.. وتابع خالد الحصان.. أخيراً وصل خالد مبتسماً وفرحاً إلى قرية ولما رأى القرويون الحصان أتوا راكضين وشكروا خالد لإرجاعه الحصان وأعطوه هدية. ولما عاد خالد إلى منزله..سأله والده إذا كان أرجع الحصان.. فهز رأسه قائلاً:"فعلت مثلما قلت لي ووجد الحصان طريقه إلى صاحبه". وبعد فترة من التفكير أضاف : "أتدري يا أبي هناك شيء أريد أن أقوله لك, حينما وجدت الحصان أمس كنت سعيداً وكان عندي أمل أنك ستسمح لي بإبقائه معي ولكنني الآن أكثر سعادة لأنني وفقت في مساعدة هؤلاء الناس في القرية لكن يا أبي..أعرف أنك طلبت مني إرجاع الحصان لسبب فما هو ؟". فقال الأب مبتسماً:"إن السعادة تنبع يا بني من العطاء والمساعدة وحينما ساعدت هؤلاء الناس شعرت بالسعادة وهذا هو الدرس الأول لك. ودرسي الثاني هو أنه عندما سرت بالقرب من الحصان وجد سبيله إلى صاحبه بدون أي تأثير منك... يا بني يجب أن تتقبل الناس على أحوالهم ولا تحاول تغييرهم بل غير ذاتك". إذا أردت أن يتقبلك الناس..تقبلهم كما هم وإذا أردتهم أن يحترموك فاحترمهم أنت وإذا أردت أن يبتسموا لك فابتسم لهم وإذا أردتهم أن يحبوك أحبهم وإذا أردت أن تأخذ فأعط دون انتظار أي مقابل وسوف تعطي عشرات المرات بالزيادة من الله سبحانه وتعالى. قال غاندي : "كــــن التغيير الذي تريد حدوثه في العالم".. منقول |
رقم المشاركة :607 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
أعرف موظفيك خلال المشي في المصنع لاحظ المدير شابا مستندا إلى الحائط ولا يفعل أي شيء, اقترب من الشاب وقال له بهدوء كم مكسبك؟ كان الشاب هادئا ومتفاجئا لأنه قد سئل سؤال شخصيا ثم أجاب بالتقريب مكسبي 2000 شهريا يا سيدي لماذا؟ بدون إجابة المدير أخرج محفظته وأخرج 2000 ريال نقدا وأعطاها الشاب (بمثابة إنهاء الخدمة) ثم قال أنا أدفع للناس هنا ليعملوا وليس للوقوف .. والآن هذا راتبك الشهري مقدماً واخرج ولا تعد استدار الشاب وكان مسرعا في الابتعاد عن الأنظار وبملاحظة القليل من الناظرين قال المدير بنبرة القوة هذا ينطبق على الكل في هذه الشركة ...من لا يعمل ننهي عقده مباشرةً اقترب من أحد المتفرجين وسأله من هذا الشاب الذي قمت أنا بطرده؟ فجاءه الرد المفاجئ : لقد كان رجل توصيل البيتزا يا سيدي أعرف موظفيك جيدا تصرف بتعقل وبدون اندفاعية منقول |
رقم المشاركة :608 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
متى نصل إلى تفكير هذه المعلمة؟
في أمريكا ، ماذا فعلت هذه المعلمة لتنقذ شابا في السادسة عشرة من عمره من الانتحار من غير أن تعلم. خلاصة هذه الحكاية الطريفة أن معلمة الصف الثاني متوسط ، أرادت أن تفعل شيئا جميلا لتعود الطلاب على مهارة الاتصال وذلك بتكليفهم بمشاريع تربي لديهم الشعور بالمسئولية وتبعد عنهم رداء الخجل ، قامت هذا المعلمة فوزعت على تلاميذ فصلها كل طالب أعطته ثلاثة أوسمه تعلق على الصدر وقالت لكل واحد ، إني أعترف لك بالفضل لأنك قدمت لي كذا وكذا ثم وضعت الوسام على صدره ، وقالت له خذ هذه ثلاثة أوسمه أعطها شخصا له تأثير قوي في حياتك كنوع من العرفان