رقم المشاركة :1 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
الدلائل الجلية على إباحة التعدد في المسيحية
الدلائل الجلية على إباحـة التـعدد في المسـيحية الحمدُ لله ثم الحمدُ لله ثم الحمدُ لله .. حتى يبلغ الحمدُ منتهاه .. اللهم لك الحمدُ كما ترضى و تُحب .. و لك الحمدُ كما حمَدَتْك الخلائقُ كلُّها و لك الحمدُ كما ينبغي لك و يجِب .. لك الحمدُ مثلُ الذي نقول .. و لك الحمدُ خيراً مما نقول .. و لك الحمدُ مثلُ الذي تقول .. سبحانك لا نُحصِيْ ثناءً عليك .. أنت كما أثنيت على نفسك .. و أشهدُ أن لا إله إلا الله و حده لا شريك له شهادةً مبرأةً من الشرك و الشكوك سليمة و أشهدُ أن محمداً عبده و رسوله صلى الله عليه و سلم تسليما كثيرا .. ثم أما بعد .. السؤال لصديقي المسيحي هو : لو وجدت نص في " الكتاب المقدس " يحرِّم عليك أن تجمع بين الأختين .. ألا تتفق معي أن هذا نص قاطع بالسماح بالجمع بين زوجتين بشرط أن لا تكونا أختين ؟ لو وجدت نص في " الكتاب المقدس " يحرِّم عليك أن تجمع بين امرأة وابنتها.. ألا تتفق معي أن هذا نص قاطع بالسماح بالجمع بين زوجتين بشرط أن لا تكونا امرأة وابنتها ؟ لو وجدت نص في " الكتاب المقدس " يحرِّم عليك أن تجمع بين امرأة وابنة ابنها.. ألا تتفق معي أن هذا نص قاطع بالسماح بالجمع بين زوجتين بشرط أن لا تكونا امرأة ابنة ابنها ؟ لو وجدت نص في " الكتاب المقدس " يحرِّم عليك أن تجمع بين امرأة وابنة بنتها.. ألا تتفق معي أن هذا نص قاطع بالسماح بالجمع بين زوجتين بشرط أن لا تكونا امرأة ابنة بنتها ؟ بدا واضحاً يا صديقي المسيحي أنه إذا وُجدَ نص بهذا المعنى في " كتابك المقدس " فهذا النص سيُعد دليل قاطع على إباحـة التـعدد في المسـيحية .. ما رأيك في هذا النص كما تجده في سفر اللاويين اصحاح 18 -17،18 :ـ 17. لا تتزوج امرأة وابنتها، ولا تتزوج معها ابنة ابنها أو ابنة بنتها، لأنهما قريبتاها، وإن فعلت ترتكب رذيلة. 18. لا تتزوج امرأة على أختها لتكون ضرة معها في أثناء حياة زوجتك. هذا معناه بوضوح لا لبس فيه أنه يباح للمسيحي ان يجمع بين زوجتين بالشروط الآتية :ـ 1 – أن لا يجمع بين الاختين 2 – أن لا يتزوج امرأة وابنتها، ولا يتزوج معها ابنة ابنها أو ابنة بنتها 3 – أن لا تكون من المحرمات عليه كالأخت و الأم و الإبنة و المحصنة إلى آخر القائمة التي تجدها في سفر اللاويين اصحاح 18 – بدءا من نص رقم 7 .................................................. ............. ثم ننتقل إلى سؤال آخر : لو قلت لك أنه مطلوب موظف للعمل في الكنيسة و يشترط أن يكون مسيحي و متزوج من زوجة واحدة .. ألا تتفق معي ان هذا النص معناه – قطعاً - أن المسيحيين منهم من هو متزوج بأكثر من زوجة واحدة ؟ .. و أن هذا معناه أن التعد مباح و شائع و منتشر بين المسيحيين في ذلك الوقت .. و أن هذه الوظيفة هي فقط التي تعطي الأفضلية لمن هو متزوج من زوجة واحدة ؟ هذه مواصفات الوظيفة كما ذكرها ثيماوس 1-3 2. إذن، يجب أن يكون الراعي بلا عيب، زوجا لامرأة واحدة، نبيها عاقلا مهذبا مضيافا، قادرا على التعليم؛ 3. لا مدمنا للخمر ولا عنيفا؛ بل لطيفا، غير متعود الخصام، غير مولع بالمال، 12. كما يجب أن يكون كل مدبر زوجا لامرأة واحدة، يحسن تدبير أولاده وبيته. ................................ الآن ننتقل إلى سؤال يتعلق ب " فقه التعدد " : لو وجدت نص في الكتاب المقدس يأمر المسيحيين بالعدل بين الزوجات حتى لو كانت إحداهما "مكروهة" و الأخرى " أثيرة ".. أو بالعدل بين أبناء الزوجة الأولى و الثانية .. ألا يُعدُ هذا النص دليلا قاطعاً على أن التعدد مباح في المسيحية بشرط العدل ؟ راجع هذا النص من سفر التثنية 21 15. إن كان رجل متزوجا من امرأتين، يؤثر إحداهما وينفر من الأخرى، فولدت كلتاهما له أبناء، وكان الابن البكر من إنجاب المكروهة، 16. فحين يوزع ميراثه على أبنائه، لا يحل له أن يقدم ابن الزوجة الأثيرة ليجعله بكره في الميراث على بكره ابن الزوجة المكروهة. 17. بل عليه أن يعترف ببكورية ابن المكروهة، ويعطيه نصيب اثنين من كل ما يملكه، لأنه هو أول مظهر قدرته، وله حق البكورية. ................................... هذا مقال قيم ذو صلة : تعدد الزوجات فى المسيحيه من طرف عابد في 15/10/2008, 00:41 مسألة تعدد الزوجات، مباحة منذ فجر التاريخ ولم يأت أي نبي أو رسالة سماوية بمنعها،حتى العهد الجديد لم يصرّح أبدا بمنعها فجاءت النصوص كما يلي: - ( تثنية 21 : 15. اذا كان لرجل امرأتان أحداهما محبوبة والأخرى مكروهة .. ). - جاء عن نبي الله إبراهيم عليه السلام أنه تزوج السيدة هاجر وأنجبتله إسماعيل عليه السلام، بينما رزقه الله من السيدة سارة بإسحاقعليه السلام. -جاء عن يعقوب عليه السلام( إسرائيل ) في العهد القديم أنه كان متزوجا" من أختين, وأعطته كل واحدة منهما جاريتها لينجب منها, فأنجب من الأربعة أسباط بني إسرائيل الاثنى عشر. ( تكوين 30: 2 فحمي غضب يعقوب على راحيل وقال ألعلي مكان الله الذي منع عنك ثمرة البطن 3 فقالت هوذا جاريتي بلهة.ادخل عليها فتلد على ركبتيّ وأرزق انا ايضا منها بنين 4فأعطته بلهة جاريتها زوجة.فدخل عليها يعقوب ). -جاء عن نبي الله سليمان في العهد القديم أنه كان متزوجا" 700 من النساء وله من السراري ثلاثمائة!(وهذا لم يبطل نبوته في نظرهم بالإضافة لما نسبوه إليه من عبادة للأصنام!). ( ملوك أول 11 : 3 وكانت له سبع مئة من النساء السيدات وثلاث مئة من السراري فأمالت نساؤه قلبه. 4 وكان في زمان شيخوخة سليمان أن نساءه أملن قلبه وراء آلهة أخرى ولم يكن قلبه كاملا مع الرب إلهه كقلب داود أبيه. ). -لم تأت أي نصوص من أقوال المسيح تقول " على الرجل الزواج من امرأة واحدة "!. -جاءت نصوص بولس تلزم الأساقفة والشمامسة أن يكونوا متزوجين من امرأة واحدة فقط !!! . ( 1 تيموثاوس 3 : 2فَيَجِبُ أَنْ يَكُونَ الأُسْقُفُ بِلاَ لَوْمٍ، بَعْلَ امْرَأَةٍ وَاحِدَةٍ،..) ( 1 يموثاوس 3 : 12 لِيَكُنِ الشَّمَامِسَةُ كُلٌّ بَعْلَ امْرَأَةٍ وَاحِدَةٍ، ...،). فما معنى أنه على الأسقف والشماس التزوج من امرأة واحدة !؟. تعدد الزوجاتكان شائعاًبين غالبية الشعوب حتى بعد الميلاد بمئات السنين, إلا في بعض بلدان أوروبا حيث تأثرت المسيحيةبها في القرن الرابع الميلادي. جاء في موسوعة قصة الحضارةعن سقراط:" ولم يكن الزواج يضايقه قط فقد يبدو أنه اتخذ لنفسه زوجة ثانية حين أباح القانون تعدد الزوجات مدة قصيرة لكثرة من قتل في الحروب من الذكور".[8] فالقانون اليوناني قبل الميلاد كان يمنع تعدد الزوجات وعند دخول المسيحية لليونان وروما أخذت المسيحية القانون ولذلك لا توجد نصوص في المسيحية تمنع تعدد الزوجات. ولم يبتكر الإسلام نظامالتعددالثابت تاريخياًأنه ظاهرة عرفتهاالبشرية منذ أقدم العصور ولكن الجديد الذي أتى به الإسلام بالنسبة لتعدد الزوجات هو: 1- تقييد التعدد وهذا لم يكن موجودا" في الشرائع السابقة. 2- اشتراط العدل بين الزوجات. 