وإنك لعلى خلق عظيم
عن عطاء - رضي الله عنه - قال : قلت لعبد الله بن عمرو أخبرني عن صفة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في التوراة، قال: أجل والله إنه لموصوف في التوراة بصفته في القرآن يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً وحرزًا للأميين، أنت عبدي ورسولي، سميتك المتوكل، لا فظ ولا غليظ ولا صخاب في الأسواق ولا يدفع بالسيئة السيئة ولكن يعفو ويغفر، ولن يقبضه الله حتى يقيم به الملة العوجاء، بأن يقولوا لا إله إلا الله، ويفتح بها أعينًا عميًا وآذانًا صمًا وقلوبًا غلفًا - رواه البخاري
مواقف تدل على عدل و عفو و رحمة النبي عليه السلام
http://www.kalemasawaa.com/web/articles/discover-islam/56-discover-islam/53-prophet
|