القسم الإسلامي العام يجب تحري الدقة والبعد عن الأحاديث الضعيفة والموضوعة |
آخر 20 مشاركات |
|
أدوات الموضوع | أنواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة :81 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
قال ابن كثير في تفسيره ((...وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ )) وقوله تعالى: وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور : تصغير لشأن الدنيا، وتحقير لأمرها، وأنها دنيئة فانية، قليلة زائلة، كما قال تعالى: بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا* وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى. وقال تعالى: وَمَا أُوتِيتُم مِّن شَيْءٍ فَمَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَزِينَتُهَا وَمَا عِندَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى أَفَلَا تَعْقِلُونَ. وفي الحديث: والله ما الدنيا في الآخرة إلا كما يغمس أحدكم أصبعه في اليم، فلينظر بم ترجع إليه. وقال قتادة في قوله تعالى: وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور، قال: هي متاع، هي متاع متروكة أوشكت -والله الذي لا إله إلا هو- أن تضمحل عن أهلها، فخذوا من هذا المتاع طاعة الله إن استطعتم، ولا قوة إلا بالله المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :82 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ |
رقم المشاركة :83 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
◄ إذا كنت ترى أن السيجارة حلال ◄ فلماذا لا تسمي قبل شربها !! ◄ وتحمد الله بعد كل سيجارة !! ◄ و إن كنت ترى أن السيجارة نعمة فلماذا تطفئها بحذائك !! ◄ و إن كنت ترى أنّها شيء عادي وطبيعي فلماذا لا تشربها أمامـ والديك !! ◄ و إن كنت ترى أن للسيجارة متعة خاصة فلماذا لا تعلمها لأولادك !! ◄ سيسألك الله عن مالك اين انفقته وعن عمرك كيف أفنيته اتـــــــــــــق اللــــــــــــــــه فى نفســــــــك وَلاَ تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ __________________ |
رقم المشاركة :84 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
إذا أردت اكتشاف أخلاق شخص.. فانظر إليه حين يغضب! و إذا أردت اكتشاف رقي شخص.. ... فانظر إليه كيف يتعامل مع من أساء إليه! و إذا أردت اكتشاف عقل شخص.. فانظر إليه كيف يحاور من يخالفه الرأي!! |
رقم المشاركة :85 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
إذا لم تستطع ان تنظر خلفك لأن ماضيك مؤلم ولا أمامك لأن مستقبلك مظلم فانظر إلى السماء تجد من لا يظلم |
رقم المشاركة :86 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
الاعمال المستحبه فعلها وأحكام وآداب يوم الجمعه:- الأول :الرسول قال أكثروا علي من الصلاة يوم الجمعه فيه فإن صلاتكم معروضة علي وقال من صلى علي صلاة صلى الله عليه بها عشرا الثاني :من اغتسل يوم الجمعة وسارع بالذهاب للخطبه مبكرا وذهب ماشيا ودنا من الامام وانصت للخطبه كان له بكل خطوه خطاه اجر صيام وقيام سنه الجمعة أحكام وآداب فانظر - يا أخي - كم جمعة مرت عليك مرور الكرام، دون أن تعيرها أدنى اهتمام، بل إن كثيراً من الناس ينتظر هذا اليوم ليقوم بمعصية الله عز وجل فيه بأنواع المعاصي والمخالفات. ومن تلك الأحكام والأداب: 1- يستحب أن يقرأ الأمام في فجر الجمعة بسورتي السجدة والإنسان كاملتين، كما كان النبي يفعل، ولا يقتصر على بعضهما كما يفعل بعض الأئمة.. 