3- الأمر بحسن معاملة الزوجة بوجه عام. كتب محمد قطب: "أما تعدد الزوجات فتشريع للطوارئ وليس هو الأصل في الإسلام".[9]فمنذ القدم جاء تعدد الزوجات ليواجه خللا" يحدث نتيجة أمراض تصاب بها المجتمعات مثل (العقم والعجز وازدياد عدد النساء على الرجال نتيجة للحروب ...الخ.). ولم يشهد التاريخ في أي فترة من الفترات ازدياد عدد الرجال على النساء, بل كانت الغلبة للنساء نتيجة كثرة تعرض الرجال للمخاطر وأهوال الحروب. سأل الداعية أحمد ديدات محاوره في إحدى المناظرات قائلا" " إن عدد السيدات في بلادكم يزيد بالملايين عن عدد الرجال, فما الحل الذي قدمتموه لهذه المشكلة !؟, إن الإسلام قدم لنا الحل لذلك ". جاء في موسوعة قصة الحضارة: ". وأصدر جرشم بن يهوذا حاخام مينز في عام 100 م أمراً بحرمان كل يهودي يتزوج أكثر من واحدة، وما لبث تعدد الزوجات بعد هذا القرار أن انقرض أو كاد بين اليهود في جميع أنحاء أوربا ما عدا أسبانيا[10]. فقد توقف التعدد بناء على أمر حاخام وليس بناء على أمر إلهي !. جاء في موسوعة قصة الحضارة:تحت عنوان:إعادة تنظيم ألمانيا (1648-1715 ): "هبطت حرب الثلاثين بسكان ألمانيا من عشرين مليونا إلى ثلاثة عشر ونصف مليونا , وبعد عام أفاقت التربة التي روتها دماء البشر، ولكنها ظلت تنتظر مجيء الرجال. وكان هناك وفرة في النساء وندرة في الرجال. وعالج الأمراء الظافرون هذه الأزمة البيولوجية بالعودة إلى تعدد الزوجات كما ورد في العهد القديم. ففي مؤتمر فرانكونيا المنعقد في فبراير 1650 بمدينة نورمبرج اتخذوا القرار الآتي:- "لا يقبل في الأديار الرجال دون الستين... وعلى القساوسة ومساعديهم (إذا لم يكونوا قد رسموا)، وكهنة المؤسسات الدينية، أن يتزوجوا... ويسمح لكل ذكر بأن يتزوج زوجتين، ويذكر كل رجل تذكيراً جدياً، وينبه مراراً من منبر الكنيسة، إلى التصرف على هذا النحو في هذه المسألة".[11] فكان الحل الإسلامي هو الحل الوحيد المتوافر لهم في القرن السابع عشر, أو اللجوء للعلاقات الغير شرعية وإنجاب أطفال غير شرعيين !!. --------------- ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ [8] (موسوعة قصة الحضارة- وول ديورانت–الجزء 7– ص 224- الهيئة المصرية العامة للكتاب)وعلى الانترنت صفحة 2294 من الرابط http://www.civilizationstory.com/civilization/ ) [9] محمد قطب - شبهات حول الإسلام- ص135 . [10] .(موسوعة قصة الحضارة- وول ديورانت–الجزء 14– ص 70- الهيئة المصرية العامة للكتاب)وعلى الانترنت صفحة 4890 من الرابط http://www.civilizationstory.com/civilization/ ) [11] (موسوعة قصة الحضارة- وول ديورانت–الجزء 33– ص 68- الهيئة المصرية العامة للكتاب)وعلى الانترنت صفحة 11107 .__________________ للمزيد من مواضيعي
الموضوع الأصلي :
الدلائل الجلية على إباحة التعدد في المسيحية
-||-
المصدر :
مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة
-||-
الكاتب :
مجيب الرحمــن
المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة مجيب الرحمــن بتاريخ
03.10.2011 الساعة 12:57 . و السبب : حذف الرابط ، حيث يوجد بانر فى الصفحة به صور لنساء كاشفات الشعر و الأكتاف ، فالأفضل نقل المقالة
|
الأعضاء الذين شكروا مجيب الرحمــن على المشاركة : | ||
رقم المشاركة :2 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
جزاكم الله كل خير أخى الحبيب .. نُريد أيضاً نص يُحرم التعدد من الأساس .
