الحوار الإسلامي / المسيحي يُمنع نقل المناظرات التي تمت في منتديات النصارى إلا بموافقة الإدارة عليها. |
آخر 20 مشاركات |
|
أدوات الموضوع | أنواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة :71 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أهلا ومرحبا بالضيفة الفاضلة نسأل الله أن يكون حوارا هادئًا هاديًا وأن تسألوا عن كل ما يشغل بالكم حول الإسلام , أو حول النصرانية - والإجابة ستكون بمنتهى الأدب والاحترام من إخوة متخصصين - كما أرجو من الإخوة عدم التطرق إلى مواضيع جانبية , فالمشاركات تكون حول المواضيع المطروحة فقط , من أراد أن يضيفَ على كلام المحاور فليفعل في هذه الصفحة أما إن وجدت مشاركات حول مواضيع ليست مطروحة للنقاش , فمن حق مشرف القسم حذفها على الفور نسأل الله الهداية لنا وللضيفة الكريمة حياكم الله
|
رقم المشاركة :72 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
قد نهانا رسول الله - صلى الله عليه و سلم - عن تفضيله على غيره من الرسل . عن أبى هريرة - رضى الله عنه قال : ( بينما يهودي يعرض سلعته ، أعطي بها شيئا كرهه ، فقال : لا ، والذي اصطفى موسى على البشر ، فسمعه رجل من الأنصار ، فقام فلطم وجهه ، وقال : تقول : والذي اصطفى موسى على البشر ، والنبي صلى الله عليه وسلم بين أظهرنا ؟ فذهب إليه فقال : أبا القاسم ، إن لي ذمة وعهدا ، فما بال فلان لطم وجهي ، فقال : ( لم لطمت وجهه ) . فذكره ، فغضب النبي صلى الله عليه وسلم حتى رئي في وجهه ، ثم قال : ( لا تفضلوا بين أنبياء الله ، فإنه ينفخ في الصور ، فيصعق من في السماوات ومن في الأرض إلا من شاء الله ، ثم ينفخ فيه أخرى ، فأكون أول من بعث ، فإذا موسى آخذ بالعرش ، فلا أدري أحوسب بصعقته يوم الطور ، أم بعث قبلي ، ولا أقول : إن أحدا أفضل من يونس بن متى ) صحيح البخارى ( 3414) . إلا أن الله قال : { تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ } البقرة 253 و قد أجاب العلماء عن ذلك بقولان : أولهما بأنه - صلى الله عليه و سلم - إنما أمر بذلك تواضعًا ، و إلا فهو سيد ولد أدم و أفضل الأنبياء ، لكنه - صلى الله عليه و سلم - نهانا عن هذا القول تواضعًا منه . ثانيهما أن التفاضل بين الرسل سيؤدى إلى الجدال و قول ما لا يُقال فيهم من أجل التفضيل بينهم و هذا حرام شرعًا نوهينا عنه . قال تعالى : { آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ (285) } البقرة . فى ذلك يحلو الكلام فى إثبات أنه لا إله إلا الله ، و يطول الحديث ، لكن أُحيلك على موضوع تقرأينه للإختصار . هل الله موجود ، هذه المرة ردًا على نصرانى لا ملحد و أيضًا الدليل على نبوة الرسول الكريم [
هذه تتوقف على المسلم أولًا ، فلنقرأ الأحاديث التالية لنفهم . إن الله قال : ( من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب ، وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه ، وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه ، فإذا أحببته : كنت سمعه الذي يسمع به ، وبصره الذي يبصر به ، ويده التي يبطش بها ، ورجله التي يمشي بها ، وإن سألني لأعطينه ، ولئن استعاذني لأعيذنه ، وما ترددت عن شيء أنا فاعله ترددي عن نفس المؤمن ، يكره الموت و أنا أكره مساءته ) صحيح البخارى (6502) . أرأيتِ حباً أكثر من هذا ؟ يكون مع المسلم فى كل أحواله ، بل و يكره مساءة عبده وقت موته ، هل هناك أعظم من هذا ؟ قال رسول الله - صلى الله عليه و سلم - : ( إذا أحب الله العبد نادى جبريل : إن الله يحب فلانا فأحبه ، فيحبه جبريل ، فينادي جبريل في أهل السماء : إن الله يحب فلانا فأحبوه ، فيحبه أهل السماء ، ثم يوضع له القبول في أهل الأرض ) صحيح البخارى (6040) . بحب الله لعبد واحد من عباده ، يضع له الحب فى قلوب الجميع : أهل السماء ، و أهل الأرض . و لنرى حال المسلم فى صلاته و كيف يُناجى ربه و يرد الله عليه و تُصبح الصلاة مخاطبة بينكِ و بين الله . قال الله تعالى : ( قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين . ولعبدي ما سأل . فإذا قال العبد : الحمد لله رب العالمين ، قال الله تعالى : حمدني عبدي . وإذا قال ؛ الرحمن الرحيم . قال الله تعالى ؛ أثنى علي عبدي . وإذا قال مالك يوم الدين . قال : مجدني عبدي ( وقال مرة : فوض إلي عبدي ) فإذا قال : إياك نعبد وإياك نستعين . قال : هذا بيني وبين عبدي ولعبدي ما سأل . فإذا قال : اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين . قال : هذا لعبدي ولعبدي ما سأل ) صحيح مسلم ( 395) . هل هناك أعظم من أن يُخاطب العبد ربه و يرد الله عليه ؟ هذا اللقاء أعظم لقاء ينعم به إنسان على وجه الأرض . و فى القرآن الكثير قد أحضره لكِ أخى إدريسى . المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :73 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