2- ويستحب أن يكثر الإنسان في هذا اليوم من الصلاة على النبي ، لحديث أوس بن أوس رضي الله عنه، عن النبي 3- صلاة الجمعة فرض على كل ذكر حر مكلف مسلم مستوطن ببناء، فلا تجب الجمعة على مسافر سفر قصر، ولا على عبد وامرأة، ومن حضرها منهم أجزأته. وتسقط الجمعة بسبب بعض الأعذار كالمرض والخوف [الشرح الممتع:5/7- 24]. 4- الاغتسال يوم الجمعة من هدي النبي لقوله عليه الصلاة والسلام: { إذا جاء أحدكم إلى الجمعة فليغتسل } [متفق عليه]. 5- التطيب والتسوك ولبس أحسن الثياب من آداب المسلم في يوم الجمعة، فعن أبي أيوب قال: سمعت رسول الله يقول: { من اغتسل يوم الجمعة، ومس من طيب إن كان له، ولبس من أحسن ثيابه، ثم خرج وعليه السكينة حتى يأتي المسجد، ثم يركع إن بدا له، ولم يؤذ أحداً، ثم أنصت إذا خرج إمامه حتى يصلي، كانت كفارة لما بينهما } [أحمد وصححه ابن خزيمة]. وعن أبي سعيد الخدري أن رسول الله قال: { غسل يوم الجمعة على كل محتلم، وسواك، ويمس من الطيب ما قدر عليه } [مسلم]. 6- ويستحب التبكير إلى صلاة الجمعة، وهذه سنة كادت تموت، فرحم الله من أحياها. عن أبي هريرة عن النبي قال: { إذا كان يوم الجمعة وقفت الملائكة على أبواب المسجد، فيكتبون الأول فالأول، فمثل المهجر إلى الجمعة كمثل الذي يهدي بدنة، ثم كالذي يهدي بقرة، ثم كالذي يهدي كبشاً، ثم كالذي يهدي دجاجة، ثم كالذي يهدي بيضة، فإذا خرج الإمام وقعد على المنبر، طووا صحفهم وجلسوا يسمعون الذكر } [متفق عليه]. من فضائل يوم الجمعة - أنه خير الأيام.فعن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي قال: { خير يوم طلعت عليه الشمس يوم الجمعة، فيه خلق آدم، وفيه أدخل الجنة، وفيه أخرج منها، ولا تقوم الساعة إلا في يوم الجمعة } [مسلم]. 2- تضمنه لصلاة الجمعة التي هي من آكد فروض الاسلام ومن أعظم مجامع المسلمين، ومن تركها تهاونا ختم الله على قلبه كما في الحديث الصحيح الذي رواه مسلم. 3- أن فيه ساعة يستجاب فيها الدعاء، فعن أبي هريرة قال: قال رسول الله : { إن في الجمعة ساعة لا يوافقها عبد مسلم وهو قائم يصلي يسأل الله شيئاً إلا أعطاه إياه - وقال بيده يقللها } [متفق عليه]. قال ابن القيم بعد أن ذكر الاختلاف في تعيين هذه الساعة: ( وأرجح هذه الأقوال قولان تضمنتها الأحاديث الثابتة: الأول: أنها من جلوس الإمام إلى انقضاء الصلاة، لحديث ابن عمر أن النبي قال: { هي ما بين أن يجلس الإمام إلى أن تقضى الصلاة } [مسلم]. والقول الثاني أنها بعد العصر، وهذا أرجح القولين ) [زاد المعاد:1/390،389]. 4- أن الصدقة فيه خير من الصدقة في غيره من الأيام. قال ابن القيم: ( والصدقة فيه بالنسبة إلى سائر أيام الأسبوع كالصدقة في شهر رمضان بالنسبة إلى سائر الشهور ) وفي حديث كعب: (... والصدقة فيه أعظم من الصدقة في سائر الأيام ) [موقوف صحيح وله حكم الرفع]. 5- أنه يوم يتجلى الله عز وجل فيه لأوليائه المؤمنين في الجنة، فعن أنس بن مالك في قوله عز وجل: ولدينا مزيد [ق:35] قال: ( يتجلى لهم في كل جمعة ). 6- أنه يوم عيد متكرر كل أسبوع، فعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله : { إن هذا يوم عيد جعله الله للمسلمين فمن جاء الجمعة فليغتسل... } الحديث [ابن ماجه وهو في صحيح الترغيب:1/298]. 7- أنه يوم تكفر فيه السيئات فعن سلمان قال: قال رسول الله : { لا يغتسل رجل يوم الجمعة، ويتطهر ما استطاع من طهر، ويدهن من دهنه، أو يمس من طيب بيته، ثم يخرج فلا يفرق بين اثنين، ثم يصلي ما كتب له، ثم ينصت إذا تكلم الإمام إلا غفر له ما بينه وبين الجمعة الأخرى } [البخاري]. |