هل يوجد ؟ المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :3 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
أحسن الله إليك أخي الحبيب مناصر الإسلام .. هذا السؤال وجيه و مطروح منذ سنوات و لم يستطع أحد من المسيحيين أن يأتي بنص يحرم التعدد .. ..................... هم يحاولون أن يستدلوا بنصوص لا علاقة لها بالتعدد .. و فساد الإستدلال هو ديدنهم و هو عنوان كل المحاولات البائسة من هذا النوع . .............. هذا مثال يستشهد به المسيحيون على تحريم التعدد : 1 كورنثيوس 7-2 { ليكن لكل رجل زوجته، ولكل امرأة زوجها } الإستشهاد بهذا النص باطل و فاسد و يكفي أن ترجع إلى السياق الذي أُخذَ منه لتكتشف ذلك هكذا : {{{1- وأما بخصوص المسائل التي كتبتم لي عنها، فإنه يحسن بالرجل ألا يمس امر أة. 2- ولكن، تجنبا للزنا، ليكن لكل رجل زوجته، ولكل امرأة زوجها. 3- وليوف الزوج زوجته حقها الواجب، وكذلك الزوجة حق زوجها.}}} هذا كلام انطونيوس فكري في تفسير هذا النص : {{ قد لا يستطيع كل إنسان أن يحيا حياة بتولية، إذاً فليتزوج، لأن الزواج حصن للحياة الطاهرة ضد الزنا = ولكن لسبب الزنا = إذاً نري أنه من ضمن دوافع الزواج المحافظة علي الحياة الطاهرة الغير دنسة. و هناك تعليم خاطئ أن الزواج فقط للإنجاب. و هذا مخالف لهذه الآية. و نلاحظ أن الزواج مقدس في نظر الرسول (عب 13 : 4) بل أنه شبه الزواج بعلاقة المسيح بكنيسته (أف 5 : 25 – 27). و لكن الموضوع درجات. }} و خلاصة ما يعنيه هذا النص و تفسيره هو : الحث على الزواج تجنبا للوقوع في الزنا .. الزواج إحصان للمسيحي من الزنى .. و لا توجد أية إشارة لا من قريب و لا من بعيد إلى التعدد . .................................................. .................................... المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة مجيب الرحمــن بتاريخ
03.10.2011 الساعة 19:29 .
|
رقم المشاركة :4 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
و يستشهدون أيضا بهذا النص : متى 19-5 مِنْ أَجْلِ هَذَا يَتْرُكُ الرَّجُلُ أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَيَلْتَصِقُ بِامْرَأَتِهِ وَيَكُونُ الاِثْنَانِ جَسَداً وَاحِداً و هذا النص أيضا لا علاقة له بالتعدد و إنما جاء في سياق الكلام عن الطلاق 3. وَجَاءَ إِلَيْهِ الْفَرِّيسِيُّونَ لِيُجَرِّبُوهُ قَائِلِينَ لَهُ: «هَلْ يَحِلُّ لِلرَّجُلِ أَنْ يُطَلِّقَ امْرَأَتَهُ لِكُلِّ سَبَبٍ؟» 4. فَأَجَابَ: «أَمَا قَرَأْتُمْ أَنَّ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْبَدْءِ خَلَقَهُمَاذَكَراً وَأُنْثَى؟» 5. وَقَالَ: «مِنْ أَجْلِ هَذَا يَتْرُكُ الرَّجُلُ أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَيَلْتَصِقُ بِامْرَأَتِهِ وَيَكُونُ الاِثْنَانِ جَسَداً وَاحِداً. 6. إِذاً لَيْسَا بَعْدُ اثْنَيْنِ بَلْ جَسَدٌ وَاحِدٌ. فَالَّذِي جَمَعَهُ اللَّهُ لاَ يُفَرِّقُهُ إِنْسَانٌ». 7. فَسَأَلُوهُ: «فَلِمَاذَا أَوْصَى مُوسَى أَنْ يُعْطَى كِتَابُ طَلاَقٍ فَتُطَلَّقُ؟» 8. قَالَ لَهُمْ: «إِنَّ مُوسَى مِنْ أَجْلِ قَسَاوَةِ قُلُوبِكُمْ أَذِنَ لَكُمْ أَنْ تُطَلِّقُوا نِسَاءَكُمْ. وَلَكِنْ مِنَ الْبَدْءِ لَمْ يَكُنْ هَكَذَا. 9. وَأَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مَنْ طَلَّقَ امْرَأَتَهُ إِلاَّ بِسَبَبِ الزِّنَا وَتَزَوَّجَ بِأُخْرَى يَزْنِي وَالَّذِي يَتَزَوَّجُ بِمُطَلَّقَةٍ يَزْنِي». 