له بالجميل فانطلق أحد الطلاب إلى أحد الموظفين في إحدى الدوائر وكان يعرفه إذ أنه قد أرشده إلى الأسلوب السليم لاختيار مهنة المستقبل ، وعند اللقاء به وضح له سبب مجيئه ، وأنه مدين له بالعرفان على ما قدمه له من معروف ثم وضع الطالب الوسام على صدر الموظف وشكره وذهب ، أما الموظف فانطلق مسرعا إلى رئيس الشركة وكان من النوع الذي يتشكى من وضع الشركة فقابله الموظف الصغير وقال إنني أعترف لك بالجميل الذي قدمته لي فأنت رجل مبدع تستحق الشكر والثناء ثم قام الموظف ووضع الوسام على صدر رئيس الشركة فسر كثيرا وقال الموظف الصغير خذ هذا الوسام وأعطه من يعز عليك ,,,, في نهاية الدوام خرج رئيس الشركة من عمله مسرورا فلم يتعود أن يحظى بهذا التقدير والاعتراف بموهبته وإبداعه من قبل مرؤوسيه ، ذهب لبيته ولكنه في المساء صار يفكر لمن يعطي هذا الوسام الذي أعطاه له الموظف الصغير ،وهو منشرح الصدر وذكر ذلك لأهله زوجته وأولاده ، فكر ثم فكر واستقر رأيه أن يعطي الوسام لابنه ذي 16 عاما في عنفوان المراهقة ، نادى رئيس الشركة ابنه وقال له : جاءني أحد الموظفين وشكرني لأني مبدع وعلى اهتمامي به ، وأعطاني هذا الوسام الذي استقر رأيي على أن أعطيك إياه لأني مقصر في حقك ، فقد سرق وقتي العمل في الشركة ولم تدع لي مشاغلي وقتا أجلس فيه معك فتفضل هذا الوسام وسامحني على التقصير ، ولما هم الوالد بتعليق الوسام على صدر ابنه بكى الولد بكاء شديدا واهتز جسمه وقال لوالده بصوت حزين وبعبارات تقطع القلب ،والدي : أنا في الليلة الماضية دخلت عليك الغرفة أنت ووالدتي وأنتما نائمان فقلت في نفسي هما نائمان لا أحد يهتم بي ، ثم قررت بعد ذلك أن أتخلص من حياتي فكتبت على ورقة هذه العبارة ( والدي والدتي سامحاني ، لم يعد لوجودي معنى ) ثم وضعت الورقة تحت وسادتي ، أما الآن، فلا حاجة لهذه الرسالة فقد أنقذني هذا الوسام من الانتحار ، فضم الأب ابنه على صدره وقال : أعذرني يا بني ، ما أردت لك هذا ، ماذا ستكون حياتي بعد فقدك إنني سوف أكون مذنبا طول حياتي، وبعدما تصافحا ، وعد الأب ابنه أنه سيكون في مقدمة اهتماماته ، كما أن الأب عاد إلى عمله منشرح الصدر ولم يعد يتشكى كما كان سابقا وسر لتغيره بقية أفراد الشركة . هل سنجد يوما ما معلما أو معلمة ينعمان بهذه العقلية التي تمتعت بها هذه المعلمة ؟ منقول |
رقم المشاركة :609 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
وسّع دائرة معلوماتك
يقول : في إحدى محاضراتي في أوتاوا بكندا قالت لي إحدى الحاضرات «أنا فقدت وظيفتي في مطعم كبير، العمل في المطاعم عمل صعب جداً وأعتقد أنه لا يناسبني».. فسألتها «أين تعلمت لكي تكوني مؤهلة للعمل في المطاعم؟».. وكان ردها «أنا لم أتعلم فهذا عمل لا يحتاج إلى تعلم ولا يوجد فيه أسرار».. فسألتها «هل قرأت كتباً في مجال المطاعم؟».. فقالت «لا».. وسألتها «هل حضرت أي محاضرات خاصة بالمطاعم؟».. فقالت : لا ... وكانت دهشتي أنها لم تكن تعرف لماذا فصلت من عملها. في إمكانك زيادة دخلك بتوسيع دائرة معرفتك ومعلوماتك، وذلك عن طريق قيمة الخدمات التي يمكنك تقديمها.. منقول |
