رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
من أقوال علماء ودعاة المسلمين .
بسم الله الرحمن الرحيم....حيا الله الاخوة والاخوات .. مقارنة بما قُدم فى موضوع إعترافات وأقوال للآباء والقساوسة ومارأيناه من عورعقيدة النصارى بأعتراف معتنقيها ودارسيها كان لما ذكر أقوال علماء المسلمين وأثار السلف الصالح ليتجلى الفرق الواضح بين عظمة الأسلام وأهله وماسواه ... ملحوظة الآقوال ليست عن طريق بحثى الخاص ولكنها منقولة من أحد الجروبات الرائعة على الفيس بوك من أقوال العلماء و الدعاة المسلمين يتبع بإذن الله ... للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
من أقوال علماء ودعاة المسلمين .
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
راجية الاجابة من القيوم
المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
الشيخ محمد حسان || أخرجوا لى الآن - و المصاحف بين أيديكم - أريد من مسلم فى هذا الجمع الكبير بين يدى أن يُخرج لى من القرآن الكريم "سورة الرجال " سورة الرجال ؟؟ !! دى فين .. من المطول ولّا من قصار السور ولّا من المفصل .... لأ ياشيخ مفيش سورة الرجال .... طيب بسرعة أخرج لى سورة النساء... أيوه موجودة من أطول سورالقرآن... الله مفيش سورة الرجال وفى سورة النساء ؟ أيوه فى تكريم أكثر من هذا!! فى تكريم أكثر من هذا يسمى الله سورة من سور القرآن الطوال باسم النساء ولا يسمى فى القرآن أبدً سورة الرجال حتى ولو كانت قصيرة كسورة الإخلاص مثلًا . ورسولنا يقول إنما الرجال شقائق النساء بل ويقدم الإسلام بر الأم على بر الأب أى تكريم هذا لا داعى للجدل الفارغ ، لا داعى لهذا الجدل السفسطائى الفارغ الذى يُتهم الإسلام فيه أنه ظلم المرأة .. أقرأوا التاريخ كيف كانت تُعامَل المرأة عند اليهود،عند الهنود ،عند الإغريق ،عند الرومان ،بل عند العرب فى الجاهلية قبل الإسلام ... |
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
قال تعالى : { نحن نرزقهم وإياكم } شكى رجل إلى إبراهيم بن أدهم كثرة عياله فقال له إبراهيم : يا ابن أخي انظر إلى أهل بيتك فإن وجدت من ليس رزقه على الله فحوله إلى منزلي . [ تاريخ دمشق ] . |
رقم المشاركة :4 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
الشيخ عبد العزيز الطريفي || القبول للإنسان ينزل من السماء لايرتفع من الأرض ومن في السماء واحد ومن في الأرض أمم يُرضي الواحد منهم ما يُسخط غيره. أرض الخالق يرضى الخلق المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :5 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
قال بعض العلماء: لا تُنزلن حاجتك من أغلق دُونك أبوابه وجعل عليها حُجَّابَهُ؛ ولكن انزلها بمن بابهُ مفتوحٌ لك إلى يوم القيامة أمرك أن تدعوهُ وضمنَ لك أن يستجيب لك. [إيقاظ أولى الهمم العالية] يتبــــــــــــــــــــــــــ بإذن الله ــــــــــــــــــع |
رقم المشاركة :6 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
ما شاء الله
بارك الله فيك أختنا الكريمة متابع بإذن الله جزى الله عنّا علمائنا خير الجزاء المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :7 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
جزانا وإياك الفردوس أخى الكريم ..بوركت المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :8 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
رقم المشاركة :9 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
من روائع ابن القيم -رحمه الله- قوله: إن تعييرك لأخيك بذنبه أعظم إثمًا من ذنبه، وأشد من معصيته؛ لما فيه من صولة الطاعة، وتزكية النفس، وشكرها، والمناداة عليها بالبراءة من الذنب، وأن أخاك باء به، ولعل كَسْرَتَه بذنبه وما أحدث له من الذلة، والخضوع، والإزراء على نفسه، والتخلص من مرض الدعوى، والكبر، والعجب، ووقوفه بين يدي الله ناكس الرأس، خاشع الطرف، منكسر القلب، أنفع له وخير من صولة طاعتك وتكثرك، بها والإعتداد بها، والمنة على الله وخلقه بها، فما أقرب هذا العاصي من رحمة الله! وما أقرب هذا المُدِل من مقت الله! فذنب تذل به لديه أحب إليه من طاعة تدل بها عليه، وإنك أن تبيت نائمًا وتصبح نادمًا خير من أن تبيت قائمًا وتصبح معجبًا، فإن المعجب لا يصعد له عمل، وإنك أن تضحك وأنت معترف، خير من أن تبكي وأنت مدل، وأنين المذنبين أحب إلى الله من زجل المسبحين المدلين، ولعلَّ الله أسقاه بهذا الذنب دواء استخرج به داء قاتلًا هو فيك ولا تشعر، فلله في أهل طاعته ومعصيته أسرار لا يعلمها إلا هو ولا يطالعها إلا أهل البصائر؛ فيعرفون منها بقدر ما تناله معارف البشر، ووراء ذلك مالا يطَّلع عليه الكرام الكاتبون. |
رقم المشاركة :10 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
الشيخ الشعراوي - رحمه الله || يكفيك عِزًا وكرامة أنك إذا أردتَ مقابلة سيدك أن يكون الأمر بيدك، فما عليك إلا أن تتوضأ وتنوي المقابلة قائلًا: اللَّه أكبر، فتكون في معية اللَّه عز وجل في لقاء تحدد أنت مكانه وموعده ومدته، وتختار أنت موضوع المقابلة، وتظل في حضرة ربك إلى أن تنهي المقابلة متى أردتَ. فما بالك لو حاولت لقاء عظيم من عظماء الدنيا؟، وكم أنت ملاقٍ من المشقة والعنت؟، وكم دونه من الحُجّاب و الحراس؟، ثم بعد ذلك ليس لك أن تختار لا الزمان و المكان و لا الموضوع ولاغيره!. |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
أقوال, ودعاة, المسلمين, علماء |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
الموضوعات المتماثلة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
علماء المسلمين فى القرن الثالث الهجرى | محب الله ورسوله | التاريخ والبلدان | 14 | 05.12.2010 22:52 |