10. قَالَ لَهُ تَلاَمِيذُهُ: «إِنْ كَانَ هَكَذَا أَمْرُ الرَّجُلِ مَعَ الْمَرْأَةِ فَلاَ يُوافِقُ أَنْ يَتَزَوَّجَ!» ................... فالنص يشير إلى خلق الذكر و الأنثى و تعلق كل منهما بالآخر و إجتذابه له و بالتالي عدم الترغيب في الطلاق و خاصة لشدة التصاق الرجل بزوجته حتى يصيرا جسدا واحداً.. و هذا لا يتعارض مطلقا مع إباحة التعدد .. فالرجل عندما يبيت عند الزوجة الأولى يصيران جسدا واحدا ثم يذهب ليبيت عند الزوجة الأخرى و يصير جسدا واحدا أيضا .. .................... و انظر و تأمل و اعجب من تفسير انطونيوس فكري لهذا النص هكذا : {{خلقهما ذكراً وأنثى= الرب هنا يقرر شريعة الزوجة الواحدة، فالله خلق إمرأة واحدة لآدم، بالرغم من حاجته لزيادة النسل فى الأرض}} يا سلام ! الله خلق زوجة واحدة لآدم نستنتج من ذلك أن الرب يقرر شريعة الزوجة الواحدة .. و السؤال لأنطونيوس فكري هو : لو أن الرب خلق 10 زوجات لآدم لكنت استدللت من ذلك على إباحة التعدد ؟ .. و لماذا لم يخلق الرب 20 آدم و 50 حواء مثلاً ؟ ............. ثم ينتقل انطونيوس فكري إلى استدلال آخر هكذا : {{{وواضح طبعاً أن فى كلام السيد المسيح منعاً باتاً من تعدد الزوجات فإذا كان من طلق إمرأته (بحكم من المحكمة) يزنى إن تزوج بأخرى. فماذا يكون الموقف ممن تزوج إمرأة أخرى دون أن يطلق الأولى }}} هنا أنطونيوس فكري يفتقس افتقاسة مفادها : 1 - لو أن رجل طلق زوجته لعلة الزنا .. فعلاقته مع زوجته الجديدة مشروعة و لا إشكال فيها .. 2 - لو أن رجل طلق زوجته لعلة أخرى ( غير الزنى ) .. فعلاقته بزوجته الجديدة غير مشروعة و تُعدُ زنى ! و أنا أضع له الإحتمال الثالث بأن لا يطلق الأولى و يتزوج الثانية و تكون علاقته مشروعة بكلتاهما حسب نص الكتاب المقدس بشروط هي : 1 – أن لا يجمع بين الاختين 2 – أن لا يتزوج امرأة وابنتها، ولا يتزوج معها ابنة ابنها أو ابنة بنتها 3 – أن لا تكون من المحرمات عليه كالأخت و الأم و الإبنة و المحصنة إلى آخر القائمة التي تجدها في سفر اللاويين اصحاح 18 – بدءا من نص رقم 7 ................................. أنطونيوس فكري يريد أن يضعنا أمام تباديل و توافيق بين "الزوجة الأولى " و " الزوجة الثانية " هكذا :ـ الأولى زنت و طُلقت ــــــــ إذن العلاقة مع الثانية مشروعة الأولى لم تزن و طُلِقت ــــــ إذن العلاقة مع الثانية تعدُ زنى و هذا عين الضلال فالحكم على الزوجة الثانية يتوقف على الحكم على الأولى .. و لو تبين لاحقا أن الأولى بريئة من تهمة الزنى فتصبح الثانية متهمة ! و كل هذا الهذيان لا علاقة له بالتعدد .. المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة مجيب الرحمــن بتاريخ
03.10.2011 الساعة 22:02 .
|
الأعضاء الذين شكروا مجيب الرحمــن على المشاركة : | ||
رقم المشاركة :5 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
فما رأيهم فى قول بولس : "أَمْ لَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ مَنِ الْتَصَقَ بِزَانِيَةٍ هُوَ جَسَدٌ وَاحِدٌ ؟ لأَنَّهُ يَقُولُ: «يَكُونُ الاثْنَانِ جَسَدًا وَاحِدًا »" [1 كو 6 : 16] أهو نهى عن التعدد فى إتخاذ العشيقات للزنا ؟ هذا النص يؤكد أن قول المسيح - عليه السلام - ليس دليلاً على تحريم التعدد . |
رقم المشاركة :6 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
أحسنت أحسن اللهُ إليك .. الكلام عن التصاق الرجل بزوجته لا يمكن أن يُستدل منه على تحريم التعدد .. و لا يضيف شيئاً أن يشير إلى تشبيههم بالجسد الواحد .. و كل هذا الكلام الباهت المتهافت لا يمكن أن يصمد أمام دليل قاطع على اباحة التعدد مثل النهي عن الجمع بين الأختين و النهي عن الجمع بين المرأة و ابنتها .. و ستجد في المشاركات التالية كيف أن هذه النصوص الجلية أفزعتهم و فضحتهم و كشفت كذبهم لدرجة أنهم تلاعبوا في ترجمتها و لكن هيهات .. هيهات أن ينطوي ذلك على المسيحي العاقل الذي يستطيع أن يميز بين من يعرض عليه الحق جليا واضحا و بين من يحاول أنيخدعه و يتلاعب به . المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة مجيب الرحمــن بتاريخ
04.10.2011 الساعة 10:51 .