رقم المشاركة :87 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
من فضائل يوم الجمعة: 1- أنّه خير الأيام. فعن أبي هريرة -رضي الله عنه-، عن النّبيّ -صلّى الله عليه وسلم- قال: «خير يوم طلعت عليه الشّمس يوم الجمعة، فيه خلق آدم، وفيه أدخل الجنّة، وفيه أخرج منها، ولا تقوم السّاعة إلا في يوم الجمعة» [رواه مسلم 854]. 2- تضمنه لصلاة الجمعة الّتي هي من آكد فروض الإسلام ومن أعظم مجامع المسلمين، ومن تركها تهاونًا ختم الله على قلبه كما في الحديث الصّحيح الّذي رواه مسلم. 3- أن فيه ساعةٌ يُستجاب فيها الدّعاء، فعن أبي هريرة قال: قال رسول الله -صلّى الله عليه وسلم-: «"فيه ساعة. لا يوافقها عبد مسلم، وهو يصلّي، يسأل الله شيئًا، إلا أعطاه إياه". زاد قتيبة في روايته: وأشار بيده يُقَلَلها» [رواه البخاري 935 ومسلم 852]. قال ابن القيم بعد أن ذكر الاختلاف في تعيين هذه السّاعة: "وأرجح هذه الأقوال قولان تضمنتها الأحاديث الثّابتة: الأول: أنها من جلوس الإمام إلى انقضاء الصّلاة، لحديث ابن عمر أنّ النبّيّ -صلى الله عليه وسلم- قال: «هي ما بين أن يجلس الإمام إلى أن تُقضى الصّلاة» [رواه مسلم 853]. والقول الثّاني أنها بعد العصر، وهذا أرجح القولين" (زاد المعاد: 1/389-390). 4- أنّ الصّدقة فيه خيرٌ من الصّدقة في غيره من الأيام. قال ابن القيم: "والصّدقة فيه بالنّسبة إلى سائر أيام الأسبوع كالصّدقة في شهر رمضان بالنّسبة إلى سائر الشّهور" وفي حديث كعب: «... والصّدقة فيه أعظم من الصّدقة في سائر الأيام» [موقوف صحيح وله حكم الرّفع]. 5- أنّه يوم يتجلى الله -عزّ وجلّ- فيه لأوليائه المؤمنين في الجنّة، فعن أنس بن مالك في قوله -عزّ وجلّ-: {وَلَدَيْنَا مَزِيدٌ} [ق: 35]، قال: "يتجلى لهم في كلّ جمعةٍ". 6- أنّه يوم عيدٍ متكررٍ كلّ أسبوع، فعن ابن عباس -رضي الله عنهما- قال: قال رسول الله -صلّى الله عليه وسلم-: «إن هذا يوم عيد جعله الله للمسلمين فمن جاء إلى الجمعة فليغتسل...» [رواه ابن ماجه 908 وحسنه الألباني]. 7- أنّه يوم تُكفّر فيه السّيئات فعن سلمان قال: قال رسول الله -صلّى الله عليه وسلم-: «لا يغتسل رجلٌ يوم الجمعة، ويتطهر ما استطاع من طهرٍ، ويدهن من دهنه، أو يمس من طيب بيته، ثم يخرج فلا يفرق بين اثنين، ثم يصلّي ما كتب له، ثم ينصت إذا تكلم الإمام، إلا غفر له ما بينه وبين الجمعة الأخرى» [رواه البخاري 883]. 8- أنّ للماشي إلى الجمعة بكل خطوة أجر سنّة صيامها وقيامها لحديث أوس بن أوس -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلّى الله عليه وسلم-: «من غَسَّل يوم الجمعة واغتسل، وبكَّر وابتكر، ومشى ولم يركب، ودنا من الإمام فاستمع ولم يلغ كان له بكل خطوة عمل سنّة أجر صيامها وقيامها» [رواه ابن ماجه 898 وأبو داود 345 وصححه الألباني]. الله أكبر كلّ خطوةٍ إلى الجمعة تعدل صيام سنّةٍ وقيامها؟. فأين السّابقون إلى تلك الهبات، أين المتعرضون لتلك النّفحات {ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ} [الحديد: 21]. 9- أن جهنم تُسجّر -أي تُحمى- كلّ يوم من أيام الأسبوع إلا يوم الجمعة، وذلك تشريفاً لهذا اليوم العظيم. (انظر: زاد المعاد: 1/387). 10- أنّ الوفاة يوم الجمعة أو ليلتها من علامات حسن الخاتمة حيث يأمن المتوفى فيها من فتنة القبر، فعن ابن عمرو -رضي الله عنهما- قال: قال رسول الله -صلّى الله عليه وسلم-: «ما من مسلمٍ يموت يوم الجمعة أو ليلة الجمعة، إلا وقاه الله فتنة القبر» [رواه التّرمذي 1074 وحسنه الألباني] |