رقم المشاركة :610 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
لا تقتلوا الإبداع
ذات صباح... مضى الطفل الصغير إلى المدرسة كان لم يزل بعد طفلاً صغيراً و عندما اكتشف الطفل الصغير أنه يستطيع الوصول إلى قسمه الخاص بالدخول مباشرة من باب الساحة أحس أنه مسرور و أن المدرسة لم تعد كبيرة تماماً... و ذات صباح قالت المعلمة : اليوم سنرسم صورة و كان الطفل يحب رسم الصور و كان يحسن رسم كل أنواع الصور : أسُود و نمور دجاج و بقر قطارات و بواخر و أخذ الطفل علبة الأقلام و شرع في الرسم ...... لكن المعلمة قالت : ليس هذا وقت البداية وانتظرت إلى أن بدأ الجميع مستعدين قالت المعلمة الآن سنرسم زهوراً . فكر الطفل الصغير كان يحب رسم الزهور و شرع في رسم زهور بديعة بأقلامه الوردي والبرتقالي والأزرق . لكن المعلمة قالت : انتظروا سأريكم كيف تفعلون و رسمت زهرة حمراء ذات ساق خضراء هكذا ، قالت المعلمة الآن يمكنكم أن تبدؤوا . تطلع الطفل الصغير إلى زهرة المعلمة ثم تطلع إلى زهوره هو أحب زهوره أكثر من زهور المعلمة لكنه لم يصرح بذلك أدار ببساطة ورقته ورسم ... زهرة حمراء ذات ساق خضراء و سريعاً تعلم الطفل الصغير أن ينتظر وأن يتطلع وأن يرسم أشياء تماماً مثل المعلمة و سريعاً لم يعد يفعل شيئاً من نفسه حدث أن انتقل الطفل و عائلته إلى مدينة أخرى و كان على الطفل الصغير أن يذهب إلى مدرسة أخرى و كانت هذه المدرسة تزيد كبراً عن الأخرى و لم يكن ثمة باب للذهاب مباشرة من الخارج إلى قسمه كان عليه أن يصعد درجات كبيرة و يمشي في امتداد ممر كبير ليصل إلى قسمه و في اليوم الأول، قالت المعلمة: اليوم سنرسم صورة فكر الطفل الصغير و انتظر أن تقول المعلمة ما يجب على الأطفال فعله لكن المعلمة لم تقل شيئاً و تجولت ببساطة بين الأطفال و عندما وصلت قرب الطفل الصغير قالت له : ألا تريد أن ترسم صورة؟ بلى و لكن كيف سأرسم هذه الصورة؟ سأل الطفل الصغير. كما تريد أجابت المعلمة بلطف. عند ذلك شرع الطفل في رسم.. . . . . . . . . . . . وردة حمراء ذات ساق خضراء . لا تقتلوا الإبداااااااع منقول |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
مسلم, مقره, واعتبر |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 13 ( 0من الأعضاء 13 من الزوار ) | |
|
|
الموضوعات المتماثلة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
كيف ولماذا يتنصر مسلم ... و لماذا مسلم عرضة للتنصير أكثر من آخر | د/مسلمة | كشف أكاذيب المنصرين و المواقع التنصيرية | 6 | 29.05.2017 14:24 |
مسرحية يوميات مسلم | راجية الاجابة من القيوم | أقسام اللغة العربية و فنون الأدب | 17 | 20.08.2010 23:21 |
كيف أسلم هؤلاء؟ | hanooda | ركن المسلمين الجدد | 1 | 16.07.2010 20:37 |
لقاء مع مسلم جديد | نور اليقين | ركن المسلمين الجدد | 2 | 01.06.2010 09:03 |
مذكرة اعتقال لقس حوّل مقره لـ"سجن للمتعة" للإغتصاب الأطفال | Ahmed_Negm | غرائب و ثمار النصرانية | 0 | 22.05.2010 23:02 |