ضيفتنا الكريمة يكفي تماما لتوضيح أن المسلمين لا يرفعون الرسول عليه الصلاة والسلام فوق قدره ، قول الله في القرآن الكريم :- "لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ" وقول الرسول عليه السلام لن يدخل أحدا عمله الجنة . قالوا : ولا أنت يا رسول الله ؟ قال : لا ، ولا أنا ، إلا أن يتغمدني الله بفضل ورحمة ، فسددوا وقاربوا ، ولا يتمنين أحدكم الموت : إما محسنا فلعله أن يزداد خيرا ، وإما مسيئا فلعله أن يستعتب الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - لصفحة أو الرقم: 5673 خلاصة حكم المحدث: [صحيح] المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :74 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
جزاك الله خيرا أخي الحبيب المناصر .. لقد أعدت توضيح هذه النقطة في صفحة الحوار .. المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :75 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
اذا أين الاطمئنان بالجنه والضمان لها فالخلاص والتضحيه باليسوع هما خلاصنا وضمنانا للحياه الابديه فاين هذا فى الاسلام المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :76 (رابط المشاركة)
|
||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||
راجعى غاليتى هذه الفتوى هدانا الله وإياكى السؤال لم تقولون إن المتكبر من أسماء الله ؟ الحمد لله والصلاة السلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإن صفات الله تعالى باعتبار المقارنة بصفات العبد أقسام: القسم الأول: ما هو كمال في الخالق والمخلوق، وذلك: كالسمع، والبصر، والحياة، والإرادة، و… وهذه تثبت لله سبحانه. القسم الثاني: ما هو كمال في المخلوق ونقص في الخالق، كالنوم، والأكل، والشرب. وهذه لا تثبت لله سبحانه، بل هي من الصفات السلبية. القسم الثالث: ما هو نقص في المخلوق كمال في الخالق، كالتكبر، والتجبر. قال سبحانه وتعالى عن نفسه: (الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ) [الحشر:23] . قال ابن الجوزي في زاد المسير (8/227): فأما المتكبر ففيه خمسة أقوال: أحدها: أنه الذي تكبر عن كل سوء. قاله: قتادة . الثاني: أنه الذي تكبر عن ظلم عباده. قاله: الزجاج . الثالث: أنه ذو الكبرياء، وهو الملك. قاله: ابن الأنباري . الرابع: أنه المتعالي عن صفات الخلق. الخامس: أنه الذي يتكبر على عتاة خلقه إذا نازعوه العظمة فقصمهم. ذكرهما الخطابي -يعني القولين الأخيرين- وقال: التاء في المتكبر تاء التفرد والتخصص، لأن التعاطي والتكلف والكبر لا يليق بأحد من المخلوقين، وإنما سمة العبد الخضوع والتذلل، وقيل: إن المتكبر من الكبرياء الذي هو عظمة الله، لا من الكبر الذي هو مذموم في الخلق. انتهى كلامه وقال صاحب كتاب (جواهر القرآن) (18/47): المتكبر الذي تكبر بربوبيته فلا شيء مثله، وقيل: المتكبر عن كل سوء، المتعظم عما لا يليق به من صفات الحدث والذم، وأصل الكبر والكبرياء الامتناع وقلة الانقياد. وقال حميد بن ثور : (عفت مثل ما يعفو الفصيل فأصبحت بها كبرياء الصعب وهي ذلول) والكبرياء في صفات الله مدح، وفي صفات المخلوقين ذم، وفي الصحيح عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال -فيما يرويه عن ربه تبارك وتعالى - أنه قال: "الكبرياء ردائي، والعظمة إزاري، فمن نازعني في واحد منهما قصمته، ثم قذفته في النار" . وقيل: المتكبر معناه: الكبير، لأنه أجلُّ من أن يتكلف كبراً، وقد يقال: تظلم بمعنى: ظلم، وتشتم بمعنى: شتم، واستقر بمعنى: قر، كذلك المتكبر بمعنى: الكبير، وليس كما يوصف به المخلوق إذا وصف بتفعل إذا نسب إلى ما لم يكن منه ثم نزه نفسه، فقال: سبحان الله أي تنزيها لجلالته وعظمته عما يشركون. انتهى وقال ابن كثير : وقوله تعالى العزيز أي: الذي قد عز كل شيء فقهره، وغلب الأشياء فلا ينال جنابه لعزته وعظمته وجبروته وكبريائه، ولهذا قال تعالى: (الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ) أي: الذي لا تليق الجبرية إلا له، ولا التكبر إلا لعظمته، كما تقدم في الصحيح م 2620: "العظمة إزاري، والكبرياء ردائي، فمن نازعني واحداً منهما عذبته" . وقال قتادة : الجبار: الذي جبر خلقه على ما يشاء، وقال ابن جرير : الجبار: المصلح أمور خلقه المتصرف فيهم بما فيه صلاحهم، وقال قتادة : المتكبر يعني: عن كل سوء، ثم قال تعالى: (سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ) . انتهى والله أعلم. http://www.islamweb.net/ver2/fatwa/S...ang=A&Id=16031 المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :77 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