|
رقم المشاركة :7 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
قائمة المحرمات في الإسلام و في المسيحية عندما تسأل المسلم عن النساء اللاتي يحرم عليه أن يتزوج أيا منهن ، يذكر لك قول الله سبحانه :{21} وَلاَ تَنكِحُواْ مَا نَكَحَ آبَاؤُكُم مِّنَ النِّسَاء إِلاَّ مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَمَقْتاً وَسَاء سَبِيلاً{22} حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخَالاَتُكُمْ وَبَنَاتُ الأَخِ وَبَنَاتُ الأُخْتِ وَأُمَّهَاتُكُمُ اللاَّتِي أَرْضَعْنَكُمْ وَأَخَوَاتُكُم مِّنَ الرَّضَاعَةِ وَأُمَّهَاتُ نِسَآئِكُمْ وَرَبَائِبُكُمُ اللاَّتِي فِي حُجُورِكُم مِّن نِّسَآئِكُمُ اللاَّتِي دَخَلْتُم بِهِنَّ فَإِن لَّمْ تَكُونُواْ دَخَلْتُم بِهِنَّ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ وَحَلاَئِلُ أَبْنَائِكُمُ الَّذِينَ مِنْ أَصْلاَبِكُمْ وَأَن تَجْمَعُواْ بَيْنَ الأُخْتَيْنِ إَلاَّ مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّ اللّهَ كَانَ غَفُوراً رَّحِيماً{23} وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاء إِلاَّ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ كِتَابَ اللّهِ عَلَيْكُمْ وَأُحِلَّ لَكُم مَّا وَرَاء ذَلِكُمْ أَن تَبْتَغُواْ بِأَمْوَالِكُم مُّحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ فَمَا اسْتَمْتَعْتُم بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُم بِهِ مِن بَعْدِ الْفَرِيضَةِ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيماً حَكِيماً{24} ................................ عندما تسال المسيحي نفس السؤال سيذكر لك من سفر التثنية 21 ما كان معمولا به في حق الأسيرة : 10. إذا ذهبتم لمحاربة أعدائكم، وأظفركم الرب إلهكم بهم، وسبيتم منهم سبيا، 11. وشاهد أحدكم بين الأسرى امرأة جميلة الصورة فأولع بها وتزوجها، 12. فحين يدخلها إلى بيته يدعها تحلق رأسها وتقلم أظفارها، 13. ثم ينزع ثياب سبيها عنها، ويتركها في بيته شهرا من الزمان تندب أباها وأمها، ثم بعد ذلك يعاشرها وتكون له زوجه. 14. فإن لم ترقه بعد ذلك، فليطلقها لتذهب حيث تشاء. لا يبيعها بفضة أو يستعبدها، لأنه قد أذلها. و سيذكر لك المسيحي أيضا من سفر اللاويين اصحاح 18 التالي : 5. احفظوا فرائضي وأحكامي التي إذا أطاعها الإنسان يحيا بها. أنا الرب. 6. لا يقارب إنسان جسد من هو من لحمه ودمه ليعاشره. أنا الرب. 7. لا تتزوج فتاة أباها، ولا ابن أمه إنها أمك فلا تكشف عورتها 8. لا تتزوج امرأة أبيك لأنها زوجة أبيك. 9. لا تتزوج أختك بنت أبيك، أو بنت أمك، سواء ولدت في البيت أم بعيدا عنه، ولا تكشف عورتها. 10. لا تتزوج ابنة ابنك أو ابنة ابنتك، ولا تكشف عورتها لأنها عورتك. 11. لا تتزوج بنت امرأة أبيك المولودة من أبيك، ولا تكشف عورتها لأنها أختك. 12. لا تتزوج أخت أبيك. إنها عمتك. 13. لا تتزوج أخت أمك. إنها خالتك. 14. لا تتزوج فتاة عمها، ولا تعاشر زوجة عمك. إنها عمتك. 15. لا تتزوج كنتك، فإنها امرأة ابنك، ولا تكشف عورتها. 16. لا تتزوج امرأة أخيك، فإنها عورة أخيك. 17. لا تتزوج امرأة وابنتها، ولا تتزوج معها ابنة ابنها أو ابنة بنتها، لأنهما قريبتاها، وإن فعلت ترتكب رذيلة. 18. لا تتزوج امرأة على أختها لتكون ضرة معها في أثناء حياة زوجتك. 19. لا تعاشر امرأة وهي في نجاسة حيضها، 20. ولا تقارب امرأة صاحبك فتعاشرها وتتنجس بها. 21. لا تجز أحد أبنائك في النار قربانا للوثن مولك، لئلا تدنس اسم إلهك. أنا الرب 22. لا تضاجع ذكرا مضاجعة امرأة. إنها رجاسة، 23. ولا تعاشر بهيمة فتتنجس بها، ولا تقف امرأة أمام بهيمة ذكر لتضاجعها. إنه فاحشة. 24. لا تتنجسوا بكل هذه الأعمال المشينة لأن بها تنجست الشعوب التي سأطردها من أمامكم، المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :8 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
