أشاد القرآن الكريم بالعقل ، وجعله مناط التكليف، وأصبح من القواعد الثابتة في شرعنا أن من لا عقل له، لا تكليف عليه .
|
أبدى القرآن الكريم اهتماما بالغاً بشأن نبي الله عيسى عليه السلام ، فابتدأ سرد قصته بذكر ولادة أمه ، ونشأتها نشأة الطهر والعفاف والعبادة والتبتل ، ثم ذكر إكرامإقرأ المزيــد
|
"المسيح ليس خالقاً، بل هو مخلوق لله، ونبي عظيم" تلك بعض آراء "أريوس" العالم النصراني المصري، والتي أخافت أسقف الإسكندرية "ألكسندر"، وزاد من مخاوفه أكثر سرعة انتشارها بين رجال الدينإقرأ المزيــد
|
مما جاء في محاورة النصراني المسلم قول النصراني : " إن أكبر دليل على ضلالهم - أي المسلمين - هو قولهم بأن اليهود صلبوا المسيح، اليهود لم يقتلوا المسيحإقرأ المزيــد
|
|
يقول بعض النصارى :" إن بنوة المسيح لله هي بنوة روحية فقط وليست تناسلية "
لا شك أن قول هذا النصراني لن يقدم ولن يؤخر في حقيقة معتقدإقرأ المزيــد
|
هل ادعى المسيح أو قال لتلاميذه أنه المنتظر، وهل حقق عيسى عليه السلام نبوءات المسيح المنتظر؟
ذات يوم سأل تلاميذه عما يقوله الناس عنه، ثم سألهم " فقال لهم:إقرأ المزيــد
|
كثيرا مايأتي عُباد يسوع ليقولوا لنا يسوع هو الله لأنه يقول "انتم من اسفل اما انا فمن فوق انتم من هذا العالم اما انا فلست من هذا العالم" يوحناإقرأ المزيــد
|
عيسى عليه السلام ليس هو المسيح
وأصل المسيا فى اللغة العبرانية: (هاماشيح) ، وفى اللغة الآرامية: (مَشيح) ، وفى اليونانية لغة الأناجيل: (كريستوس) ، وهى التى فسرها يوحناإقرأ المزيــد
|
|