رقم المشاركة :78 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
قال - صلى الله عليه و سلم - : من شهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأن محمدا عبده ورسوله ، وأن عيسى عبد الله ورسوله ، وكلمتة ألقاها إلى مريم وروح منه ، والجنة حق ، والنار حق ، أدخله الله الجنة على ماكان من العمل صحيح البخارى ( 3435) |
رقم المشاركة :79 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
اهلا وسهلا بكِ استاذة ايفا مرة اخرى
قال سبحانه وتعالى عن نفسه: (الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ) [الحشر:23] . هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُالْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ [الحشر : 23] توضيح معنى الجبار والمتكبر وبعض من صفات الله تعالى : في تفسيرالجلالين: (هو الله الذي لا إله إلا هو الملك القدوس) الطاهر عما لا يليق به (السلام) ذو السلامة من النقائص (المؤمن) المصدق رسله بخلق المعجزة لهم (المهيمن) من هيمن يهيمن إذا كان رقيبا على الشيء أي الشهيد على عباده بأعمالهم (العزيز) القوي (الجبار) جبر خلقه على ما أراد (المتكبر) عما لا يليق به (سبحان الله) نزه نفسه (عما يشركون) به. وفي تفسير ابن كثير :(الجبار المتكبر ) أي الذي لا تليق الجبرية إلا له ولا التكبر إلا لعظمته. إن الله تعالى لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ [الشورى : 11] ومن أسمائه تعالى الرحمن والرحيم والغفور والرءوف والودود . والمتكبرهو الذي تكبر عن ظلم عباده , وهذا التعريف داخل بالمتنزه ومن تكبر عن كل ما لا يليق. و الكبرياء: الإمتناع. ( قلة الإنقياد). قال الله تعالى :وَاسْتَغْفِرُواْ رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُواْ إِلَيْهِ إِنَّ رَبِّي رَحِيمٌ وَدُودٌ [هود : 90] في التفسير الميسر: واطلبوا من ربِّكم المغفرة لذنوبكم ، ثم ارجعوا إلى طاعته واستمروا عليها. إن ربِّي رحيمٌ كثيرالمودة والمحبة لمن تاب إليه وأناب يرحمه ويقبل توبته . وفي الآية إثبات صفة الرحمة والمودة لله تعالى كما يليق به سبحانه. وقال تعالى : وَهُوَ الْغَفُورُ الْوَدُودُ [البروج : 14] وفي التفسير الميسر : وهو الغفور لمن تاب ، كثير المودة والمحبة لأوليائه. قال الله تعالى : هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ (22) هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ (23) هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاء الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَْرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ( الحشر24:21). فهذا هو الله تعالى في الإسلام ، عزيز قوي جبار متكبر لا يقهر ولا يهزم, ولا ينسى ولا يندم ولا يأكل ولا يشرب ولا تأخذه سنة ولا نوم ، رحيم رحمن غفور كريم ودود ، يحب التوابين ويحب المتطهرين ، ويحب المحسنين ويحب الصابرين ويحب المتقين ولا يحب الكافرين ولا يحب الظالمين، بيده الأمر وهو على كل شيء قدير. سئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين عن معنى اسم الله الجبار فأجاب بقوله: الجبار له ثلاثة معان: الأول: جبر القوة، فهو سبحانه وتعالى الجبار الذي يقهر الجبابرة ويغلبهم بجبروته وعظمته، فكل جبار وإن عظم فهو تحت قهر الله عز وجل وجبروته وفي يده وقبضته.الثالث: جبر العلو فإنه سبحانه فوق خلقه عال عليهم، وهو مع علوه عليهم قريب منهم يسمع أقوالهم، ويرى أفعالهم، ويعلم ما توسوس به نفوسهم المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :80 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
يسر الله امرك ... فى انتظارك غاليتى |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
إدريسي, التعليقات, الحوار, iva |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 7 ( 0من الأعضاء 7 من الزوار ) | |
|
|
الموضوعات المتماثلة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
حوار مع الضيفة iva ينتهي بإسلامها | د/مسلمة | الحوار الإسلامي / المسيحي | 38 | 20.09.2010 03:28 |