وصلنا الآن إلى التلاعب المتعمد في الترجمة الذي يرتكبه طواغيت النصرانية و يخدعون به المسيحيين .. إذا كان النص الأصلي مفاده : لا تتزوج أمك - لا تتزوج أختك - لا تتزوج ابنتك ..... ما رأيك يا صديقي المسيحي في من يترجمها هكذا : لا تكشف عورة أمك .. لا تكشف عورة أختك .. لا تكشف عورة ابنتك .... ما رأيك يا صديقي المسيحي في من يترجمها هكذا : لا تمارس الجنس مع أمك - لا تمارس الجنس مع أختك - لا تمارس الجنس مع ابنتك .... هل توافق يا صديقي المسيحي على أن الترجمة تغير المعنى إلى هذه الدرجة ؟ ......................... هذا نقلا عن ( كتاب الحياة ) : 7. لا تتزوج فتاة أباها، ولا ابن أمه إنها أمك فلا تكشف عورتها 8. لا تتزوج امرأة أبيك لأنها زوجة أبيك. 9. لا تتزوج أختك بنت أبيك، أو بنت أمك، سواء ولدت في البيت أم بعيدا عنه، ولا تكشف عورتها. 10. لا تتزوج ابنة ابنك أو ابنة ابنتك، ولا تكشف عورتها لأنها عورتك. .................... و هذا نقلا عن ( سميث و فاندايك - الأخبار السارة - اليسوعية) : 7. عَوْرَةَ ابِيكَ وَعَوْرَةَ امِّكَ لا تَكْشِفْ. انَّهَا امُّكَ لا تَكْشِفْ عَوْرَتَهَا. 8. عَوْرَةَ امْرَاةِ ابِيكَ لا تَكْشِفْ. انَّهَا عَوْرَةُ ابِيكَ. 9. عَوْرَةَ اخْتِكَ بِنْتِ ابِيكَ اوْ بِنْتِ امِّكَ الْمَوْلُودَةِ فِي الْبَيْتِ اوِ الْمَوْلُودَةِ خَارِجا لا تَكْشِفْ عَوْرَتَهَا. 10. عَوْرَةَ ابْنَةِ ابْنِكَ اوِ ابْنَةِ ابْنَتِكَ لا تَكْشِفْ عَوْرَتَهَا. انَّهَا عَوْرَتُكَ. .................... وهذا نقلا عن ال English Standard Eersion 7-. You shall not uncover the nakedness of your father, which is the nakedness of your mother; she is your mother, you shall not uncover her nakedness. 8. You shall not uncover the nakedness of your father's wife; it is your father's nakedness. 9. You shall not uncover the nakedness of your sister, your father's daughter or your mother's daughter, whether brought up in the family or in another home. 10. You shall not uncover the nakedness of your son's daughter or of your daughter's daughter, for their nakedness is your own nakedness ............................. و هذا نقلا عن GNB ( Good News Translation ) :ـ 7. Do not disgrace your father by having intercourse with your mother. You must not disgrace your own mother. 8. Do not disgrace your father by having intercourse with any of his other wives. 9. Do not have intercourse with your sister or your stepsister, whether or not she was brought up in the same house with you. 10. Do not have intercourse with your granddaughter; that would be a disgrace to you. (قلت : أرجو أن تنتبه إلى حرف ال ( S ) الذي يفيد الجمع .. هذا دليل جديد على أن الأب له ( زوجات ) و ليس ( زوجة ) .. لا تمارس الجنس مع أي واحدة من زوجات أبيك ... ) .. لا تنسى يا صديقي المسيحي أن تنبه البابا و تقول له : إذا كنت كذوبا فكن فكورا ... و أن الكذب ملوش رجلين ! و أن حرف ال (S ) له أصل في النص النسخ الأصلية ! .................. و هذا نقلا عن ال NIV ( New international version ) 7. 'Do not dishonor your father by having sexual relations with your mother. She is your mother; do not have relations with her. 8. 'Do not have sexual relations with your father's wife; that would dishonor your father. 9. 'Do not have sexual relations with your sister, either your father's daughter or your mother's daughter, whether she was born in the same home or elsewhere. 10. 'Do not have sexual relations with your son's daughter or your daughter's daughter; that would dishonor you. ............................ المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة مجيب الرحمــن بتاريخ
04.10.2011 الساعة 13:09 .