رقم المشاركة :88 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
عن ابن مسعود قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لقيت إبراهيم ليلة أسري بي فقال : يا محمد أقرئ أمتك مني السلام وأخبرهم أن الجنة طيبة التربة عذبة الماء وأنها قيعان وأن غراسها سبحان الله والحمد الله ولا إله إلا الله والله أكبر . رواه الترمذي |
رقم المشاركة :89 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
أخوانى اذكركم بقيام الليل هو دأب الصالحين، وتجارة المؤمنين، وعمل الفائزين، ففي الليل يخلو المؤمنون بربهم، ويتوجهون إلى خالقهم وبارئهم، فيشكون إليه أحوالهم، ويسألونه من فضله، فنفوسهم قائمة بين يدي خالقها، عاكفة على مناجاة بارئها، تتنسم من تلك النفحات، وتقتبس من أنوار تلك القربات، وترغب وتتضرع إلى عظيم العطايا والهبات |
رقم المشاركة :90 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
• قال ابن الجوزي في صيد الخاطر (ص/138) : (( لقيت مشايخ ؛ أحوالهم مختلفةٌ ، يتفاوتون في مقاديرهم في العلم . وكان أنفعهم لي في صحبةٍ : العاملُ منهم بعلمه ، وإن كان غيره أعلم منه . • ولقيت جماعةً من أهل الحديث يحفظون ويعرفون ؛ ولكنهم كانوا يتسامحون في غيبةٍ يخرجونها مخرج جرحٍ وتعديلٍ ، ويأخذون على قراءة الحديث أجراً ، ويُسرعون بالجواب لئلاَّ ينكسر الجاه ، وإن وقع خطأ ! • ولقيت عبدالوهَّاب الأنماطي ؛ فكان على قانون السلف ؛ لم يُسْمَع في مجلِسهِ غيبةٌ ، ولا كان يطلبُ أجراً على إسماع الحديث ، وكنتُ إذا قرأتُ عليه أحاديث الرقائق بكى ، واتَّصل بكاؤه !!! • فكان - وأنا صغير السنِّ حينئذٍ – يعملُ بكاؤه في قلبي ، ويبني قواعد . وكان على سمت المشايخ الذين سمعنا أوصافهم في النقل . • ولقيت أبا منصور الجواليقي ؛ فكان كثير الصمت ، شديد التحرِّي فيما يقول ، متقناً محقِّقاً ، ورُبَّما سُئل المسألة الظاهرة ، التي يبادر بجوباها بعض غلمانه = فيتوقَّف فيها حتى يتيقَّن ، وكان كثير الصوم والصمت . • فانتفعت بهذين الرجلين أكثر من انتفاعي بغيرهما ؛ ففهمتُ من هذه الحالة : أنَّ الدليل بالفعل أرشد من الدليل بالقول ... فالله الله في العمل بالعلم فإنه الأصل الأكبر ، والمسكين كل المسكين : من ضاع عمره في علمٍ لم يعمل به ؛ ففاته لذات الدنيا ، وخيرات الآخرة ؛ فقدم مفلساً مع قوَّة الحجَّة عليه )) . |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
موعظة |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 13 ( 0من الأعضاء 13 من الزوار ) | |
|
|
الموضوعات المتماثلة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
60 موعظة قصيرة لابن الجوزي | أم حفصة | القسم الإسلامي العام | 5 | 08.03.2012 21:51 |
موعظة عن شهر رمضان | ربيع قرطبة | قسم الصوتيات والمرئيات | 0 | 26.07.2010 07:11 |
موعظة اليوم | مهندس محمد | القسم الإسلامي العام | 16 | 21.12.2009 22:07 |