|
رقم المشاركة :9 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
ما رأيك يا صديقي في هذه النصوص بعد استبدال ( لا تتزوج ) ب ( لا تكشف عورة ) : ـ 17. عَوْرَةَ امْرَاةٍ وَابْنَتِهَا لا تَكْشِفْ. وَلا تَاخُذِ ابْنَةَ ابْنِهَا اوِ ابْنَةَ ابْنَتِهَا لِتَكْشِفَ عَوْرَتَهَا. انَّهُمَا قَرِيبَتَاهَا. انَّهُ رَذِيلَةٌ. 18. وَلا تَاخُذِ امْرَاةً عَلَى اخْتِهَا لِلضِّرِّ لِتَكْشِفَ عَوْرَتَهَا مَعَهَا فِي حَيَاتِهَا. ما الذي تفهمه من قول الكتاب المقدس : لا تكشف عورة المرأة مع أختها في حياتها ؟ ( هذا النص يا صديقي يبيح للمسيحي أن يكشف عورة أية امرأة بشرط أن لا يكشف عورة اختها معها !) ما الذي تفهمه من قول الكتاب المقدس : لا تكشف عورة امرأة و ابنتها ؟ ( هذا النص يا صديقي يبيح للمسيحي أن يكشف عورة أية امرأة بشرط أن لا يكشف عورة ابنتها معها !) هل يمكنك أن تترجم هذا النص يا صديقي ؟ :ـ17 . 'Do not have sexual relations with both a woman and her daughter. Do not have sexual relations with either her son's daughter or her daughter's daughter; they are her close relatives. That is wickedness. 18. 'Do not take your wife's sister as a rival wife and have sexual relations with her while your wife is living. أعتقد أنك توافقني الآن يا صديقي على أن هذه النصوص تفيد قطعا إباحة التعدد في المسيحية .. و أن الإستهبال و التلاعب في الترجمة يمكن كشفه بسهولة ! سأنتقل إلى نقطة : الحكمة من إباحة التعدد .. و الحماقة و السفه و عمى البصيرة عند من يمنعون التعدد .. لكن أرجو أن تتقبل هذا السؤال الأخير و أعتذر اني اثقلت عليك :ـ إذا كان الكتاب المقدس يحتوي على نصوص قاطعة تفيد إباحة التعدد فلماذا يتجرأ الطواغيت على تعمد إخفاء هذه النصوص بحذفها او تحريف ترجمتها ؟ ما دام التعدد فيه من الحكم الكثير و هو مخرج و سعة و رحمة لحالات كثيرة فلماذا يمنعونه ؟ إذا أباح الله التعدد فلماذا نحذف نَص كلام الله و نأتي بتشريع من عند أنفسنا ؟ المزيد من مواضيعي
|
رقم المشاركة :10 (رابط المشاركة)
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
حوار مع أخت كانت مسيحية و هداها الله للإسلام .. سألت عن تعدد الزوجات :
http://www.kalemasaw...535-post10.html تعدد الزوجات في الاسلام و حكمة التعدد في ازواج النبي صلى الله عليه و سلم http://www.muslim-library.com/download,350,0.html الكاتب : عبدالتواب هيكل المزيد من مواضيعي
آخر تعديل بواسطة مجيب الرحمــن بتاريخ
11.07.2012 الساعة 21:26 .
|
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية |
إباحة, المسيحية, التعدد, الدلائل, الحليب |
الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار ) | |
|
|
الموضوعات المتماثلة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ردود | آخر مشاركة |
النصرانية تبيح التعدد | زهراء | المرأة فى النصرانية | 11 | 02.11.2012 17:06 |
حصريا على هذا المنتدى((الدلائل الجلية في ثبوت النبوة المحمدية )) | الاشبيلي | الحديث و السيرة | 5 | 26.10.2011 15:47 |
بحث : الأقوال الجلية حول النهاية المرقسية | شاعر الرسول | مصداقية الكتاب المقدس | 6 | 23.08.2011 18:09 |
يامعشر النساء!التعدد هوالحل | أم جهاد | قسم الأسرة و المجتمع | 9 | 08.08.2009 23:47 |